أخبار متفرقة
أغرقوهم في البحر، سمموهم بالمورفين، عروهم من ملابسهم، ذبحوهم، وأحرقوهم…طرق وحشية استعملها العثمانيون في إبادة الأرمن
أخبار الكنيسة اليومية عبر موقع أليتيا – تابعونا على الرابط التالي : https://ar.aleteia.org/ تركيا/أليتيا(aleteia.org/ar)مَن يقرأ تاريخ الدولة العثمانية يدرك أنها مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالإرهاب، ويتضح ذلك من خلال المذابح التي نفَّذتها عبر تاريخها الطويل الملطخ بالدماء؛ إذ وُصفت هذه المذابح بأنها من جرائم الإبادة الجماعية الأولى في التاريخ الحديث، ومن أكبرها في حق البشرية. وقد اتخذت…
تركيا/أليتيا(aleteia.org/ar)مَن يقرأ تاريخ الدولة العثمانية يدرك أنها مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالإرهاب، ويتضح ذلك من خلال المذابح التي نفَّذتها عبر تاريخها الطويل الملطخ بالدماء؛ إذ وُصفت هذه المذابح بأنها من جرائم الإبادة الجماعية الأولى في التاريخ الحديث، ومن أكبرها في حق البشرية. وقد اتخذت الدولة الدموية طرقًا بشعة في تنفيذ تلك المذابح. هذه الدولة التي أرسل وزير حربها في تلك الفترة برقية مقتضبة لتنفيذ الإبادة في ديار بكر بـثلاث كلمات فقط “أحرق دمِّر اقتل”، ولم يسلم منهم كهل ولا طفل ولا امرأة ولا ضعيف.
ووفقًا لعدد من المصادر التاريخية فإنه بعد اعتقال المدنيين من قِبل العثمانيين جُمع منهم مبلغ مالي مقابل إطلاق سراحهم، وبعد أن قرأ عليهم المفتي خبر العفو سيقوا في شوارع البلدة، ووُضعوا في عوامات خشبية على نهر دجلة، ثم عُروا من ملابسهم، وذُبحوا، ورُميت جثثهم في النهر، وغيرها من الطرق التي استُخدم فيها السيف والحرق. وفي هذا التقرير نقلاً عن مصادر تاريخية عدة نسلط الضوء على مذابح سيفو والأرمن وديار بكر، وهي نماذج من مذابح عديدة، نفذتها الدولة العثمانية في حق الإنسانية كجزء من سياسة هذه الحكومة الدموية.
فقد نفّذ الأتراك بحق الأرمن خلال فترة الحرب العالمية الأولى إبادة جماعية، وُصفت بأنها أبشع إبادة على مَرّ التاريخ. ويُقدر عدد الضحايا بمليون إلى مليون ونصف المليون إنسان. وتذكر المصادر التاريخية أن هذه الإبادة البشعة نُفذت بالقتل الجماعي لذوي القوة الجسمانية، وترحيل النساء والأطفال والعجزة في مسيرة موت إلى الصحراء؛ إذ تم حرمانهم من الطعام والشراب، وتعرضوا خلال ذلك إلى السرقة والنساء للاغتصاب، ثم القتل. ومن بين الطرق البشعة التي استخدمها العثمانيون إحراق جماعي لسكان قرية كاملة بأطفالها ونسائها وعجزتها. ويذكر المؤرخون في ذلك أن رائحة جثث الموتى بقيت في الهواء أيامًا عدة.
ومن بين الطرق البشعة التي نفذها العثمانيون بحق الأرمن في مدينة طرابزون أنهم قاموا بتحميل العديد من الأطفال والنساء في قوارب، ونقلهم إلى البحر، وأُلقي بهم في البحر الأسود. وقدر عدد مَن قُتلوا في مقاطعة طرابزون من خلال الغرق بـ50 ألف شخص.
ولم يكتفِ الإرهاب العثماني بهذه الطرق البشعة لتنفيذ الإبادة، بل استخدموا السم؛ إذ أسهم أطباء عثمانيون في تصميم طرق لتسميم الضحايا، واستخدام الأرمن كتجارب بشرية، فضلاً عن استخدام جرعات زائدة من المورفين؛ فتسبب ذلك في وفاة الأطفال من الأرمن، وغيرها من الطرق البشعة التي تقشعر لها الأبدان.
ونفذ العثمانيون بالطرق ذاتها، وأخرى لا تقل عنها بشاعة، مذبحة سيفو التي سُميت بهذا الاسم نظرًا لاستخدام السيف في عملية الإبادة؛ إذ شنت القوات العثمانية سلسلة من العمليات الحربية بمساعدة مجموعات مسلحة شبه نظامية كردية، استهدفت الآشوريين والكلدان والسريان، وأسفر ذلك عن قتل مئات الآلاف من الآشوريين، كما نزح العديد منهم من مناطقهم. ويقدر عددهم بما يقارب 250 – 500 ألف قتيل.
ونتيجة لعدم وجود كيان سياسي، يمثل الآشوريين في المحافل الدولية، فإن هذه المجازر لم تحظ بالاهتمام الدولي نفسه الذي نالته مذابح الأرمن.
كما نفذت الدولة العثمانية الدموية مجازر في ولاية ديار بكر ضد المسيحيين عام 1895، فبدأت باستهداف الأرمن بتحريض من بعض رجال الدولة والدين العثمانيين بحجة أن الأرمن يريدون تفكيك الدولة، وتوسعت هذه المجازر لتشمل كل المسيحيين في المنطقة، وعلى رأسهم السريان، وبدأت من الجامع الرئيسي بالمدينة، ثم انتقلت إلى السوق الرئيسية حيث تم قتل المسيحيين، تبعتها عمليات سلب ونهب واسعة. وفي اليوم التالي بدأت عمليات إبادة للمسيحيين عبر الهجوم على منازلهم، واستمرت ثلاثة أيام.
إن هذه المجازر جزء من مجموعة كبيرة من المجازر التي نفذتها هذه الدولة في الجزيرة العربية، وفي بقية البلدان العربية.
تعرَّف كيف نفَّذ “العثمانيون” المجازر بحق الإنسانية.. “أحرق.. دمِّر.. اقتل”
بدر الجبل سبق 2019-05-08
مَن يقرأ تاريخ الدولة العثمانية يدرك أنها مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالإرهاب، ويتضح ذلك من خلال المذابح التي نفَّذتها عبر تاريخها الطويل الملطخ بالدماء؛ إذ وُصفت هذه المذابح بأنها من جرائم الإبادة الجماعية الأولى في التاريخ الحديث، ومن أكبرها في حق البشرية. وقد اتخذت الدولة الدموية طرقًا بشعة في تنفيذ تلك المذابح. هذه الدولة التي أرسل وزير حربها في تلك الفترة برقية مقتضبة لتنفيذ الإبادة في ديار بكر بـثلاث كلمات فقط “أحرق دمِّر اقتل”، ولم يسلم منهم كهل ولا طفل ولا امرأة ولا ضعيف.
ووفقًا لعدد من المصادر التاريخية فإنه بعد اعتقال المدنيين من قِبل العثمانيين جُمع منهم مبلغ مالي مقابل إطلاق سراحهم، وبعد أن قرأ عليهم المفتي خبر العفو سيقوا في شوارع البلدة، ووُضعوا في عوامات خشبية على نهر دجلة، ثم عُروا من ملابسهم، وذُبحوا، ورُميت جثثهم في النهر، وغيرها من الطرق التي استُخدم فيها السيف والحرق. وفي هذا التقرير نقلاً عن مصادر تاريخية عدة نسلط الضوء على مذابح سيفو والأرمن وديار بكر، وهي نماذج من مذابح عديدة، نفذتها الدولة العثمانية في حق الإنسانية كجزء من سياسة هذه الحكومة الدموية.
فقد نفّذ الأتراك بحق الأرمن خلال فترة الحرب العالمية الأولى إبادة جماعية، وُصفت بأنها أبشع إبادة على مَرّ التاريخ. ويُقدر عدد الضحايا بمليون إلى مليون ونصف المليون إنسان. وتذكر المصادر التاريخية أن هذه الإبادة البشعة نُفذت بالقتل الجماعي لذوي القوة الجسمانية، وترحيل النساء والأطفال والعجزة في مسيرة موت إلى الصحراء؛ إذ تم حرمانهم من الطعام والشراب، وتعرضوا خلال ذلك إلى السرقة والنساء للاغتصاب، ثم القتل. ومن بين الطرق البشعة التي استخدمها العثمانيون إحراق جماعي لسكان قرية كاملة بأطفالها ونسائها وعجزتها. ويذكر المؤرخون في ذلك أن رائحة جثث الموتى بقيت في الهواء أيامًا عدة.
ومن بين الطرق البشعة التي نفذها العثمانيون بحق الأرمن في مدينة طرابزون أنهم قاموا بتحميل العديد من الأطفال والنساء في قوارب، ونقلهم إلى البحر، وأُلقي بهم في البحر الأسود. وقدر عدد مَن قُتلوا في مقاطعة طرابزون من خلال الغرق بـ50 ألف شخص.
ولم يكتفِ الإرهاب العثماني بهذه الطرق البشعة لتنفيذ الإبادة، بل استخدموا السم؛ إذ
أسهم أطباء عثمانيون في تصميم طرق لتسميم الضحايا، واستخدام الأرمن كتجارب بشرية، فضلاً عن استخدام جرعات زائدة من المورفين؛ فتسبب ذلك في وفاة الأطفال من الأرمن، وغيرها من الطرق البشعة التي تقشعر لها الأبدان.
ونفذ العثمانيون بالطرق ذاتها، وأخرى لا تقل عنها بشاعة، مذبحة سيفو التي سُميت بهذا الاسم نظرًا لاستخدام السيف في عملية الإبادة؛ إذ شنت القوات العثمانية سلسلة من العمليات الحربية بمساعدة مجموعات مسلحة شبه نظامية كردية، استهدفت الآشوريين والكلدان والسريان، وأسفر ذلك عن قتل مئات الآلاف من الآشوريين، كما نزح العديد منهم من مناطقهم. ويقدر عددهم بما يقارب 250 – 500 ألف قتيل.
ونتيجة لعدم وجود كيان سياسي، يمثل الآشوريين في المحافل الدولية، فإن هذه المجازر لم تحظ بالاهتمام الدولي نفسه الذي نالته مذابح الأرمن.
كما نفذت الدولة العثمانية الدموية مجازر في ولاية ديار بكر ضد المسيحيين عام 1895، فبدأت باستهداف الأرمن بتحريض من بعض رجال الدولة والدين العثمانيين بحجة أن الأرمن يريدون تفكيك الدولة، وتوسعت هذه المجازر لتشمل كل المسيحيين في المنطقة، وعلى رأسهم السريان، وبدأت من الجامع الرئيسي بالمدينة، ثم انتقلت إلى السوق الرئيسية حيث تم قتل المسيحيين، تبعتها عمليات سلب ونهب واسعة. وفي اليوم التالي بدأت عمليات إبادة للمسيحيين عبر الهجوم على منازلهم، واستمرت ثلاثة أيام.
إن هذه المجازر جزء من مجموعة كبيرة من المجازر التي نفذتها هذه الدولة في الجزيرة العربية، وفي بقية البلدان العربية.
عنكاوا – عيون الخليج.
انضمّوا إلى هذه الصفحة التابعة لأليتيا لتصلكم أخبار اضطهادات المسيحيين في الشرق والعالم:
أخبار متفرقة
هل تعلم : (طي القدم) – صور
Follow us on Twitter
يعود تاريخ عادة “طي القدم” في #الصين إلى القرن العاشر، وكان يعتبر زينة للمرأة وشرطا أساسيا لزواجها.
كانت الأمهات تبدأ بربط أقدام بناتهن بضمادات منذ بلوغهن سن الرابعة أو الخامسة، وتجبرهن على تحمل الآلام خلال عدة سنوات ليحصلن على “#القدم #الذهبية” التي لا يزيد طولها عن عشر سنتيمترات ويصبحن بالتالي محببات من قبل الرجال وجاهزات للزواج…
أخبار العالم
أميركا سلمت إسرائيل أسلحة في شهرين بما يعادل سنتين.. كيف؟
على الرغم من الانتقادات التي وجهها سابقا مسؤولون في الإدارة الأميركية لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي اشتكى الأسبوع الماضي بطء حليفة بلاده الأولى في تسليمها الأسلحة، فإن ما قاله فيه شيء من الصحة.
فقد كشف مسؤولون أميركيون أن شحنات الأسلحة الأميركية إلى تل أبيب تباطأت مؤخرا عن الأشهر الأولى من الحرب في غزة، لأن العديد من تلك الأسلحة تم شحنها أو تسليمها بالفعل.
كما أوضح هؤلاء المسؤولون وآخرون إسرائيليون أيضا أن التباطؤ حصل منذ مارس الماضي، بعدما انتهت بالفعل واشنطن من تلبية كافة الطلبات الإسرائيلية الحالية، حسب ما نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال”.
وقال مسؤول بوزارة الخارجية الأميركية إن وتيرة تسليم الشحنات طبيعية، إن لم تكن متسارعة، ولكنها بطيئة مقارنة بالأشهر القليلة الأولى من الحرب”.
بدوره، أشار جيورا إيلاند، مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق، إلى أنه في بداية الحرب على غزة، سرعت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن شحنات الذخيرة التي كان يتوقع تسليمها خلال عامين تقريبًا لتسلم في غضون شهرين فقط إلى القوات الإسرائيلية.
الشحنات تباطأت
إلا أنه أوضح أن الشحنات تباطأت بعد ذلك بطبيعة الحال، وليس لأسباب سياسية. وأردف: “لقد قال نتنياهو شيئاً صحيحاً من ناحية، لكنه من ناحية أخرى قدم تفسيرا دراماتيكيا لا أساس له”.
علماً أن الجيش الإسرائيلي يحتفظ بمخزون كبير من الأسلحة احتياطيا في حال نشوب حرب محتملة مع لبنان، وفق ما أكد مسؤولون إسرائيليون حاليون وسابقون.
وكانت وزارة الخارجية أرجأت في مايو، فقط تسليم قنابل زنة 2000 رطل و500 رطل إلى إسرائيل بسبب مخاوف بشأن سقوط ضحايا من المدنيين في مدينة رفح.
إلا أن نتنياهو خرج الأسبوع المضي بتصريحات نارية، ومفاجئة حول مماطلة أميركا في تسليم تل أبيب أسلحة
ما أثار حفيظة البيت الأبيض الذي وصف تلك التصريحات بالمخيبة للآمال.
أمر معقد
يذكر أن تتبع شحنات الأسلحة إلى إسرائيل يعتبر أمرًا معقدًا، نظرًا لأن طلبات الأسلحة غالبًا ما يتم إصدارها قبل سنوات. فيما لا تعلن الحكومة الأميركية غالباً عنها
إذ يتم إرسال العديد من الأسلحة التي قدمتها الولايات المتحدة إلى إسرائيل من دون الكشف عنها علنًا، وغالبًا ما تعتمد على مبيعات الأسلحة التي تمت الموافقة عليها مسبقًا، والمخزونات العسكرية الأميركية وغيرها من الوسائل التي لا تتطلب من الحكومة إخطار الكونغرس أو الجمهور ما صعب من إمكانية تقييم حجم ونوع الأسلحة المرسلة.
لكن بعض التقديرات تشير إلى أن واشنطن أرسلت إلى تل أبيب أسلحة بقيمة تزيد على 23 مليار دولار منذ بدء الحرب في غزة، في أكتوبر الماضي (2023).
ويواجه بايدن ضغوطا من التقدميين في حزبه الديمقراطي الذين دعوا إلى وقف تسليم الأسلحة لتل أبيب وسط ارتفاع وتيرة مقتل المدنيين في غزة، إذ فاق عدد الضحايا 37.600.
أخبار العالم
غوغل تلتقط أول صور لشيطان البحر.. السلاح الأميركي السري
فضحت صور الأقمار الصناعية الأخيرة المرئية على خرائط غوغل سلاحاً أميركياً سرياً.
Follow us on twitter
في التفاصيل، رصدت الأقمار الصناعية غواصة سرية مسيّرة تابعة للبحرية الأميركية، يطلق عليها اسم “مانتا راي”، راسية بقاعدة بورت هوينيم البحرية في كاليفورنيا.
وتعد المركبة المائية غير المأهولة عالية التقنية، وطورتها شركة “نورثروب غرومان”، جزءاً من مشروع بحري متطور يهدف لإنشاء فئة جديدة من الآليات المسيّرة تحت الماء قادرة على تنفيذ مهام طويلة الأمد دون تدخل بشري، وفق مجلة “نيوزويك”.
فيما استمد اسم “مانتا راي” من أسماك “شيطان البحر”. وهي مجهزة لدعم مجموعة واسعة من المهام البحرية.
قدرات توفير الطاقة
وتقول “نورثروب غرومان”، وهي تكتل للصناعات الجوية والعسكرية، إن “مانتا راي” تعمل بشكل مستقل، ما يلغي الحاجة إلى أي لوجستيات بشرية في الموقع. كما تتميز بقدرات توفير الطاقة التي تسمح لها بالرسو في قاع البحر و”السبات” في حالة انخفاض الطاقة.
كذلك يسهل تصميم “شيطان البحر” الشحن السهل، ما يتيح النشر الاستكشافي السريع والتجميع الميداني في أي مكان بالعالم.
أكثر من 3 أشهر
وبوقت سابق من هذا العام، أبلغت البحرية عن تدريبات ناجحة بالغواصة، قبالة ساحل جنوب كاليفورنيا، وهو ما يتوافق مع ما ظهر في خرائط غوغل.
كما أظهرت التدريبات أداء المركبة، بما في ذلك العمليات تحت الماء باستخدام جميع أوضاع الدفع والتوجيه للمركبة.
إلى ذلك، ذكرت تقارير أن البحرية الأميركية أمضت أكثر من 3 أشهر في اختبار الغواصة.
إنشاء أسطول هجين
يذكر أن العام الماضي، أعلنت البحرية الروسية عن خطط لشراء 30 غواصة مسيّرة من طراز “بوسيدون”، وهي غواصات آلية صغيرة على شكل طوربيد تدعي موسكو أنها يمكن أن تصل إلى سرعة 100 عقدة.
ومن خلال “مانتا راي”، تسعى البحرية الأميركية إلى إنشاء أسطول هجين، وتزويد البحارة ومشاة البحرية بالآلات الذكية وأجهزة الاستشعار.