أخبار مباشرة
إنهيار الهدنة في عين الحلوة
إنهارت الهدنة في مخيم عين الحلوة، وانفجر الوضع الأمني ليلاً رغم كل الجهود السياسية اللبنانية والفلسطينية، وعادت الاشتباكات المسلحة بين حركة «فتح» والناشطين الإسلاميين من «تجمع الشباب المسلم» و»جند الشام» سابقاً، حيث سمعت أصوات القذائف والأسلحة الرشاشة بقوة في أجواء صيدا.
وقد اندلعت الاشتباكات بعد وقت قصير من انفجار قنبلتين يدويتين بين منطقتي الطوارئ والبركسات، حيث تبادل الطرفان الاتهامات بإلقائهما، وبقي الاشتباك محصوراً بهذا المحور الذي شهد حركة نزوح كثيفة نحو المناطق الأكثر أمناً ونحو صيدا. ولاحقاً سقطت قذيفة في منطقة الفيلات المجاورة ووصل الرصاص الطائش الى مسجد الموصللي الذي غصّ بالعائلات النازحة، وتحدثت المعلومات عن سقوط جريح.
وقالت مصادر فلسطينية لـ»نداء الوطن»، إن الاشتباكات تنسف الاتفاق الذي توصلت اليه «هيئة العمل المشترك الفلسطيني» في منطقة صيدا التي عقدت اجتماعاً مسائياً في المخيم وطلبت إخلاء مدارس «الاونروا» من المسلحين، حيث كان متوقعاً تنفيذه اليوم الجمعة وتسليمها إلى القوة المشتركة.
وأشارت المصادر، الى أن الاشتباكات جاءت في خضم تضييق الخناق على الناشطين الإسلاميين في منطقة الطوارئ بعد قرار «هيئة العمل» التي اجتمعت في سفارة فلسطين في بيروت الثلاثاء الماضي، بتعزيز القوة المشتركة من كل القوى الوطنية والإسلامية لجلب المتهمين باغتيال قائد الأمن الوطني في صيدا اللواء أبو أشرف العرموشي ورفاقه بالقوة.
وأكدت مصادر حركة «فتح» أن لا نية لديها لشن هجوم على منطقة الطوارئ، وأنها تلتزم الإجماع الفلسطيني وما تقرره القيادة السياسية و»هيئة العمل المشترك».
من ناحية ثانية، أعلن هيثم الشعبي من «جند الشام» عن «انطلاق معركة تطهير المخيم من المرتدين».
أخبار الشرق الأوسط
خلافات الحكومة الإسرائيليّة حول غزة تخرج إلى العلن… صدامات بين وزراء وتحدّي غالانت لنتنياهو قد لا يكون الأخير
أخبار مباشرة
معمّم يقتل مواطناً بسلاح حربي أمام مسجد قبيل صلاة الجمعة!!!!
قتله قرب المسجد قبل صلاة الجمعة بسبب ركن سيّارة في منطقة البياضة
أخبار مباشرة
عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا (صور في الداخل)
تاريخ ١٦ /٥ /٢٠٢٤، نفذت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا – الهنغار، حيث حصل تبادل لإطلاق النار أدى إلى مقتل أحد المطلوبين وجرح آخر. كما أوقفت ٣٧ شخصًا يعملون في ترويج المخدرات في مدينة بيروت ومناطق أخرى، وضبطت كمية كبيرة من مادة الكوكايين وحشيشة الكيف وحبوب السيلفيا، بالإضافة إلى أسلحة حربية وذخائر. سُلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.
Follow us on Twitter
ونتيجة التدابير الأمنية التي اتخذتها وحدات الجيش في مختلف المناطق اللبنانية خلال شهر نيسان ٢٠٢٤، أُوقف ٤٧٤ شخصًا من جنسيات مختلفة لتورّطهم في جرائم وجنح متعدّدة، منها الاتجار بالمخدرات والقيام بأعمال سرقة وتهريب وحيازة أسلحة وممنوعات، والتجول داخل الأراضي اللبنانية من دون إقامات شرعية، وقيادة سيارات ودرّاجات نارية من دون أوراق قانونية. شملت المضبوطات ٧٤ سلاحًا حربيًّا من مختلف الأنواع، و٥٢ رمانة يدوية، وكميّات من الذخائر الخفيفة والمتوسطة، وعددًا من الآليات والدرّاجات النارية، بالإضافة إلى كمية من المخدرات وعدد من أجهزة الاتصال وكاميرات المراقبة وعملات مزورة. كما تم إحباط محاولات تسلل نحو ١٢٠٠ سوري عبر الحدود اللبنانية – السورية بطريقة غير شرعية. سُلّم الموقوفون مع المضبوطات إلى المراجع المختصة لإجراء اللازم.
#الجيش_اللبناني #LebaneseArmy laf.page.link/d4fG