Connect with us

أخبار متفرقة

نصلّي من أجل قبول الأعجوبة التي تمت مؤخرا بشفاعة البطريرك اسطفان الدويهي

ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قداسا احتفاليا في كنيسة مار جرجس – إهدن، بمناسبة اختتام تساعية صلاة لأجل تطويب المكرم البطريرك اسطفان الدويهي الاهدني، بمشاركة المطارنة: بولس اميل سعادة، جوزيف نفاع، جورج بو جوده، الأب بولس قزي طالب دعاوى القديسين، المونسنيور إسطفان فرنجية، المونسنيور نبيه معوض، ولفيف من كهنة زغرتا ورؤساء أديار…

Avatar

Published

on

ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قداسا احتفاليا في كنيسة مار جرجس – إهدن، بمناسبة اختتام تساعية صلاة لأجل تطويب المكرم البطريرك اسطفان الدويهي الاهدني، بمشاركة المطارنة: بولس اميل سعادة، جوزيف نفاع، جورج بو جوده، الأب بولس قزي طالب دعاوى القديسين، المونسنيور إسطفان فرنجية، المونسنيور نبيه معوض، ولفيف من كهنة زغرتا ورؤساء أديار ورهبان وراهبات. وخدمت القداس جوقة قاديشا بقيادة الأب يوسف طنوس.

العظة

وبعد الإنجيل المقدس، كانت عظة للبطريرك الراعي بعنوان “من فقد نفسه من أجلي يجدها” (متى 25:16)، وقال: “قال الرب يسوع هذا الكلام عندما اعترض بطرس على قول يسوع إنه سيتألم كثيرا، ويموت قتلا، وفي اليوم الثالث يقوم (متى 21:16). فكشف الرب قيمة آلامه وموته، لأنه بها يفتدي العالم ويخلص الجنس البشري، فيرفعه الله بالقيامة ويجلسه على عرش الملوكية في السماء، ولأن من موته وقيامته تولد الكنيسة التي هي جسده وهو رأسها، بتعبير القديس بولس الرسول، والتي هي “المسيح الكلي” بتعبير القديس أغسطينوس. وهكذا جعل من سر موته وقيامته نهجا لحياة كل إنسان وخلاصه، قائلا: “من فقد نفسه من أجلي يجدها” (متى25:16).

أضاف: “هذا النهج سار عليه ببطولة المكرم البطريرك الكبير مار أسطفان الدويهي. وقد اجتمعنا للاحتفال بهذه الليتورجيا الإلهية في ذكرى مولده بـ2 آب 1630 في مدينة إهدن العزيزة، لكي نختتم أسبوع الصلاة إلى الله كي يظهر قداسته ويرفع على مذابح الكنيسة بين الطوباويين والقديسين، ولكي نلتمس بتشفعه النعم التي نحتاج إليها. كما أننا نصلي من أجل قبول الأعجوبة التي تمت مؤخرا بشفاعته، وأجمع عليها الأطباء المعنيون، آملين أن يرفعها بأسرع وقت حضرة طالب الدعوى، الأب بولس القزي، الراهب اللبناني إلى مجمع القديسين لدرسها وإقرارها. وأود في المناسبة أن أحيي “مؤسسة البطريرك الدويهي”، بشخص رئيسها سيادة أخينا المطران جوزف نفاع، ونائبه النقيب جوزف الرعيدي وسائر الاعضاء، وعزيزنا الأب بولس القزي طالب دعوى التطويب، فأشكرهم على جميع التضحيات والجهود المبذولة بكل تفان في هذا السبيل. وإذ أقدر كل المبادرات الروحية والرعوية والاجتماعية، أود أن أشكر الآباء الكهنة والرهبان والراهبات وأبناء إهدن – زغرتا وبناتها على موآزرتهم وصلاتهم وتجاوبهم مع كل مبادرات المؤسسة”.

وتابع: “لقد سار المكرم البطريرك مار أسطفان الدويهي، على نهج المسيح في كل مراحل حياته، فتى في إهدن، وإكليريكيا في روميه، وكاهنا علامة وغيورا فيها وفي إهدن وحلب، وأسقفا في جزيرة قبرص وجزئها في لبنان، وأخيرا بطريركا راعيا صالحا ومتفانيا في سبيل كنيستنا المارونية العزيزة التي أحبها على مدة أربع وثلاثين سنة (1670-1704). وكان بعمر أربعين سنة عندما انتخب بطريركا. وقد ترك لنا ولسائر الأجيال إرثا روحيا وليتورجيا وتاريخيا ووطنيا نفيسا. عاش في كرسي قنوبين متفانيا في الصلاة والسجود أمام القربان وتكريم السيدة العذراء والتقشف والإماتات، مائتا عن ذاته ومتطلبات جسده. ومن قنوبين جاب مختلف المناطق اللبنانية: يرسم الأساقفة والكهنة، ويبني الكنائس، ويرمم الأديرة. تحمل بصبر جميع الصعوبات الداخلية والخارجية، ومنها الظلم والإهانة والرفض لرأيه وتوجيهاته والمعاكسات، حتى قال حكما من مثل: “البطريركية حمل ثقيل، لا يعرفه غير الذي جرب”. لم يرزح أبدا تحت هذا الثقل، لأن إيمانه كان أقوى وفضيلة الصبر عنده تجسيد لإيمانه، وهو القائل: أحكام الباري تعالى غير مدركة. ومهما يجينا من جانبه مقبول على الرأس والعين”.

وأردف: “في صمت وادي قنوبين، واصل كتاباته المتنوعة التي لم يستطع أحد حتى يومنا من كتابة مثلها، مضمونا وتنوعا وعددا. وتستدعي حياة كاملة لقراءتها، إذا أمكن، ذلك أنه متوقد الذكاء، غزير المعرفة، واسع الثقافة، شيق الكتابة، قدير على الاستيعاب، منطقي في العرض، متمكن من أسلوب الإقناع والاحتجاج. نذكر من مؤلفاته التاريخية ثلاثة: تاريخ الأزمنة الذي يحتوي قسمين كبيرين من التاريخ لم يكتبا قبله: الأول، تاريخ المسلمين من سنة 622 إلى 686، والثاني من بداية الحملات الصليبية سنة 1095 حتى سنة 1699؛ وتاريخ الطائفة المارونية الذي غطى كل القرون السابقة لزمانه ابتداء من القديس مارون. فبين الهوية المارونية بكل مكوناتها، ورد عنها التهم والشبهات بشأن ثباتها على إيمانها الكاثوليكي واتحادها الدائم بكرسي بطرس الروماني وسلسلة البطاركة والموارنة، هو فيها الرابع عشر. ونذكر من بين مؤلفاته الليتورجية أربعة: منارة الأقداس وفيها، انطلاقا من شرح سر الإفخارستيا والقداس، الشروحات اللاهوتية والعقائدية والروحية التي تختص بالعلوم الليتورجية. وقارن بين الطقوس الشرقية والغربية، وأظهر خصائص الليتورجيا المارونية والشرطونية، التي تعني “وضع اليد”، وتتضمن كل الرسامات من الدرجات الصغرى حتى الشماسية والكهنوت والأسقفية. مني بتصحيح الرتب السابقة وترتيبها وشرحها وإيضاح معانيها وتحديد وظائف المرشحين لها، وكتاب النوافير المستعملة في ذبيحة القداس، وعددها 31 نافورا، وكتاب الأسرار والرتب والتبريكات. كل هذه الكتب شكلت الأساس والدليل للاصلاح الليتورجي التي قامت وتقوم به اللجنة البطريركية للشؤون الليتورجية”.

وقال: “كل تضحيات المكرم البطريرك أسطفان الدويهي، وكل جهوده المتفانية من أجل المسيح، في سبيل الكنيسة المارونية وشعبها وإيمانها، معلما ورسولا ومناضلا، متحملا كل المصاعب والمحن، إنما تحقق فيه كلمة الرب يسوع. لقد فقد البطريرك نفسه بمعنى التضحية وإخلاء الذات على مثال المسيح، فوجد ذاته الشخصية مكرما في الكنيسة الجامعة، أي، بإعلان الحبر الأعظم، أنه عاش ببطولة فضائل الإيمان والرجاء والمحبة وسائر الفضائل المسيحية والإنسانية. ونحن نصلي كي يرفع على المذابح طوباويا بين الطوباويين والقديسين. وهكذا يتمجد “ويتلألأ كالشمس في ملكوت الآب” (متى43:13). كما وجد الكنيسة المارونية منميا إياها، ومحافظا على إيمانها وروحانيتها وليتورجيتها وكاثوليكيتها وتاريخها، ورسالتها في لبنان والمشرق، إنه يتوج مسيرة شعب إهدن – زغرتا في إيمانهم وصلاتهم واتحادهم بالله ومحبتهم للكنيسة. وقد أعطوها بطاركة وأساقفة وكهنة ورهبانا وراهبات. كما أعطوا المجتمع اللبناني وجوها مشرقة ثقافيا واجتماعيا وإنسانيا. وأعطوا الوطن شخصيات سياسية رفيعة وصلت إلى سدة الرئاسة الأولى، ونوابا ووزراء وإداريين”.

وختم البطريرك الراعي عظة القداس الإلهي بالقول: “مسيرة هذا الشعب يتوجها البطريرك الدويهي، فلولا هذه المسيرة لما كان واصلوها مع اجيالكم الجديدة وربوهم على تاريخكم المجيد، فإنا مع المكرم البطريرك الكبير أسطفان الدويهي ومع كل هؤلاء، نرفع نشيد المجد والتسبيح للثالوث القدوس الواحد، الآب والابن والروح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين”.

Continue Reading

أخبار مباشرة

😂نجمة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز تُدلي بشهادتها في محاكمة ترامب

Avatar

Published

on

حلفت نجمة الأفلام الإباحية السابقة ستورمي دانييلز اليمين أمس قبل إدلائها بشهادتها ضدّ الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في المحاكمة الجنائية التي يخضع لها في نيويورك، فيما تُعدّ هي من الشخصيات الرئيسية فيها.

ودخلت الممثلة البالغة من العمر 45 عاماً واسمها الحقيقي ستيفاني كليفورد، قاعة المحكمة المزدحمة في مانهاتن، وجلست على مقعد الشهود على يسار هيئة المحلّفين في مواجهة ترامب. وروَت دانييلز التي بدت متوترة بعض الشيء، ما حدث في العام 2006 عندما التقت ترامب على هامش منافسة للغولف.

وقالت: «كان لقاءً قصيراً جدّاً»، وبعد ذلك «قال لي (أحد عناصر) الأمن إنّ السيد ترامب يودّ أن يعرف ما إذا كنت أرغب في تناول العشاء معه»، مدّعيةً أنها أقامت علاقة جنسية مع ترامب داخل جناح في فندقه، الأمر الذي ينفيه الزعيم الجمهوري بشكل قاطع.
Follow us on Twitter

وحافظ ترامب على صمته أثناء حديث دانييلز. وخلال شهادتها، عرض المدّعون صورة مشهورة لها مع ترامب وهما يقفان جنباً إلى جنب. وتطرّقت دانييلز بالتفصيل إلى المحادثة التي دارت بينهما في جناح الفندق، مشيرةً إلى «غرفة في الفندق كانت مساحتها ثلاثة أضعاف حجم شقّتي»، حيث وجدت ترامب «يرتدي بيجامة من الحرير أو الساتان» قالت إنّها سخرت منها.

وتحدّثت عن أنّ ترامب أبدى اهتمامه بها أثناء المحادثة، كما أخبرها بـ»أنّنا لا ننام في الغرفة ذاتها» مع زوجته ميلانيا. وبعد ذلك، عرض عليها ترامب أن تظهر في برنامجه التلفزيوني «ذي أبرنتس»، وهو ما لم يحصل.

ولفتت دانييلز إلى أنها انزعجت من ملاحقة ترامب لها أكثر من مرّة وسألته: «هل أنت دائماً متعجرف ومغرور؟». وكشفت أن ترامب طلب منها أن تصفعه وأنها استجابت لطلبه، بينما ظهر ترامب وكان يقول على ما يبدو: «هذا هراء!».

بعد 10 أعوام من ذلك، تلقّت دانييلز مبلغ 130 ألف دولار في ختام الحملة الانتخابية للرئاسة عام 2016، مقابل التزام الصمت في شأن العلاقة الجنسية التي زعمت أنّها أقامتها مع ترامب. ويدفع ترامب ببراءته في 34 تهمة جنائية تتعلّق بتزوير سجلات تجارية.

وقدّمت محامية ترامب، سوزان نيتشليس، اعتراضاً لدى القاضي خوان ميرشان على السماح لدانييلز بالإدلاء بشهادتها في شأن أيّ «أفعال جنسية»، معتبرةً أنه «أمر ضار بلا مبرّر». وردّت المدّعية العامّة سوزان هوفينغر بالقول إنّه يُمكن استبعاد التفاصيل، ولكن «من المهمّ إثبات حدوث فعل جنسي وما شعرت به».

Continue Reading

أخبار احتماعية

The Tearsmith… دراما رومانسية مبتذلة

Avatar

Published

on

إقتبست شبكة «نتفلكس» رواية من نوع الخيال الغامض للكاتبة إيرين دوم لتقديم الفيلم الإيطالي المبتذل The Tearsmith (صانع الدموع). يشمل هذا الفيلم جميع المواضيع التي يمكن توقّعها في هذا النوع من القصص، بدءاً من اليتامى الغامضين ودور الأيتام المشبوهة، وصولاً إلى الأسرار القاتمة والقوى الخارقة.
Follow us on Twitter
الفيلم من بطولة سيمون بالداسروني بدور «رايجل» وكاترينا فيريولي بدور «نيكا». يشمل طاقم الممثلين أيضاً أسماءً مثل سابرينا بارافيسيني، وأليساندرو بيديتي، وروبرتا روفيلي، وهو من إخراج أليساندرو جينوفيزي.

تبدأ القصة في دار أيتام معزول اسمه «غريف». هذا المكان مليء بزوايا مظلمة وخرافات مخيفة عن حِرَفي كان مسؤولاً عن اختراع المخاوف التي اجتاحت الكائنات البشرية. لكن تضطر «نيكا» البالغة من العمر 17 عاماً لترك ذلك الميتم وقصصه الشائكة حين تتبناها أخيراً عائلة «ميليغان».

لكن تضطر هذه الفتاة للأسف لمشاركة منزلها الجديد مع يتيم آخر اسمه «رايجل» من دار الأيتام نفسه. هي تظن أنه «صانع الدموع» المزعوم. هما يتبادلان الكراهية، لكنّ تجربتهما المشتركة والمؤلمة في الميتم تجعلهما يتقرّبان من بعضهما أيضاً. سرعان ما يزداد الوضع احتداماً بسبب الانجذاب الواضح بينهما.

يبدو هذا الفيلم أشبه بنسخة معاصرة من سلسلة Twilight (الشفق)، حتى أنه قد يتجدد بعد عقد من الزمن، لكنه يبقى حتى الآن عملاً مزعجاً لأقصى حد. سيضطر المشاهدون لكبح أفكارهم المنطقية طوال الوقت، ويجب أن يتغاضوا أيضاً عن التمثيل الدرامي المبالغ فيه لأبطال القصة، والألقاب الغريبة التي يختارها صانعو العمل مثل «حشرة العث»، والتحديق المتواصل بين البطلَين لتجسيد شكل مبتذل من الرومانسية القائمة على فكرة «النظر إلى أعماق الحبيب».

على صعيد آخر، تتعدد المشاهد الجريئة بلا مبرر، فهي لا تضيف شيئاً إلى الحبكة الأصلية، وتبدو الوجوه المتجهّمة والمزحات العابرة مأخوذة من منشورات منصة «تمبلر»، فهي ليست منطقية كونها لا تتماشى مع أحداث الفيلم. وفي الأجزاء التي تخلو من هذه الجوانب الشائبة، تبرز مشاكل أخرى مثل الحوارات المبتذلة التي تُستعمل خلال فصول الفيلم المتبقية.

تبدو الموسيقى التصويرية مشابهة للبوب الشعبي وأغاني الروك، لكنها تُستعمَل في لحظات غير مناسبة. لا يُفترض أن تتطور جميع الأحداث على وقع الموسيقى! قد تكون بنية القصة مثيرة للاهتمام، فهي تبدأ بطريقة مباشرة وتتعدد لقطات الماضي لشرح التجارب المريعة التي عاشها بطلا القصة سابقاً في دار الأيتام.

لسوء الحظ، اختار الكتّاب أسهل مقاربة ممكنة، فاستعملوا تعليقات صوتية متواصلة وأسلوباً سردياً رتيباً. من الواضح أنهم لا يحبذون المقاربة المبنية على عرض الأحداث بطريقة مشوّقة بدل سردها بأسلوب ممل. في الوقت نفسه، يُصرّ الفيلم على عرض معلومات متلاحقة وكشف الحقائق تباعاً، لكنه يخلو من صراع أساسي. قد ينشأ صراع معيّن في النصف الثاني من الفيلم، لكنّ الأحداث التي تسبقه لا تستحق عناء المشاهدة.

تجدر الإشارة إلى أن القصة لا ترتكز على فكرة سفاح القربى لأن «رايجل» و»نيكا» لا ينتميان إلى العائلة نفسها ولم يكبرا معاً كشقيقَين. يأتي التحوّل الأخير في الحبكة ليحلّ هذه المعضلة أيضاً. لكن تبقى أي علاقة رومانسية بين شخصَين يُفترض أن يعيشا كإخوة في مكان واحد مزعجة، ويشكّل هذا الجانب من القصة أساس الحبكة الأصلية والصراعات المحتملة. تتعدد الحبكات التي تسمح بتقديم قصص حب مستحيلة. ما الداعي إذاً لاختيار هذا النوع من الحبكات المثيرة للجدل؟ عند البحث عن قصص حب قوية، من الأفضل دوماً العودة إلى أعمال كلاسيكية، على رأسها قصة روميو وجولييت!

أخيراً، تحمل القصة الأصلية جوانب واعدة طبعاً، لكنّ النسخة المقتبسة التي تقدّمها شبكة «نتفلكس» تبدو أشبه بمقاطع مجزأة كتلك التي تُعرَض على «تيك توك». بعبارة أخرى، يبدو الفيلم أقرب إلى قصة رومانسية قاتمة ومزعجة، وهو يشبه على مستويات عدة فيلم Culpa Mía (خطأي) الذي عرضته منصة «أمازون برايم». تدخل هذه القصص كلها في خانة الدراما الرومانسية الجديدة التي تستهدف المراهقين المعاصرين. يُصنَّف الفيلم للراشدين فقط، لكنّ هذا التصنيف لم يمنع المراهقين سابقاً من مشاهدة أعمال مثل Red Riding Hood (ذات الرداء الأحمر)، أو Jennifer’s Body (جسم جنيفر)، أو Beastly (وحشي)، أو Twilight (الشفق).

Continue Reading

أخبار العالم

لوفتهانزا: تمديد إلغاء رحلات الطيران من فرانكفورت إلى طهران

Avatar

Published

on

قال متحدث باسم شركة الطيران الألمانية لوفتهانزا، الخميس، إنه تقرر تمديد إلغاء رحلات الطيران اليومية من فرانكفورت إلى العاصمة الإيرانية طهران لدواع أمنية حتى 13 نيسان.

وأضاف أن القرار اتخذ في مطلع الأسبوع لتجنب وضع تضطر فيه أطقم الشركة للبقاء ليلاً في طهران.

 

Continue Reading