Connect with us

أخبار متفرقة

هل نحن أمام نهاية العالم؟

  أخبار الكنيسة اليومية عبر موقع أليتيا – تابعونا على الرابط التالي : https://ar.aleteia.org/ روما/أليتيا(aleteia.org/ar)يدّعي البعض في هذه الأيام أنّ المسيح ظهر لهم وأنبأهم بدنوّ نهاية العالم. يبدو أنّهم يجهلون ما قاله السيّد المسيح في الإنجيل الطاهر ( متى 25: 13) “فاسهروا إذاً لأنّكم لا تعرفون اليوم ولا الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان”. نشر أشخين…

Avatar

Published

on

 

أخبار الكنيسة اليومية عبر موقع أليتيا – تابعونا على الرابط التالي : https://ar.aleteia.org/

روما/أليتيا(aleteia.org/ar)يدّعي البعض في هذه الأيام أنّ المسيح ظهر لهم وأنبأهم بدنوّ نهاية العالم. يبدو أنّهم يجهلون ما قاله السيّد المسيح في الإنجيل الطاهر ( متى 25: 13) “فاسهروا إذاً لأنّكم لا تعرفون اليوم ولا الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان”.

نشر أشخين ديمرجيان على موقع “ابونا: هذه الدراسة عام 2016 ما زالت تصلح حتى يومنا هذا:

في حصيلة مراجعتنا للتواريخ التي حدّدها -على سبيل المثال- رؤساء مجموعة تقول أنها تشهد لله، وقد وقفوا عند العهد القديم، مرجعين أنفسهم إلى نبوة من أشعيا (43: 10-12) وغفلوا عن الشهادة للمسيح التي تُميّز المسيحيين عن اليهود (أعمال الرسل 1: 7) في كتاباتهم، وكذلك في مجلّتي “برج (صهيون) للمراقبة” و”استيقظ” ، رأينا زعمهم المتكرّر بالأوقات المقتربة للدينونة قبل حدوثها فعليّا. وهذا الأمر حصل على امتداد أكثر من قرن.

فيما يلي بعض الاقتباسات من كتابات (تلك الجماعات):

سنة 1877: أعلن “تلاميذ التوراة من جميع الأمم” نهاية هذا العالم، كتبوا: “… هو أقرب ممّا يفترضه معظم الناس” (من كتاب : ثلاثة عوالم وحصاد هذا العالم – شهود يهوة، التكهّنات النبوية).

سنة 1889: “في الفصول اللاحقة نقدّم البراهين أنّ إقامة ملكوت الله بدأ بالفعل… وأنّ معركة اليوم العظيم لله القدير سينتهي في عام 1914، والإطاحة الكاملة بالحكم الحالي على الأرض بدأ بالفعل” [الوحي 16: 14]. لكن طبعة عام 1915 لهذا الكتاب غيّرت سنة “1914” إلى “سنة 1915” (من كتاب “الوقت في متناول اليد سنة 1889).

15 يوليو 1894: “نحن لا نرى سببًا لتغيير العقود الآجلة – ولا يمكن أن نغيّرها إذا أردنا. ونحن نؤمن أنّها مواعيد الله، لا مواعيدنا. ولكن لنضع في اعتبارنا أن نهاية عام 1914 ليس تاريخ بداية المتاعب، إنّما تاريخ نهايتها”.

1904: “زمن المتاعب الكبير سيقع علينا قريبًا، في الفترة ما بين 1910 و1912- وستبلغ ذروتها في نهاية تشرين الأول/أكتوبر عام 1914 (من كتاب “الخلق الجديد” 1904).

1 مايو آيار 1914: “لا داعي إطلاقاً للمساءلة من قِبَل طلاّب الكتاب المقدّس لأن إتمام زمن الإنجيل هذا أصبح الآن على الأبواب… الأزمة الكبرى … والتي سوف تستنفذ االسماوات والأرض قريبة جداً”. عندما لم تتحقّق أحداث عام 1914، تمّ إعادة جدولتها للأعوام 1918-1925.

في كتاب “السرّ الذي انتهى”: “هَرماجدون* (أي نهاية العالم) يجب أن يبدأ في ربيع عام 1918، ينبغي أن تعمّ “فوضى شاملة في جميع أنحاء العالم في خريف عام 1920”. (* لفظة هرمجدون تشير للمعركة الرّمزيّة المُتوقّعة التي سينتصر فيها الله على جنود المسيح الدجّال كما هو مدون في النبوّة الكتابية (رؤيا 16:16 و 1:20-3 و 7-10). وموقع المعركة غير واضح حيث أنّه لا يوجد جبل يدعى مجيدو، وقد تعني “هضبة” وهناك هضبة على بعد 60 ميل شمال أوروشالم، شهدت ما يقارب مئتي معركة. أصبحت معركة هرمجدون رمزاً للمعركة الأخيرة بين الله وأجناد الشر. وكلمة “هرمجدون” نراها في سفر الرؤيا 16:16 و 1:20-3 و 7-10. يُستخدم تعبير هرمجدون للإشارة الى نهاية العالم، وليس فقط للمعركة نفسها).

وبما أنّ كلّ النبوات باسم الكتاب المقدس كانت باطلة، وأن الإنسان “يجب أن يقرأ المكتوب من عنوانه”، فقد غيّرت رئاسة “بروكلين” عنوان مجلة “برج صهيون للمراقبة، النذير لمجيء المسيح” إلى “المعلن لملكوت يهوه”، بما أنهم مرارًا وتكرارًا أعلنوا نبوّات عن مجي السيد المسيح وما أتى.

طبعة عام 1917 تؤكّد أن [الوحي 11:13] سوف يتحقّق “في أوائل عام 1918” [“الزلزال”] ، وفي “خريف عام 1920” [النار]. تمّ تبديل طبعة عام 1926 مرّة أخرى.

برج المراقبة 1 سبتمبر 1922: “تاريخ سنة 1925 يُشار إليه بوضوح في الكتاب المقدّس لأنه حُدّد طبقاً لشريعة الله…”.

برج المراقبة 1 أبريل 1923: “نعتقد أنّه تقرّر حتماً أن تكون نهاية العالم في سنة 1925 حسب الكتاب المقدّس”. ماذا حدث عندما وصلوا إلى عام 1925؟

برج المراقبة 1 يناير 1925: “تطلّعنا إلى هذا العام بأمل كبير”. وماذا حدث في نهاية عام 1925؟

برج المراقبة سبتمبر 1925: “من المتوقّع أن الشيطان سيحاول غرس فكرة في العقول أنّنا في عام 1925 نرى نهاية الأيام، وبالتالي لا داعي للقيام بأيّ شيء”.

فجأة “الشيطان”، وليس “الله” هو الذي يتنبّأ!

1930-“الذروة العظمى في متناول اليد”.

1931-“ملكوت الله قد بدأ بالعمل. هرمجدون (أي نهاية العالم) في متناول اليد.

1933-“شهادة النبوّة الساحقة تُنبيء، وشهادة الوقائع المؤيّدة توضح أنّ تطهير الحرم تمّ إنجازه، وهذا يدلّ على أن أي نهاية العالم تقترب.

1939-“معركة يوم الله القديرالعظيم اقترب جداً”.

وكان هناك اثنان وأربعون توقّعاً آخر من برج المراقبة، ما بين مايو 1940إلى أبريل 1943. ثمّ توقّعات أخرى كالتالي:
1946-[بعد الحرب العالمية الثانية] “كارثة هرمجدون.. على الباب.”
1950-“المسيرة قائمة ! إلى أين؟ إلى ميدان هرمجدون ‘حرب اليوم العظيم لله سبحانه تعالى’”.
1953-“هرمجدون قريب في متناول اليد، سيضرب الجيل الذي يعيش الآن”.
عام 1954 كان يُعتقد بأنّه “العام”.
1955-“بات من الواضح أن حرب هرمجدون وصل نقطة الإنفجار”.
1958- وقت النهاية سيكون قريبا جداً. إذ بقي للشيطان فترة قصيرة من الزمن.

في تشرين الأول أكتوبر 1968: “بعض الأشخاص” تنبّأوا زورًا بنهاية العالم، وهم افتقروا إلى إرشادات الله”. وكذلك صرّحوا سنة 1971 و1972 أنّ نهاية العالم آتٍ لا محالة عام 1975. خابت تنبّؤاتهم فأعلنت مجلة برج المراقبة في 15 مارس سنة 1976 عن ضرورة “المصالحة من خلال رحمة الله قبل نهاية العالم”. يوم 22 سبتمبر من نفس السنة كتبوا: “كارثة عالميّة لم يسبق لها مثيل في تاريخ البشرية، وقريبة جداً”. وفي 15 ديسمبر قالوا :”اقترب الموعد” . ولم يحدث شيء.

1979 برج المراقبة: 15يونيو هو “يوم الحساب وهو قريب”. في 15 أكتوبر 1979: “تشجّعوا! الألفيّة في متناول اليد”. وكذلك في 1 تشرين الثاني. وغيرها كثير من التنبّؤات إلى يومنا هذا، ومنها على سبيل المثال لا الحصر: 2011: “الإنجيل المقدّس يكشف النقاب عن أنّه بإمكاننا المعرفة 21 أيار 2011 سيكون يوم الدينونة!”.

خاتمة
على المرء أن يكون مستعدّاً من الناحية الروحانيّة ويحافظ على ثوب النعمة والفضيلة والتوبة. كذلك “يتوكّل على الرب بكلّ قلبه، وعلى فهمه لا يعتمد” (أَمثال 5:3).

 

 

انضمّوا إلى هذه الصفحة التابعة لأليتيا لتصلكم أخبار اضطهادات المسيحيين في الشرق والعالم:

ALETEIA

العودة الى الصفحة الرئيسية 

Continue Reading

أخبار مباشرة

😂نجمة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز تُدلي بشهادتها في محاكمة ترامب

Avatar

Published

on

حلفت نجمة الأفلام الإباحية السابقة ستورمي دانييلز اليمين أمس قبل إدلائها بشهادتها ضدّ الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في المحاكمة الجنائية التي يخضع لها في نيويورك، فيما تُعدّ هي من الشخصيات الرئيسية فيها.

ودخلت الممثلة البالغة من العمر 45 عاماً واسمها الحقيقي ستيفاني كليفورد، قاعة المحكمة المزدحمة في مانهاتن، وجلست على مقعد الشهود على يسار هيئة المحلّفين في مواجهة ترامب. وروَت دانييلز التي بدت متوترة بعض الشيء، ما حدث في العام 2006 عندما التقت ترامب على هامش منافسة للغولف.

وقالت: «كان لقاءً قصيراً جدّاً»، وبعد ذلك «قال لي (أحد عناصر) الأمن إنّ السيد ترامب يودّ أن يعرف ما إذا كنت أرغب في تناول العشاء معه»، مدّعيةً أنها أقامت علاقة جنسية مع ترامب داخل جناح في فندقه، الأمر الذي ينفيه الزعيم الجمهوري بشكل قاطع.
Follow us on Twitter

وحافظ ترامب على صمته أثناء حديث دانييلز. وخلال شهادتها، عرض المدّعون صورة مشهورة لها مع ترامب وهما يقفان جنباً إلى جنب. وتطرّقت دانييلز بالتفصيل إلى المحادثة التي دارت بينهما في جناح الفندق، مشيرةً إلى «غرفة في الفندق كانت مساحتها ثلاثة أضعاف حجم شقّتي»، حيث وجدت ترامب «يرتدي بيجامة من الحرير أو الساتان» قالت إنّها سخرت منها.

وتحدّثت عن أنّ ترامب أبدى اهتمامه بها أثناء المحادثة، كما أخبرها بـ»أنّنا لا ننام في الغرفة ذاتها» مع زوجته ميلانيا. وبعد ذلك، عرض عليها ترامب أن تظهر في برنامجه التلفزيوني «ذي أبرنتس»، وهو ما لم يحصل.

ولفتت دانييلز إلى أنها انزعجت من ملاحقة ترامب لها أكثر من مرّة وسألته: «هل أنت دائماً متعجرف ومغرور؟». وكشفت أن ترامب طلب منها أن تصفعه وأنها استجابت لطلبه، بينما ظهر ترامب وكان يقول على ما يبدو: «هذا هراء!».

بعد 10 أعوام من ذلك، تلقّت دانييلز مبلغ 130 ألف دولار في ختام الحملة الانتخابية للرئاسة عام 2016، مقابل التزام الصمت في شأن العلاقة الجنسية التي زعمت أنّها أقامتها مع ترامب. ويدفع ترامب ببراءته في 34 تهمة جنائية تتعلّق بتزوير سجلات تجارية.

وقدّمت محامية ترامب، سوزان نيتشليس، اعتراضاً لدى القاضي خوان ميرشان على السماح لدانييلز بالإدلاء بشهادتها في شأن أيّ «أفعال جنسية»، معتبرةً أنه «أمر ضار بلا مبرّر». وردّت المدّعية العامّة سوزان هوفينغر بالقول إنّه يُمكن استبعاد التفاصيل، ولكن «من المهمّ إثبات حدوث فعل جنسي وما شعرت به».

Continue Reading

أخبار احتماعية

The Tearsmith… دراما رومانسية مبتذلة

Avatar

Published

on

إقتبست شبكة «نتفلكس» رواية من نوع الخيال الغامض للكاتبة إيرين دوم لتقديم الفيلم الإيطالي المبتذل The Tearsmith (صانع الدموع). يشمل هذا الفيلم جميع المواضيع التي يمكن توقّعها في هذا النوع من القصص، بدءاً من اليتامى الغامضين ودور الأيتام المشبوهة، وصولاً إلى الأسرار القاتمة والقوى الخارقة.
Follow us on Twitter
الفيلم من بطولة سيمون بالداسروني بدور «رايجل» وكاترينا فيريولي بدور «نيكا». يشمل طاقم الممثلين أيضاً أسماءً مثل سابرينا بارافيسيني، وأليساندرو بيديتي، وروبرتا روفيلي، وهو من إخراج أليساندرو جينوفيزي.

تبدأ القصة في دار أيتام معزول اسمه «غريف». هذا المكان مليء بزوايا مظلمة وخرافات مخيفة عن حِرَفي كان مسؤولاً عن اختراع المخاوف التي اجتاحت الكائنات البشرية. لكن تضطر «نيكا» البالغة من العمر 17 عاماً لترك ذلك الميتم وقصصه الشائكة حين تتبناها أخيراً عائلة «ميليغان».

لكن تضطر هذه الفتاة للأسف لمشاركة منزلها الجديد مع يتيم آخر اسمه «رايجل» من دار الأيتام نفسه. هي تظن أنه «صانع الدموع» المزعوم. هما يتبادلان الكراهية، لكنّ تجربتهما المشتركة والمؤلمة في الميتم تجعلهما يتقرّبان من بعضهما أيضاً. سرعان ما يزداد الوضع احتداماً بسبب الانجذاب الواضح بينهما.

يبدو هذا الفيلم أشبه بنسخة معاصرة من سلسلة Twilight (الشفق)، حتى أنه قد يتجدد بعد عقد من الزمن، لكنه يبقى حتى الآن عملاً مزعجاً لأقصى حد. سيضطر المشاهدون لكبح أفكارهم المنطقية طوال الوقت، ويجب أن يتغاضوا أيضاً عن التمثيل الدرامي المبالغ فيه لأبطال القصة، والألقاب الغريبة التي يختارها صانعو العمل مثل «حشرة العث»، والتحديق المتواصل بين البطلَين لتجسيد شكل مبتذل من الرومانسية القائمة على فكرة «النظر إلى أعماق الحبيب».

على صعيد آخر، تتعدد المشاهد الجريئة بلا مبرر، فهي لا تضيف شيئاً إلى الحبكة الأصلية، وتبدو الوجوه المتجهّمة والمزحات العابرة مأخوذة من منشورات منصة «تمبلر»، فهي ليست منطقية كونها لا تتماشى مع أحداث الفيلم. وفي الأجزاء التي تخلو من هذه الجوانب الشائبة، تبرز مشاكل أخرى مثل الحوارات المبتذلة التي تُستعمل خلال فصول الفيلم المتبقية.

تبدو الموسيقى التصويرية مشابهة للبوب الشعبي وأغاني الروك، لكنها تُستعمَل في لحظات غير مناسبة. لا يُفترض أن تتطور جميع الأحداث على وقع الموسيقى! قد تكون بنية القصة مثيرة للاهتمام، فهي تبدأ بطريقة مباشرة وتتعدد لقطات الماضي لشرح التجارب المريعة التي عاشها بطلا القصة سابقاً في دار الأيتام.

لسوء الحظ، اختار الكتّاب أسهل مقاربة ممكنة، فاستعملوا تعليقات صوتية متواصلة وأسلوباً سردياً رتيباً. من الواضح أنهم لا يحبذون المقاربة المبنية على عرض الأحداث بطريقة مشوّقة بدل سردها بأسلوب ممل. في الوقت نفسه، يُصرّ الفيلم على عرض معلومات متلاحقة وكشف الحقائق تباعاً، لكنه يخلو من صراع أساسي. قد ينشأ صراع معيّن في النصف الثاني من الفيلم، لكنّ الأحداث التي تسبقه لا تستحق عناء المشاهدة.

تجدر الإشارة إلى أن القصة لا ترتكز على فكرة سفاح القربى لأن «رايجل» و»نيكا» لا ينتميان إلى العائلة نفسها ولم يكبرا معاً كشقيقَين. يأتي التحوّل الأخير في الحبكة ليحلّ هذه المعضلة أيضاً. لكن تبقى أي علاقة رومانسية بين شخصَين يُفترض أن يعيشا كإخوة في مكان واحد مزعجة، ويشكّل هذا الجانب من القصة أساس الحبكة الأصلية والصراعات المحتملة. تتعدد الحبكات التي تسمح بتقديم قصص حب مستحيلة. ما الداعي إذاً لاختيار هذا النوع من الحبكات المثيرة للجدل؟ عند البحث عن قصص حب قوية، من الأفضل دوماً العودة إلى أعمال كلاسيكية، على رأسها قصة روميو وجولييت!

أخيراً، تحمل القصة الأصلية جوانب واعدة طبعاً، لكنّ النسخة المقتبسة التي تقدّمها شبكة «نتفلكس» تبدو أشبه بمقاطع مجزأة كتلك التي تُعرَض على «تيك توك». بعبارة أخرى، يبدو الفيلم أقرب إلى قصة رومانسية قاتمة ومزعجة، وهو يشبه على مستويات عدة فيلم Culpa Mía (خطأي) الذي عرضته منصة «أمازون برايم». تدخل هذه القصص كلها في خانة الدراما الرومانسية الجديدة التي تستهدف المراهقين المعاصرين. يُصنَّف الفيلم للراشدين فقط، لكنّ هذا التصنيف لم يمنع المراهقين سابقاً من مشاهدة أعمال مثل Red Riding Hood (ذات الرداء الأحمر)، أو Jennifer’s Body (جسم جنيفر)، أو Beastly (وحشي)، أو Twilight (الشفق).

Continue Reading

أخبار العالم

لوفتهانزا: تمديد إلغاء رحلات الطيران من فرانكفورت إلى طهران

Avatar

Published

on

قال متحدث باسم شركة الطيران الألمانية لوفتهانزا، الخميس، إنه تقرر تمديد إلغاء رحلات الطيران اليومية من فرانكفورت إلى العاصمة الإيرانية طهران لدواع أمنية حتى 13 نيسان.

وأضاف أن القرار اتخذ في مطلع الأسبوع لتجنب وضع تضطر فيه أطقم الشركة للبقاء ليلاً في طهران.

 

Continue Reading