Connect with us

لبنان

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 29/9/2019

* مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان” أحدثت التظاهرات في بيروت والمناطق، هزة سياسية في البلد، ينتظر أن تقود إلى تكثيف العمل الحكومي في التخفيف عن كاهل المواطن، عن طريق إقرار الموازنة العامة وتحقيق الإصلاحات وتسريع تنفيذ مقررات مؤتمر “سيدر”. وقد جرت التظاهرات في جو يعبر عن ضيق المواطنين من الحال الاجتماعية، وهذا ما سيدفع المسؤولين…

Avatar

Published

on

* مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان” أحدثت التظاهرات في بيروت والمناطق، هزة سياسية في البلد، ينتظر أن تقود إلى تكثيف العمل الحكومي في التخفيف عن كاهل المواطن، عن طريق إقرار الموازنة العامة وتحقيق الإصلاحات وتسريع تنفيذ مقررات مؤتمر “سيدر”. وقد جرت التظاهرات في جو يعبر عن ضيق المواطنين من الحال الاجتماعية، وهذا ما سيدفع المسؤولين إلى عدم إقرار أي ضرائب جديدة، والعمل على مشاريع تنموية واجتماعية وتفريج الحال الاقتصادية. وقد نفى حاكم مصرف لبنان وجود أزمة سيولة، وأكد أن الوضع الوضع النقدي متماسك، وأن الوضع الاقتصادي تعود معالجته للحكومة. بدوره، الرئيس سعد الحريري الذي غادر بيروت إلى باريس للمشاركة في جنازة وداع الرئيس الراحل جاك شيراك، سيعود منها ليكثف جلسات مجلس الوزراء، وليحضر لثلاثة أمور: الاول: إنجاز مشروع قانون موازنة العام 2020. الثاني: إنجاز متابعة تنفيذ مقررات مؤتمر “سيدر”. الثالث: إنجاز الاصلاحات المطلوبة في سياق تصويب الوضعين المالي والاقتصادي. أما رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، في حديث لصحيفة “الديار”، فأوضح أن لبنان يمر بظروف بالغة الدقة لا يستحيل الخروج منها إذا تعاهدنا على مواجهتها. نبدأ من مشهد الاعتصامات نهارا، الذي تخلله كر وفر بين المتظاهرين والقوى الأمنية، التي عملت على ضبط الوضع وإعادة فتح الطرقات. ***************** * مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أن بي أن” أسبوع مجنون بلغ فيه سيل التأزم الاقتصادي والنقدي الزبى، فهل من يطمئن المواطن إلى غده؟. المتفائلون يقولون إن الأمور ستضبط بدءا من الأسبوع المقبل بحيث يعود الوضع إلى طبيعته، مستندين في ذلك إلى سلسلة اجتماعات نوعية ستعقد للخروج من النفق النقدي وإعادة الهدوء إلى الأسواق المالية. لكن المتشائمين لا يعولون على حلول موضعية، معتبرين أن الأزمة أعمق من أن يتم احتواؤها بهذه البساطة وبهذه السرعة. على أي حال، فإن الثلاثاء لناظره قريب، ليبنى على تعميم حاكم مصرف لبنان مقتضاه، علما بأن رئيس الجمهورية ميشال عون سيستقبل صباح غد الحاكم رياض سلامة، على وقع عودة الهدوء إلى أسواق سعر صرف الدولار. في الانتظار، تلقى سلامة جرعة دعم من رأس الكنيسة المارونية. فالبطريرك مار بشارة بطرس الراعي، رأى أنه ليس من المقبول التصويب على مصرف لبنان برئاسة حاكمه الذي حاز على التقدير الدولي، ونجح في الحفاظ على الاستقرار النقدي. وقال إنه بدلا من البحث عن كبش محرقة ورمي المسؤولية على الغير، يجب على السلطة تحمل مسؤولياتها. على مستوى الشارع، سجل في بيروت ومختلف المناطق، تحركات شعبية احتجاجا على التردي الاقتصادي والاجتماعي والمعيشي. الاحتجاجات التي لم يعثر على رأس لها، جاءت تلبية لدعوات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وانقسم المشاركون فيها كل بحسب هواه. هذه التحركات لم تخل من مناوشات، وحالات تدافع بين المحتجين والقوى الأمنية التي كانت في أمكنة اخرى من العاصمة تسارع إلى إعادة فتح عدد من الطرقات أقفلها المتظاهرون. في الطريق إلى الإقليم العربي، ظل في صدارة المشهد إعلان حركة “أنصار الله” اليمنية، عن عملية عسكرية كبرى في نجران السعودية، وبثت لمشاهد آلاف الأسرى والقتلى والمغانم الحربية، واسقاطها ثلاثة ألوية وتحريرها لثلاثمئة وخمسين كيلومترا مربعا في المرحلة الأولى من العملية. والتزمت الرياض بالصمت لليوم الثاني، بحيث لم يصدر عنها أي موقف رسمي. على أن السعودية انشغلت اليوم بمقتل الحارس الشخصي للملك سلمان بن عبد العزيز، في حادث وصفته السلطات السعودية بأنه ناتج عن خلاف شخصي، بينما اعتبره البعض أخطر من ذلك بكثير. ***************** * مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “المنار” ذلت مكائد العدوان في اليمن، وعطلت حيله، ورد شره إلى نحره وقصوره الرملية حين نطق الحق في الميدان وراكم الجيش واللجان الانجازات تلو الانجازات. هو اليمن الذي أذاب أباته حديد السعودي والأميركي في فيافي نجران القاحلة، في جبالها الصم الخاضعة لجنود فدوا أهلهم وبلدهم بالدم والصبر، وفي البرد والحر، وبما تسلحوا من شموخ وإقدام. كيف لليمن ان لا ينتصر، وهي سنن الله في أرضه: إن تنصروه ينصركم، ويفرح ثكالاكم، وأيتامكم، ويشفي صدور جرحاكم، وجوعاكم، ومرضاكم، والمحاصرين الذين لا يتأخرون عن رفد الجبهات بالجباه والقامات، تحصيلا لأوسمة الشرف، وعبورا إلى التاريخ من أبواب التبدلات الكبرى والتحولات الواسعة. أما حال العدوان بعد “آرامكو” وعملية “نصر من الله”، فهل هو يحصي ما تكسب يداه؟، وهو المتكبر بخطاياه، والمتعجرف حتى على اسراه: حصد منهم مئتين في نجران بعد استسلامهم لليمنيين وقطع أوصالهم. فعجبا كيف يتعامل مع أبنائه سواء كانوا في الميدان كما في نجران، أو داخل الديوان أو في السفارات والقنصليات؟، وهل مقتل الحارس الشخصي للملك السعودي اللواء عبد العزيز الفغم بالأمس في جدة، إلا دليل على حال البلاط المفتوح على المفاجآت ومزيد من التصفيات؟. لا تكاد فصول قتل جمال الخاشقجي تتكشف تباعا، ولا تردداتها تهدأ حتى يرد اسم بن سلمان في أحداث دموية جديدة تلميحا وتغريدا، وكذلك في طيات الصحافة الأجنبية باعلانه الصريح عن استعداده للتعامل مع الكيان الصهيوني من أجل مغانم ضد ايران، وتلبية لارادة ترامب وصهره في “صفقة القرن” وتصفية القضية الفلسطينية. في لبنان، تتشابك القضايا وتتفاعل، جديدها في ساحات الاعتصام ضد غلاء الدولار وشحه بفعل التوصيات والتوجيهات الأميركية، وفي الكواليس بحث عن حلول للأزمات المتلاحقة، وما الأسبوع الطالع إلا مساحة لاجتراح المعالجات بعدما بلغت الصعوبات مبلغها وعقدت المشهد الداخلي. فهل يجتاز بلدنا الامتحان، وتفتح أبوابه على التفاهمات والحلول الجذرية؟. ***************** * مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أو تي في” حتى الشارع انقسم على نفسه، حراك اليوم يستشف منه أن فيه فئة ترى في ما يجري أزمة اقتصادية بكل ما للكلمة من معنى، وخرجت لتلاقي اليد الممدودة، ومجموعة أخرى تتداعى عند كل تحرك لتمارس شغبها. هذه الفئة ظهرت في مظاهرات الحراك المدني سابقا، لتعكر سلمية المشهد وتحوله إلى غوغائية فيها قطع طرقات، حرق اطارات واعتداء على مراسلين تماما كما فعلت اليوم. بكل الأحوال ما من أحد بوارد الاغفال عن الشق الحضاري من الوقفة التعبيرية، ورأس الهرم استمع إلى الصرخة وما فيها من مطالب، وهو كان أكد أنه لن يترك لبنان يسقط، ولا بد من تعاون الجميع لمعالجة الأوضاع القائمة. أما الانحرافات التي شهدها هذا النهار، فتبقى مدانة لا بل تحتاج إلى معالجة في هذا الظرف الدقيق الذي تمر به البلاد، خصوصا أن المعلومات تحدثت عن استفزازات للقوى الأمنية التي بقيت على دورها في الحفاظ على الأمن، والامتناع عن مواجهة المتطفلين والوافدين المندسين، رغم كل الاستفزازات التي تعرضوا لها. مشهد اليوم قد يلاقيه في القليل الآتي من الأيام، تحركات مشابهة سينغمس فيها الطابور الخامس من جديد، و”ويحرتق” عبر شعارات مهينة تعبر عن حقد في نفس مطلقيها، وتعصب أعمى لأفكار فيها ما يكفي من كراهية موروثة. “القطوع” مر تماما كقطوع المحروقات، ليبقى الأسبوع المقبل أساسيا في سلوك الحلول المقترحة، في أكثر من ملف اقتصادي، الطريق باتجاه التطبيق. وفي السياق، ترقب لحركة رئيس الجمهورية العماد عون وما سيرافقها من ترتيبات اقتصادية، إضافة إلى تعميم مصرف لبنان المنتظر الثلاثاء، وما سيحمله من أخذ ورد مع مختلف المعنيين في القطاعات المشمولة، علما أن الأسبوع المقبل سيشهد أيضا استكمالا لمناقشة موازنة 2020 على طاولة مجلس الوزراء، مع عودة رئيس الحكومة سعد الحريري من باريس، حيث يشارك في جنازة الرئيس الفرنسي الراحل جاك شيراك، وهي موازنة يراهن عليها الخارج، كما أشار لل otv السفير الفرنسي برونو فوشيه، الذي أكد أيضا أن لبنان لن ينهار، وأن “سيدر” مستمر ولن يتم تعليقه. **************** * مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أم تي في” هل تتذكرون ثورة الدواليب عام 1992؟، في شهر أيار من تلك السنة بلغ سعر صرف الدولار ثلاثة آلاف ليرة فنزل الناس الى الشوارع. وفي السادس عشر من أيار قطع المحتجون طرق لبنان بالدواليب المشتعلة، فسقطت حكومة الرئيس عمر كرامي تحت وطأة الدخان الأسود الذي ملأ العاصمة والمناطق. اليوم تكرر المشهد في بيروت وفي بعض المناطق، وإن بأعداد أقل. لكن الرسالة التي أراد المحتجون إيصالها إلى الحكومة وصلت. الشعارات كانت قاسية وموجهة، والإحتقان الشعبي تجلى بوضوح، ومعاناة الناس تظهرت. فماذا بعد؟ هل ستسقط حكومة الرئيس الحريري كما سقطت حكومة الرئيس كرامي؟، أم أن ما كان مسموحا وممكنا وواقعيا منذ سبع وعشرين سنة، أصبح ممنوعا ومتعذرا وخياليا اليوم؟. حتى الآن، واذا لم تتطور الأمور باتجاه تصاعدي تصعيدي، فإن الحكومة باقية وصامدة. لكن لا يمكن لأحد أن يقدر منحى الأمور في المستقبل. وعدم سقوط الحكومة لا يعني أن وضعها مريح، إذ أنها في وضع دقيق وحرج. فالنقمة الشعبية عليها تكبر وتتنامى، فيما المجتمع الدولي يطالبها باتخاذ قرارات غير شعبية لانقاذ الواقع المتردي. فكيف بإمكان حكومة تواجه نقمة شعبية، أن تتخذ بعد قرارات غير شعبية؟، وهل يتحمل الوضع الاقتصادي والاجتماعي المتردي للبنانيين، المزيد من الضرائب الجديدة التي تدرس بعضها الحكومة لتفرضها عليهم؟. إنه المأزق الذي يعيشه لبنان في هذه المرحلة، وهو مأزق خطر لأنه يحمل في بعض أوجهه ملامح الانهيار. ***************** * مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أل بي سي آي” هل فقد الشارع قدرته على التأثير؟. مرة بعد مرة يتأكد أن الشارع لم يعد قوة تغيير، بل انكفأ ليصبح أداة تعبير، تماما مثلما جرى اليوم. صحيح أن بعض الأصوات التي ارتفعت في الشارع، يعبر عن مطالب اجتماعية ومعيشية وحتى سياسية، ربما تكون محقة، لكن عدم الحماسة للنزول إلى الشارع، واقتصار الأمر على نحو ألفين من المحتجين، يظهر أن خللا ما ينتاب الحركة الشعبية: فإما أن الأهداف متعددة إلى حد التباين، وإما أن الذين كانوا يرون في الشارع وسيلة تغيير ما عادوا مقتنعين بهذه الوسيلة، وإما أن المحتجين تعبوا وأدركوا أن المرجعيات الشعبية هي التي تملك زمام التحرك، ومن دون ذلك لا تحرك فاعلا. احتجاجات اليوم بقيت خجولة، واستمرت بين هبة باردة وهبة ساخنة نحو خمس ساعات، وانفضت من دون أن تحقق شيئا وكأنها لم تتجاوز “فشة خلق”. ولكن ماذا بعد؟، وماذا عن الغد؟، وماذا عن تداعيات ما حصل الأسبوع الماضي؟، ماذا عن الدولار وتسعيرته وتوافره بين المصارف والصيارفة؟، والمحروقات وتوافرها، وخطوط تشريج الخلوي والتسعير بالدولار أو بالليرة اللبنانية؟، ماذا عن المولدات؟، ماذا عن الكهرباء؟. الأنظار غدا إلى قصر بعبدا، لتتبع حركة رئيس الجمهورية في اجتماعات لاستكشاف حقيقة ما جرى الأسبوع الفائت والمباشرة بالمعالجات، وستكون هذه الحركة في لقاءات متلاحقة مع المعنيين. في وقت يكون فيه رئيس الحكومة في باريس، للمشاركة في وداع الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك. في سياق هذه الملفات، كان لافتا موقف البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، الذي شكل سدا مدافعا عن حاكم مصرف لبنان وقائد الجيش، قاطعا الطريق على محاولة استهدافهما، إذ رأى أن هناك “حملة مريبة تطاول الجيش اللبناني الوطني بامتياز، وتحاول عبثا النيل من مناقبيته وقيمه، قيادة وضباطا وأفرادا”. وفي الدفاع عن حاكم مصرف لبنان، رأى الراعي أنه “ليس من المقبول التصويب على مصرف لبنان، برئاسة حاكمه الذي حاز كل التقدير الدولي، ونجح في الحفاظ على الاستقرار النقدي”. البداية من دمعة وصرخة أطلقها رجل مسن غالبته أوجاعه ولم يجد من يتلفت إليه، إلى ان توصلت الـLBCI إلى معرفة هويته، وتكفلت مجموعة من الشبان بعمليته الجراحية وتوفير الدواء له. ***************** * مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “الجديد” أحد لم يتبنه أحد، انسحبت منه حركات المجتمع المدني قبل أن يبدأ، فسار المتظاهرون بلا هوية. حضروا ببضع مئات، لكنهم أطلقوا الآف الصرخات. عدد أقل وجع أكثر. وحالات وجدت في الشارع وشاشات التلفزة، منبرا للتعبير عن أمراض معيشية مزمنة. غاب الأب المؤسس عن تحرك التاسع والعشرين من أيلول، غير أن آلام الناس كانت الأم والأب الشرعيين أيا ركب موجتها: سبعة على ثمانية “أمل” ومحرومون حقيقيون، تيار خرج عكس التيار، حزب بطائفة كريمة حملت ثورة الإمام الحسين شعارا للمظلومين على مر السنين، وتلفظت بإسم الامام اليوم شاهدا على الظلم الاجتماعي. ومن ارتدى الشارع في هذا الأحد، جاء مغامرا “بلا سند سياسي” ومن علامات قهره: سلطة تجلد مواطنيها، عهد قضى نصف عمره بوعد الإصلاح وجاء في النصف الثاني ليتهم شركاءه بالتآمر عليه، وزراء يندسون في الحكومة ثم يخرجون لتلاوة الشكوى، نواب “ينعون” مثلنا يرفعون الأيدي ثم يقطعون أياديهم ويشحدون عليها، وبفجور منقطع النظير يسألون عن المتسبب بالفساد. وإذا كانت حركة الشارع اليوم مجرد اختبار، فإن “أحدا” آخر بإمكانه تفعيل النبض والتأسيس لموجة تمسك بالسلطة من رؤوسها وحاشيتها وبطانتها السياسية، فما اشتكى منه المواطنون اليوم، ليس سوى جرعة بسيطة تراكمت بفعل فساد يراعي الأصول السياسية وفروعها، ويساير الميثاقية، ويتوافق مع الطائفية، كلها أمراض عضال تحكمت ببلد لم يعد يجد الدواء، وبات يتعاطى العقاقير المنشطة بالاقتصاد فليجأ إلى مخدرات “سيدر”. قد يكون من نزل إلى الشارع اليوم: مجهولي باقي الهوية دفعتهم المصيبة إلى صرخة واحدة، لكن السلطة معروفة بالاسم الثلاثي برؤساء ثلاثة: واحد لا يدري، ثان “أرنبجي” على “إطفأجي”، ثالث لا يشتكي إلا عندما تنتزع منه الصلاحيات. ومع طبقة هرمت في السلطة، يأتيك وزراء ونواب بقوة التدافع والتكاثر والتوارث، يلعبون معنا وعلينا الدور الانقاذي، حل بالبواخر، مالية منهوبة، وعنابر سائبة، اتصالات بالبناء الفاخر، صحة مريضة ودواء مفقود، نزوح بالتربية من الخاص إلى الرسمي، مواد مسرطنة في الزراعة، والدولار سيد العملات الضائع والليرة بألف خير. لكن المواطنين لم يعودوا بخير، ومن نزل إلى الشارع اليوم، هو عينة عن قهر خرج من قيده، وكان الأجدى برئيس الحكومة سعد الحريري أن يقف مع اللبنانين في يوم حداد على فقدانهم أبسط وسائل العيش، عوضا عن “مسك الواجب” مع آل شيراك في باريس. ===================== تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

معمّم يقتل مواطناً بسلاح حربي أمام مسجد قبيل صلاة الجمعة!!!!

Avatar

Published

on

قتله قرب المسجد قبل صلاة الجمعة بسبب ركن سيّارة في منطقة البياضة

تمكّنت عناصر من فرع  المعلومات وبناء على إشارة النائب العام الاستئنافي في الجنوب القاضي رهيف رمضان من القبض على المدعو شكيب . ب، في منطقة الأولي، بعد فراره من منطقة #البياضة قضاء #صور  بعدما  أطلق النار من “كلاشنيكوف” ضبط في سيّارته على المدعوّ عبد الرضا. ف فأرداه بالقرب من مسجد في منطقة البياضة قبل صلاة الجمعة، بعدما تلاسن معه على خلفيّة ركن السيّارة.

وتم توقيفه وأودع القضاء المختصّ لإجراء المقتضى.
Continue Reading

أخبار مباشرة

عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا (صور في الداخل)

Avatar

Published

on

تاريخ ١٦ /٥ /٢٠٢٤، نفذت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا – الهنغار، حيث حصل تبادل لإطلاق النار أدى إلى مقتل أحد المطلوبين وجرح آخر. كما أوقفت ٣٧ شخصًا يعملون في ترويج المخدرات في مدينة بيروت ومناطق أخرى، وضبطت كمية كبيرة من مادة الكوكايين وحشيشة الكيف وحبوب السيلفيا، بالإضافة إلى أسلحة حربية وذخائر. سُلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.

Follow us on Twitter

ونتيجة التدابير الأمنية التي اتخذتها وحدات الجيش في مختلف المناطق اللبنانية خلال شهر نيسان ٢٠٢٤، أُوقف ٤٧٤ شخصًا من جنسيات مختلفة لتورّطهم في جرائم وجنح متعدّدة، منها الاتجار بالمخدرات والقيام بأعمال سرقة وتهريب وحيازة أسلحة وممنوعات، والتجول داخل الأراضي اللبنانية من دون إقامات شرعية، وقيادة سيارات ودرّاجات نارية من دون أوراق قانونية. شملت المضبوطات ٧٤ سلاحًا حربيًّا من مختلف الأنواع، و٥٢ رمانة يدوية، وكميّات من الذخائر الخفيفة والمتوسطة، وعددًا من الآليات والدرّاجات النارية، بالإضافة إلى كمية من المخدرات وعدد من أجهزة الاتصال وكاميرات المراقبة وعملات مزورة. كما تم إحباط محاولات تسلل نحو ١٢٠٠ سوري عبر الحدود اللبنانية – السورية بطريقة غير شرعية. سُلّم الموقوفون مع المضبوطات إلى المراجع المختصة لإجراء اللازم.

#الجيش_اللبناني #LebaneseArmy laf.page.link/d4fG

Continue Reading

أخبار مباشرة

نصرالله: جبهتنا مستمرة بإسناد غزة ويجب فتح البحر أمام المغادرة الطوعية للنازحين السوريين نحو أوروبا

Avatar

Published

on

نصرالله: يجب أن نحصل عن إجماع لبناني لفتح البحر أمام النازحين السوريين بإرادتهم بدلًا عن تعريضهم للخطر
نصرالله: مجلس النواب يستطيع تشكيل لجنة تذهب إلى الدول التي تعارض عودة النازحين لتحميلهم المسؤولية
نصرالله: الكل يريد عودة النازحين السوريين باستثناء بعض الجمعيات فالعقبة هي من الأوروبيين والأميركيين
نصرالله: اجتماع مجلس النواب الأربعاء المُقبل هو فرصة لتقديم طروحات عملية لملف النازحين السوريين
نصرالله لمستوطني الشمال: اذهبوا لحكومتكم وقولوا لهم أوقفوا الحرب على غزة
نصرالله: جبهة المقاومة في لبنان مستمرة في إسناد قطاع غزة وتصعّد حسب معطيات الميدان
نصرالله: إسرائيل أمام خيارين إما الموافقة على المقترح الذي وافقت عليه “حماس” أو المضي بحرب استنزاف تأكلها
نصرالله: حتى لو دخلت إسرائيل إلى رفح هذا لا يعني أن المقاومة انتهت وأن الشعب الفلسطيني تخلّى عن المقاومة
نصرالله: إسرائيل تعجز عن تحقيق أهدافها خلال حربها ضد غزة منذ 8 أشهر وهذا دليل على أنها فاشلة وعاجزة
أشار الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصر الله، في الذكرى الثامنة للقيادي مصطفى بدر الدين، الى أنني “أتوّجه بالتحيّة للمقـاتلين الصابرين الشجعان في كلّ الجبهات الذين يسطّرون أروع مشاهد البطولة والشجاعة والقوّة والعزم والحماس واليقين”.

Follow us on Twitter
وأكد نصرالله، أن “الشهيد السيد ذو الفقار استحق وسام الانسان المقاتل المجاهد ووسام الجريح والأسير والقائد ووسام صانع الإنجازات وختم الله له بوسام الشهادة”، لافتاً الى أننا “نحن اليوم نرى نتائج وثمار تضحيات الشهداء ودمائهم الزكيّة، يحضر اليوم الشهداء وخصوصاً القادة بما جهزوا ودرّبوا، يحضر الحاج عماد مغنيّة والسيد مصطفى مع كل مُسيّرة انقضاضية و استطلاعية”.

وشدد على أنه “مع كل مُسيّرة انقضاضية أو استطلاعية نتذكر الشهيد القائد الحاج حسان اللقيس، وفي كل معركة يحضرنا الشهيد القائد الحاج قاسم سليماني والشهيد زاهدي والشهيد حجازي الذين ساندونا وقضوا عمرهم يدعموننا”.

ولفت الى أنه “أُريد لسوريا أن تصبح في دائرة الأميركيين وخاضعة للإدارة الأميركية ولكنها انتصرت ولو أنها لم تنصر في الحرب الكونية وأتت معركة طوفان الأقصى ماذا سيكون حال المنطقة ولبنان؟”، مؤكداً على أنه “رغم الحصار والأوضاع الصعبة سوريا ما زالت في موقعها وموقفها راسخ وثابت من القضية الفلسطينة”.

وأوضح نصرالله، أن “من جملة أهداف المقاومة الفلسطينية ومحور المقاومة التي أُعلن عنها كان إعادة إحياء القضية الفلسطينية والتذكير بفلسطين المنسية وحقوق شعبها في الداخل والشتات”، مضيفاً “كان الحكام العرب سيوقعون أوراق موتها في خطوة التطبيع مع العدو الصهيوني التي كانت قادمة خلال أشهر”.

وذكر أن “بعض الأنظمة والفضائيات العربية باتت تروِّج لكيان العدو على أنه الدولة الديموقراطية الوحيدة في منطقتنا، ومشهد التظاهرات في الجامعات الأميركية والأوروبية التي تحمل اسم فلسطين هي من صنع 7 تشرين الأول وما بعده”، مؤكداً أن “اليوم بعد طوفان الأقصى باتت القضية الفلسطينية حاضرة على كل لسان وفي كل دول العالم وفي الأمم المتحدة حيث تطالب غالبية الدول بوقف إطلاق النار”.

وشدد نصرالله، على أن “طوفان الأقصى والصمود ودماء الأطفال والنساء في غزة وجنوبي لبنان وكل منطقة، قدمت الصورة الحقيقية لإسرائيل”.

واعتبر أن “الأحداث في غزة واستمرار الصمود في غزة وضعت العالم أمام حقيقة أن هناك احداث في المنطقة يمكن أن تجر الأمور إلى حرب اقليمية والعالم مسؤول أن يجد حلاً”، مشيراً الى أن “صورة اسرائيل في العالم هي أنها قاتلة الأطفال والنساء والمستكبرة على القوانين الدولية وعلى القيم الانسانية والأخلاقية وعلى كل ما هو خير وصحيح وحسن في العالم”.

ورأى أنه “إذا أردنا أن نقيم نتائج المعركة الحالية علينا أن نستمع إلى ما يقوله إعلام العدو عن فشل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وجيشه”، مشدداً على أنه “في الشهر الثامن للحرب على غزة هناك إجماع في إسرائيل على الفشل في تحقيق أهداف الحرب وهذا دليل على أنها فاشلة وعاجزة عن إعادة أسراها وإعادة مواطنيها إلى غلاف غزة والشمال وتأمين سفنها”.

وأردف نصرالله، أنه “من أهم النتائج أن هذا الكيان يُسّلم بأنه لم يحقق النصر و70% من الإسرائيليين يطالبون باستقالة رئيس الأركان”، مشيراً الى أن “إسرائيل تقدم نفسها على أنها أقوى دولة وأقوى جيش وتساعدها أقوى دولة في العالم أي الولايات المتحدة وتعطيها المُقدرات وتتدخل لتدافع عنها في مقابل قطاع غزة المحاصر من 20 عامًا والمقاومة التي تمتلك مقدرات محدودة”.

وأضاف “إسرائيل بلا ردع اليوم ولم تنجح في ردع المقاومة من كل دول المحور وأصبحت صورتها متآكلة، وصورة الردع لديها تتراجع ولا سيما بعد عملية الوعد الصادق وجنرالاتها يتحدثون عن مأزق”، معتبراً أن “الإسرائيلي يتخوف من الخروج من غزة لكون ذلك يعني هزيمته وهذا يعد كارثة له”.

وتابع “الإسرائيليون اليوم يتحدثون عن استنزاف يومي في غزة وفي جبهات الإسناد وفي الاقتصاد، وحتى لو دخل العدو الصهيوني إلى رفح هذا لا يعني أن المقاومة انتهت وأن الشعب الفلسطيني تخلّى عن المقاومة”.

وذكر نصرالله، أن “نتانياهو تفاجأ بموافقة حماس على المقترح الأخير لوقف إطلاق النار فأعلن رفضه لأن هذا بمثابة الهزيمة لإسرائيل”، مؤكداً أن “المسرحيات التي نشاهدها هذه الأيام يجب ألا تخدع أحداً، فأميركا تقف إلى جانب إسرائيل، ما جرى في الأمم المتحدة والمحكمة الدولية يؤكد الدعم الأميركي لإسرائيل وعدم تغير موقفها”.

وأوضح أن “العدو أمامه خياران إما الموافقة على المقترح الذي وافقت عليه حماس أو المضي في حرب استنزاف تأكله”.

وعن الجبهة اللبنانية في الجنوب، شدد نصرالله، أن “جبهة المقاومة في لبنان مستمرة في إسناد قطاع غزة وتصعد حسب معطيات الميدان”.

وتوجه الى المستوطنين الإسرائيليين في الشمال بالقول “اذهبوا لحكومتكم وقولوا لهم أوقفوا الحرب على غزة”، مشدداً على أن “الجبهة اللبنانية مستمرة في مساندة غزة وهذا أمر حاسم ونهائي، والأميركي والفرنسي سلّم بهذه الحقيقة”.

وحول ملف النازحين السوريين في لبنان، لفت نصرالله الى أن “هناك إجماع على معالجة ملف النازحين السوريين في لبنان، واجتماع مجلس النواب الأربعاء المُقبل هو فرصة لتقديم طروحات عملية لملف النازحين السوريين”، كاشفاً أنني “ذهبت إلى الرئيس السوري بشار الأسد وشجعت عودة النازحين إلى القُصير لكن الجمعيات الممولة من الأوروبيين كانت تمنعهم”.

وأكد أن “الكل يريد عودة النازحين السوريين باستثناء بعض الجمعيات وعليه فإن العقبة هي من الأوروبيين والأميركيين”، لافتاً الى أنه “يجب مساعدة سوريا لتهيئة الوضع أمام عودة النازحين وأولها إزالة العقوبات عنها، ويجب التواصل مع الحكومة السورية بشكل رسمي من قبل الحكومة اللبنانية لفتح الأبواب أمام عودة النازحين”.

وتابع “مجلس النواب يستطيع تشكيل لجنة تذهب إلى الدول التي تعارض عودة النازحين لتحميلهم المسؤولية”، مضيفاً “يجب أن نحصل على إجماع لبناني يقول فلنفتح البحر أمام النازحين السوريين بإرادتهم بدلًا عن تعريضهم للخطر عبر الرحيل عبر طرق غير شرعية وهذا يحتاج لغطاء وطني”.

وشدد نصرالله، على أن “قرار فتح البحر أمام النازحين يحتاج شجاعة وإذا اتخذناه فسيأتي الأميركي والأوروبي إلى الحكومة لايجاد حل فعلي”، مضيفاً “الحل برأينا هو بالضغط على الأميركي الذي يمنع عودة النازحين والحديث بشكل جدي مع الحكومة السورية وإلا فنحن نُتعب أنفسها بحلول جزئية لن توصلنا للنتيجة المطلوبة”.
وختم نصرالله بالقول “عندما نكون أسياد أنفسنا ولسنا عبيداً ونملك عناصر القوة نستطيع أن نفرض شروطنا على العدو”.

Continue Reading