Connect with us

لبنان

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الثلاثاء 08/10/2019

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون لبنان” على عكس حرارة الحال الجوية في الإمارات غيمة رطبة مرت فوق لبنان بدعم معنوي عبر السماح للمواطنين الإماراتيين بزيارة لبنان، وعبر تمويل مرتقب في سياق مقررات مؤتمر سيدر وتأليف لجنة مشتركة للتعاون اللبناني-الإماراتي أشار اليها الرئيس سعد الحريري قبيل مغادرته أبو ظبي حيث وصف جو الزيارة بالإيجابي.. واكب ذلك…

Avatar

Published

on

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون لبنان” على عكس حرارة الحال الجوية في الإمارات غيمة رطبة مرت فوق لبنان بدعم معنوي عبر السماح للمواطنين الإماراتيين بزيارة لبنان، وعبر تمويل مرتقب في سياق مقررات مؤتمر سيدر وتأليف لجنة مشتركة للتعاون اللبناني-الإماراتي أشار اليها الرئيس سعد الحريري قبيل مغادرته أبو ظبي حيث وصف جو الزيارة بالإيجابي.. واكب ذلك رئيس الجمهورية العماد عون مؤكدا” الحرص أمام وفد الصيارفة على النظام الاقتصادي الحر ومشددا” في الوقت نفسه على المحافظة على مصلحة لبنان وعدم الإضرار بسمعته المالية. في الغضون من عين التينة نقل دولة ايلي الفرزلي عن رئيس البرلمان نبيه بري أنه ليس مع أو ضد تأجيل جلسة تفسير المادة 95 من الدستور.. وهو مع رغبة رئيس الجمهورية. واعلن الفرزلي أنه سيزور الرئيس عون للوقوف على رأيه في شأن تأجيل جلسة التفسير.. في الخارج هدأت في العراق واشتدت لا بل اشتعلت في شمال شرق سوريا باندفاعة تركية وبمعارضة ايرانية وباستعدادات روسية لهجوم كبير على إدلب.. وأما الموقف الأميركي فهو على حاله المعروفة بالترامبية. إذن زيارة ناجحة للرئيس الحريري لدولة الإمارات العربية المتحدة من ثمارها: سماح سلطات الدولة لمواطنيها بالسفر الى لبنان.. وينتظر ان تتكلل الزيارة بدعم مالي للبنان يمكن ان تكون باكورته وديعة مالية وتأكيد المساهمة في تنفيذ مقررات مؤتمر سيدر وعقد إجتماعات للجنة مشتركة لبيروت وأبو ظبي. ================== * مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ان بي ان” يوم لبناني ثان في الإمارات العربية المتحدة… الأول توج بإعلان الدولة الخليجية رفع الحظر عن سفر مواطنيها إلى لبنان وفي الثاني تنبأ كثيرون بمبادرة أخرى تكون مالية هذه المرة على تشكيل ودائع اماراتية في مصرف لبنان لكن هذه النبوءة لم تترجم عمليا اذ أعلن الرئيس سعد الحريري قبل أن يطير عائدا إلى بيروت ان هذا الموضوع تم بحثه وهو يحتاج إلى مزيد من الدرس. مفاعيل زيارة الحريري لأبو ظبي وصفها رئيس الحكومة نفسه بالإيجابية لكنها من جهة أخرى لم تطفئ الهواجس الاقتصادية والمعيشية في الداخل اللبناني والتي كان لشح الدولار اليد الطولى فيها. وإذا كانت المساعي قد نجحت في احتواء الأزمات في بعض القطاعات فإن درجة الغليان ما تزال مرتفعة على مستوى قطاعات أخرى مثل الصيارفة. هؤلاء قصد وفد منهم اليوم قصر بعبدا حيث طلب منهم رئيس الجمهورية عدم الإضرار بسمعة لبنان المالية والاقتصادية فكان تأكيد منهم ان السيولة متوفرة والدولار موجود ولا داعي للهلع… فهل ينطبق هذا الكلام على أرض الواقع؟. في الواقع على مسافة تسعة أيام من موعد جلسة مجلس النواب المخصصة لرسالة رئيس الجمهورية حول المادة 95 يتحرك نائب رئيس المجلس إيلي الفرزلي على خط الخيارات الممكنة متنقلا بين قصر بعبدا وعين التينة. وفي كلامه من على المنبر الإعلامي في مقر الرئاسة الثانية أعلن الفرزلي أن الرئيس نبيه بري ليس مع أو ضد تأجيل الجلسة ولفت إلى انه سيلتقي الرئيس ميشال عون مشيرا إلى أن المسألة ليست مسألة سحب الرسالة أو عدمها بل هي البحث في تأجيل توقيت النقاش مع الأخذ بعين الإعتبار الواقع العام وما يترتب عن نقاش لا يكون فيه توافق حقيقي. من جهة أخرى أكد رئيس تكتل لبنان القوي الوزير جبران باسيل إلى أنه لا يجوز أن تصدر الموازنة ولا يصدر معها الحد الأدنى من الإصلاحات وتوجه باسيل بالقول لمن يتحرك في الشارع: إننا نحن أيضا لدينا شارع وسننزل في 13 تشرين وليصوبوا في الاتجاه الصحيح فنحن من نحمل القضية منذ اليوم الأول. فيما أكدت كتلة المستقبل أن على مكونات الحكومة وقف الاستنزاف اليومي والاتفاق على ثلة قرارات جريئة. في الإقليم رصد لمجريات العدوان الذي تنوي تركيا تنفيذه في شمال شرق سوريا تحت عنوان القضاء على ما تصفه بإرهاب وحدات (حماية الشعب) الكردية. أنقرة استكملت استعداداتها للبدء بالعملية العسكرية بضوء أخضر من الولايات المتحدة رسم حدود التوغل بما لا يمس سلامة جنودها. الخارجية السورية أكدت أن سوريا ستدافع عن أراضيها ولن تقبل بأي إحتلال لأي أرض أو ذرة تراب وعلقت على الانسحاب الأميركي والتخلي عن الأكراد بالقول من يرتمي بأحضان الأجنبي فسيرميه الأجنبي يقرف بعيدا عنه وهذا ما حصل. أما رواية الانسحاب الأميركي فقد تراجعت عنها واشنطن مؤكدة أن الأمر يتعلق بإعادة انتشار فحسب. السؤال الذي يطرح نفسه هو: ماذا سيفعل الأكراد؟ هل سيواجهون الهجوم التركي المرتقب أم يراهنون على حرب استنزاف للجيش التركي؟ أمْ يلجأون إلى أحضان دمشق ويسلمون مناطق سيطرتهم للجيش السوري؟. ================= * مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون أم تي في” زيارة الامارات العربية المتحدة الممدد لها يوما واحدا نجحت، وأعادت الى لبنان بعض الأمل المفقود. صحيح ان المفاجأة التي قيل ان الامارات ستعلنها أجل اعلانها بعض الشيء لأسباب لم تتوضح بعد، لكن رفع الحظر عن سفر الاماراتيين أمر مهم وحيوي، وستتبعه حتما خطوات عملية اماراتية اخرى تعزز الوضع الاقتصادي والمالي في لبنان. والاهم ان زيارة الامارات لن تكون يتيمة بالنسبة الى رئيس الحكومة، بل ستتبعها زيارات اخرى للحريري عربية واوروبية، ما يؤشر الى بدء تحرك لبناني جدي باتجاه الخارج، وذلك لاطلاق دينامية جديدة تساهم في اخراج لبنان من مأزقه الاقتصادي والمالي. لكن كل الزيارات، على اهميتها، ستبقى من دون نتائج كبيرة اذا لم يفهم المسؤولون في لبنان ان مفتاح استعادة الثقة يكمن في كلمة سحرية واحدة: الاصلاحات. فهل من اوصل لبنان الى حالته الراهنة قادر هو بالذات على انتشاله منها؟ والدليل على ذلك ان لجنة الاصلاحات علقت اعمالها، ولو موقتا، مع ان الوقت يداهم الجميع والموعد الدستوري لتقديم الموازنة يقترب. محليا، رئيس الجمهورية يواصل مساعيه واتصالاته لتطويق أزمة الدولار، والتقى لهذه الغاية وفدا من نقابة الصرافين اكد بعدها نائب النقيب ان شركات الشحن تنقل يوميا مبالغ كبيرة جدا من الدولارات، وبالتالي لا داعي للهلع. لكن مقابل المؤشرات المتفائلة، المطمئنة، مؤشرات اخرى مشككة، مقلقة. فازمة المطاحن والرغيف لم تحل بعد، والاتي القريب ينذر بتطورات قد يدفع ثمنها المواطن من لقمة عيشه، فعلا لا قولا هذه المرة، الا اذا تم ايجاد حل في اللحظة الاخيرة، وهو امر يتقنه المسؤولون. توازيا، يستعد العسكريون المتقاعدون للنزول الى الشارع غدا رفضا للمس بحقوقهم، كما تضرب الهيئات الاقتصادية الخميس لتجديد رفضها اي زيادة ضريبية. المشهد المتكامل والذي يجمع بين التفاؤل والتشاؤم يؤكد ان الوضع في لبنان يسير على خطين متوازيين: خط التصعيد وخط المعالجة. فايهما يسبق؟ وهل فرص الانقاذ والنجاة لا تزال متوافرة؟ ================= * مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون أو تي في” تكلموا أقل… إفعلوا أكثر، الكلام كثير، والفعل قليل. عبارة تختصر التعامل الرسمي اللبناني مع أزمة اقتصادية لا ينكر وجودها أحد، بل يقدمون في شأنها أوراقا تلو الأوراق، ليبقى التنفيذ حبرا على ورق. فإذا كان الوضع المالي متينا، بشهادة العلم والأرقام وذوي الاختصاص، فالحالة الاقتصادية صعبة جدا، جراء تراكمات تعود إلى ثلاثة عقود كما تؤكد الوقائع، وليس إلى ثلاث سنوات، كما يصور الاستهداف. فلو سألنا أي مواطن في الشارع عن رأيه في الأزمة الاقتصادية اليوم، لكرر على مسامعنا ما يقوله رؤساء ووزراء ونواب ومسؤولون من أرفع المستويات، عن الحلول التي يتوجب اعتمادها، والتي لا يمكن أن يختلف حولها إثنان، إذا كان معيار الاتفاق والخلاف هو المصلحة الوطنية العليا لا التصويب السياسي. أما لو سألنا المواطن نفسه عن عدم تطبيق تلك الحلول، لضاعت الطاسة، بين تحميل المسؤولية للجميع على حد سواء، او تبرئة هذا المسؤول أو ذاك من المسؤولية لاعتبار طائفي أو مذهبي أو زبائني. لكن، مهما يكن من أمر، ما كان مقبولا قبل سنة بحجة الضرورة والسرعة، مرفوض وممنوع اليوم، والمكاشفة باتت إلزامية، حتى نتحمل معا المسؤولية. فالتدابير الإصلاحية لم تعد ترفا بل أضحت ضرورة… والجدية في التنفيذ يجب أن تكون مطلبا شعبيا وسياسيا جامعا، حتى يفشل الثالث عشر من تشرين الاقتصادي كما فشل الثالث عشر من تشرين العسكري والسياسي. أما لغة الشارع، فلن تكون حكرا على أحد، فالشارع بالشارع يذكر، والبادي أظلم… وكرامة رأس الدولة خط أحمر، لأنها من كرامة جميع اللبنانيين، والأحد المقبل لناظره قريب. وفي انتظار تطورات الايام المقبلة، كلام صريح من رئيس الجمهورية للصيارفة: حافظوا على مصلحة الوطن ولا تضروا بسمعته المالية والاقتصادية والسياحية. اعلنوا عن اسعار الصرف واتفقوا على مسودة اخلاقية سلوكية لتأمين التزام جميع العاملين بهذه المهنة بالاصول والقواعد المرعية، بالتنسيق مع مصرف لبنان ولجنة الرقابة على المصارف. وفي الموازاة، أنباء سارة من الامارات. فتزامنا مع دخول قرار رفع الحظر عن سفر المواطنين الاماراتيين إلى لبنان حيز التنفيذ، اكدت مصادر مطار بيروت للـ OTV ان رحلات طيران الاتحاد من ابو ظبي الى بيروت خلال عطلة نهاية الاسبوع حجزت بالكامل. اما موضوع الوديعة الموعودة، وإن كان لم يطرح اليوم، فمعلومات الـ OTV تؤكد أن مسار البحث في شأنه مفتوح، والجو ايجابي. ================== * مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ال بي سي” بالنسبة إلى المستوى الأول فهو اعتبر أن الخطوة الأصعب بالنسبة إلى الإماراتيين كانت رفع حظر سفر رعاياهم إلى لبنان، وقد تمت. أما المستوى الثاني فيبدو انه صعب أيضا لكنه ليس مستحيلا بل يحتاج إلى جهود لبنانية إضافية. وفي هذا المجال يقول الرئيس الحريري: “نتفاوض مع الإماراتيين بشأن الاستثمارات التي يرغبون في الاستثمار بها في مختلف القطاعات، إلى جانب استثمارات مالية في بعض المصارف أو في البنك المركزي”. إذا، رفع الحظر في اليد، لكن الإستثمارات لكي تكون في اليد فإنها بحاجة إلى حوافز يقدمها الجانب اللبناني، وهو ما يفترض ان يكون “ورقة عمل” الحكومة فور العودة إلى العمل. والواقع ان الحكومة مدعوة إلى العمل على خطين: خط تفعيل مفاعيل زيارة الإمارات وخط إنجاز الاتفاقات اللبنانية – السعودية التي تستلزم زيارة لبنانية للمملكة بعد إنجاز الإتفاقات 18 بين لبنان والمملكة. والفترة بين الإمارات والمملكة يفترض ان تكون لأنجاز موازنة 2020، هذه الموازنة التي يفترض ان تحال من مجلس الوزراء الى مجلس النواب الأسبوع المقبل، لكنْ من غير الممكن ان يحصل ذلك في الموعد الدستوري لأن الوقت يضيق. في غضون ذلك، سباق بين إجراءات السلطة التنفيذية وتصعيد بعض القطاعات، ففي وقت إنفرجت نسبيا، وربما موقتا، مسألة المحروقات، فإن مسألة الرغيف تطل من الباب منذرة بالتلويح بالإضراب من قبل أصحاب الأفران، فهل دخل لبنان في دوامة الإضرابات؟ وهل يكون السباق بين البدء بتنفيذ مقررات “سيدر” والإضطرابات الحياتية التي لا تشجع المستثمرين والمقرضين والمانحين؟ ==================== * مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون الجديد” برفع الحظر عن سفر الإمارتيين إلى بيروت وصل عطر الصحارى قبل وافديها فالقرار لفح سوق العملات وأودع فيها بضعة نهوض وتأثرت سندات الخزينة “عالريحة”، وبمجرد الوعود بودائع واستثمارات كان الاقتصاد اللبناني يتنفس من رئة إماراتية في أول تعويم للبنان بعد أزمة عصفت بربوعه المالية وطبقا لإعلان الرئيس سعد الحريري قبيل مغادرته أبو ظبي، فإننا قريبا سوف نسمع أخبارا جيدة جدا إن على صعيد الاستثمار أو لجهة المساعدات، موضحا أن هناك اهتماما كبيرا بالنفط والغاز لدى الإماراتتين وهم من أصحاب الاختصاص بهذا المجال، وعلى الخطوط الجوية فإن الحجوزات كمن تحرر من قيده.. إذ تبين أن رحلات طيران الاتحاد من أبو ظبي الى بيروت قد حجزت كلها خلال عطلة نهاية الأسبوع، كل هذا جاء بمثابة الضمانات الإماراتية لهذا البلد الذي طوقته الشائعات والتحليلات وأنباء العرافات، وقد تسببت هذه الشائعات بحال هلع لدى مواطنين حولوا بيوتهم الى بنوك وأودعوا أموالهم في المنازل وخلف الصناديق الحديدية المقفلة غير أن خطوة واحدة من بلد خليجي أحدثت العلاج بالصدمة وتركت شيئا من الثقة التي كادت تموت سريريا ومع انتهاء المؤتمر الاستمثاري في أبو ظبي وعودة الوفد اللبناني ينتظر أن توضع المقررات على سكة التطبيق، وهي سكة تجعل من لبنان نقطة عبور الى سوريا أو ما اصطلح على تسميته المنصة لإعادة الإعمار، ولما وافق الحريري على دور لبنان قطعة وصل نحو سوريا فإن دعوة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون للتطبيع مع النظام لم تعد هجينة ومستغربة وإلا كيف يمكن أن يستخدم الرئيس الحريري لبنان منصة لإعادة الإعمار فيما. يجرم الرئيس عون إذا ما سعى لفتح الأبواب مع سوريا لإيجاد حلول للنازحين والمعابر والأمن المشترك فعلى ماذا كان الاعتراض ما دمنا سنحتاج الى السوريين للاستثمار في سلمهم بعدما شارك بعضنا في حربهم وهذه دولة الامارات كانت قد استبقت الجميع الى الأسواق السورية فأوفدت بعثة اقتصادية ثم استقبلت على أرضها بعثة سورية من ستين شخصية ورجال أعمال جاءتها لعقد اتفاقيات اقتصادية مشتركة كل شيء بدأ يسير بسرعة إلا في قضاء العجلة الذي تعاقد مع السلحفاة ولا يبدو على عجلة من أمره لبت الاعتراض المقدم من قناة الجديد بشأن منع بث الوثائقي من ربح المليون للزميل فراس حاطوم فقد عينت القاضية ماري كريستين عيد الثاني والعشرين من الشهر الجاري موعدا نهائيا لتقديم لوائح ردود المعترضين وهم القاضي منذر ذبيان المحامية منال عيتاني والمتهم بالاتجار بالمخدرات خالد الدبس فسبحان من جمع فرسان الاعتراض الثلاثة في جهة واحدة اما السؤال فهو لمصلحة من هذه المماطلة ومن سيستفيد منها سوى الفاسدين والمفسدين في الامن والقضاء الذين تعهد العهد بالتصدي لهم وتجار المخدرات الذين اعتبرهم امين عام حزب الله السيد حسن نصرالله في اكثر من خطاب خونة لقيم المقاومة واخلاقها؟ حكاية “من ربح المليون” مع القضاء باتت تحاكي حكاية مليون ليلة وليلة ولكن كل ما طال امد المنع كلما زادت رغبة الناس في معرفة الحقيقة. ===================== * مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون المنار” لبنان المحاصر اقتصاديا ما زال في حالة البحث عن مخارج. وان كانت الاختراقات الى الآن قد هدأت من فوران الازمة دون حلها، فهل اعدم اللبنانيون الاوراق التي يمكن ان يستخدموها للدفاع عن اهلهم واقتصادهم؟ العالم كله يحاصرنا، وان استمر الامر على هذه الشاكلة سنقلب الطاولة قال رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد. فيكفي ان نلوح بورقة النازحين ليأتي الينا كل الاوروبيين، وليدفعوا المتوجب عليهم بدل ان يحاصرونا.. اما اصل الحصار فهو آخر اوراق العدو الاسرائيلي الذي عجز عن كل اشكال المواجهة، ولم يبق لهم سوى التحكم بلقمة عيشنا كما قال النائب الرعد. انه الحصار، بل انها مؤامرة اقتصادية يتعرض لها لبنان من الخارج، والقول لرئيس تكتل لبنان القوي الوزير جبران باسيل،الذي اضاف ان هذا لن يعفينا لاننا اوصلنا اقتصادنا الى هذه المرحلة، وعلينا الاختيار بين الاشاعة والقرار. اما الاصلاح المنشود فيجب ان يطال السياسيين وحصصهم وامتيازاتهم قبل ان يطال المواطنين بحسب الوزير جبران باسيل.. امنيا طالت يد الجيش اللبناني مسؤول ما يعرف بجماعة جند الله كنعان ناجي، فاوقفته في منطقة ابي سمرا في طرابلس .. ناجي لم ينج هذه المرة رغم كل محاولات الحصانات السياسية، فاوقف وهو المدعى عليه من قبل النيابة العامة العسكرية في قضية الارهابي عبد الرحمان مبسوط، منفذ عملية طرابلس الارهابية في حزيران الماضي والتي أدت الى استشهاد النقيب حسن علي فرحات والرقيب جوني خليل والعريف يوسف علي فرج والشهيد محمود صالح. في تطورات المنطقة ما زالت عين الرقيب على شرق الفرات السوري، حيث غرق الكرد مجددا بالخيانة الاميركية، ومشى التركي طريقا سياسية وعسكرية وعرة، فيما قرار الحكومة السورية الدفاع عن كامل ترابها بوجه اي عدوان خارجي.. اما الخيانة الاميركية للاكراد فقد قرأها الاسرائيليون بكثير من الاحباط، فما اقدم عليه ترامب رسالة سيئة جدا لكل حلفائه في المنطقة قال المحللون الصهاينة، بل تركت ذعرا في المؤسسة الامنية الاسرائيلية كما يقولون.. =====================ر.ن. تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

ماذا حصل قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية؟!

Avatar

Published

on

قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية، بجلسة نيابية مشبوهة، تسارعت أمس المواقف النيابية والسياسية التي أعلنت اعتراضها على الخطوة التي سيقرّها البرلمان. وبدا واضحاً أنّ أكثرية تقارب النصف زائداً واحداً تتكل على «التيار الوطني الحر» كي يوفر النصاب للمهزلة النيابية مقابل «ثلاثين من فضة»، هي كناية عن تجنيب «التيار» انكشاف هزاله الشعبي إذا جرت هذه الانتخابات.

في المقابل، وصف رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع تأجيل الاستحقاق البلدي بـ»الجريمة»، مشيراً إلى أنّ «محور الممانعة لا يريد إجراء الانتخابات ويتهرب منها بشتى الطرق».

في سياق متصل، تباحثت لجنة المتابعة لنواب قوى المعارضة، خلال اجتماعها الاسبوعي أمس في الموقف من اقتراح قانون التمديد للمجالس البلدية، والجلسة التشريعية المخصصة لإقراره، غداً الخميس. فأكدت بنتيجة التداول «عدم مشاركة كتل: «تجدد»، «الجمهورية القوية»، «تحالف التغيير»، «الكتائب اللبنانية»، والنائب بلال حشيمي، في الجلسة. ودعا نواب المعارضة حكومة تصريف الأعمال الى اجراء الانتخابات البلدية في موعدها، واستثناء المناطق الجنوبية الحدودية «لتوافر ظروف القوة القاهرة القانونية فيها، من جراء الحرب الدائرة فيها حالياً».

واستنكر نواب قوى المعارضة «موقف رئيس مجلس النواب الذي أحلّ نفسه محل الحكومة في تقرير تأجيل الانتخابات، ضارباً عرض الحائط بمبدأ فصل السلطات، كما أحلّ نفسه محل باقي النواب، وصادر مسبقاً إرادتهم وموقفهم من التمديد للبلديات».

وفي الإطار نفسه، قرّر عدد من النواب حضور الجلسة غداً، والتصويت ضد تأجيل الانتخابات البلدية، وهم: حليمة قعقور، نبيل بدر، وعماد الحوت.

كما قرّر نواب آخرون مقاطعة الجلسة، وهم: نعمة افرام، ميشال ضاهر وأسامة سعد.

 

نداء الوطن

Continue Reading

أخبار مباشرة

حزام النار يلفّ الجنوب حتى عكا وتدحرُج الحرب خطرٌ قائم

Avatar

Published

on

200 يوم على انطلاق “المُشاغلة” وورقة فرنسية لوقف الاشتباكات
عندما كانت الأنظار متّجهة أمس الى اليوم الـ 200 لانطلاق حرب «طُوفان الأقصى» في قطاع غزة، كان الجنوب عشية بلوغه يومه الـ 200، مسرحاً لعنف يحاكي عنف القطاع، إذ طاولت صواريخ «حزب الله» ساحل عكا للمرة الأولى منذ اندلاع «المُشاغلة» التي افتتحها «الحزب» في 8 تشرين الأول الماضي. فيما كانت آلة الحرب الإسرائيلية تغطي بنارها معظم الجنوب وتوقع خسائر بشرية، أبرزها سقوط قيادييْن في «الحزب» ومدنييْن هما سيدة وطفلة.
Follow us on Twitter
وفي موازاة ذلك، علمت «نداء الوطن» أنّ ورقة فرنسية جديدة لإنهاء النزاع وافق عليها الأميركيون، عرضت على إسرائيل فوافقت عليها أيضاً، كذلك وافق عليها «الحزب» عندما عرضت عليه، شرط أن يتم التطبيق بعد وقف حرب غزة، لكن إسرائيل رفضت تأجيل تنفيذ ما تطرحه باريس، وشددت على التطبيق الفوري لها.

وإزاء هذا الإرباك في الوساطة الفرنسية، نقل عن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي تخوّفه من «أنّ خطر الحرب بين لبنان وإسرائيل قائم»، وأبدى قلقاً شديداً من «امكانية تدحرج هذه الحرب ما دامت حرب غزة مفتوحة».

ومن مآسي التصعيد أمس، المجزرة التي تسبّبت بها غارة إسرائيلية في بلدة حانين ما أدى الى مقتل المواطنة مريم قشاقش وابنة شقيقها سارة (11 عاماً) وجرح 6 آخرين.

وفي التطورات الميدانية أيضاً، أعلن «حزب الله» أنه شنّ «هجوماً جوياً مركباً بمسيّرات إشغالية وأخرى انقضاضية» على «مقر قيادة لواء غولاني ومقر وحدة» عسكرية شمال مدينة عكا، وذلك «رداً على العدوان الإسرائيلي على بلدة عدلون» وإغتيال أحد عناصره. وأفاد مصدر مقرب من «الحزب» وكالة «فرانس برس» أنّ القتيل هو «مهندس في وحدة الدفاع الجوي في «حزب الله».

وكان «الحزب» نعى قبل ذلك أحد مقاتليه، من دون أن يورد تفاصيل أخرى.

من ناحيته، أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ قواته «اعترضت بنجاح هدفين جويين مشبوهين في الساحل الشمالي» للدولة العبرية. وأكد أنّ إحدى طائراته قتلت عنصراً «بارزاً في وحدة الدفاع الجوية في «حزب الله» في جنوب لبنان». وأضاف أنّ هذا العنصر كان «نشطاً في التخطيط لهجمات وتنفيذها ضد إسرائيل».

وأورد الجيش الإسرائيلي أيضاً أنه قتل ليلاً مقاتلاً «من الوحدة الجوية في قوة الرضوان»، قوات النخبة في «الحزب».

Continue Reading

أخبار مباشرة

“الحزب” يرفض مطالب ماكرون وإسرائيل تُهدّد بحسم قريب مع لبنان

Avatar

Published

on

صواريخ “حماس” من الجنوب مجدّداً وسقوط عناصر لـ”أمل”
عودة التصعيد في التهديدات بين إسرائيل و»حزب الله» أمس، بدت معاكسة للمحادثات الفرنسية اللبنانية الجمعة الماضي خصوصاً أنه كان من المنتظر أن ينطلق تحرك داخلي على خلفية ما انتهت اليه زيارة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزاف عون . والأهم في هذا التحرك الذي كان متوقعاً، هو مطالبة «حزب الله» بالانكفاء عن الحدود تحاشياً للأخطار الإسرائيلية التي بدأت تلوح.

وفي موازاة ذلك، السعي الى ترجمة محادثات قائد الجيش مع نظيريه الفرنسي والايطالي على صعيد تعزيز امكانات الجيش تحضيراً لتنفيذ القرار 1701. لكن رياح التصعيد جرت بما لا تشتهي مساعي الاستقرار على جبهة الجنوب. ما يعني أنّ «الحزب» قال كلمته، وهي «لا» لما طلبه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من ميقاتي كي ينقله الى الضاحية الجنوبية.
Follow us on Twitter
ووسط هذا التصعيد في المواقف، تجدّد الظهور الميداني لحركة «حماس» على الجبهة الجنوبية. فقد أعلنت «كتائب القسام»، الجناح العسكري لـ»حماس» في بيان أنها قصفت أمس «من جنوب لبنان ثكنة شوميرا العسكرية في القاطع الغربي من الجليل الأعلى شمال فلسطين المحتلة بـ 20 صاروخ غراد».

وفي موازاة ذلك، وفي مقدمة نشرتها المسائية، قالت قناة «المنار» لـ»الإسرائيلي الذي يراهن على الوقت وعلى الحرب وعلى الحلول السياسية مع لبنان، إنّ المقاومة التي أعدمت الحياة في مستوطناته الشمالية عليه أن يحسب حساباً حينما تتمكن المقاومة من إعدام الحياة في كل الاراضي المحتلة». وأعلن رئيس المجلس التنفيذي في «حزب الله» هاشم صفي الدين في هذا السياق: «نحن لم نستخدم كل أسلحتنا ونحن جاهزون لصدّ أي عدوان». كما كرر نائب الأمين العام لـ»حزب الله» في مقابلة مع قناة NBC News الأميركية القول: «ليس لدينا نقاش في أي حل يوقف المواجهة في الجنوب، فيما هي مستمرة في غزة».

في المقابل، أعلن الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني غانتس، في كلمة أمام الكنيست أمس: «في الجبهة الشمالية، نحن نقترب من نقطة الحسم (مع لبنان) في كيفية المضي قدماً في نهجنا العسكري. وهذه هي جبهة العمليات التي تواجه التحدي الأكبر والأكثر إلحاحاً، ويجب أن نتعامل معها على هذا الأساس. أناشد من هنا المواطنين الذين أُجلوا، والذين سيحتفلون أيضاً بليلة عيد الفصح خارج منازلهم، وأعدكم. إننا نراكم، وندرك الصعوبة الهائلة التي تواجهونها وشجاعتكم الكبيرة. سنعمل على إعادتكم إلى منازلكم بأمان، حتى قبل بدء العام الدراسي المقبل».

من ناحيته، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بالقرب من الحدود الإسرائيلية السورية بعد اجتماع مع قيادات عسكرية: «نحن نمنع قيام قوات «حزب الله» والقوات الإيرانية التي تحاول الوصول إلى حدود هضبة الجولان».

ومن التصعيد في المواقف الى المواجهات الميدانية. وفي المستجدات مساء أمس، غارة شنّها الطيران الاسرائيلي على وسط بلدة كفركلا. وذكرت معلومات أن عناصر من حركة «أمل» سقطوا في الغارة.

وعلى الجانب الإسرائيلي، أعلن الجيش مساء أمس وفاة ضابط برتبة رائد، شغل منصب نائب قائد السرية 8103 التابعة لـ»لواء عتصيوني» (اللواء السادس)، وجرح في الهجوم على عرب العرامشة. ويدعى دور زيميل.

وكان «حزب الله» قد تبنّى الهجوم في 17 نيسان الجاري، وقال إنه «هجوم مركب بصواريخ ‏ومسيّرات على مقر قيادة سرية الاستطلاع العسكري المستحدث في عرب العرامشة» .

 

نداء الوطن

Continue Reading