لبنان
صيدا نظمت أول مهرجان لرياضة السيارات بعنوان التواصل والمحبة
وطنية – شهدت صيدا أمس واليوم، أول وأكبر مهرجان للسيارات تحت عنوان “التواصل والمحبة”، نظمته لجنة “Project Group Saida Automotive Festival” في مدينة “رفيق الحريري الرياضية”، عند مدخل المدينة الشمالي، برعاية رئيس بلدية صيدا المهندس محمد السعودي، وتضمن معرضا للسيارات الأميركية الحديثة والكلاسيكية القديمة وسيارات off-road” والدراجات النارية، وعروضا لانجراف السيارات “Drift” وسوقا لسيارات الأطعمة…
وطنية – شهدت صيدا أمس واليوم، أول وأكبر مهرجان للسيارات تحت عنوان “التواصل والمحبة”، نظمته لجنة “Project Group Saida Automotive Festival” في مدينة “رفيق الحريري الرياضية”، عند مدخل المدينة الشمالي، برعاية رئيس بلدية صيدا المهندس محمد السعودي، وتضمن معرضا للسيارات الأميركية الحديثة والكلاسيكية القديمة وسيارات off-road” والدراجات النارية، وعروضا لانجراف السيارات “Drift” وسوقا لسيارات الأطعمة “Food Trucks”. وشهد محيط المدينة الرياضية، أسفل جسر الأولي الدائري، حيث أقيمت حلبة السباق، وعلى مدى أكثر من أربع ساعات، منافسات بين سيارات الانجراف ” Drift” وعروض لدراجات “ATV” والدراجات النارية، شارك فيها أكثر من 30 سيارة ودراجة ومتبارون من مختلف المناطق، وكان أبرزها، عرض شيق في قفز الدراجات النارية، فوق عدد من السيارات، وأمام جمهور من محبي هذه الرياضة من مختلف الأعمار. وكان المهرجان انطلق مساء السبت، في حضور ممثل النائبة بهية الحريري المنسق العام لتيار “المستقبل” في الجنوب الدكتور ناصر حمود، ممثل النائب أسامة سعد الدكتور خالد الكردي، السعودي، نائب المسؤول السياسي “للجماعة الإسلامية” الدكتور بسام حمود، رئيس نادي “الفداء” الرياضي في صيدا نزار الرواس، عضو جمعية “أصدقاء زيرة وشاطئ صيدا” ربيع العوجي وجمع من المدعوين والمهتمين. وانطلق المهرجان برفع أطول علم لبناني، على طول أرض ملعب المدينة الرياضية، أي حوالي 120 مترا، وبعرض متر و80 سم، قام بحمله متطوعون من جمعية “الكشاف اللبناني” – مفوضية الجنوب. سعد وبعد النشيد الوطني، كانت كلمة ترحيب من الإعلامي بلال النقوزي، ثم ألقى هشام سعد كلمة منظمي المهرجان، فأشار إلى أن “الهدف من هذا المهرجان، هو تشجيع الرياضة الميكانيكة في صيدا”. وقال: “هو أكبر تجمع للسيارات الأميركية، يقام لأول مرة في صيدا والجنوب، ويتضمن معرضا للسيارات الأميركية الجديدة والكلاسيكية القديمة، والدراجات النارية، وسيارات “الديريفتينغ””. أضاف: “أحببنا أن نعبر عما نحب، وعما تعنيه هذه الرياضة، لنعطيها الأهمية اللازمة، مثلها مثل أي رياضة ثانية خاصة، وأنها تمثل هواية لشريحة كبيرة من الشباب، ومن جهة ثانية، أردنا من تنظيم هذا الحدث في صيدا، أن نشجع الناس أن يأتوا إلى المدينة، وخاصة هواة هذه الرياضة، وأن يتباروا بها على أرض صيدا، كما أن نذهب نحن إلى مناطق أخرى، لنشارك بفعاليات مماثلة”. وختم شاكرا “راعي المهرجان المهندس السعودي ونواب المنطقة والجيش وقوى الأمن الداخلي وكافة الأجهزة الأمنية والصحافة، وكل الذين شاركوا ودعموا هذا النشاط”. ثم جال السعودي والحضور في المعرض، واستمعوا إلى شرح من هشام سعد حولها، وتشاركوا مع عدد من رواد المعرض التقاط الصور التذكارية، كما تفقدوا سوق الأطعمة. وتضمن المهرجان برنامجا فنيا ترفيهيا، قدمت خلاله العديد من العروض الموسيقية والفنية، حتى منتصف الليل، وأحيا جانبا منه الفنان الصيداوي وسام سعد “أبو طلال”، وتخلله سحب تمبولا وتقديم جوائز، كما شهد المهرجان إقبالا لافتا من الزوار. ===============حنان نداف تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…