لبنان
كرم من عين عكرين الكورة: القوات ستبقى حاجة لا يستطيع احد تجاوزها
وطنية – اكد امين سر تكتل الجمهورية القوية النائب السابق فادي كرم “ان هدف القوات خدمة المجتمع وحماية السيادة، ومحاربة الفساد وبناء المؤسسات وليس السلطة المجردة من مفهوم المؤسسات، ولا المراكز الفاقدة للمسؤوليات، ولا المحاصصات البعيدة من الشراكة. والقوات ستبقى حاجة لا يستطيع أحد تجاوزها فهي الضمانة للوطن والسيادة وللتوازن بين كل فئات الوطن”. كلام…
وطنية – اكد امين سر تكتل الجمهورية القوية النائب السابق فادي كرم “ان هدف القوات خدمة المجتمع وحماية السيادة، ومحاربة الفساد وبناء المؤسسات وليس السلطة المجردة من مفهوم المؤسسات، ولا المراكز الفاقدة للمسؤوليات، ولا المحاصصات البعيدة من الشراكة. والقوات ستبقى حاجة لا يستطيع أحد تجاوزها فهي الضمانة للوطن والسيادة وللتوازن بين كل فئات الوطن”. كلام كرم جاء خلال العشاء السنوي لمركز القوات اللبنانية – عين عكرين الكورة الذي اقيم في مطعم الحورة، في حضور السيدة ماري فريد حبيب، منسق الكورة رشاد نقولا، كاهن رعية بلدة عين عكرين الخوري جورج يوسف، رئيس البلدية فؤاد جرجس، المختار سهيل ضومط وحشد كبير من منسقي قرى وبلدات قضاء الكورة. استهل العشاء بالنشيد الوطني ونشيد القوات ثم كلمة ترحيبية للطالبة اليسا يوسف القى بعدها منسق البلدة اسعد يوسف كلمة قال فيها: “عين عكرين حلوة وتحلى أكثر بوجود المحبين. من رفاق وأصدقاء. من المؤكد اننا نكمل مسيرة تضحيات شهدائنا الذين أعطوا أغلى ما عندهم في سبيل هذه الأرض ولولا تضحياتهم لما كنا اليوم هنا. كما أنه يوجد رفاق لم نتعود على غيابهم بعد، الشيخ فريد حبيب والرفيق العزيز ميشال ضومط ولكن الحياة تستمر والمسيرة لا يمكن أن تتوقف وكل واحد منا سيظل رافعا مشعل الحرية والكرامة كي نبني المستقبل وشعارنا صار بدا وعين عكرين كانت ورح تبقى أدا”. بدوره، قال كرم: “كم نحن بحاجة لدولة، كم نحن بحاجة لوعي وطني، كم نحن بحاجة لحكمة، كم نحن بحاجة لوحدة في المفاهيم اللبنانية والديموقراطية، والإعتراف بالآخر، كم نحن بحاجة لكل ذلك، وكل ذلك لا يتحقق إلا مع القوات. لماذا مع القوات اللبنانية؟ ليس لأن القوات أنانية، ليس لأن القوات اللبنانية تهوى السلطة وتضحي بالوطن من اجلها، وليس لأن القوات تهدف للمحاصصة على حساب المصلحة العامة، وليس لأن القوات تكابر وتعاند على حساب مصلحة الشعب وإقتصاد الوطن وإستقرار الوضع، وليس لأن القوات تناور وتعرقل من أجل الملفات الخاصة والمشكوك بأمرها، بل لأن القوات هوية تفتخر بها وتضاف لهويتها الأساسية السيادية، وهي هوية حزب الجمهورية القوية، الجمهورية القوية بمؤسساتها وأدائها وبإنجازاتها وبشفافيتها”. وتابع: “القوات بهذه الهوية أصبحت الضمانة للوطن وللتوازن بين كل فئات الوطن للسيادة وللاستمرار وللقوة من أجل الشعب والجمهورية. وكما القوات في كل لبنان، كذلك القوات في كل الكورة”. وأضاف: “إعتقدوا واهمين أنه بعدم وصول ممثل القوات في الكورة الى الندوة البرلمانية وهو منتصر هي البداية لتراجع القوات في الكورة، فها هي القوات تكثف نشاطاتها وإنجازاتها الكورانية، وها هم القواتيون يعملون ويجهدون أكثر من قبل، وها هو ممثل القوات اللبنانية في الكورة يتحمل مسؤولياته أمام أهله ومنطقته وكأن لا شيء تغير، كل ذلك لأن ليس المركز هو الذي يصنع القوات وقضيتها، بل القوات هي التي تعطي القوة للمراكز والمناصب”. وختم كرم: “هدف القوات ليس السلطة المجردة من مفهوم المؤسسات، ولا المراكز الفاقدة للمسؤوليات، ولا المحاصصات البعيدة من الشراكة. القوات هدفها خدمة المجتمع وحماية السيادة، ومحاربة الفساد وبناء المؤسسات، ستبقى القوات حاجة لا يستطيع أحد تجاوزها، لا في الإنتخابات الرئاسية والمثال الإنتخابات الأخيرة، ولا في الإنتخابات النيابية والنتائج معروفة ولا في الحكومة. فقوة القوات من الشعب، وهي القوة للشعب والجمهورية”. ثم القى الشاعر انطونيوس العلم قصيدة وطنية موجها التحية للدكتور جعجع، مؤكدا مواقفه الوطنية طالبا الرحمة لشهداء القوات، مشددا على “الالتزام الدائم كل ما دق الخطر عالبواب”. ============ بدوي حبق/ ل.خ تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…