Connect with us

لبنان

قبلان قبلان في ذكرى شهداء مجزرة النبطية الفوقا: نحذر من وجود إرادة للإستثمار على الأزمة الإقتصادية لاخضاع لبنان للقبول ببعض مندرجات صفقة القرن

وطنية – حذر عضو هيئة الرئاسة في حركة “أمل” رئيس مجلس الجنوب الدكتور قبلان قبلان، من “وجود إرادة مشبوهة تتماهى مع المشروع الصهيوني، تهدف الى إستثمار وقائع الأزمة الأقتصادية الخانقة التي يعيشها لبنان، بهدف الإبتزاز السياسي، لتمرير مشروع التوطين وإسقاط حق عودة اللاجئين الفلسطينيين”، مؤكدا “أننا لو خيرنا بين الجوع وحماية أرضنا وسيادتنا، حتما سنختار…

Published

on

وطنية – حذر عضو هيئة الرئاسة في حركة “أمل” رئيس مجلس الجنوب الدكتور قبلان قبلان، من “وجود إرادة مشبوهة تتماهى مع المشروع الصهيوني، تهدف الى إستثمار وقائع الأزمة الأقتصادية الخانقة التي يعيشها لبنان، بهدف الإبتزاز السياسي، لتمرير مشروع التوطين وإسقاط حق عودة اللاجئين الفلسطينيين”، مؤكدا “أننا لو خيرنا بين الجوع وحماية أرضنا وسيادتنا، حتما سنختار حماية الأرض”. كلام قبلان جاء خلال احتفال جماهيري حاشد أقامته حركة “أمل” وأهالي بلدة النبطية الفوقا، في النادي الحسيني للبلدة، لمناسبة الذكرى السنوية لشهداء مجزرة النبطية الفوقا التي ارتكبتها قوات الإحتلال الإسرائيلي خلال عداون نيسان العام 1996، وذكرى شهداء الحركة في النبطية الفوقا، في حضور ممثل النائب ياسين جابر المحامي جهاد جابر، المسؤول التنظيمي لإقليم الجنوب في الحركة الدكتور نضال حطيط واعضاء قيادة الإقليم، رجال دين، فاعليات بلدية واختيارية، وذوي الشهداء. قبلان استهل الإحتفال بأي من الذكر الحكيم، ثم ألقى قبلان كلمة حركة “أمل” متحدثا عن “الشهداء ودورهم في حماية لبنان، وتحرير أرضه من غطرسة وهمجية المحتل الصهيوني”، وقال “إن إرادة شعبنا وإرادة مقاومتنا أقوى من سلاح العدو الإسرائيلي، وكل التضحيات التي بذلت فوق أرضنا هي من صنعت عزة وتحريرا وكرامة للوطن، ولو لم نسر في مشروع المقاومة التي يحاول البعض التقليل من قيمتها وأهميتها، كيف كان يمكن للبنان واللبنانيين أن يعيشوا في ظل الإحتلال؟، وهل كان المطلوب لنا العيش، رافعين الرايات البيضاء مستسلمين مهزومين؟”. أضاف: “إن دماء أهلنا وتضحيات المقاومين، لم ولن تذهب هدرا وكل قطرة دم سقطت شكلت مداميك للعزة والشرف وعنوانا من عناوين القوة التي أرعبت وسوف تبقى ترعب العدو الإسرائيلي، وإرادتنا سوف تبقى تثبت عجز القوة الصهيونية، لو فكر في استباحة أرضنا او الإعتداء على حقوقنا، واليوم نؤكد أننا لن ندير ظهرنا لهذا العدو الذي لم ييأس وهو يتحين الفرص للإنقضاض على لبنان، مستغلا الواقع الدولي القائم على سياسة المعايير المزدوجة، التي تبقى الكيان الإسرائيلي استثناء، لا تنطبق عليه المواثيق والقوانين الدولية”. ورأى أن “الولايات المتحدة قد بدأت تحضر المسرح لتمرير ما يسمى بصفقة القرن، وهي تريد تمرير هذه الصفقة وسط انشغال الدول العربية بأزماتها، فكل دولة لديها من الأزمات ما يجعلها عاجزة عن مواجهة هذه الجريمة الرامية لإنهاء القضية الفلسطينية وإسقاط حق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى أرضهم، وحق إقامة دولة مستقلة عاصمتها القدس الشريف، وبصراحة نقول، إذا ما خيرنا بين الجوع وبين حماية أرضنا، سنختار حماية الأرض، ونحذر من إرادة مشبوهة تريد الإستثمار على الأزمة الإقتصادية لابتزاز لبنان سياسيا واخضاعه للقبول ببعض مندرجات صفقة القرن، وفي مقدمها التوطين”. وختم: “نعم من حق الناس أن يرفعوا الصوت، من أجل الدفاع عن لقمة عيشهم ومن أجل الدفاع عن أمنهم الإجتماعي، ومن مسؤولية الدولة حماية حقوق الفقراء وتحمل كامل المسؤولية في معالجة الأزمة الإقتصادية، من دون المساس بحقوق الطبقات الفقيرة وذوي الدخل المحدود، كما على الحكومة التنبه من ما يحاك من تهيئة للمسرح في المنطقة لتمرير الجريمة الكبرى “صفقة القرن” فلبنان سيكون اكثر المتضررين، فيما لو قدر لهذه الصفقة أن يكتب لها الحياة”. وفي نهاية الإحتفال، أقيم مجلس عزاء حسيني. ========سامر وهبي/س.س تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….

Published

on

“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل

كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في  فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914

وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck

وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.

وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.

أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع  الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.

 

Continue Reading

أخبار مباشرة

حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت

Published

on

اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.

Continue Reading

أخبار مباشرة

“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة

Published

on

لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.

قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.

والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…

النهار

Continue Reading