لبنان
منسق الشمال وعكار في الهيئة الوطنية للمحاربين القدامى: الاعتصام سيعطي درسا مستقبليا لطريقة تعامل السلطة مع المتقاعدين
وطنية – وجه منسق الشمال وعكار في الهيئة الوطنية للمحاربين القدامى العميد الركن المتقاعد الدكتور علي عمر رسالة الى العسكريين المتقاعدين جاء فيها:”أيها المضحون، ايها الابطال، ايها الشهداء الأحياء. الاعتصام الكبير، الذي سيقام في ساحة الشهداء، يوم غد الثلاثاء، يعتبر زبدة الاعتصامات وخاتمتها، وسيؤسس لمرحلة جديدة مفصلية من مراحل هذا الحراك الذي بدأ عام 2017،…
وطنية – وجه منسق الشمال وعكار في الهيئة الوطنية للمحاربين القدامى العميد الركن المتقاعد الدكتور علي عمر رسالة الى العسكريين المتقاعدين جاء فيها:”أيها المضحون، ايها الابطال، ايها الشهداء الأحياء. الاعتصام الكبير، الذي سيقام في ساحة الشهداء، يوم غد الثلاثاء، يعتبر زبدة الاعتصامات وخاتمتها، وسيؤسس لمرحلة جديدة مفصلية من مراحل هذا الحراك الذي بدأ عام 2017، ولا زالت فصوله تتراكم، وجراحه تتعمق في نفوسنا وحقوقنا. هذا الاعتصام سيكون مفصليا لطريقة التعامل، وللنظرة الاستعلائية التي تنظرها السلطة إلى الجسم التقاعدي، بإعتباره جسما هرما لا حياة فيه، ولا نفع لأصحابه، طالما تخطى معظمهم الخمسين، واصبحوا بالتالي عبئا على الدولة وعلى خزينتها الخاوية. أولا : الاعتصام غدا ستظهر نتائجه خلال الأيام الثلاثة من جلسات مجلس النواب، إما إلغاء بنود الإجحاف بحق المتقاعدين، من ضريبة طبابة وضريبة دخل، أو تعديلها، أو توقيعها كما هي، دون الأخذ بالاعتبار لجميع هذه الحشود والجهود التي يبذلها المتقاعدون. ثانيا : هذا الاعتصام سيعطي درسا مستقبليا لطريقة تعامل السلطة مع المتقاعدين، من خلال الإصلاحات المتتالية في الموازنات اللاحقة ، في الأعوام 2020 – 2021 وغيرهما. ثالثا : سيكون هذا التحرك – في حال نجاحه، حجر عثرة لقانون التقاعد المزمع الغاؤه واستبداله بقانون مسخ، يجري الإعداد له حاليا عل قدم وساق، للقضاء على ما تبقى من فتات الحقوق والمكتسبات، وسيرمي بالمتقاعدين في متاهات الفقر والعوز والارتهان. رابعا: سيؤسس هذا التحرك لمرحلة جديدة من مراحل مجابهة الجهاز الحكومي والنيابي وسيعطي الدرس القوى والمفيد للسلطة، لعدم مجرد التفكير في خلط الأوراق التقاعدية، والسلبطة على حقوق المتقاعدين مستقبلاً بأية طريقة او وسيلة كانت. خامسا : في حال نجح هذا التحرك، سيعطي المتقاعدين دفعا ايجابيا في المستقبل القريب، وسيعمق ويجذر ثقة المتقاعدين ببعضهم البعض وبأنفسهم، وسيتعظ منهم سائر فئات المجتمع وسيحذون حذوهم، عبر اعتصامات وتجمعات وجمعيات، وستكون لهذا الحراك نتائج ارتدادية على جميع مرافق الدولة حاضرا ومستقبلا. سادسا : لا سمح الله، في حال عدم الاستجابة لجميع دعوات التظاهر، من جميع مكونات الحراك، الذين اتفقوا على كلمة سواء جميعا ولأول مرة، وكان هذا القرار جامعا لجميع مكونات هذا الحراك العظيم، سيكون هذا اليوم، يوم انكسار وهزيمة يمنى بها الجسم التقاعدي، الذي قدم أثمن التضحيات، ولن تقوم لنا قائمة بعد اليوم، وستنهزم فينا روح المقاومة والتمرد والكرامة، وسنعطي، لا سمح الله، لجميع مكونات المجتمع درسا في التشرزم والانهزامية والتواطؤ والخزلان. لذلك اتمنى على الاخوة والرفاق المتقاعدين، شحذ الهمم وشد الأحزمة وحسم الخيار، والتسابق إلى الساحات غدا. ايها الرفاق العسكريون المتقاعدون، لا تتهاونوا أبدا مع هذه السلطة، وكل الوسائل متاحة لكم، فهذا اليوم الكبير يومكم، كونوا كبارا كما عهدناكم دوما، بحجم هذا اليوم الكبير، الذي سيفرق فيه كل أمر خطير، وسيعلم الذي ظلموا أي منقلب سينقلبون، والله من ورائهم محيط. ==================== ميشال حلاق/ ب.أ.ر تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…