لبنان
بارود حاضر في باريس عن المساواة في الحقوق بين المرأة والرجل الانجازات والعوائق
وطنية – حاضر الوزير السابق زياد بارود بدعوة من رئيسة جمعية السيدات اللبنانيات في فرنسا رنده لطيف اسطفان في باريس تحت عنوان:”المساواة في الحقوق بين المرأة والرجل، الإنجازات والعوائق”، وذلك في صالة الاحتفالات في بلدية باريس الدائرة ال 16. وأدار الحوار المحامي منير الزغبي الذي أتى خصيصا من لبنان للمناسبة ورئيسة الجمعية رنده لطيف. بداية…
وطنية – حاضر الوزير السابق زياد بارود بدعوة من رئيسة جمعية السيدات اللبنانيات في فرنسا رنده لطيف اسطفان في باريس تحت عنوان:”المساواة في الحقوق بين المرأة والرجل، الإنجازات والعوائق”، وذلك في صالة الاحتفالات في بلدية باريس الدائرة ال 16. وأدار الحوار المحامي منير الزغبي الذي أتى خصيصا من لبنان للمناسبة ورئيسة الجمعية رنده لطيف. بداية عرض بارود امام حشد من اللبنانيات واللبنانيين من كافة الانتماءات السياسية والدينية والمهنية، الإنجازات على الصعيد التشريعي والتي تمثلت بإقرار قوانين وتعديل تلك المجحفة بحق المرأة اللبنانية، ولا سيما قانون حماية النساء وسائر أفراد الاسرةالعنف الأسري وإلغاء المادة 562 من قانون العقوبات اللبناني وتعديل المادة 522 من قانون العقوبات اللبناني، قانون معاقبة مرتكبي الاتجار بالبشر. كما وتطرق الى وجوب تفعيل دور المرأة في الحياة السياسية واقرار قوانين تمكنها من ذلك. وشددت لطيف على حق المرأة اللبنانية المتزوجة من اجنبي إعطاء جنسيتها الى اولادها مثنية على الدور الذي تلعبه المرأة اللبنانية، وبخاصة في بلاد الاغتراب، لا سيما لجهة تنشئة أجيال وترسيخ مبادئ المساواة والعدالة بين الجنسين. وتناول الوزير بارود في الجزء الثاني من المحاضرة موضوع اقرار قانون الزواج المدني الاختياري في لبنان، شارحا الأسباب التي تحول دون اقراره، وبخاصة عدم وجود قرار سياسي في هذا الشأن. من جهته أثنى المحامي الزغبي على الدور الفعال الذي لعبه الوزير بارود في فترة توليه وزارة الداخلية والبلديات وأغنت الأسئلة التي طرحها الحوار. ============== ب.أ.ر تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…


