أصدرت قيادة الجيش بياناً جاء فيه أنه “بتاريخ 2023/12/5، تعرض مركز عسكري للجيش في منطقة النبي عويضة – العديسة لقصف من قبل العدو الإسرائيلي ما أدى إلى استشهاد عسكري وإصابة 3 آخرين، نقلوا إلى أحد المستشفيات للمعالجة”.
عناوين
شهيد و3 جرحى في القصف الإسرائيلي على موقع الجيش!
Continue Reading
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:
في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحد من جرائم السرقة والنشل وتوقيف المتورّطين فيها، توافرت معلومات حول قيام مجهول بتنفيذ عمليات نشل من داخل السيارات في مناطق جبل لبنان، وآخرها كانت بتاريخ 07- 03- 2024 في محلة فرن الشباك، حيث أقدم مجهول على نشل حقيبة مواطنة من داخل سيارتها وفرّ إلى جهة مجهولة.
على أثر ذلك، كثّفت القطعات المختصة في شعبة المعلومات استقصاءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف هوية المذكور. وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة، توصّلت إلى تحديد هويته وهو المدعو:
ع. م. (من مواليد عام ۱۹۸۳، لبناني)
وهو من أصحاب السوابق بجرائم سرقة، سلب، نشل، مخدّرات، إطلاق نار، وشيك دون رصيد.
بتاريخ 10-03-2024 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه بكمين محكم في محلة صبرا على متن دراجة آلية لون أسود دون لوحات، تبيّن أنها مسروقة وتمّ ضبطها.
بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة قيامه بتنفيذ العديد من عمليات النشل منها العملية
المذكورة في محلة فرن الشباك، مستخدِماً الدراجة التي ضُبِطَت بحوزته، وأنه قام بشرائها من أحد الأشخاص من داخل مخيم صبرا، كما اعترف بتعاطي المخدرات.
أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.
Follow us on Twitter
أدانت فرنسا القصف الإسرائيلي الذي أودى بحياة عنصر في الجيش اللبناني.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية في بيان أوردته “فرانس برس”: إن فرنسا “تشعر بقلق بالغ إزاء استمرار الاشتباكات على الحدود بين لبنان وإسرائيل”، داعيًا “جميع الأطراف” إلى “أقصى درجات ضبط النفس”.
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، اليوم الاربعاء، إن الوقود الذي دخل قطاع غزة من مصر عبر معبر رفح الحدودي “ليس كافياً على الإطلاق”.
اضافت: “هذا يعادل نصف شاحنة، لا تكفي على الإطلاق، هناك حاجة إلى المزيد، يجري استخدام الوقود كسلاح حرب وهذا يجب أن يتوقف”.
وحذّر المفوض العام للاونروا فيليب لازاريني من أن عمليات الوكالة في قطاع غزة “على وشك الانهيار” على الرغم من دخول بعض الوقود إلى القطاع في اليوم الأربعين للحرب.
وكتب لازاريني عبر منصّة “اكس” أن “عملياتنا على وشك الانهيار … توفير الوقود للشاحنات لن يُنقذ الأرواح بعد الآن”، مشيراً إلى أن “الانتظار لفترة أطول سيكلف مزيداً من الارواح” وأنه “بحلول نهاية اليوم، لن يتمكن نحو 70% من سكان غزة من الحصول على المياه النظيفة”.
وكان مدير شؤون الأونروا في غزة توماس وايت، كتب عبر منًة “اكس”: “الأونروا تتلقّى نحو 23 ألف لتر من الوقود، أي 9% فقط من احتياجاتها اليومية لمواصلة الأنشطة المنقذة للحياة في غزة. تمّ تقييد استخدام الوقود من قبل السلطات الإسرائيلية لنقل المساعدات من رفح فقط، بحيث لا يستخدم للمستشفيات أو لتوفير المياه”.