لبنان
جنبلاط يفتتح سوق الغلة في جديدة بقعاتا
وطنية – رعى رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط افتتاح “سوق الغلة من المنتج الى المستهلك لصغار المنتجين والمزارعين”، في بلدة الجديدة – بقعاتا، بدعوة من البلدية وجمعية سيدات الجديدة، وبالتعاون مع محمية ارز الشوف ومنسقية التعاونيات الزراعية في المنطقة والاغاثة الاسلامية الفرنسية. وشارك في الافتتاح الى جانب جنبلاط، رئيس “اللقاء الديموقراطي” النائب تيمور جنبلاط،…
وطنية – رعى رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط افتتاح “سوق الغلة من المنتج الى المستهلك لصغار المنتجين والمزارعين”، في بلدة الجديدة – بقعاتا، بدعوة من البلدية وجمعية سيدات الجديدة، وبالتعاون مع محمية ارز الشوف ومنسقية التعاونيات الزراعية في المنطقة والاغاثة الاسلامية الفرنسية. وشارك في الافتتاح الى جانب جنبلاط، رئيس “اللقاء الديموقراطي” النائب تيمور جنبلاط، جميل بيرم ووجدي ابو حمزة، عضو مجلس قيادة الحزب وليد خطار، ناصر زيدان، وكيل الداخلية في الشوف عمر غنام، رئيس لجنة محمية ارز الشوف شارل نجيم ومدير المحمية نزار هاني، رئيس اتحاد بلديات الشوف السويجاني يحيى ابو كروم، السيدة وداد انور الفطايري وعدد من ممثلي الهيئات النقابية والزراعية والجمعيات والهيئات والمؤسسات المساهمة. بعد النشيد الوطني، ألقى رئيس البلدية هشام الفطايري كلمة ترحيب وشكر لراعي المشروع والمساهمين، مؤكدا “دعم البلدية لكل المشاريع الانمائية وفي كل القطاعات، ومن ذلك المشروع اليوم دعما للقطاع الزراعي والحرفي، آملين ان تشكل الخطوة بداية لدعم المزارع وتشجيعه على النهوض بهذا القطاع الذي عانى الكثير من سوء التسويق وارتفاع الكلفة”. وتحدثت رانيا الفطايري باسم جمعية السيدات، مشيرة الى ان “السوق فرصة للمنتجين والمزارعين لعرض وبيع منتوجاتهم دون وسيط، وبالنسبة للمستهلكين شراء حاجاتهم بأسعار أقل من الاسواق، وهو تكملة لأهداف منسقية التعاونيات الزراعية التي تسعى لتسويق منتجات المزارعين في ظل معاناتهم من التصريف، والسوق سيفتح ليوم واحد في الاسبوع فقط ويعرض مجمل بضائع المزارعين والحرفيين”. وبعد قص شريط الافتتاح، جال صاحب الرعاية والمشاركون في السوق للاطلاع على أقسامه التي تشمل أصنافا وانواعا عدة. ===== عامر زين الدين/ ن.ح. تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…