لبنان
مسيرة كشفية في راشيا في ذكرى استشهاد كمال جنبلاط وإضاءة شموع في معظم بلدات وقرى المنطقة
وطنية – راشيا – أحيت قيادة منطقة راشيا في جمعية الكشاف التقدمي في البقاع الجنوبي، بالتعاون مع منظمة الشباب التقدمي، الذكرى الثانية والاربعين لاستشهاد الزعيم كمال جنبلاط، بمسيرة كشفية في بلدة راشيا، أضيئت خلالها الشموع وحمل المشاركون فيها المشاعل والأعلام الكشفية والحزبية وصور الشهيد كمال جنبلاط. انطلقت المسيرة من ساحة البلدية، وجابت سوق راشيا الأثري…
وطنية – راشيا – أحيت قيادة منطقة راشيا في جمعية الكشاف التقدمي في البقاع الجنوبي، بالتعاون مع منظمة الشباب التقدمي، الذكرى الثانية والاربعين لاستشهاد الزعيم كمال جنبلاط، بمسيرة كشفية في بلدة راشيا، أضيئت خلالها الشموع وحمل المشاركون فيها المشاعل والأعلام الكشفية والحزبية وصور الشهيد كمال جنبلاط. انطلقت المسيرة من ساحة البلدية، وجابت سوق راشيا الأثري ومعظم شوارع البلدة، وشارك فيها فوج راشيا في الكشاف وأفواج المنطقة ومنظمة الشباب التقدمي والاتحاد النسائي التقدمي وفرع راشيا في الحزب، وتقدمها وكيل داخلية البقاع الجنوبي في “الحزب التقدمي الاشتراكي” رباح القاضي، قائد منطقة راشيا يوسف ريدان واعضاء مجلس المنطقة وعدد من المفوضين، ممثل مفوضية الشباب عارف أبو منصور، معتمد المنطقة يحي محمود، أمين سر مكتب المنظمة وائل بركات، مدير فرع راشيا بسام ناجي، الرئيس الأسبق لبلدية راشيا فارس فايق، عضو اللجنة المركزية للصليب الأحمر كمال الساحلي، أعضاء بلدية راشيا واتحاد بلديات جبل الشيخ، وحشد من المحازبين والفاعليات والأهالي. وألقى القاضي كلمة أكد فيها ان “المسيرة مستمرة مع هذه الأجيال التي تحدت ظروف الطقس لاحياء مناسبة أليمة لكنها حاضرة بقوة، حضور صاحب الذكرى الذي لم تستطع رصاصات الغدر أن تغيبه يوما عن مشهدية ما يجري على الساحة اللبنانية والعربية والدولية، فقد كان حاضرا في كل استحقاق لأنه تجاوز السجن العربي الكبير وترك إرثا كبيرا بقيادة رئيس الحزب وليد جنبلاط المنتصر أبدا لقضايا الشعوب المظلومة، والحاضر الأكبر على الساحة الوطنية بمواقفه الشجاعة وبحرصه على السلم الأهلي والاستقرار والعيش الواحد، وبخوفه على لبنان من الانجراف وراء حسابات مصلحية وآنية”. وختم مؤكدا “احتضان الحزب لهذه الأجيال الواعدة والتي ستكمل الطريق إلى مستقبل أفضل”. ثم تحدث ريدان فأكد أن “مشعل الحرية الذي أناره الشهيد كمال جنبلاط، لن تطفئه رياح الظلام، والكشاف مستمر بحمل الراية وحماية النهج والانتصار للفكرة التي انتصر لها المعلم وللقضية التي استشهد من أجلها”، داعيا إلى “الاقتداء بالروحية الكشفية النقية والفاعلة”. ولفت إلى أن “المسيرة في راشيا هي تحية حب ووفاء للراحل الكبير في ذكرى استشهاده”. وفي الختام زرعت “أرزة الشهيد كمال جنبلاط” إلى جانب الحديقة العامة في راشيا. وفي بلدة ينطا، أقام فوج البلدة في الكشاف التقدمي، للمناسبة، تجمعا قرب مركز الحزب بالتعاون مع فرع ينطا في الحزب ومنظمة الشباب التقدمي والاتحاد النسائي، أضيئت خلاله الشموع وحملت المشاعل والاعلام. كما أضيئت الشموع ورفعت صور الشهيد كمال جنبلاط في معظم قرى وبلدات راشيا، ورفعت اللافتات المتعلقة بالذكرى. ================عارف مغامس تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…