لبنان
عيتاني مثل الحريري في افتتاح مهرجان بيروت للصورة: يشكل نموذجا يعكس رؤيتنا للثقافة
وطنية – افتتح مهرجان بيروت للصورة برعاية رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري ممثلا برئيس المجلس البلدي لمدينة بيروت جمال عيتاني في باحةالآثارالرومانية،الحمامات، وسط بيروت من تنظيم جمعية “مهرجان الصورة -ذاكرة” وفي حضور رئيس الجمعية رمزي حيدر وممثلين عن 45 دولة وعشرات المصورين اللبنانيين والعرب والاجانب. ويستمر المعرض حتى 5 تشرين الاول وتشمل نشاطاته بيروت، طرابلس،…
وطنية – افتتح مهرجان بيروت للصورة برعاية رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري ممثلا برئيس المجلس البلدي لمدينة بيروت جمال عيتاني في باحةالآثارالرومانية،الحمامات، وسط بيروت من تنظيم جمعية “مهرجان الصورة -ذاكرة” وفي حضور رئيس الجمعية رمزي حيدر وممثلين عن 45 دولة وعشرات المصورين اللبنانيين والعرب والاجانب. ويستمر المعرض حتى 5 تشرين الاول وتشمل نشاطاته بيروت، طرابلس، صيدا،صور، بعلبك، وحمانا. ويشمل عشرات المراكز الثقافية والمكتبات والساحات. عيتاني والقى عيتاني كلمة قال فيها:”اتشرف بتمثيل رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري في هذا الحدث الثقافي الفني الذي ينطلق اليوم من بيروت ليشمل مناطق لبنانية عديدة وتأتي رعاية رئيس الحكومة للمهرجان لتؤكد حرص الرئيس سعد الحريري على دعم كل ما من شأنه تعزيز دور بيروت الثقافي والفني كمركز للابداع ومنصة تستقطب الفنانين من حول العالم”. اضاف:”هكذا كانت بيروت دوما وهكذا تكون بيروت اليوم وغدا رغم كل التحديات الاقتصاديه مدينة نابضة بالحركة الثقافية للمعارض والفن”. وتابع “يشكل مهرجان بيروت للصورة نموذجا يعكس رؤيتنا للثقافة كما نراها في المجلس البلدي لبيروت الثقافة حق للمواطن وليست حكرا على نخبة ثقافية. تنتشر في المدينة وتتقرب من المواطن في الشوارع والمعالم والاماكن العامة يأتي الدعم الذي تقدمه بلدية بيروت لمهرجان بيروت للصورة نظرا لطبيعة هذا الحدث الفني الذي يذهب الى ملاقاة المواطن والذي يقدم رؤية مختلفة ومتنوعة للعالم من حولنا.نعيش اليوم في عصر الصورة ونتبادل يوميا ملايين الصور لكن المفارقة اننا اليوم اكثر من اي وقت مضى نحن بحاجة الى فن التصوير الفوتوغرافي بعدسات الفنانين المحترفين لأنهم يملكون القدرة على تقديم نظرة مختلفة متنوعة على العالم وعلى الاحداث”. وقال:” بيروت سعيدة باستقبال المصورين من دول العالم واستقبال التنوع في المواضيع والمقاربات والثقافات والاساليب الفنية والفوتوغرافية”. واكد على “دعم الرئيس الحريري ودعم مجلس بلدية بيروت الثابت لكل ما من شأنه ترسيخ وتقوية الدور الثقافي والفني في بيروت لأن الثقافة هي جزء من هوية بيروت وروحها. ودعا اهل بيروت واللبنانيين عامة والسياح العرب والاجانب الى زيارة المعرض والعروض المختلفة التي تعكس صورة بيروت الحضارية وثقافة الشعب اللبناني”. ============= مرشد دندش، ب.أ.ر تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…