لبنان
جوفان خلال اعلان نتائج المباراة الفرانكوفونية لمدارس الجنوب: بلدكم لبنان جميل ويجب ان تكونوا فخورين به
وطنية – حضر السفير الفرنسي برونو فوشيه على رأس وفد من السفارة الفرنسية يرافقه النائب الأوروبي رئيس بلدية مير دي لا غارين فيليب جوفان وقائد وضباط الفرقة الفرنسية العاملة ضمن قوات اليونيفيل في جنوب لبنان، حفل إعلان نتائج المباراة الفرانكوفونية النهائية لاختيار اربعة مدارس فائزة من بين مختلف مدارس الجنوب المشاركة في هذه المباراة التي…
وطنية – حضر السفير الفرنسي برونو فوشيه على رأس وفد من السفارة الفرنسية يرافقه النائب الأوروبي رئيس بلدية مير دي لا غارين فيليب جوفان وقائد وضباط الفرقة الفرنسية العاملة ضمن قوات اليونيفيل في جنوب لبنان، حفل إعلان نتائج المباراة الفرانكوفونية النهائية لاختيار اربعة مدارس فائزة من بين مختلف مدارس الجنوب المشاركة في هذه المباراة التي تقيمها قوة إحتياط القائد العام بالتنسيق والتعاون مع السفارة الفرنسية والوكالة الفرنسية للتنمية وإتحاد جمعيات لبنانية وفرنسية واتحاد بلديات القلعة، على مسرح المركز الثقافي لبلدة تبنين، بحضور رئيس اتحاد بلديات القلعة وبلدية تبنين نبيل فواز وعقيلته رئيسة المركز الثقافي كارمن فواز ورئيس مشفى تبنين الحكومي محمد حماده وفعاليات أمنية وتربوية وثقافية وبلدية واختيارية ومدراء المدارس المشاركة وذوي الطلاب والطلاب. فواز افتتح الحفل بالنشيدين الوطنيين اللبناني والفرنسي، ثم القى رئيس اتحاد بلديات القلعة نبيل فواز كلمة قال فيها: “نحتفل اليوم بمناسبة اعلان النتائج النهائية للمدارس الفائزة في المباراة الفرانكوفونية التاسعة والتي شرفنا بحضوره فيها سعادة السفير الفرنسي في لبنان برونو فوشيه والذي نعتبر زيارته هذه دليل إهتمام وان الامن لا يكون بالعسكر فقط وانما بالثقافة والاقتصاد.” وشكر للنائب جوفان ولدولة الرئيس بري على الدعم الدائم في هذا المجال ولقوة احتياط القائد العام وللوكالة الفرنسية للتنمية ولكل من ساهم في انجاح هذا العمل.” آملا ان “يتم الاحتفال في السنة القادمة بالسنة العاشرة لهذا المشروع”. أضاف: “نحن راضون كثيرا عن نتائج هذا المشروع ونفتخر ونعتز بهذه الصداقة والشراكة وتعزيز دور اللغة الفرنسية في لبنان.” وختم بتقديم جزيل الشكر للجمهورية الفرنسية ممثلة بسفيرها في لبنان برونو فوشيه . جوفان بعده القى النائب جوفان كلمة قال فيها: “هناك أربعة أشياء فقط أود قولها وهي اولا اننا متواجدون هنا في تبنين التي لها حظ الحصول على رئيس بلدية مثل نبيل فواز ونحن معجبون به اشد الإعجاب فقد قام بكل ما يلزم على اكمل وجه منذ ابتدأنا بهذا المشروع منذ حوالي العشر سنوات حيث كان موجودا ولم يزل كرئيس للبلدية وهذه الدورة هي التاسعة وقد قمنا بإستقبال حوالي 200 طالب وطالبة مع اساتذتهم حتى الآن في فرنسا”. أضاف: “ثانيا يقولون لكم ان تتعلموا اللغة الانكليزية لاهميتها هذا صحيح ولكن اضيفوا الى الانكليزية ايضا اللغة الفرنسية فهي تغني تراثكم.” وتابع: “الهدف الآخر من تعلم اللغة الفرنسية يتمثل بالعلاقة العميقة بين بلدينا واقول لكم بصراحة ان بلدكم لبنان جميل ويجب ان تكونوا فخورين به.” وأردف: “أروي لكم هذه القصة والتي ارويها دائما عن الأرزة الصغيرة التي زرعتها في حديقتي عندما انتخبت رئيسا للبلدية والتي خرجت بعد سبع سنوات لاراها فرحت انظر للاسقل فلم اجدها وتفاجأت بانها اصبحت بطول سبعة امتار وصار يجب علي لاراها ان أنظر الى فوق، هكذا هو تاريخ لبنان.” وختم كلامه ببعض العبارات باللغة العربية فقال: “مبروك لكم ايها الطلاب أنتم مستقبل لبنان واللغة الفرنسية هي لغة المحبة التي تربط بين لبنان وفرنسا اللذين تربطهما صداقة عمر. ثم أقيمت عروض مسرحية باللغة الفرنسية لطلاب المدارس المتبارية في التصفيات النهائية. حيث فازت مدرسة العباسية الرسمية بالفئة الاولى عن المدارس الرسمية ودير كيفا بالفئة الثانية، أما عن المدارس الخاصة فقد فازت مدرسة مرجعيون بالمرتبة الاولى وعين ابل بالمرتبة الثانية، ثم جرى توزيع الجوائز وأقيم حفل كوكتيل. ============ابراهيم حمزة/ز.غ تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…