أخبار الشرق الأوسط
إليكم أبرز مواقف السيسي من الدستور وكرسي الرئاسة خلال 6 سنوات
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)– يصوت المصريون داخل مصر وخارجها، بداية من الجمعة 19 أبريل/ نيسان وحتى الإثنين 22 أبريل، على التعديلات الدستورية التي أقرها البرلمان المصري، الثلاثاء الماضي، والتي تفتح الطريق للرئيس عبدالفتاح السيسي البقاء في السلطة حتى 2030 وتعزز صلاحياته. في 18 أغسطس/ آب عام 2013 بعد الإطاحة بحكم الإخوان، أقسم السيسي، الذي…
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)– يصوت المصريون داخل مصر وخارجها، بداية من الجمعة 19 أبريل/ نيسان وحتى الإثنين 22 أبريل، على التعديلات الدستورية التي أقرها البرلمان المصري، الثلاثاء الماضي، والتي تفتح الطريق للرئيس عبدالفتاح السيسي البقاء في السلطة حتى 2030 وتعزز صلاحياته. في 18 أغسطس/ آب عام 2013 بعد الإطاحة بحكم الإخوان، أقسم السيسي، الذي كان يشغل منصب وزير الدفاع آنذاك، أن شرف حماية إرادة الشعب المصري وحريته في اختيار من يشاء ليحكمه “أعز وأشرف” عنده من حكم مصر، لكن بعدها بحوالي 7 استقال من الجيش وترشح للرئاسة. وفي 6 نوفمبر/ تشرين الثاني 2017، أكد السيسي أنه يؤيد الحفاظ على فترتين رئاسيتين مدة كل منهما 4 أعوام وعدم تغيير ذلك في الدستور، الذي وصفه في 19 يناير/ كانون الثاني عام 2018، بأنه “متطور ومتقدم جدا جدا، ويحقق آمال المصريين على مدى السنوات الطويلة القادمة”، ولكن بعد أكثر من عام بقليل على ذلك، يتجه المصريون للتصويت على تعديلات دستورية تسمح بتمديد حكم السيسي. ونرصد فيما يلي أبرز تصريحات عن الدستور وكرسي الرئاسة خلال ما يقرب من 6 سنوات من أغسطس 2013 وحتى يناير 2019: 18 أغسطس 2013: الشعب المصري إرادته حرة، يختار من يشاء يحكمه، ونحن، أمناء على هذه الإرادة، الجيش والشرطة الآن أمناء على إرادة الناس في اختيار حكامهم. شرف حماية إرادة الناس أعز عندنا وعندي أنا شخصيا من شرف حكم مصر. أقسم بالله أن شرف حماية إرادة الناس وحريتها في اختيار ما تشاء والعيش كما تشاء، أعز وأشرف عندي أنا من حكم مصر. 26 مارس 2014: اليوم أترك الزي العسكري من أجل الدفاع عن الوطن. السنوات الأخيرة من عمر الوطن أكدت أنه لا يوجد أحد يستطيع أن يصبح رئيسا لهذه البلاد دون إرادة الشعب وتأييده، لا يمكن لأحد على الإطلاق أن يجبر المصريين على انتخاب رئيس لا يريدونه. أنا بكل تواضع أتقدم لكم معلنا اعتزامي الترشح لرئاسة الجمهورية. أمتثل لنداء جماهير واسعة من الشعب المصري طلبت مني التقدم لنيل هذا الشرف. 22 نوفمبر 2016: في مصر لا يوجد مجال لديكتاتور، سيتم تداول السلطة كل 4 سنوات. لن يستطيع أي حاكم أن يستمر في مكانه بعد انتهاء فترة ولايته، طبقا للقانون والدستور وإرادة المصريين. لا يوجد ديكتاتورية ولا استمرار في السلطة للأبد، وهذا أحد مكاسب الثورة والدستور والقانون. لا يوجد مجال لأحد أن يستمر في مكانه أكثر من مدته. 25 أبريل 2017: قسما بالله العظيم (3 مرات)، إذا كان المصريون لا يريدونني لن أجلس في مكاني ثانية واحدة… لا أقبل الاستمرار في مكاني رغما عنكم. إذا كنت أقسمت على احترام الدستور والقانون، وأحاول ذلك، وأقول أحاول حتى لا أنفي عن نفسي الخطأ والنسيان، لكن المفروض ألا أزيف انتخابات، تحت أي اعتبار، للاستمرار في الحكم. 6 نوفمبر 2017: لا يوجد رئيس سيجلس على الكرسي دون إرادة المصريين، ولن يستطيع أن يواصل لفترة أخرى دون إرادة هذا الشعب، وفي كلتا الحالتين فهي 8 سنوات. أنا مع الاحتفاظ بفترتين رئاسيتين مدة كل منهما 4 أعوام وعدم تغيير ذلك. لن يستطيع أي رئيس أن يظل في السلطة أكثر من الوقت الذي يسمح به الدستور والقانون. لا أستطيع كرئيس أن أستمر في السلطة دون إرادة المصريين. هذا ليس حديثا للتلفزيون بل هي قيم أعتنقها ومبادئ حريص عليها. 19 يناير 2018: اختاروا بحرص شديد جدا جدا، ولا تعطوا صوتكم إلا لمن ترونه يستحق أن يتولى أمركم. من سيحاول من الفاسدين الاقتراب من كرسي الرئاسة يجب عليه أن يحذر مني. اختاروا من تريدون، ولكن هناك أشخاص أعلم أنهم فاسدون ولن أسمح لهم بالاقتراب من هذا الكرسي. 19 يناير 2018: دستور 2012 كان يعطي سلطات شبه مطلقة للحاكم، حتى لا يستطيع أحد أن يأخذها منه. الدستور الجديد متطور ومتقدم جدا جدا ويحقق آمال المصريين على مدى السنوات الطويلة القادمة. 19 يناير 2018: لم أكن ولن أكون طالبا لسلطة أو ساعيا لمنصب. الرئيس القادم سوف تختارونه بإرادتكم الحرة في الانتخابات الرئاسية المقبلة، التي أتعهد لكم أن تكون عنوانا للحرية والشفافية وأن تتسم بتكافؤ الفرص بين المرشحين. لا أستطيع البقاء ثانية واحدة في تحمل المسؤولية على غير إرادتكم. واليوم وأنا أسترجع اللحظات الفارقة التي مرت بنا وأستحضر في ذهني كم التحديات الجسام التي تواجه الوطن وحجم التطلعات والطموحات التي نريدها لبلدنا، أجد نفسي أقف مرة أخرى حائرا أمام ضميري الوطني، وأقول لكم بصراحة وشفافية، راجيا أن تسمحوا لي وتتقبلوا ترشحي لمنصب رئيس الجمهورية ونيل ثقتكم مرة أخرى لفترة رئاسية ثانية. 20 مارس 2018: أنا لا ذنب لي، كنت أتمنى أن يكون هناك أكثر من مرشح (لانتخابات الرئاسة) من أفاضل الناس، وتختاروا كما تريدون، لكننا غير جاهزين. هناك أكثر من 100 حزب، لكن هل قدموا مرشحين؟! 28 يوليو 2018: أدخلونا في أمة ذات عوز، أمة الفقر، وعندما أحاول الخروج بكم منها يقولون: هاشتاغ #ارحل_يا_سيسي، عندما أحاول أن أخرجكم من العوز وأجعلكم أمة ذات شأن، تعملوا هاشتاغ #ارحل_يا_سيسي، أزعل أم لا؟!، أزعل. لا بد أن نخرج من العوز الذي نعاني منه، العوز الأخلاقي والعلمي والاقتصادي والمعنوي والاجتماعي، لا تعتقدوا أنه يمكننا الخروج منه بالحكومة أو أي أحد، يجب أن نضع أيدينا في أيدي بعض. 28 يناير 2019: أنا في موقعي هذا لا أقبل أن يكون الرأي العام في مصر أو الغالبية المصرية ترفض وجودي وأستمر. أقولها لكم يمكن للمرة العاشرة التي أقولها للمصريين، أنا هنا بإرادة مصرية، وإذا غابت هذه الإرادة أتخلى عن موقعي فورا.
أخبار الشرق الأوسط
مفاوضات هدنة غزة.. ملفات عالقة بانتظار الحل
في الوقت الذي ساد فيه التفاؤل بقرب التوصل لاتفاق للتهدئة في غزة، عادت ملفات خلافية لتظهر على السطح، إذ تباينت الأنباء بشأن إمكانية حل الخلاف حول محور فيلادلفيا.
تقارير إسرائيلية قالت إن الخلافات قابلة للحل في حين اعتبرت مصادر أخرى أن الخلافات ما زالت عميقة وتحتاج لنقاشات وبحث.
Follow us on Twitter
هيئة البث الإسرائيلية قالت إن تل أبيب تؤيد اقتراحا أميركيا للتوصل إلى اتفاق يتضمن انسحابا تدريجيا من محور فيلادلفيا، لكن مصدرا مطلعا على المفاوضات كشف عن خلافات عميقة بشأن انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة.
وكشف موقع “واللا” الإسرائيلي أن الحكومة أصدرت تعليماتها إلى الجيش لزيادة حدة القتال في قطاع غزة، من أجل تحسين موقف إسرائيل في محادثات الهدنة.
وأشارت مصادر الموقع الإسرائيلي إلى أن المؤسسة الأمنية تقدّر أن يمارس وزير الخارجية الأميركية، أنتوني بلينكن ضغوطا شديدة على حكومة نتنياهو.
لكن موقع “واللا” أوضح أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تصر على الاحتفاظ بقدرتها على العودة إلى القتال ضد حماس، وعدم الموافقة على وقف الحرب بشكل تام.
ووسط هذا المشهد، يأتي وصول وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى إسرائيل في جولة هي العاشرة له للمنطقة منذ السابع من أكتوبر.
زيارة تأتي في إطار الجهود الدبلوماسية المكثفة التي تبذلها واشنطن للدفع بالمفاوضات والتوصل إلى اتفاق لوقف لإطلاق النار في غزة.
ويبدو أن نتنياهو استبق زيارة بلينكن لإسرائيل بالتأكيد على أن الضغوط يجب أن تتوجه إلى حماس، وليس على حكومته.
كما وقال بيان من مكتب نتنياهو إنه مصر على بقاء القوات الإسرائيلية في محور فيلادلفيا “لمنع الإرهابيين من إعادة التسلح”.
وفي هذا السياق، قال الكاتب والباحث السياسي الفلسطيني جمال زقوت في حديث لـ”سكاي نيوز عربية”:
- حماس ليست عقبة في المفاوضات وأي حديث من هذا القبيل تجني على الموقف الفلسطيني.
- المعضلة الأساسية هي أن نتنياهو يعرض المجتمع الإسرائيلي والمنطقة للخطر.
- حماس وافقت على الإطار الرئيسي الذي قدمه جو بايدن وقالت إنها وافقت على تصورات يوليو.
- حماس تدرك أن وقف إطلاق النار مصلحة لفلسطين والمنطقة.
- برنامج نتنياهو لا يريد السلام في المنطقة، وهو من سمح ببقاء حماس في الحكم.
- حماس منذ ديسمبر قدمت لمصر رأيا يقول إنها مستعدة لحكومة وفاق وطني تمهيدا لإجراء انتخابات بعد ثلاث أو أربع سنوات.
- الجدية تقتضي أن يجري توافق على حكومة وفاق وطني.
- الأمن الإسرائيلي يقول أنه لا يوجد سبب أمني للتواجد في محوار فيلادلفيا، ونتنياهو لا يريد الإصغاء.
أخبار الشرق الأوسط
معلومات متباينة حيال إنشاء إيران قاعدة بحريّة في سوريا… ما علاقتها بتفجير مرفأ بيروت؟
أثارت الأنباء عن تأسيس إيران قاعدة عسكرية بحرية في #طرطوس، الكثير من التساؤلات حيال خلفياتها ومدلولاتها، كما أعادت خلط الأوراق في ما خص العلاقة بين #روسيا وإيران في سوريا، من خلال الإيحاء بمشاركة موسكو في تسهيل إقامة القاعدة الإيرانية، الأمر الذي يتناقض مع الطبيعة التنافسية القائمة بين الدولتين بسبب اختلاف الاستراتيجيات بينهما وتغاير الأهداف. وقد استبعد مركز بحثي سوري أن تنجح إيران في إقامة القاعدة البحرية بسبب عراقيل طبيعية وسياسية، مشيراً إلى أن النشاط البحري الإيراني في الساحل السوري لايزال متواضعاً ولا يشي بوجود احتمال لإقامة قاعدة عسكرية.
Follow us on Twitter
ورغم أن نشاط إيران البحري في الساحل السوري يعود إلى سنوات غابرة سبقت اندلاع الأزمة عام 2011 بحكم علاقة التحالف القائمة بين دمشق وطهران، وكذلك تجديد طهران مساعيها لتقوية نفوذها في الساحل السوري عسكرياً منذ فترة وجيزة لا تتعدى العام، إلا أن بعض وسائل الإعلام السورية المعارضة تحدث أخيراً عن إنهاء طهران تأسيس القاعدة في طرطوس. وقال موقع “تلفزيون سوريا” إن الحرس الثوري الإيراني أنهى تأسيس أولى قواعده العسكرية البحرية على الساحل السوري، والتي بدأ العمل عليها قبل أقل من سنة في إطار خطة إيرانية لتعزيز قواتها في سوريا، تضمنت زيادة أعداد الصواريخ البالستية والطائرات المسيّرة وإنشاء قاعدة دفاع ساحلية.
وبحسب الموقع، كشفت مصادر أمنية وعسكرية خاصة أن إنشاء القاعدة الساحلية الإيرانية، جرى بمساعدة روسية وتحت غطاء عسكري يوفره جيش النظام السوري ومؤسساته لتحركات الحرس الثوري في المنطقة.
وتقع القاعدة التي جرى الحديث عنها بين مدينتي جبلة وبانياس على الساحل السوري، قرب شاطئ عرب الملك ضمن ثكنة دفاع جوي تابعة لجيش النظام السوري، فيما تتولى الوحدة 840 التابعة لـ”فيلق القدس” في الحرس الثوري، إضافة إلى الوحدة 102 في “حزب الله”، تأمين الشحنات العسكرية والمباني الخاصة بتخزين معدات القاعدة.
وأشار الموقع ذاته إلى أن التنافس بين روسيا وإيران في سوريا لم يمنع الأولى من تقديم العون الى الثانية في إنشاء القاعدة، عبر توفير الغطاء لتأمين نقل العديد من المعدات العسكرية والزوارق البحرية. وتقع القاعدة الإيرانية بين قاعدة حميميم التي تعتبر عاصمة النفوذ الروسي في سوريا، ومدينة طرطوس حيث تسيطر روسيا على المرفأ الاستراتيجي.
ويعود تدخل إيران في القوات البحرية السورية إلى عام 2007، وبعد تدخلها العسكري المباشر في سوريا بعد عام 2011، بدأت بالعمل على توسيع قدرتها البحرية وتعزيزها، إذ أعلنت عام 2017 حصولها على امتياز إنشاء مرفأ وإدارته وتشغيله في طرطوس، في منطقة عين الزرقا شمال منطقة الحميدية المحاذية للحدود مع لبنان، لمدة زمنية تراوح بين 30 و40 عاماً. ويتعدى إنشاء نفوذ عسكري على البحر المتوسط محاولات إيران لتحقيق مصالح اقتصادية، إذ تسعى الى تعزيز قوتها العسكرية في سوريا والمنطقة من خلال تمكين نفوذها على شواطئ البحر المتوسط، وتأمين مصالحها التي تسعى الى تحقيقها مستقبلاً، كإعادة العمل بخط أنابيب النفط العراقي – السوري كركوك – بانياس، ولتأمين بديل لها من السواحل اللبنانية، بخاصة بعد تفجير مرفأ بيروت، ولمراقبة حركة السفن الحربية الإيرانية داخل المتوسط والسفن التجارية التي تقوم بنشاطات عسكرية وتنسيقها، كأن تحمل قطع الصواريخ في خزاناتها، وللقيام بأعمال الاستطلاع والتنصت الإلكتروني، فضلاً عن تأمين مصالحها الإستراتيجية في سوريا بشكل مستقل عن روسيا.
وذكر “مركز جسور للدراسات”، وهو مركز بحثي معارض يعمل انطلاقاً من تركيا، العديد من العقبات والصعوبات التي تقف أمام مساعي إيران الرامية إلى تعزيز نفوذها العسكري على السواحل السورية، وأبرزها:
* وجود نقطة إمداد لوجيستية روسية في طرطوس قبل عام 2011، عملت على توسعتها لاحقاً لتتحول إلى قاعدة عسكرية من خلال سيطرتها على جزء من الرصيف العسكري الموجود في المدينة، وزادت عدد السفن فيه، كما سيطرت على جزء من ميناء طرطوس لتركز مكاتب عناصرها ومستودعات معداتها فيه، وبالتالي لن تسمح روسيا لإيران بوجود عسكري بحري منافس لها في محيط قاعدتها.
* غياب الطبيعة الجغرافية المساعدة على توسعة النقطة العسكرية وتحويلها إلى قاعدة، حيث تتفاوت السواحل المطلة عليها بين أعماق كبيرة، وأخرى ضحلة، ومناطق رملية، فضلاً عن وجود مناطق صخرية عند الاقتراب من الشاطئ، مما يُشكّل خطورة تتسبب بجنوح المراكب البحرية تصل إلى إحداث أضرار جسيمة فيها أو تدميرها بالكامل، إضافة إلى صعوبة إدخال بعض القطع العسكرية البحرية فيها، كما هي الحال في ميناء البيضا في طرطوس (ثكنة الحارثي) التي كانت تدخل إليها زوارق صاروخية رباعية بصعوبة بالغة.
* غياب الأسلحة البحرية التي تحتاجها القاعدة البحرية والتي يتحقق التكامل في ما بينها من طرادات ومدمرات وزوارق صاروخية وزوارق دورية وسفن حراسة وكاسحات ألغام بحرية وغواصات وطيران بحري، وبناء رصيف خاص ليس بمقدور إيران تحمل تكلفته المالية المرتفعة جداً، وتأمين الوسائط العسكرية للقاعدة المذكورة.
وشدد المركز على أن إيران لا تُجري أي تحرك لقواتها البحرية على الساحل السوري، بخلاف ما قامت به من تنفيذ العديد من المشاريع العسكرية البرية المشتركة بين ميليشياتها وقوات النظام السوري، كان آخرها عام 2023 بمشاركة قائد “فيلق القدس” في الحرس الثوري الإيراني إسماعيل قاآني.
وخلص تقرير المركز إلى أن ذلك يدل على الحجم المتواضع للقوة البحرية التي تسعى الى إنشائها، إضافة إلى أن منطقة عرب الملك – مكان القاعدة المعلن عنها لإيران – هي منطقة صالحة للإنزالات البحرية، بمعنى أنّ تموضع إيران فيها قد يكون فقط لمجرد تخوفها من إنزالات بحرية ضدها في سوريا، وبالتالي فإن وجودها دفاعي أكثر منه لغايات هجومية.
أخبار الشرق الأوسط
وسط تقارير عن خلافات بينه والحرس الثوري.. تصريح لافت لبزشكيان عن رد إيران على اغتيال هنية
أكد رئيس جمهورية إيران مسعود بزشكيان خلال مباحثات هاتفية، اليوم الاثنين، مع رئيس وزراء حكومة الفاتيكان المطران بيترو بارولي، حق طهران بالرد على الاعتداءات وفقا للقانون الدولي.