لبنان
قيومجيان من منزل كبارة: سألتزم تنفيذ القانون 220 الذي يعنى بذوي الاحتياجات الخاصة
وطنية – استقبل النائب محمد كبارة، في منزله في طرابلس، وزير الشؤون الاجتماعية ريشار قيومجيان، يرافقه مدير مكتبه أنطوني نشار والمستشار جان دميان، حيث عقد لقاء في حضور مستشار رئيس الحكومة سعد الحريري لشؤون الشمال عبد الغني كبارة والمستشارين المحامي منير الحسيني سامي رضا. بداية تحدث قيومجيان، فشكر كبارة على “حسن الاستضافة”، ثم قال: “بي…
وطنية – استقبل النائب محمد كبارة، في منزله في طرابلس، وزير الشؤون الاجتماعية ريشار قيومجيان، يرافقه مدير مكتبه أنطوني نشار والمستشار جان دميان، حيث عقد لقاء في حضور مستشار رئيس الحكومة سعد الحريري لشؤون الشمال عبد الغني كبارة والمستشارين المحامي منير الحسيني سامي رضا. بداية تحدث قيومجيان، فشكر كبارة على “حسن الاستضافة”، ثم قال: “بي الفقراء أبو العبد، نحن نعلم جيدا دورك المهم مع أهالي طرابلس، كما ونعلم توجهاتك وجهودك المبذولة في سبيل خدمة أهل طرابلس، في الواقع أتينا لنثني على هذا الدور ولنطلع على توجهاتك كونك كنت وزيرا للعمل، ولديك كامل الخبرة في الوزارة”. أضاف: “بعد استماعي لتوجيهات معاليه، علمت بأنه عانى كثيرا لجهة تطبيق القانون 220 والذي يعنى بذوي الاحتياجات الخاصة، وهو مشروع مشترك نظرا لوجود المؤسسة العامة للاستخدام ضمن وزارة العمل، وباختصار جميعنا معنيون بهذا القانون بغية تأمين حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة وحقهم في التوظيف في كل المؤسسات الخاصة والرسمية، ولقد لمسنا اصرارا من معاليه على المتابعة في سبيل تطبيق القانون، ونأمل بالفعل الوصول الى تنفيذه والى أن يكون هذا المشروع أحد المشاريع الأساسية التي سألتزم بها”. من جهته شكر كبارة قيومجيان على زيارته طرابلس “التي هي في الأساس مدينته”، وقال: “أنا على يقين بأنه متفهم لأوضاع الناس وظروفهم الصعبة في المدينة، ونأمل على الدولة وعلى المنظمات المانحة دعم مشروع العائلات الأكثر فقرا والذي يخص شريحة كبرى من أهلنا، كما وتطرقنا الى موضوع القانون الصادر عن مجلس النواب ويحمل الرقم 220/2000 وهو في غاية الأهمية كونه يحفظ حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة في العمل ضمن المؤسسات الخاصة والرسمية، وطبعا الزميل قيومجيان يعيش في هذا الجو وكلنا ثقة بمتابعته في المستقبل بالتعاون مع وزارة العمل والمؤسسة الوطنية للاستخدام والضمان الاجتماعي بغية تصديق القانون، ومنذ حوالي الثلاثة أشهر وضعت الآلية لتنفيذ القانون الصادر من مجلس النواب منذ 18 سنة”. ===========محسن السقال/ ن.أ.م تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…