لبنان
نحو تطوير أول قمر صناعي لبناني من فئة NanoSatellite
أشار الأمين العام للمجلس الوطني للبحوث العلمية د.معين حمزة، الى ان المجلس باشر بإطلاق برنامج وطني موجه للمحيط الجامعي في لبنان بهدف تطوير تكنولوجيا الفضاء الـ NanoSatellites، وهي واحدة من أهم محاور «الفضاء الجديد New Space» المعتمدة في العديد من الدول النامية، للمساهمة عبر الأقمار الاصطناعية بتوفير خدمات مميزة لتطوير عمل المؤسسات الحكومية والخاصة، بالاعتماد…
أشار الأمين العام للمجلس الوطني للبحوث العلمية د.معين حمزة، الى ان المجلس باشر بإطلاق برنامج وطني موجه للمحيط الجامعي في لبنان بهدف تطوير تكنولوجيا الفضاء الـ NanoSatellites، وهي واحدة من أهم محاور «الفضاء الجديد New Space» المعتمدة في العديد من الدول النامية، للمساهمة عبر الأقمار الاصطناعية بتوفير خدمات مميزة لتطوير عمل المؤسسات الحكومية والخاصة، بالاعتماد على الإمكانيات التقنية التي توفرها علوم الفضاء. وتضمنت المرحلة الأولى من هذا البرنامج الوطني ورشا تدريبية متخصصة شارك فيها باحثون وطلاب من 12 جامعة لبنانية. وشمل البرنامج التدريبي المراحل التالية: التدرب على نموذج هندسي متطور يحاكي القمر الاصطناعي من فئة الـ NanoSatellite التدرب على برامج الكمبيوتر الخاصة المستخدمة عالميا لدراسة أي مهمة فضائية يقوم بها القمر الصناعي وتحليلها، التدرب على تركيب محطة اتصالات أرضية مع الأقمار الاصطناعية من فئة الـ NanoSatellite الموجودة على ارتفاع 400 إلى 900 كم، والعمل على تشغيل هذه المحطة من قبل الباحثين والطلاب اللبنانيين. وكان المجلس الوطني للبحوث العلمية نظم في السراي الحكومي، الاحتفال الختامي لمشروع CubeSat Technology: نحو تطوير أول قمر صناعي لبناني من فئة NanoSattelite ضمن برنامج الدعم التقني للحكومة اللبنانية الممول من الاتحاد الأوروبي والمنفذ من شركة «Crownagents» بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية الإدارية. وتخلل الاحتفال الختامي طاولة مستديرة حول الفرص والتحديات نحو تطوير برنامج وطني لتكنولوجيا وعلوم الفضاء في لبنان، أدارها مدير المركز الوطني للاستشعار عن بعد التابع للمجلس د.غالب فاعور، وشارك فيها ممثل شركة «Crown agents» د.بيتر سلوم، ونائب رئيس قسم المختبرات والبحوث في مجال الملاحة الفضائية في أكاديمية القوات الجوية الأميركية د.بيتر فان ويرت، وكبير المستشارين التقنيين في شركة سنتوري- الولايات المتحدة الأميركية د.مارتي فرانس، ومدير مختبر أبحاث وتصميم أنظمة الفضاء في جامعة اسطنبول التقنية د.عليم رستم أصلان. في الختام، تم توزيع شهادات على المشاركين في البرنامج التدريبي، وهم 50 جامعيا وباحثا من 12 جامعة لبنانية في اختصاصات هندسية وتقنية مختلفة.
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…