أخبار الشرق الأوسط
العدوان الثلاثي على سوريا… تسلسل الأحداث والمواقف
استهدفت القوات الأمريكية والفرنسية والبريطانية عددا من المواقع في سوريا في عملية ادعى الغرب أنها جاءت لمعاقبة دمشق على شنها هجوما كيميائيا مزعوما في دوما بالغوطة الشرقية فبل أسبوع.
وفيما يلي أهم تطورات أحداث العدوان الثلاثي على سوريا:
- حلف الناتو يعقد اجتماعا طارئا بخصوص سوريا
- وزير الدفاع اللبناني: لبنان يرفض استخدام أجوائه للاعتداء على سوريا
- الصين تدين العدوان الغربي على سوريا وتعتبره انتهاكا للقانون الدولي
- ميركل أيدت الضربة الصاروخية الغربية ضد سوريا
- الرياض تؤيد العدوان الثلاثي على سوريا
- مصر تعرب عن قلقها من التصعيد في سوريا وتطالب بـ”تحقيق شفاف”
- العراق يدعو القمة العربية لمناقشة تداعيات الضربة الثلاثية على سوريا
- أنقرة: الدول التي ضربت سوريا لم تستخدم قاعدة أنجرليك التركية
- باريس: ضربتنا لم تستهدف حلفاء الأسد أو المدنيين
- تيريزا ماي: ضربتنا لسوريا كانت محدودة واستهدفت منع التصعيد وسنكثف جهودنا عن طريق الأمم المتحدة للضغط على حل الأزمة السورية
- قطر تعلن تأييدها للضربات العسكرية على سوريا
- الدفاع الروسية: المواقع التي تم تدميرها في سوريا كانت مدمرة أصلا
- الدفاع الروسية: بياناتنا تؤكد عدم مشاركة الطيران الفرنسي في العدوان على سوريا
- الدفاع الروسية: الدفاعات الجوية السورية أسقطت 71 صاروخا من أصل 103 وستعيد بحث إمكانية تسليم سوريا صواريخ “إس 300”
- بوتين: الضربات الغربية ضد سوريا عدوان ضد دولة مستقلة تقف في طليعة محاربة الإرهاب
- باريس تؤكد انتهاء غارتها على سوريا واستعدادها لأي طارئ
- خامنئي: الهجوم فجر اليوم على سوريا جريمة وأمريكا وبريطانيا وفرنسا مجرمون
- الدفاع البريطانية: نفذنا ضربات ناجحة جدا على سوريا
- الدفاع الروسية: شويغو يطلع بوتين على مستجدات الوضع في سوريا
- وزير في حكومة نتنياهو: الضربات على سوريا تحمل في طياتها “إشارات مهمة” لإيران وحزب الله
- الجيش السوري يعلن التصدي بـ”كفاءة عالية” لصواريخ العدوان الثلاثي
- السفارة الروسية في دمشق: ليس لدينا أي معلومات عن إصابات محتملة بين المواطنين الروس نتيجة ضربات التحالف الغربي على سوريا.
- دمشق تندد بالعدوان الثلاثي على سوريا
- مصدر أمني سوري: دفاعاتنا أسقطت 20 صاروخا معاديا
- الدفاع الروسية: مطار الضمير شرقي دمشق تعرض لهجوم بـ12 صاروخا مجنحا وتم اعتراض جميعها
- الخارجية الإيرانية: ندين بشدة الهجوم الصاروخي الذي شنته أمريكا وحلفاؤها على سوريا ونحذر من تداعياته الإقليمية والدولية
- تيريزا ماي: لم نشارك في ضرب سوريا لإسقاط نظامها
- الخارجية التركية ترحب بالعدوان الثلاثي على سوريا وتعتبره ردا مناسبا
- الآف السوريين تتظاهرون في شوارع دمشق وباقي المحافظات تنديدا بالعدوان الثلاثي
- وزيرة الدفاع الفرنسية: أبلغنا الجانب الروسي قبل تنفيذنا الهجوم على سوريا
- الدفاع الروسية: الدفاعات الجوية السورية التي تصدت للهجوم هي منظومات إس-125 وإس-200 و”بوك” و”كفادرات” روسية الصنع
- الدفاع الروسية: شاركت في العدوان على سوريا سفينتان حربيتان أمريكيتان في البحر الأحمر وقاذفات استراتيجية من منطقة التنف
- الدفاع الروسية: مواقع عسكرية ومدنية في سوريا تعرضت لأكثر من 100 صاروخ مجنح وصاروخ “جو-أرض”
- شينزو آبي: اليابان تؤيد سعي أمريكا وبريطانيا وفرنسا لمنع استخدام الكيميائي في سوريا وتعتبر الضربة الصاروخية الأخيرة إجراء يهدف للحيلولة دون تدهور الوضع
- سناتور روسي: الضربات الصاروخية على سوريا قد تكون محاولة لعرقلة مهمة البعثة التي أرسلتها منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى دوما
- غوتيريش يدعو جميع الدول إلى ضبط النفس وتجنب الأعمال التي يمكن أت أن تؤدي إلى تصعيد الوضع في سوريا
- البنتاغون: دمرنا الأهداف التي حددت في سوريا والهجمات انتهت
- الدفاع الروسية: لم يدخل أي من الصواريخ المجنحة التي أطلقتها الولايات المتحدة وحلفاؤها على مواقع سورية منطقة مسؤولية الدفاعات الجوية الروسية التي تحمي القاعدتين في حميميم وطرطوس
- الأركان الأمريكية: لم نبلغ موسكو بعمليتنا في سوريا
- العضو الديمقراطي في مجلس الشيوخ الأمريكي بيرني ساندرز: ضربات ترامب على سوريا غير قانونية وغير مصرح بها من قبل الكونغرس
- كندا وأستراليا تعلنان تأييدهما للعدوان الثلاثي ضد دمشق
- العضو الديمقراطي في مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي: تنفيذ ضربات خلال ليلة واحدة لا يعوض عن استراتيجية واضحة ومتكاملة تجاه سوريا
- الأركان الأمريكية: لا نخطط لتنفيذ ضربات إضافية في سوريا في الوقت الحالي
- ماتيس: لا تقارير عن أي خسائر أمريكية جراء العملية في سوريا
- نوفوستي: الأحياء الحكومية في دمشق ومنطقة القصرالجمهوري لم تتعرض للأذى نتيجة الضربات الأمريكية
- رئيس أركان الجيش الأمريكي جوزيف دانفورد: تم التخطيط للعملية في سوريا بطريقة تمنع نقل المواد الكيميائية من المواقع المستهدفة
- رئيس أركان الجيش الأمريكي جوزيف دانفورد: لا معلومات لدينا عن أي عمل من قبل روسيا. الرد الوحيد الذي أعرف عنه حتى الآن هو إطلاق صواريخ أرض-جو سورية.
- البيت الأبيض: دمشق استخدمت الكيميائي لقمع وترهيب السكان والمعارضة
- السفير الروسي لدى واشنطن أناتولي أنطونوف: “تحققت أسوأ المخاوف. تحذيراتنا لم تجد آذانا صاغية. يجري تنفيذ السيناريو المعد مسبقا. ويهددوننا من جديد. لقد حذرنا من أن هذه الأعمال لن تمر دون عواقب”.
أخبار الشرق الأوسط
مفاوضات هدنة غزة.. ملفات عالقة بانتظار الحل
في الوقت الذي ساد فيه التفاؤل بقرب التوصل لاتفاق للتهدئة في غزة، عادت ملفات خلافية لتظهر على السطح، إذ تباينت الأنباء بشأن إمكانية حل الخلاف حول محور فيلادلفيا.
تقارير إسرائيلية قالت إن الخلافات قابلة للحل في حين اعتبرت مصادر أخرى أن الخلافات ما زالت عميقة وتحتاج لنقاشات وبحث.
Follow us on Twitter
هيئة البث الإسرائيلية قالت إن تل أبيب تؤيد اقتراحا أميركيا للتوصل إلى اتفاق يتضمن انسحابا تدريجيا من محور فيلادلفيا، لكن مصدرا مطلعا على المفاوضات كشف عن خلافات عميقة بشأن انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة.
وكشف موقع “واللا” الإسرائيلي أن الحكومة أصدرت تعليماتها إلى الجيش لزيادة حدة القتال في قطاع غزة، من أجل تحسين موقف إسرائيل في محادثات الهدنة.
وأشارت مصادر الموقع الإسرائيلي إلى أن المؤسسة الأمنية تقدّر أن يمارس وزير الخارجية الأميركية، أنتوني بلينكن ضغوطا شديدة على حكومة نتنياهو.
لكن موقع “واللا” أوضح أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تصر على الاحتفاظ بقدرتها على العودة إلى القتال ضد حماس، وعدم الموافقة على وقف الحرب بشكل تام.
ووسط هذا المشهد، يأتي وصول وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى إسرائيل في جولة هي العاشرة له للمنطقة منذ السابع من أكتوبر.
زيارة تأتي في إطار الجهود الدبلوماسية المكثفة التي تبذلها واشنطن للدفع بالمفاوضات والتوصل إلى اتفاق لوقف لإطلاق النار في غزة.
ويبدو أن نتنياهو استبق زيارة بلينكن لإسرائيل بالتأكيد على أن الضغوط يجب أن تتوجه إلى حماس، وليس على حكومته.
كما وقال بيان من مكتب نتنياهو إنه مصر على بقاء القوات الإسرائيلية في محور فيلادلفيا “لمنع الإرهابيين من إعادة التسلح”.
وفي هذا السياق، قال الكاتب والباحث السياسي الفلسطيني جمال زقوت في حديث لـ”سكاي نيوز عربية”:
- حماس ليست عقبة في المفاوضات وأي حديث من هذا القبيل تجني على الموقف الفلسطيني.
- المعضلة الأساسية هي أن نتنياهو يعرض المجتمع الإسرائيلي والمنطقة للخطر.
- حماس وافقت على الإطار الرئيسي الذي قدمه جو بايدن وقالت إنها وافقت على تصورات يوليو.
- حماس تدرك أن وقف إطلاق النار مصلحة لفلسطين والمنطقة.
- برنامج نتنياهو لا يريد السلام في المنطقة، وهو من سمح ببقاء حماس في الحكم.
- حماس منذ ديسمبر قدمت لمصر رأيا يقول إنها مستعدة لحكومة وفاق وطني تمهيدا لإجراء انتخابات بعد ثلاث أو أربع سنوات.
- الجدية تقتضي أن يجري توافق على حكومة وفاق وطني.
- الأمن الإسرائيلي يقول أنه لا يوجد سبب أمني للتواجد في محوار فيلادلفيا، ونتنياهو لا يريد الإصغاء.
أخبار الشرق الأوسط
معلومات متباينة حيال إنشاء إيران قاعدة بحريّة في سوريا… ما علاقتها بتفجير مرفأ بيروت؟
أثارت الأنباء عن تأسيس إيران قاعدة عسكرية بحرية في #طرطوس، الكثير من التساؤلات حيال خلفياتها ومدلولاتها، كما أعادت خلط الأوراق في ما خص العلاقة بين #روسيا وإيران في سوريا، من خلال الإيحاء بمشاركة موسكو في تسهيل إقامة القاعدة الإيرانية، الأمر الذي يتناقض مع الطبيعة التنافسية القائمة بين الدولتين بسبب اختلاف الاستراتيجيات بينهما وتغاير الأهداف. وقد استبعد مركز بحثي سوري أن تنجح إيران في إقامة القاعدة البحرية بسبب عراقيل طبيعية وسياسية، مشيراً إلى أن النشاط البحري الإيراني في الساحل السوري لايزال متواضعاً ولا يشي بوجود احتمال لإقامة قاعدة عسكرية.
Follow us on Twitter
ورغم أن نشاط إيران البحري في الساحل السوري يعود إلى سنوات غابرة سبقت اندلاع الأزمة عام 2011 بحكم علاقة التحالف القائمة بين دمشق وطهران، وكذلك تجديد طهران مساعيها لتقوية نفوذها في الساحل السوري عسكرياً منذ فترة وجيزة لا تتعدى العام، إلا أن بعض وسائل الإعلام السورية المعارضة تحدث أخيراً عن إنهاء طهران تأسيس القاعدة في طرطوس. وقال موقع “تلفزيون سوريا” إن الحرس الثوري الإيراني أنهى تأسيس أولى قواعده العسكرية البحرية على الساحل السوري، والتي بدأ العمل عليها قبل أقل من سنة في إطار خطة إيرانية لتعزيز قواتها في سوريا، تضمنت زيادة أعداد الصواريخ البالستية والطائرات المسيّرة وإنشاء قاعدة دفاع ساحلية.
وبحسب الموقع، كشفت مصادر أمنية وعسكرية خاصة أن إنشاء القاعدة الساحلية الإيرانية، جرى بمساعدة روسية وتحت غطاء عسكري يوفره جيش النظام السوري ومؤسساته لتحركات الحرس الثوري في المنطقة.
وتقع القاعدة التي جرى الحديث عنها بين مدينتي جبلة وبانياس على الساحل السوري، قرب شاطئ عرب الملك ضمن ثكنة دفاع جوي تابعة لجيش النظام السوري، فيما تتولى الوحدة 840 التابعة لـ”فيلق القدس” في الحرس الثوري، إضافة إلى الوحدة 102 في “حزب الله”، تأمين الشحنات العسكرية والمباني الخاصة بتخزين معدات القاعدة.
وأشار الموقع ذاته إلى أن التنافس بين روسيا وإيران في سوريا لم يمنع الأولى من تقديم العون الى الثانية في إنشاء القاعدة، عبر توفير الغطاء لتأمين نقل العديد من المعدات العسكرية والزوارق البحرية. وتقع القاعدة الإيرانية بين قاعدة حميميم التي تعتبر عاصمة النفوذ الروسي في سوريا، ومدينة طرطوس حيث تسيطر روسيا على المرفأ الاستراتيجي.
ويعود تدخل إيران في القوات البحرية السورية إلى عام 2007، وبعد تدخلها العسكري المباشر في سوريا بعد عام 2011، بدأت بالعمل على توسيع قدرتها البحرية وتعزيزها، إذ أعلنت عام 2017 حصولها على امتياز إنشاء مرفأ وإدارته وتشغيله في طرطوس، في منطقة عين الزرقا شمال منطقة الحميدية المحاذية للحدود مع لبنان، لمدة زمنية تراوح بين 30 و40 عاماً. ويتعدى إنشاء نفوذ عسكري على البحر المتوسط محاولات إيران لتحقيق مصالح اقتصادية، إذ تسعى الى تعزيز قوتها العسكرية في سوريا والمنطقة من خلال تمكين نفوذها على شواطئ البحر المتوسط، وتأمين مصالحها التي تسعى الى تحقيقها مستقبلاً، كإعادة العمل بخط أنابيب النفط العراقي – السوري كركوك – بانياس، ولتأمين بديل لها من السواحل اللبنانية، بخاصة بعد تفجير مرفأ بيروت، ولمراقبة حركة السفن الحربية الإيرانية داخل المتوسط والسفن التجارية التي تقوم بنشاطات عسكرية وتنسيقها، كأن تحمل قطع الصواريخ في خزاناتها، وللقيام بأعمال الاستطلاع والتنصت الإلكتروني، فضلاً عن تأمين مصالحها الإستراتيجية في سوريا بشكل مستقل عن روسيا.
وذكر “مركز جسور للدراسات”، وهو مركز بحثي معارض يعمل انطلاقاً من تركيا، العديد من العقبات والصعوبات التي تقف أمام مساعي إيران الرامية إلى تعزيز نفوذها العسكري على السواحل السورية، وأبرزها:
* وجود نقطة إمداد لوجيستية روسية في طرطوس قبل عام 2011، عملت على توسعتها لاحقاً لتتحول إلى قاعدة عسكرية من خلال سيطرتها على جزء من الرصيف العسكري الموجود في المدينة، وزادت عدد السفن فيه، كما سيطرت على جزء من ميناء طرطوس لتركز مكاتب عناصرها ومستودعات معداتها فيه، وبالتالي لن تسمح روسيا لإيران بوجود عسكري بحري منافس لها في محيط قاعدتها.
* غياب الطبيعة الجغرافية المساعدة على توسعة النقطة العسكرية وتحويلها إلى قاعدة، حيث تتفاوت السواحل المطلة عليها بين أعماق كبيرة، وأخرى ضحلة، ومناطق رملية، فضلاً عن وجود مناطق صخرية عند الاقتراب من الشاطئ، مما يُشكّل خطورة تتسبب بجنوح المراكب البحرية تصل إلى إحداث أضرار جسيمة فيها أو تدميرها بالكامل، إضافة إلى صعوبة إدخال بعض القطع العسكرية البحرية فيها، كما هي الحال في ميناء البيضا في طرطوس (ثكنة الحارثي) التي كانت تدخل إليها زوارق صاروخية رباعية بصعوبة بالغة.
* غياب الأسلحة البحرية التي تحتاجها القاعدة البحرية والتي يتحقق التكامل في ما بينها من طرادات ومدمرات وزوارق صاروخية وزوارق دورية وسفن حراسة وكاسحات ألغام بحرية وغواصات وطيران بحري، وبناء رصيف خاص ليس بمقدور إيران تحمل تكلفته المالية المرتفعة جداً، وتأمين الوسائط العسكرية للقاعدة المذكورة.
وشدد المركز على أن إيران لا تُجري أي تحرك لقواتها البحرية على الساحل السوري، بخلاف ما قامت به من تنفيذ العديد من المشاريع العسكرية البرية المشتركة بين ميليشياتها وقوات النظام السوري، كان آخرها عام 2023 بمشاركة قائد “فيلق القدس” في الحرس الثوري الإيراني إسماعيل قاآني.
وخلص تقرير المركز إلى أن ذلك يدل على الحجم المتواضع للقوة البحرية التي تسعى الى إنشائها، إضافة إلى أن منطقة عرب الملك – مكان القاعدة المعلن عنها لإيران – هي منطقة صالحة للإنزالات البحرية، بمعنى أنّ تموضع إيران فيها قد يكون فقط لمجرد تخوفها من إنزالات بحرية ضدها في سوريا، وبالتالي فإن وجودها دفاعي أكثر منه لغايات هجومية.
أخبار الشرق الأوسط
وسط تقارير عن خلافات بينه والحرس الثوري.. تصريح لافت لبزشكيان عن رد إيران على اغتيال هنية
أكد رئيس جمهورية إيران مسعود بزشكيان خلال مباحثات هاتفية، اليوم الاثنين، مع رئيس وزراء حكومة الفاتيكان المطران بيترو بارولي، حق طهران بالرد على الاعتداءات وفقا للقانون الدولي.