لبنان
السعودي رعى إفتتاح مهرجان الفرح والربيع والتذوق في صيدا
وطنية – رعى رئيس بلدية صيدا المهندس محمد السعودي، مساء اليوم، بمشاركة النائب بهية الحريري رئيسة كتلة المستقبل النيابية، إفتتاح مهرجان الفرح والربيع والتذوق في صيدا والذي تنسق فعالياته وتنظمه شركة The Planner برئاسة السيدة آية الصعيدي مع صاحب فكرة المهرجان عبد أيوب. كما شارك في الإفتتاح رئيس جمعية صيدا ماراتون إنترناسيونال الدكتور ناصر حمود…
وطنية – رعى رئيس بلدية صيدا المهندس محمد السعودي، مساء اليوم، بمشاركة النائب بهية الحريري رئيسة كتلة المستقبل النيابية، إفتتاح مهرجان الفرح والربيع والتذوق في صيدا والذي تنسق فعالياته وتنظمه شركة The Planner برئاسة السيدة آية الصعيدي مع صاحب فكرة المهرجان عبد أيوب. كما شارك في الإفتتاح رئيس جمعية صيدا ماراتون إنترناسيونال الدكتور ناصر حمود ورئيس جمعية اصدقاء زيرة وشاطىء صيدا كامل كزبر وعدد من أعضاء المجلس البلدي ومنسق قسم المأكولات السيد زاهر ابوظهر وشخصيات. بداية النشيد الوطني اللبناني، فعرض لفيلم دعائي عن مكونات المهرجان الذي يمتد حتى مساء 14 نيسان الجاري، بعد ذلك كانت جولة على ألأجنحة المشاركة في المهرجان. الحريري من جهتها قالت النائب الحريري :”صيدا مدينة للحياة تستقطب من المدينة ومن خارجها مساحة لقاء واعتقد والفرح الذي نشاهده الناس تريد مساحة فرح وهذا المكان يؤمن لنا هذه المساحة من الفرح وهذه رؤيتنا منذ تصميم المكان.وطبعا بفضل الرئيس محمد السعودي والذي نفكر فيه اصبح ملموس لأن هذا الانفتاح الذي ارسى قواعده سواء بالبلدية او في هذا المكان توفر مساحات لقاء للجميع. وان شاء نكمل بنفس النمط وبنفس الطريقة لطالما نحن متعاونون ويوجد عندنا طاقات نعطيها مجالا ونحن على موعد وعلى تحد مع شهر رمضان ان تكون صبدا مدينة رمضانية تستقطب كل الجوار ومن كل لبنان وهذا الذي سنشتغل عليه والاعلام سيساعدنا ان شاء الله والبلدية هي الاساس والبلدية تريد والباقي يريد ان يشتغل تحت مظلة البلدية واهم شيء نستطيع ان نعمل تسويق لعملية الاستقطاب واكيد من الأن اقول ان صيدا ستكون مضاءة ومزينة كلها في رمضان ان شاء الله. ومن اليوم سنعمل لاستقبال الناس في رمضان، وإذا كانت ليلة واحدة (ليلة المتاحف) عملت نوع من الانتعاش في المدينة كبيرا فكيف بثلاثين ليلة في شهر رمضان”. السعودي أما السعودي فقال : “اليوم كما شاهدنا الناس فرحانين وكما تشاهدون هذه المساحة نستغلها على مدار العام اليوم مهرجان الربيع للمأكولات، وفي أيلول مهرجانات صيدا االفنية السنوية التي تقام في هذا المكان. واقول يجب ان يصل الفرح إلى الناس لأنها مكبوتة، ولا سيما في ظل الأزمة الإقتصادية الخانقة، فلنجلعهم يفرحون إن شاء الله. الصعيدي ولفتت الصعيدي إلى أن المهرجان يقام للسنة الثانية على التوالي وهو يضم أكثر من 30 “كيوسك” من بيروت وصيدا تعرض ألذ النكهات المتنوعة في هذا المهرجان، بالإضافة إلى أكثر من 36 “ستاند” من المنتجات الحرفية واليدوية والألبسة وغيرها. كما خصصت إدارة المهرجان مساحة مخصصة للأطفال تحتوي على الألعاب والنشاطات المتنوعة، على وقع أنغام الموسيقى الحية وأبرزها حضور الفنان فرج حنا الذي سيشاركنا الإحتفال بموهبته المميزة في حفلٍ خاص ليلة السبت 13 نيسان. ايوب كذلك أكد صاحب فكرة المهرجان ايوب على مدى تأثير هذا النوع من النشاطات على المدينة من الناحية الاقتصادية والسياحية والثقافية وعلى دور بلدية صيدا ورئيسها في رعاية واحتضان مثل هذه المهرجانات الحيوية والهامة. كما أثنى على المجهود الكبير الذي قدمه فريق The Planner وعلى رأسه السيدة الصعيدي من ناحية تنظيم المهرجان، بالإضافة إلى التعاون مع زاهر ابو ظهر الملم بقسم المأكولات و الخبرة التي يملكها في هذا المجال. ويأتي مهرجان الربيع في صيدا بنسخته الثانية ليعود ويؤكد حيوية هذه المدينة ودورها الفعال، قلبا نابضا بالحياة في الجنوب ولبنان والعالم. ============== حنان نداف، ب.أ.ر تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…