HUAWEI
إمكانيات متطورة من الذكاء الاصطناعي لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط من “هواوي”
“هواوي” تعلن بدء عصر الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط في معرض جيتكس 2018
يوم “هواوي” السنوي الثالث للابتكار في منطقة الشرق الأوسط ينطلق في 15 تشرين الأول تحت شعار “الابتكار من أجل شرق أوسط رقمي”
بيروت- 1 تشرين الأول 2018: تعتزم شركة “هواوي”، الرائدة عالمياً في توفير البنى التحتية لتقنية المعلومات والاتصالات والأجهزة الذكية، الكشف عن أحدث تقنياتها الحديثة القائمة على الذكاء الاصطناعي خلال مشاركتها في أسبوع جيتكس للتقنية الذي تستضيفه دبي من 14 وحتى 18 تشرين الأول الجاري، معلنة بذلك بدء حقبة الذكاء الاصطناعي بإمكانيات متطورة في منطقة الشرق الأوسط بما يدعم مساعي الحكومات والمؤسسات والشركات للارتقاء بمستوى رقمنة أعمالهم وإدخال مزيد من أوجه العصرنة والقيمة المضافة لخدماتهم.
تعتبر “هواوي” جيتكس منصة مثالية لإطلاق أحدث المنتجات والحلول العالمية المبتكرة في للمنطقة وقيادة عملية بناء النظام الإيكولوجي الرقمي الشامل في المنطقة من خلال توطيد شراكاتها مع كافة الجهات المعنية وتوقيع مذكرات التفاهم والأعمال المشتركة في مجال إطلاق أحدث التقنيات الرقمية التي ستشكل فارقاً كبيراً على صعيد دفع عجلة التحول الرقمي في المنطقة. وفي سبيل ذلك، تعقد “هواوي” العديد من منصات اللقاء والنقاش والمؤتمرات المتخصصة خلال جيتكس تجمع فيها خبراء وقادة قطاع تقنية المعلومات والاتصالات لمناقشة سُبل المضي قدماً في بناء شرق أوسط رقمي، إذ تتوقع آخر الدراسات أن العالم سيشهد بحلول العام 2025 ارتفاعاً كبيراً في عدد الأجهزة الذكية ليصل إلى 40 مليار جهاز. وبينما ستعتمد أكثر من 86% من الشركات والمؤسسات على تقنيات الذكاء الاصطناعي، ستصل نسبة الاستفادة من البيانات إلى 80%. كما ستنتشر خدمات الذكاء الاصطناعي لتصبح كالهواء موجودة في كل مكان وتساهم في ظهور عالم ذكي تتاح فيه فرص لا حدود لها.
ومع تطور التقنيات الرقمية بوتيرة متصاعدة، ستصل هذه التقنيات سريعاً إلى أهم القطاعات لتفتح أمام الشركات آفاقاً لا حدود لها من الابتكار والتنمية. وباعتباره أحد أهم القطاعات وأكثرها تأثيراً، يلعب قطاع تقنية المعلومات والاتصالات اليوم دوراً رئيساً في عملية التنمية الاقتصادية في العالم وقيادة التطور الاجتماعي وإعادة إحياء الصناعات التقليدية فضلاً عن دفع عجلة التنمية الاقتصادية المستدامة وتحسين إدارة الأعمال وكافة أوجه الخدمات الاجتماعية. وستستفيد منطقة الشرق الأوسط بشكل ملحوظ من تطور قطاع تقنية المعلومات والاتصالات كونها تشهد تغييرات ثورية بالتزامن مع توجه قادتها لإجراء تغييرات جذرية تستهدف بناء اقتصاديات مستدامة قائمة على المعرفة. وبدوره، سيسهم قطاع تقنية المعلومات والاتصالات بدور فاعل في إنجاح الرؤى المستقبلية لدول المنطقة عن طريق دعم مسار الرقمنة. وستلعب تقنيات الذكاء الاصطناعي الناشئة على وجه التحديد الدور الأبرز في القفز نحو الجهة الأخرى من العالم الذكي حيث يتوقع أن يرتبط الأشخاص والسيارات والمنازل والأجهزة بشكل متكامل يوفر تجارب ورؤى وإمكانات جديدة غير مسبوقة.
وستكشف “هواوي” خلال مشاركتها في معرض جيتكس عن خطتها لقيادة الشرق الأوسط نحو العصر الرقمي الذكي بقيادة تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة. وسيحظى زوار جناح “هواوي” بفرصة الإطلاع على الإمكانات التي توفرها تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتعرف على الشراكات الجديدة والمنتجات والحلول التي تكشف عنها “هواوي” لأول مرة، بما فيها مجموعة متكاملة من تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تتناسب مع سيناريوهات أعمال وقطاعات متنوعة، بالإضافة إلى أحدث المعالجات المزودة بتقنيات التعلم الآلي، والإصدار الجديد من “فيوجن كلاود”، ومجموعة متكاملة من حلول الحوسبة السحابية الذكية المخصصة للشركات، “كلاود لينك”، والتي ستساعد الشركات في الدخول إلى العصر الرقمي. كما ستكشف “هواوي” أيضاً عن النسخة الجديدة من مخدم “فيوجن” المزود بوظائف الحوسبة الذكية مثل منصة تفعيل الذكاء الاصطناعي بالاعتماد على بنية “سحابة واحدة، موارد واحدة، منصة واحدة” بهدف مساعدة الشركات في تسريع عمليات الانتقال نحو نظام الحوسبة السحابية وتنفيذ عملية التحوّل الرقمي بنجاح. ومن خلال الاعتماد على جميع تقنيات الذكاء الاصطناعي، ستتيح تقنيات “هواوي” الذكية فرصة الاستفادة من التطبيقات الذكية للخدمات السحابية في توفير الحماية للهيئات الحكومية وقطاع النقل وغيره.
وبالتزامن مع انتشار تقنيات الذكاء الاصطناعي وإحداثها تغييراً جذرياً في العالم، تلتزم “هواوي” بتمكين شركائها في المنطقة من مواكبة أهم التغيرات والتطورات. وتعبيراً عن التزامها بنشر ثقافة الانفتاح والمشاركة، ستستضيف “هواوي” في 15 تشرين الأول الجاري مؤتمرها السنوي الثالث للابتكار في الشرق الأوسط الذي رسخ نفسه كأحد أبرز منصات اللقاء والحوار بين صناع قرار وخبراء ومدراء واستشاريي قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في منطقة الشرق الأوسط، حيث تنطلق فعالياته تحت شعار “الابتكار من أجل شرق أوسط رقمي” ويناقش سُبل التعاون بين كافة الجهات المعنية بتنفيذ عملية التحوّل الرقمي بنجاح في المنطقة والمضي قدماً نحو عالم رقمي بقيادة تقنيات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الأخرى المتطورة كشبكات الجيل الخامس، حيث سيبدأ المؤتمر بفعاليات النظام الإيكولوجي الشامل لتقنيات الجيل الخامس (5G) تحت شعار “تقنيات الجيل الخامس تفتح آفاقاً لا حدود لها أمام الشبكات المتنقلة المطورة ذات النطاق العريض”، يلتقي فيها قادة مزودي شبكات الاتصالات والهيئات التنظيمية وجهات اخرى داعمة لعملية بناء النظام الإيكولوجي الشامل لتقنيات الجيل الخامس (5G) من وجهة نظر الشركات والتقنيات وواضعي السياسات.
وينطلق الجزء الثاني من المؤتمر تحت شعار “تفعيل الذكاء في منطقة الشرق الأوسط” حيث سيُلقي مسؤولين رفيعي المستوى وقادة قطاع تقنية المعلومات والاتصالات وأهم الشخصيات المؤثرة كلمات موجزة وسيتم طرح العديد من النقاشات وتبادل الخبرات حول دور تقنيات الذكاء الاصطناعي في عملية التحوّل الرقمي وإعادة رسم ملامح العالم الذي نعيش فيه.
وفي معرض تعليقه على إطلاق يوم “هواوي” للابتكار، تحدّث علاء الشيمي، المدير التنفيذي ونائب رئيس مجموعة أعمال “هواوي إنتربرايز” لقطاع المشاريع والمؤسسات في الشرق الأوسط، قائلاً: “يشهد العالم من حولنا تحولات جذرية. وتلوح في الأفق تغييرات كبيرة تقودها تقنيات ناشئة مثل الذكاء الاصطناعي ستغير طريقتنا في العيش والعمل والترفيه. وقد حان الوقت الآن لنستفيد من الفرص المتاحة وتفعيل الذكاء من خلال إطلاق المنصات الرقمية المفتوحة والذكية والمجهزة بإمكانات الذكاء الاصطناعي المتطورة. ونلتزم في ’هواوي‘ بتمكين شركائنا ودعم مسار حكومات المنطقة لتنفيذ عملية التحوّل الرقمي. ونأمل أن يسلط معرض جيتكس الضوء على دور التقنيات الجديدة في تطوير قطاع الأعمال وتمكين الشركات من الارتقاء بإمكاناتها إلى مستوى جديد كلياً”.
ومن المنتظر أيضاً أن تستضيف “هواوي” مجموعة مشتركة من المؤتمرات بمشاركة أهم مزودي الاتصالات في منطقة الشرق الأوسط بهدف استعراض أحدث حلول شبكات الاتصالات اللاسلكية الواي فاي، وأن تقيم معرضاً مشتركاً آخراً بالتعاون مع أهم الهيئات الحكومية الناشطة في مجال تقديم الخدمات العامة. كما ستنظم “هواوي” نقاشاً على مستوى الرؤساء التنفيذين حول الخدمات المالية والنظام الإيكولوجي الشامل، وستوقع أيضاً مذكرة تفاهم مع أهم الشركاء في المنطقة وستؤسس كذلك شبكات تواصل مع شركائها من خلال إقامة حفل تكريم للمشاركين في برنامج خبير “هواوي” المعتمد للإنترنت (HCIE).
يُذكر أن مشاركة “هواوي” في معرض جيتكس تنظم برعاية العديد من شركائها وفي مقدمتهم “فورسايت” و”شركة التطبيقات الخليجية” و”ريدينغتون“ الرعاة الماسيين و”إيميتاك” و”إنتربرايز سيستمز” و”فيجن تيك” الذين الرعاة الذهبيين. وقد نجحت “هواوي” من خلال تعزيز الابتكار لتلبية متطلبات عملائها وإبرام الشراكات المفتوحة في طرح مجموعة متكاملة من حلول ومنتجات تقنية المعلومات والاتصالات بهدف منح عملائها مزايا تنافسية وقيمة مضافة لأعمالهم. وتلتزم “هواوي” بوضع خبراتها العالمية وأحدث ابتكاراتها التقنية في خدمة الشرق الأوسط بما يوفر أعلى قيمة مضافة إلى الحكومات ومزودي الاتصالات والمؤسسات والمستهلكين في هذه المنطقة.
لمزيدٍ من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني الخاص بجناح “هواوي” في معرض جيتكس 2018.
– انتهى-
للمزيد من المعلومات، شركة ميماك أوجلفي للعلاقات العامّة:
كارمن الحاج/شربل غصوب
هاتف: 009611486065 تحويلة: 138
بريد إلكتروني: charbel.ghsoub@ogilvy.com
HUAWEI
هواوي تطلق استراتيجيتها العالمية للذكاء الاصطناعي
وتكشف النقاب عن جيل جديد من الرقاقت “أسيند” الأولى من نوعها على مستوى العالم
وتطرح مجموعة كاملة من حلول الذكاء الاصطناعي لمختلف القطاعات التي تتماشى مع عدة سناريوهات
بيروت، 10 تشرين الأول 2018: في خطابه الافتتاحي لمؤتمر “هواوي كونكت 2018” الذي انطلقت فعالياته اليوم في مدينة شنغهاي، أوضح إيريك شو نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة هواوي عالميا، بأن مستوى تطور الذكاء الاصطناعي يرتبط ارتباطا وثيقا بمستوى تطور صناعة تقنية المعلومات والاتصالات وتحديدا. البحث والتطوير والمهارات البشرية اليوم بات يمكن القول بأن الذكاء الاصطناعي أصبح بأهمية المحرك البخاري لدى اختراعه أو الكهرباء لدى اكتشافها.
خلال الحقبة الحالية ، ينبغي على مختلف الصناعات والقطاعات، وفي مقدمتها النقل والمواصلات وأنظمة المرور الذكي والتعليم الذكي والرعاية الصحية الذكية والترجمة اللغوية باستخدام الذكاء الاصطناعي وشبكات الاتصالات والسيارات بدون سائق، النظر في إمكانية الاستفادة القصوى من ميزات الذكاء الاصطناعي.
لكل ثورة تغييرات على مستوى القدرات والامكانيات يكون محركها بلاشك المهارات البشرية، ولا شك أن تطور هذه الصناعة تزيد فرص الوظائف في مجال البيانات ، وتقلل في الوقت ذاته الاعتماد على الوظائف التقليدية ذات المهام المتكررة.
اليوم هو الأنسب للتفكير بجدية عن كيفية الاستفادة من الذكاء الاصطناعي كل بحسب احتياجاته، الأفراد والمؤسسات ، وعلى مستوى الدول.
بالتاكيد ، لن يحل الذكاء الاصطناعي كافة المشاكل في العالم ، لكن في خضم عملنا على إنجاح مسار الرقمنة ، يمكن لنا النظر في كافة التطبيقات والحلول التي يمكن وضعها موضع التنفيذ بالاستفادة من الذكاء الاصطناعي، وتسريع عملية الرقمنة ودفع عجلة تطوير القطاعات والصناعات الحيوية ، ودعم الكفاءات التشغيلية وجودة الخدمات واختزال زمن توصيلها للراغبين في الحصول عليها.
حاليا فقط 4 ٪ من المؤسسات حول العالم تستخدم الذكاء الاصناعي، ولا شك أن هذا رقم ضئيل بالنظر الإمكانيات الكبيرة التي يمتلكها الذكاء الاصطناعي وفي مقدمتها التطبيقات التي تسهم في اختزال الوقت و القدرة الهائلة على الحوسبة ورفع كفاءة العمل من خلال القدرة على ربط تطبيقات الذكاء الاصطناعي مع بقية التقنيات كانترنت الاشياء والحوسبة السحابية والبيانات الضخمة، وتوفير لوغارتمات جديدة و العديد من أوجه الاتمتة.
استراتيجية هواوي الجديدة تتضمن رفع كفاءة البحث والتطوير، وخصوصا في مجال الحوسبة المرئية والمعالجات، سيما تلك التي ترتبط بتطبيقات حيوية كاللغوية منها. وتستهدف بناء منصة متكاملة للذكاء الاصطناعي تربطها مع مختلف التقنيات الاخرى، ونعمل على بناء جسور التعاون والشراكة لبناء نظام إيكولوجي شامل ومتكامل مع كافة الشركاء والمعنيين بالذكاء الاصطناعي في العالم، ونتطلع من خلال ذلك لتحسين الخدمات ونظام إدارة الذكاء الاصطناعي.
اليوم، لايزال نطاق طيف حلول الذكاء الاصطناعي التي أخذت بعين الاعتبار ضئيلا عل صعيد تقديم دعم قوي لكافة القطاعات وخصوصا من خلال الحوسبة السحابية. وبحسب نتائج آخر دراساتنا وابحاثنا، تتوقع هواوي أنه بحلول عام 2025 سيكون هناك 40 مليار جهاز شخصي ذكي قيد الاستخدام، و90٪ من المستخدمين سيستخدمون نوع ما من المساعدة الرقمية الذكية، وستبلغ نسبة الاعتماد على البيانات اكثر من 86٪، وستكون تقنيات الذكاء الاصطناعي من أهم عوامل دعم هذه الفترة.
لذا ركزنا في أولوياتنا على أن نطلق اليوم من خلال هذا المؤتمر رقاقتين جديدتين من نوع “أسيند” الجيل الجديد من الرقاقات، الاول من نوعهما في مجال الذكاء الاصطناعي لبروتوكول الانترنت على مستوى العالم . الاولى تحمل قدرات ضخمة في مجال سرعة الحوسبة هي الأوحد و الاولى من نوعها على مستوى العالم بهذه الكفاءة وتشمل باقة من الحلول تتماشى مع مختلف السيناريوهات لكافة القطاعات .
الرقاقة الثانية توفر 16 فئة متنوعة من الحلول لمختلف السيناريوهات .
هاتين الرقائق سيشكلان نقلة نوعية في عالم الذكاء الاصطناعي .
من المهم أن يتكامل ذلك كله مع العمل على بناء المهارات البشرية والكفاءات التي يتحمل مسؤولية نشر تقنيات وحلول الذكاء الاصطناعي للأفراد والمؤسسات
لذلك لن نتوقف عن حمل مسؤولية صقل مهارات جيل الشباب ودعم بناء مهاراتهم وتطويرها بما يتناسب مع الخطوات المتسارعة للتكنولوجيا وخصوصا في مجال الذكاء الاصطناعي الذي نحن بصدده، وهذا جل ماتركز عليه برامج مسؤوليتنا الاجتماعية على المستوى العالمي.
– انتهى-
نبذةٌ عن “هواوي”
“هواوي” شركة عالمية رائدة في توفير البنى التحتية والأجهزة الذكية لتقنية المعلومات والاتصالات. وتلتزم الشركة بالعمل المتواصل لإيصال الرقمنة للأفراد والمنازل والشركات لبناء عالم ذكي مترابط بالكامل، وذلك من خلال طرحها لحلول متكاملة ضمن أربعة مجالات رئيسية تتمثل في شبكات الاتصالات، وتقنية المعلومات، والأجهزة الذكية، وخدمات الحوسبة السحابية.
تتميز محفظة “هواوي” الشاملة والمتكاملة من المنتجات والحلول والخدمات بمزايا تنافسية وآمنة. ومن خلال تعاونها المفتوح والواسع النطاق مع شركائها في النظام الإيكولوجي الشامل، تقدم “هواوي” لعملائها خدمات ذات قيمة مضافة طويلة الأمد، وتعمل على تمكين الأفراد، وإثراء الحياة اليومية في كل منزل، وتشجيع الابتكار في الشركات على اختلاف أشكالها وأحجامها.
تؤمن “هواوي” بأن الابتكار يقوم على فهم متطلبات العملاء، وهذا ما يشجعها على ضخ استثمارات ضخمة في مجال الأبحاث الأساسية التي من شأنها تحقيق نتائج فعلية تسهم في دفع عجلة الابتكار، و تقود مسيرة تطوير العالم نحو الأفضل.
تأسست “هواوي” عام 1987 كشركة خاصة مملوكة بالكامل من قبل موظفيها، وتدير أعمالها اليوم في أكثر من 170 دولة ومنطقة في العالم من خلال أكثر من 180,000 موظفاً.
لمزيدٍ من المعلومات، يرجى زيارة موقع “هواوي” الإلكتروني: www.huawei.com
أو متابعتنا عبر:
لينكدإن: http://www.linkedin.com/company/Huawei
تويتر : http://www.twitter.com/Huawei
فيسبوك: http://www.facebook.com/Huawei
جوجل: http://www.google.com/+Huawei
يوتيوب: http://www.youtube.com/Huawei
HUAWEI
البنك العربي يحصد 14 جائزة عالمية على صعيد الخدمات المصرفية الرقمية للأفراد والشركات في المنطقة
البنك العربي يحصد 14 جائزة عالمية على صعيد الخدمات المصرفية الرقمية للأفراد والشركات في المنطقة
منحت مجلة “غلوبال فاينانس” العالميّة (Global Finance) ومقرها نيويورك البنك العربي مؤخراً 14 جائزة عالمية على صعيد الخدمات المصرفية الرقمية المقدمة عبر منطقة الشرق الأوسط للعام 14، وذلك بفضل خدماته المصرفية المتطورة لقطاعي الشركات والأفراد. وقد تم اختيار البنك من قبل لجنة تحكيم عالميّة تضم خبراء من قطاع الاستشارات والتكنولوجيا والدعم الخارجي، بالإضافة إلى فريق المحررين المختصين في المجلة.
ويعد هذا الإنجاز إضافة مميزة إلى سجل البنك الحافل، حيث يأتي هذا التقدير تجسيداً لقدرة البنك الريادية على صعيد توفير خدمات وحلول مصرفية رقمية عصرية تلبي احتياجات العملاء عبر مختلف القطاعات وتعكس رؤية البنك وحرصه المتواصل على مواكبة أحدث المستجدات على صعيد الصناعة المصرفية. وتضمنت قائمة الجوائز التي حاز عليها البنك في الأردن، جائزة أفضل بنك للخدمات المصرفية الرقمية للأفراد وجائزة أفضل تطبيق بنكي للهواتف الذكية والتابلت وجائزة أفضل بنك تمويل تجاري عبر الإنترنت وجائزة أفضل بنك في إدارة النقد عبر الإنترنت وجائزة أفضل تصميم موقع إلكتروني وجائزة الأفضل في التسويق والخدمات عبر شبكات التواصل الاجتماعي وجائزة البنك الأكثر تميزا في الخدمات الرقمية (أفضل بنك للخدمات المصرفية الرقمية للشركات).
بالإضافة إلى ذلك، حصل البنك كذلك على جائزة أفضل بنك للخدمات المصرفية الرقمية للأفراد في كل من فلسطين ومصر وجائزة البنك الأكثر تميزا في الخدمات الرقمية (أفضل بنك للخدمات المصرفية الرقمية للشركات) في كل من قطر والبحرين ولبنان.
وعلى مستوى المنطقة حاز البنك العربي على جائزة أفضل تصميم موقع إلكتروني وجائزة الأفضل في التسويق والخدمات عبر شبكات التواصل الاجتماعي في منطقة الشرق الأوسط للعام 2018.
ويأتي فوز البنك العربي بهذه الجوائز بناءً على مجموعة من المعايير المتخصصة والتي تضمنت: القوة الاستراتيجية لجذب العملاء وخدمتهم عبر القنوات المصرفية الرقمية، والنمو فى أعداد المستخدمين لهذه الخدمات، والتوسّع فى المنتجات التى يتم تقديمها للعملاء، وكذلك الخدمات المتنوعة التى يقدّمها كلّ من الموقع الإلكتروني وتطبيق الهاتف المحمول والتي صممّت خصيصاً لذلك.
وتجدر الإشارة هنا إلى أن البنك العربي حصل على العديد من الجوائز من جهات عالمية مرموقة كان من أبرزها جائزة أفضل بنك في الشرق الأوسط للعام 2018، وللعام الثالث على التوالي، من مجلة غلوبال فاينانس (Global Finance)، إلى جانب جائزة بنك العام في الشرق الأوسط 2017 من مجلة ذا بانكر (The Banker)، التابعة لمجموعة الفايننشال تايمز العالمية ومقرها لندن.
HUAWEI
436 مليون دولار أرباح مجموعة البنك العربي في النصف الأول من عام 2018
436 مليون دولار أرباح مجموعة البنك العربي في النصف الأول من عام 2018
حققت مجموعة البنك العربي نمواً في الأرباح بنسبة 5% للنصف الاول من العام 2018، حيث بلغ صافي أرباح المجموعة بعد الضرائب والمخصصات 436 مليون دولار مقارنة مع 415.2 مليون دولار لنفس الفترة من العام السابق، في حين بلغت الارباح قبل الضرائب 582 مليون دولار وبنسبة نمو 6.4% مما يعزز قدرة البنك بالوصول إلى أفضل مستويات الاداء واستمراره في تحقيق الارباح وتعزيز مركزه المالي حيث بلغ اجمالي حقوق الملكية 8.2 مليار دولار أمريكي كما في نهاية حزيران 2018.
هذا وقد حققت المجموعة نمواً في الأرباح التشغيلية بنسبة 13% لتصل إلى 668.5 مليون دولار أمريكي، في حين نمت محفظة التسهيلات الائتمانية بنسبة 3% لتصل إلى 25.5 مليار دولار أمريكي بالمقارنة مع 24.7 مليار دولار أمريكي كما في نهاية النصف الاول عام 2017، وبلغت ودائع العملاء 33 مليار دولار امريكي كما في 30 حزيران 2018.
وفي تعليقه على النتائج الايجابية للبنك، أشاد السيد صبيح المصري – رئيس مجلس الادارة بالأداء المتميز لمجموعة البنك العربي في تحقيق أفضل النتائج مؤكداً قدرة البنك على التعامل والتأقلم مع المستجدات والمتغيرات نتيجة لاعتماد مجموعة البنك العربي على اسس مصرفية متينة، بالإضافة لسياساته الائتمانية الحصيفة والمحافظة.
ومن جهته، أوضح السيد نعمه صباغ – المدير العام التنفيذي للبنك العربي أن البنك استطاع ان ينمو بالأرباح التشغيلية بنسبة 13% لتصل إلى 668.5 مليون دولار من خلال كفاءة توظيفاته والتنوع في منتجاته وخدماته المصرفية التي يقدمها، حيث نمت صافي الفوائد المتأتية من الأعمال البنكية الرئيسية لتصل إلى 634.3 مليون دولار و بنسبة نمو بلغت 12% بالإضافة إلى كفاءة ضبط مصاريفه التشغيلية.
واكد السيد نعمه صباغ على متانة المركز المالي للبنك نتيجة استمرار البنك في الحفاظ على معدلات سيولة مرتفعة، حيث بلغت نسبة القروض إلى الودائع 71.6% بالإضافة إلى جودة محفظة التسهيلات الائتمانية والاحتفاظ بمعدل تغطية وصل إلى أكثر من 100%، وكذلك احتفاظه بقاعدة رأسمالية قوية حيث بلغت نسبة كفاية رأس المال 15.4%.
وختاما، أشار السيد صبيح المصري إلى ثقته الكبيرة في مواصلة البنك لأدائه الناجح وقدرته على التعامل مع كافة المستجدات بكفاءة وحرفية تحقيقا لتطلعات مساهميه وتلبية لاحتياجات عملائه على امتداد المنطقة.
وتجدر الاشارة هنا إلى أن البنك العربي حصل على العديد من الجوائز من جهات عالمية مرموقة كان من أبرزها جائزة أفضل بنك في الشرق الأوسط للعام 2018، وللعام الثالث على التوالي، من مجلة غلوبال فاينانس (Global Finance) – نيويورك، إلى جانب جائزة بنك العام في الشرق الأوسط 2017 من مجلة ذا بانكر (The Banker)، التابعة لمجموعة الفايننشال تايمز العالمية ومقرها لندن.
ويشار إلى أن هذه النتائج أولية وهي خاضعة لموافقة البنك المركزي الأردني.