لبنان
فوز فريق الحصنية على ببنين في ختام بطولة عكار في كرة القدم
وطنية – اختتمت مساء اليوم بطولة عكار في كرة القدم، التي نظمتها مصلحة الرياضة في تيار “المستقبل”- عكار، على أرض ملعب “وادي الجاموس”، برعاية عضو المكتب المركزي لقطاع الإغتراب في التيار محمد الكنج وحضوره، وجمعت المباراة النهائية فريقي “ببنين” و”الحصنية”، وانتهت بفوز فريق “الحصنية” بركلات الترجيح. حضر المباراة النهائية: ممثل النائب وليد البعريني المحامي عاصم…
وطنية – اختتمت مساء اليوم بطولة عكار في كرة القدم، التي نظمتها مصلحة الرياضة في تيار “المستقبل”- عكار، على أرض ملعب “وادي الجاموس”، برعاية عضو المكتب المركزي لقطاع الإغتراب في التيار محمد الكنج وحضوره، وجمعت المباراة النهائية فريقي “ببنين” و”الحصنية”، وانتهت بفوز فريق “الحصنية” بركلات الترجيح. حضر المباراة النهائية: ممثل النائب وليد البعريني المحامي عاصم البعريني، ممثل منسق عام تيار المستقبل في عكار خالد طه، محمد عكاري، مسؤول مصلحة الرياضة في تيار المستقبل عكار حسين مرعي، مسؤول مصلحة الشباب في تيار المستقبل عكار عبد الله أحمد، مسؤول فرع المهن الحرة في تيار المستقبل عكار نهاد المراد، مسؤول فرع المهندسين المهندس إيهاب خضر، عدد من رؤساء الإتحادات ورؤساء البلديات والمخاتير، ورؤساء الأندية الرياضية وجمهور. مرعي بدأ الحفل الختامي بالنشيد الوطني وبتقديم من الشاعر محمد الحسن، ثم تحدَّث مسؤول مصلحة الرياضة في تيار “المستقبل”- عكار حسين مرعي الذي شكر “راعي هذه الدورة الرياضية وعطائه، ليروي شغف وحب شبابنا الرياضي وعشاق لعبة كرة القدم لمثل هذا الحدث والذي نحتفل اليوم بنهايته، عنيت بكلامي الأستاذ محمد الكنج. فبإسمي وباسم مصلحة الرياضة واللجنة المنظمة لهذه البطولة، وباسم رؤساء ولاعبي الأندية الـ 32 الذين اجتمعوا من مختلف البلدات العكارية ليشاركونا هذا الحدث المميز، نقول للأستاذ محمد الكنج: لك منا كل الشكر وجزيل العرفان”. وأكد “أننا في مصلحة الرياضة، نعتبر أن السياسة الرياضية مبنية لمصلحة الرياضة والرياضيين كليا، لأننا نؤمن بأن الرياضة تربية وأخلاق، وأستلهم هنا من الرئيس الشهيد رفيق الحريري، أنه كان دائم الإهتمام بالشق الرياضي كونه واجهة حضارية، إضافة إلى أن تطوير الشباب يكتمل بالرياضة، لذا إهتم الرئيس الشهيد بإعادة إعمار المنشآت الرياضية، وعمل على إستضافة أهم البطولات العربية والدولية على أرض لبنان”. وختم موجها الشكر إلى بلدية وادي الجاموس، رئيسا وأعضاء على ما قدموه لإنجاح الدورة، وشكر أيضا جميع الأندية على مشاركتها “وزملائي في مصلحة الرياضة على جهودهم التي بذلوها خلال الدورة”. عكاري ورحب رئيس بلدية “وادي الجاموس” الشيخ خضر عكاري، براعي الدورة وكل الحضور، وقال: “هذا الملعب للجميع ولكل الأندية الرياضية واللاعبين في عكار، هذه وادي الجاموس بلدة تفتح ذراعيها وترحب بكل الأهل من كل أرجاء عكار، اليوم الرياضة تجمعنا والرياضة أخلاق ومحبة ووادي الجاموس تهديكم كل المحبة”. ووجه إلى الرئيس سعد الحريري رسالة من وادي الجاموس: “نحن معك ونحن من ورائك فسر على بركة الله، لإنقاذ الوطن وانتشاله من أزماته”. الكنج واستهل راعي الدورة، كلمته، بالمباركة “لفريق الحصنية على فوزه بالبطولة، ولفريق ببنين على آدائه المميز”، وهنأ الفرق المشاركة جميعها “على الروح الرياضية التي أبدوها طيلة الدورة”. وإذ نوه “بتعاون بلدية وادي الجاموس ورئيسها خضر عكاري وبأداء مصلحة الرياضة في تيار “المستقبل”- عكار خلال مراحل التنظيم”، أكد أنه “مستمر بدعم الرياضة والرياضيين في عكار، لأن الرياضة هي المتنفس الأكثر لشبابنا، تعلمهم روح المحبة والتنافس الشريف بمسؤولية عالية”. وأشاد ب”الحراك الذي يقوده دولة الرئيس سعد الحريري في الداخل والخارج، فهو يجوب الدول ويوظف علاقاته مع الخارج، من أجل حشد الدعم للبنان ولسياسة الحكومة الهادفة لإنقاذ الإقتصاد ووقف التدهور الحاصل”. ودعا “كل الأطراف على الساحة اللبنانية إلى مساندة الرئيس الحريري والوقوف إلى جانبه، لأن محبة الوطن تظهر في هذه الظروف الإستثنائية التي تمر بها البلاد”. بعد ذلك جرى توزيع الكؤوس والميداليات والدروع والتقطت الصور التذكارية. ==========خديجة عياش/س. سري الدين تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…