لبنان
الميثاق العالمي للامم المتحدة يكرم خليل داوود في 24 الجاري في نيويورك
وطنية – أعلن الميثاق العالمي للأمم المتحدة اليوم، عن عشرة رواد لأهداف التنمية المستدامة لعام 2018. ويحتفل الميثاق العالمي للأمم المتحدة في كل عام بمجموعة من رواد أهداف التنمية المستدامة من جميع أنحاء العالم الذين ينجحون في تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال شركاتهم ويساهمون في إلهام الآخرين للانضمام إلى هذا المسعى. ومن بين رواد…
وطنية – أعلن الميثاق العالمي للأمم المتحدة اليوم، عن عشرة رواد لأهداف التنمية المستدامة لعام 2018. ويحتفل الميثاق العالمي للأمم المتحدة في كل عام بمجموعة من رواد أهداف التنمية المستدامة من جميع أنحاء العالم الذين ينجحون في تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال شركاتهم ويساهمون في إلهام الآخرين للانضمام إلى هذا المسعى. ومن بين رواد أهداف التنمية المستدامة الذين تم اختيارهم هذا العام، خليل داود، رئيس مجلس الإدارة والمدير العام لشركة “ليبان بوست”. لقد تم استلام مئات الترشيحات من مختلف أنحاء العالم، من بينها، قامت لجنة باختيار عشرة أشخاص يقدمون مثالا حيا على قدرة الأعمال أن تكون قوة تدعم الخير أمام التحديات التي نواجهها كمجتمع عالمي. سيتم تكريم رواد أهداف التنمية المستدامة خلال قمة القادة للميثاق العالمي للأمم المتحدة لعام 2018 في 24 أيلول في مقر الأمم المتحدة في نيويورك. قام بالتصويت فريق مهمته اختيار رواد أهداف التنمية المستدامة، يضم ممثلين من أعضاء مجلس الميثاق العالمي للأمم المتحدة، وشبكات الخبراء، ومجلس شبكة الميثاق العالمي، وشخصيات أكاديمية، ومنسقي الأمم المتحدة، والرواد السابقون لأهداف التنمية المستدامة. وجرى التصويت للمرشحين استنادا إلى مجموعة من المعايير تغطي التزام الفرد المرشح بتضمين المبادئ العشرة وزيادة الوعي بأهداف التنمية المستدامة، بالإضافة إلى التزامه بالميثاق العالمي للأمم المتحدة وشبكاته المحلية. ولقد صرحت ليز كينجو، رئيسة مجلس الإدارة والمديرة التنفيذية للميثاق العالمي للأمم المتحدة قائلة: “هؤلاء الأفراد العشرة المتميزون يثبتون بوضوح كيف يمكن للأعمال أن تحقق مكاسب اقتصادية واجتماعية وبيئية للعالم، من خلال دعم أهداف التنمية المستدامة”. “إن استعراض الأعمال الرائدة والتقدم الذي حققه هؤلاء القادة سيساعد على حث غيرهم على الانضمام لهذه المبادرة الرائعة لخلق العالم الذي نريده جميعنا”. يمثل اختيار السيد داود من بين الكثير من المرشحين من أنحاء العالم، شهادة كبيرة له، ولشركة ليبان بوست، وللبنان بشكل عام، كما أنه تشجيع له على مواصلة الجهود للقيام بالأعمال المسؤولة. أخذت “ليبان بوست” على عاتقها دعم أربعة أهداف رئيسية من أهداف التنمية المستدامة: المساواة الجندرية ، العمل اللائق والنمو الاقتصادي، السلام والعدل والمؤسسات القوية، وعقد الشراكات لتحقيق الأهداف. ولقد تم التنويه باثنين من هذه الأهداف في تكريم السيد داود وهما العمل اللائق والنمو الاقتصادي وجهود ليبان بوست الرامية لتحقيق المساواة الجندرية. وشمل ذلك تمثيل المرأة في مختلف المواقع في الشركة وصولا إلى أعلى المناصب. وتولي المرأة وظائف كانت محظورة عليها في السابق مثل العمل في مجال التوزيع، إضافة إلى إصدار طابع لتكريم نساء رائدات في لبنان، والمساهمة كموقع ريادي لدراسة وطنية أطلقتها الرابطة اللبنانية لسيدات الأعمال ومنظمة العمل الدولية بغرض وضع اقتراحات لدعم المساواة الجندرية في لبنان. من خلال الالتزام والقيادة الاستثنائية، نجحت ليبان بوست بنقل تجربة التنمية المستدامة العالمية الى الصعيد المحلي لتجعل من تجربتها مرجعا يحتذى به في لبنان والعالم أجمع. “كأحد الرياديين والقادة في حقل ادارة الاعمال أجدد عهدي والتزامي باحترام وتطبيق أخلاقيات العمل. مهمتنا الاساسية هي السعي الدائم لتطوير وتحسين خدماتنا” خليل داود. مبادرة الميثاق العالمي للأمم المتحدة، أكبر مبادرة استدامة للشركات في العالم، تدعو الشركات إلى تنسيق الاستراتيجيات والعمليات لتتماشى مع المبادئ العالمية بشأن حقوق الإنسان والعمل والبيئة ومكافحة الفساد، واتخاذ إجراءات تعزز الأهداف المجتمعية. في لبنان انضمت اكثر من 167 شركة ومنظمة غير تجارية إلى المبادرة، وقامت شبكة الميثاق العالمي في لبنان بدعم جهودها للنهوض بممارسات الاعمال التجارية المستدامة منذ 2015. شغل خليل داود منذ انضمامه إلى الشركة في عام 2002 منصب رئيس مجلس الإدارة والمدير العام في ليبان بوست. وتحت قيادة داود، قامت ليبان بوست بإصلاح داخلي كبير اعتمد على إعادة تنظيم البنية التحتية وتنمية رأس المال البشري وتنويع الأعمال التجارية وتأسيس العلامة التجارية وتحويل الشركة إلى مؤسسة عصرية متنوعة ومربحة في أقل من خمس سنوات. ومنذ نوفمبر 2016، يشغل السيد داود منصب رئيس مجلس اتحاد البريد من أجل المتوسط وهو اتحاد تابع للاتحاد البريدي العالمي (UPU). كما أن السيد داود عضو في مجلس إدارة معهد الاستبصار الاقتصادي لعالم البحر الأبيض المتوسط (IPEMED) منذ عام 2016 ورئيس مجلس الإشراف فيه منذ ديسمبر 2017. وشغل قبل انضمامه إلى ليبان بوست مناصب رفيعة في عدد من الشركات الإقليمية ومتعددة الجنسيات في الشرق الأوسط. =================ع.ف تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…