لبنان
الريجي أطلقت النسخة 3 من مسابقة منشر صور تحية للمرأة العاملة بزراعة التبغ
وطنية – أطلقت إدارة حصر التبغ والتنباك اللبنانية “الريجي” مسابقة “منشر صور” السنوية، للتصوير الفوتوغرافي وتتخذ هذا العام منحى مختلفا، إذ تشارك للمرة الأولى في معرض بيروت للفن Beirut Art Fair الذي يفتتح برعاية رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري وفي حضور عدد من الشخصيات الرسمية والأمنية والاقتصادية والثقافية، بينهم رئيس لجنة إدارة الريجي مديرها العام…
وطنية – أطلقت إدارة حصر التبغ والتنباك اللبنانية “الريجي” مسابقة “منشر صور” السنوية، للتصوير الفوتوغرافي وتتخذ هذا العام منحى مختلفا، إذ تشارك للمرة الأولى في معرض بيروت للفن Beirut Art Fair الذي يفتتح برعاية رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري وفي حضور عدد من الشخصيات الرسمية والأمنية والاقتصادية والثقافية، بينهم رئيس لجنة إدارة الريجي مديرها العام المهندس ناصيف سقلاوي وأعضاء اللجنة المهندس جورج حبيقة والدكتور عصام سلمان والمهندس مازن عبود. ويستمر المعرض حتى الثالث والعشرين من أيلول الحالي في مركز Seaside Arena (بيال سابقا) في وسط بيروت، بجناح يضم صورا من مسابقتي العامين المنصرمين، ومنه تطلق النسخة الثالثة من المسابقة، والتي ستتمحور حول موضوع المرأة العاملة في زراعة التبغ تحية لجهودها ومشاركتها في استدامة هذه الزارعة. وتهدف هذه المبادرة التنموية التي أطلقتها الريجي في العام 2016 ضمن استراتيجيتها للتنمية المستدامة الى احتضان مبدعين ودعم الطاقات الفنية والفكرية والمواهب التصويرية لدى الهواة والمحترفين على السواء، وتعزيز قدرات الشباب فضلا عن تسليط الضوء على أهمية القطاع الزراعي اجتماعيا واقتصادية وإتاحة التعرف إلى زراعة التبغ والغوص في ما وراء الصورة وعدسة المصورين باعتبار هذه الزراعة أحد أشكال التراث الثقافي التي يجب أن يوثق. وفي نسختيها الأولى والثانية، استقطبت “منشر صور” أعمال أكثر من خمسمائة مصور زاروا حقول التبغ، وتعرفوا الى المزارعين ونمط عيشهم وخلدوا في صورهم لحظات وقصصا تختبئ في عيونهم وخطوط أيديهم الكادحة. وفي نسختها الثالثة التي تم إطلاقها في معرض بيروت للفن، تكرم “منشر صور” المرأة العاملة في زراعة التبغ وتحيي جهودها وتعبها ومساهمتها في استدامة هذه الزراعة. وشرحت “الريجي” أن “الراغبين في المشاركة في المسابقة، سواء أكانوا من الهواة او المحترفين في مجال التصوير الفوتوغرافي تحميل صورهم على موقعها الالكتروني عبر الرابط الخاص بالمسابقة بين الفترة الممتدة من الخامس عشر من كانون الأول المقبل حتى الحادي والثلاثين من كانون الثاني 2019. ودعت هؤلاء إلى مرافقة فريقها في جولتي تصوير اولهما في مناطق الشمال بتاريخ الثاني والعشرين من كانون الاول المقبل والثانية في مناطق الجنوب في الثالث والعشرين منه، على أن يسجلوا أسماءهم على الرابط الآتي: https://goo.gl/forms/L48xA84l. أما للراغبين في زيارة الحقول التبغية منفردين، فأشارت “الريجي” إلى أن الفترة المثلى للتصوير في الجنوب تمتد من الخامس عشر من كانون الأول حتى الثامن والعشرين من شباط 2019، وفي الشمال من الخامس عشر من كانون الثاني حتى الحادي والثلاثين من آذار 2019. وتتولى لجنة تحكيم محترفة مهمة تقييم الصور ليتم اختيار الافضل منها ضمن ثلاث فئات، علما أن قيمة الجائزة الأولى تبلغ خمسة آلاف دولار بالإضافة الى آلة تصوير، والثانية ثلاثة آلاف بالإضافة الى آلة تصوير، والثالثة ألفين بالإضافة الى آلة تصوير. وتعلن نتائج المسابقة في معرض “منشر صور” الثالث خلال شهر آذار 2019 تزامنا مع عيد المرأة بحيث سيتم عرض أكثر من خمسين صورة تختارها لجنة التحكيم. وبهدف تعزيز دور المرأة العاملة، تنظم الريجي، ضمن اطار مسابقة “منشر صور” ورش عمل لتمكين المرأة تتوجه بها الى الفتيات من أبناء المزارعين، اللواتي ترواح أعمارهن ما بين ثمانية عشر عاما وخمسة وعشرين عاما. وتقام هذه الدورات شمالا في القليعات، وبقاعا في دير الاحمر وجنوبا في كل من عيترون (بنت جبيل)، عدشيت (النبطية)، صريفا (صور)، وتولين (مرجعيون)، على أن تحدد التواريخ في وقت لاحق. ================ ن.م تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…