Connect with us

تكنولوجيا

ما أسباب ارتفاع درجة حرارة IPhone 15 Pro.. وما الحل؟

Avatar

Published

on

طرحت شركة أبل سلسلة هواتف آيفون 15 الجديدة في الأسواق منذ ما يزيد قليلًا عن أسبوع، وخلال أيام قليلة تلقت الشركة العديد من الشكاوى حول ارتفاع درجة حرارة هواتف iPhone 15 Pro، و iPhone 15 Pro Max – التي تُعد الهواتف الرائدة في السلسلة – بشكل غير متوقع، سواء بعد عدة دقائق من الاستخدام أو في أثناء الشحن.

Follow us on Twitter

وقد انتشرت شكاوى المستخدمين في منتديات أبل عبر الإنترنت، ومنصات التواصل الاجتماعي، مثل: ريديت (Reddit) وإكس. وقال عملاء أبل في هذه الشكاوى إن الجزء الخلفي أو الجانبي من الهاتف يسخن بسرعة أثناء تشغيل تطبيقات الألعاب، أو إجراء مكالمة هاتفية أو مكالمة مرئية عبر فيس تايم.

فيما اشتكى بعض المستخدمين من أن المشكلة تزداد أثناء توصيل الهاتف بالشاحن، مما أقلق المستخدمين من احتمالية تكرار مشكلة هاتف (غالكسي نوت 7) الذي طرحته سامسونغ في 2016، إذ إن الأمر وصل إلى درجة انفجار الهاتف.

إذا كنت قد اشتريت أحد هواتف iPhone 15 Pro خلال الأيام الماضية، ولاحظت ارتفاعًا في درجة حرارة الهاتف، فلا تقلق، لأنك لست وحدك. لذلك سنستعرض في هذا المقال أسباب ارتفاع حرارة هواتف iPhone 15 Pro التي قالتها أبل، كما سنتعرّف الحل الذي قدمته الشركة:

ما أسباب ارتفاع حرارة هواتف iPhone 15 Pro؟

في بداية الأمر؛ قال بعض المحللين والخبراء إن مشكلة ارتفاع درجة الحرارة في هواتف iPhone 15 Pro قد ترجع على الأرجح إلى التصميم الجديد، وخاصة الإطار المصنوع من التيتانيوم، إذ إن التيتانيوم موصل ضعيف للحرارة، مما قد يعيق قدرة الهاتف على تبديد الحرارة، في حين كانت تستخدم أبل سابقًا الفولاذ المقاوم للصدأ في طرز البرو.

وشرح المحللين الأمر، أن أبل قدمت بعض التنازلات في تصميم النظام الحراري لتحقيق وزن أخف في هواتفها الجديدة، مثل تقليل مساحة تبديد الحرارة واستخدام إطار من التيتانيوم، مما أثر سلبًا في الكفاءة الحرارية.

كما ظهرت بعض التقارير التي تشير إلى أن المشكلة قد تكون في المعالج الجديد (A17 Pro) المُصنع بتقنية 3 نانومتر، الذي يحتوي على محرك رسومات أقوى لتحسين أداء الألعاب، إذ يمكن أن يكون هذا المكون الذي يهدف إلى المساعدة في تحسين أداء الألعاب، هو السبب في ارتفاع حرارة الهواتف.

في حين وجه بعض المستخدمين أصابع الاتهام في مشكلة ارتفاع درجة حرارة هواتف iPhone 15 Pro إلى بعض التطبيقات، منها: تطبيق إنستغرام، وأوبر، وغيرها.

تصريحات أبل حول المشكلة:

دفع تصاعد الشكاوى، وكثرة تحليلات الخبراء للمشكلة أبل إلى تقديم تصريحات حول المشكلة وآلية حلها التي ستتبعها، وترجع سرعة أبل في الرد إلى مدى تأثير هذه المشكلة في مبيعات الهواتف الجديدة بالطبع.

قالت أبل في تصريحاتها إن مشكلة ارتفاع درجة الحرارة التي يواجهها مالكو هواتف iPhone 15 Pro، و iPhone 15 Pro Max ليس لها علاقة بالتصميم الجديد المصنوع من التيتانيوم، ولكنها تعود لخطأ في نظام التشغيل iOS 17، كما نفت أن تكون المشكلة متعلقة بالمعالج الجديد A17 Pro الفائق السرعة.

وقالت الشركة إن التصميم الجديد الذي يضم الإطار المصنوع من التيتانيوم مع البنية المصنوعة من الألمنيوم يوفران تبديدًا أفضل للحرارة مقارنةً بإصدارات برو السابقة ذات الإطارات المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ.

كما أوضحت أبل أن الهاتف قد يبدو دافئًا خلال الأيام القليلة الأولى بعد إعداده أو نقل البيانات من الهاتف القديم، بسبب زيادة نشاط البرامج في الخلفية.

بالإضافة إلى ذلك؛ أشارت أبل إلى عامل آخر يتسبب في ارتفاع درجة حرارة هواتف آيفون 15 الجديدة، وهو منفذ الشحن USB-C الجديد، إذ قالت أبل إن أقصى قدرة للشحن يمكن أن يتحملها منفذ (USB-C) في هاتفي iPhone 15 Pro وPro Max قدرها 27 واطًا؛ لذلك عند استخدام شاحن بقوة تزيد عن 20 واطًا، فمن الطبيعي أن يسخن الهاتف أكثر من المعتاد.

ما الحل الذي قدمته أبل؟

أكدت أبل في تصريحاتها أنها اكتشفت خطأ في نظام التشغيل (iOS 17) يؤثر سلبًا في أداء الهواتف، وقالت إنها ستصدر تحديثًا جديدًا لنظام iOS 17 في تلك الهواتف لمعالجة المشكلة، مشيرةً إلى أن التحديث القادم لن يقلل أداء معالج (A17 Pro) أو يؤثر سلبًا في الأداء على المدى الطويل.

وأكدت أبل في تصريحاتها لمجلة فوربس أن هناك بعض التطبيقات الخارجية التي تسبب في مشكلة الحرارة الزائدة في هواتف iPhone 15 Pro الجديدة، ومنها: تطبيقات أوبر وإنستغرام، وتطبيق لعبة (Asphalt 9)، حيث تتسبب هذه التطبيقات في زيادة التحميل على النظام.

وصرحت أبل بشأن هذه النقطة أنها تعمل مع المطورين لهذه التطبيقات على الإصلاحات التي هي قيد التنفيذ، وستصل قريبًا للمستخدمين تحديثات لحل هذه المشكلة.

الجدير بالذكر أن شركة ميتا أصدرت تحديثًا لتطبيق إنستغرام يوم 27 سبتمبر الماضي، عالجت فيه هذه المشكلة.

تحديث iOS 17.0.3:

طرحت أبل أمس تحديث iOS 17.0.3 لمستخدمي هواتف آيفون، وقالت إن هذا التحديث يوفر إصلاحات لأخطاء مهمة، وتصحيحات لثغرات أمنية، كما أنه يعالج ارتفاع درجة الحرارة في هاتفي iPhone 15 Pro وiPhone 15 Pro‌ Max.

أخيرًا، تؤكد شركة أبل على أنه لا يوجد أي خطر على السلامة أو الأداء الطويل المدى لهواتف آيفون 15 الجديدة، حيث تتمتع هواتف آيفون وغيرها من أجهزة iOS وiPadOS بوسائل حماية مدمجة لمنع ارتفاع درجة الحرارة. وإذا زادت درجة الحرارة داخل آيفون عن المعدل الطبيعي، فإنه يحمي مكوناته من خلال تنظيم درجة الحرارة.

المصدر: العربية

Continue Reading

تكنولوجيا

ميزة جديدة من “واتساب”… ما هي و ميزتها؟!

Avatar

Published

on

WhatsApp

يعمل تطبيق “واتساب” على تقديم ميزة جديدة لمستخدميه تتيح البحث عن الرسائل حسب تواريخها المحدّدة، ممّا يوفّر مستوى من الدقة واليُسر في التنقّل في داخل سجلّ الرسائل، وفقاً لما أفاد به موقع “wabetainfo”.

وكما ترون في لقطة الشاشة، سيكون زر التقويم الجديد متاحاً في داخل شريط البحث في محادثات المستخدمين في التحديث المستقبليّ للتطبيق.
وسيؤدي زر التقويم هذا إلى تبسيط عملية تحديد تاريخ معيّن للبحث عن الرسائل المشتركة في ذلك اليوم.

يُنتظر أن تجلب هذه الميزة تحسيناً كبيراً في عملية البحث لمستخدمي “أندرويد”، الذين سيتمكنون من الاستفادة من الميزة، تماماً مثل نظرائهم في “iOS” ونسخة “WhatsApp Web”.

Follow us on Twitter

يعمل تطبيق “واتساب” على تقديم ميزة جديدة لمستخدميه تتيح البحث عن الرسائل حسب تواريخها المحدّدة، ممّا يوفّر مستوى من الدقة واليُسر في التنقّل في داخل سجلّ الرسائل، وفقاً لما أفاد به موقع “wabetainfo”.

وكما ترون في لقطة الشاشة، سيكون زر التقويم الجديد متاحاً في داخل شريط البحث في محادثات المستخدمين في التحديث المستقبليّ للتطبيق.

وسيؤدي زر التقويم هذا إلى تبسيط عملية تحديد تاريخ معيّن للبحث عن الرسائل المشتركة في ذلك اليوم.

يُنتظر أن تجلب هذه الميزة تحسيناً كبيراً في عملية البحث لمستخدمي “أندرويد”، الذين سيتمكنون من الاستفادة من الميزة، تماماً مثل نظرائهم في “iOS” ونسخة “WhatsApp Web”.

السيناريو الأسوأ الذي قد يحصل في الحرب الأوكرانية
LIMELIGHT MEDIA
ووفقاً لموقع “wabetainfo”، فإن الميزة ستُمكّن المستخدِمون من العثور بسهولة على موقع محادثات ورسائل محدّدة والوصول إليها عن طريق تحديد تاريخ معيّن.

ويُعدّ هذا مفيداً بشكل خاصّ عندما يحتاج المستخدِمون إلى العودة إلى المعلومات المهمّة التي تمّت مشاركتها في يوم ما أو استرجاعها، خاصةً ضمن الدردشات الطويلة، مما يوفر الوقت والجهد على مستخدمي التطبيق الأخضر.

Continue Reading

تكنولوجيا

تقنية خارقة على الموبايل لا نستخدمها؟

Avatar

Published

on

جاء في العربية:
تعد ميزة الذكاء الاصطناعي في لوحة المفاتيح على الهواتف أو غيرها، والتي تسمى أحياناً الكتابة بالتمرير أو التمرير السريع للكتابة (glide typing or swipe to type) ربما أفضل تقنية لا يتم استخدامها.

Follow us on Twitter
وتعمل هذه التقنية عبر تحريك الإصبع نحو كل حرف من الكلمة دون رفعه عن لوحة المفاتيح، فيما يحسب الذكاء الاصطناعي احتمالية الكلمة التي يحاول الشخص كتابتها ويدرجها في النص.

لكن ربما أن هذه الميزة ليست مثالية وتتطلب طريقة الكتابة هذه بعض التدريب، لكنها تجعلك تكتب بشكل أسرع مع أقل عدد من الأخطاء المطبعية مقارنةً بالنقر على الحروف على الشاشة، بحسب تقرير نشرته “واشنطن بوست”.

وتُعد الكتابة بالتمرير خياراً قياسياً للوحة المفاتيح على أجهزة iPhone وهواتف Samsung Galaxy وبعض هواتف Android الأخرى.

في الأثناء وحتى لو لم تكن الكتابة بالتمرير مناسبة لك، فإنها توضح أن الذكاء الاصطناعي ليس مضطراً إلى اختراع كلمات من العدم ليكون مفيداً.

فقد أثبتت ميزات الذكاء الاصطناعي العادية، مثل التصحيح التلقائي وتوصيات Netflix وعمليات البحث على الويب، قيمتها على عكس العديد من روبوتات الدردشة المدعمة بالذكاء الاصطناعي.

كيف تعمل الكتابة بالتمرير؟

وتعمل هذه الميزة عبر لوحة مفاتيح Gboard من Google وذلك في أجهزة iPhone وهواتف Galaxy ولوحات المفاتيح الأخرى التي يمكنك تنزيلها.

ويوجد على هاتفك نظام ذكاء اصطناعي “يتعلم” كيفية التعرف على الأنماط والتنبؤ بالنتائج. إذ أن هناك ثلاثة أدلة لتخمين ما تكتبه بالتمرير.

ونها الإحداثيات المكانية، إذ يفحص الذكاء الاصطناعي مدى قرب إصبعك من الحروف أثناء التمرير عبر الشاشة، ويقوم بتصنيف احتمالية الكلمة التي اخترتها.

وعندما ترفع إصبعك عن الشاشة، ستقوم لوحة المفاتيح بإدراج كلمة محتملة. وقد ترى أيضاً كلمات بديلة أخرى لاختيارها، على غرار اقتراحات التصحيح التلقائي.

كيف ومتى؟

ويمكنك استخدام ميزة الكتابة بالتمرير في أي مكان تكتب فيه النص، مثل الرسائل النصية ورسائل البريد الإلكتروني وأحياناً لصياغة الرسائل الإخبارية.

والكتابة بالتمرير هي ميزة تلقائية في لوحة المفاتيح المدمجة لأجهزة iPhone وهواتف Samsung Galaxy.

طريقة تفعيلها

كذلك يجب أن تكون قادراً على الكتابة بالتمرير الآن على جهاز iPhone الخاص بك. إذا لم يعمل الأمر، فانتقل إلى تطبيق الإعدادات ← عام ← لوحة المفاتيح ← قم بتشغيل الزر “Slide to Type”. (سترى لوناً أخضر عند تشغيل الزر.)

وقد تحتاج إلى تعديل الإعدادات على هاتف Galaxy للبدء في الكتابة بالتمرير.

وتعد لوحة Gboard من Google المزودة بميزة الكتابة بالتمرير هي لوحة المفاتيح القياسية لبعض هواتف Android أو يمكنك تنزيلها بشكل منفصل لهواتف iPhone وAndroid.

كما تعد الكتابة بالتمرير أيضاً ميزة في بعض تطبيقات لوحة المفاتيح الأخرى، بما في ذلك تطبيق Microsoft SwiftKey الذي يمكنك تثبيته على هواتف Android وiPhone.

المصدر: العربية

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

قدرات أقوى حاملة طائرات أميركية.. قبالة إسرائيل!

Avatar

Published

on

Follow us on Twitter
أعلن البنتاغون، الثلاثاء، أن حاملة الطائرات الأميركية، جيرالد فورد، التي تم إرسالها إلى قبالة إسرائيل كإجراء رادع ضد “الأعداء” الإقليميين من مغبة التدخل في الحرب بين حماس وإسرائيل، وصلت بعد ظهر أمس، إلى شرق البحر الأبيض المتوسط.

وكانت حاملة الطائرات “يو إس إس جيرالد فورد” تعمل في البحر الأبيض المتوسط عندما وجهتها إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، نحو الشرق الأوسط بعد وقت قصير من هجوم حماس على إسرائيل، السبت.

وقال الجنرال إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأميركية المسؤولة عن العمليات العسكرية، في بيان إن “وصول هذه القوات ذات القدرات العالية إلى المنطقة يعد إشارة قوية للردع إذا فكر أي طرف معاد لإسرائيل في محاولة الاستفادة من هذا الوضع”.

وكان مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان قال، في تصريح صحفي إن الولايات المتحدة لم تحرك حاملة الطائرات إلى منطقة شرق البحر المتوسط من أجل حركة “حماس”، بل “لإرسال رسالة ردع واضحة إلى الدول الأخرى أو الجهات الفاعلة غير الحكومية التي قد تسعى إلى توسيع نطاق هذه الحرب”.

ما هي “جيرالد فورد”؟

هي حاملة طائرات تعمل بالطاقة النووية، تم تطويرها من قبل قسم بناء السفن “نيوبورت نيوز” التابع لشركة “هنتنغتون إينغلس” للصناعات البحرية الأميركية، في إطار برنامج حاملات الطائرات CVN-21.

تمثل “جيرالد فورد” أول إعادة تصميم رئيسية لحاملة الطائرات التابعة للبحرية الأميركية من طراز “نيميتز” منذ أكثر من أربعة عقود.

سميت هذه الفئة من حاملات الطائرات بهذا الاسم، نسبة للرئيس الأميركي الـ38، جيرالد فورد.

ميزات تقنية..

تستطيع حمل 90 طائرة مقاتلة من أسراب مختلفة (إف 35 وإف 16 وغيرها)، إلى جانب أنواع مختلفة من الطائرات المسيرة.

تكمن قوة هذه الحاملة الفريدة في كونها قادرة على الإبحار لسنوات دون التزود بالوقود نظرا لاعتماد محركاتها على الطاقة النووية عبر مفاعين من نوع A1B (“A” يرمز لأول حرف من حاملة الطائرات بالإنكليزية، و”1″ تعني الجيل الأول، و”B” أول حرف لشركة Bechtel، الشركة المصنعة).

يولد مفاعل A1B ما يقرب من ثلاثة أضعاف الطاقة التي تولدها محطات مفاعل A4W على الحاملات من فئة نيميتز.

يبقى الرقم الدقيق للطاقة التي تنتجها هذه الحاملة سري، لكن التقديرات تشير إلى أن إجمالي الزيادة في الطاقة يبلغ 700 ميغاواط، وفق موقع “إنجينيرينغ”.

إلى ذلك، تمتلك هذه الحاملة قدرة التخفي عن الرادارات رغم حجمها الكبير.

يبلغ طولها 333 مترا، وارتفاعها 76 مترًا، وعرضها 78 مترا.

يتواجد على متنها طاقم مكون من 4500 شخص.

التصميم والمزايا التقنية

ساهمت إزالة وحدة مصعد طائرة واحدة وتقليل عدد حظائر الطائرات من ثلاثة إلى اثنين في تقليل وزن هذه السفينة الجديدة مقارنة بسلفها.

تُعد جيرالد فورد أكبر من سابقتها، من فئة نيميتز، لكنها تستوعب طاقما أقل ما بين 500 إلى 900 من أفراد الطاقم الذي كان بإمكان الحاملة من طراز “نميتز” حمله.

ويرجع ذلك أساسا لأن التقنيات الجديدة المستحدثة فيها أدت إلى انخفاض بنسبة 30% في متطلبات الصيانة “وسيتم تحقيق خفض إضافي في عبء عمل الطاقم مستقبلا” وفق موقع “نافال تكنولوجي”.

جيرالد فورد- تصميم

تتمثل الاختلافات الرئيسية الأخرى بين جيرالد فورد وسابقاتها من فئة نيميتز في الأداء التشغيلي، حيث تتيح هذه الفئة الجديدة، زيادة في معدلات الطلعات الجوية بمعدل 160 طلعة جوية في اليوم (مقارنة بـ 140 طلعة في اليوم سابقا)، مع توليد وتوزيع الطاقة الكهربائية بنسبة 150% لدعم الأنظمة التكنولوجية المتقدمة للسفينة.

تشتمل الطوابق السفلية على تصميم مرن قابل لإعادة التشكيل بسرعة، مما يتيح تصميمات مختلفة وتركيب معدات جديدة في مناطق القيادة والتخطيط والإدارة.

ترسانتها

إلى جانب حمل أكثر من 90 طائرة حربية، تتمتع جيرالد فورد بقدرة تدميرية هائلة، على أساس ما تتيحه صواريخها، مثل ” ESSM” (صاروخ Sea Sparrow المتطور)، وRAM (صاروخ هيكل الطائرة المتدحرج)، وMk-15 Phalanx CIWS (نظام الأسلحة القريبة).

صاروخ “سي سبارو” المتطور يتمتع بقدرة مذهلة على حماية حاملة الطائرات هذه من الصواريخ وطائرات العدو.

يمكنه تعبئة أربع صواريخ أرض-أرض وإطلاقها على كيانات مهاجمة معقدة مثل الصواريخ المضادة للسفن الفرط صوتية.

صاروخ “رام” أرض -جو (Rolling Airframe Missiles) يستطيع إصابة أهداف بعيدة بدقة عالية، حيث يبلغ مداه 5.6 ميلاً.

أم كاي 15″ Mk-15 Phalanx CIWS (نظام الأسلحة القريبة):

تم تصميم هذا النظام أيضًا للهجوم المضاد بالصواريخ المضادة للسفن.

يعد مدفع فولكان عيار 20 ملم الموجه بالرادار الخط الأخير للدفاع الآلي عن الأسلحة ضد الطائرات المهاجمة والصواريخ المضادة للسفن.

يطلق هذا الحارس الآلي طلقات خارقة للدروع بمعدل 4500 رصاصة في الدقيقة.

وقُتل نحو 1200 شخص على الأقلّ في إسرائيل منذ بدء هجوم حركة حماس، وفق الجيش الإسرائيلي.

في المقابل، قتل ما لا يقلّ عن 1055 فلسطينيًا في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، وفقاً لوزارة الصحة في القطاع.

ومن خلال إرسال حاملة الطائرات “جيرالد فورد” إلى المنطقة، تهدف واشنطن إلى منع تدخل أطراف أخرى في الصراع مستغلة الوضع الحالي، وفق تصريحات عدة مسؤولين أميركيين.

المصدر: الحرة

Continue Reading