لبنان
اللجنة الإستشارية لملتقى حوار وعطاء بلا حدود: إقرار ورقة العمل ودعوة الى تحديد الأوليات الوطنية لبدء التحرك
وطنية – عقدت الهيئة الاستشارية لملتقى حوار و”عطاء بلا حدود” إجتماعها الدوري في منزل منسق الملتقى الدكتور طلال حمود في بيروت، في حضور عدد كبير من الفاعليات الدينية والسياسية والاعلامية والأكاديمية والاجتماعية، تقدمهم الشيخ حسين غبريس والوزير السابق عصام نعمان والسفير السابق محمد الحجار والإعلاميون نصري الصايغ، ميخائيل عوض، واصف عواضة، أمين الذيب، رندلى جبور…
وطنية – عقدت الهيئة الاستشارية لملتقى حوار و”عطاء بلا حدود” إجتماعها الدوري في منزل منسق الملتقى الدكتور طلال حمود في بيروت، في حضور عدد كبير من الفاعليات الدينية والسياسية والاعلامية والأكاديمية والاجتماعية، تقدمهم الشيخ حسين غبريس والوزير السابق عصام نعمان والسفير السابق محمد الحجار والإعلاميون نصري الصايغ، ميخائيل عوض، واصف عواضة، أمين الذيب، رندلى جبور وعدد من الفاعليات والناشطين في الهيئة التأسيسية. وبعدما رحب حمود بالحضور “الآتي من مختلف المناطق والأطياف اللبنانية”، أكد “الثوابت التي انطلق منها الملتقى والتي هي جمع أكبر عدد من الطاقات النخبوية من الفاعليات الروحية والسياسية والإعلامية والإقتصادية والأكاديمية وناشطين في مختلف المجالات الانسانية والاجتماعية والبيئية والثقافية والفكرية والأدبية في بوتقة واحدة وجامعة لكل المناطق والمشارب والاطياف اللبنانية بهدف مناقشة الأزمات الوطنية والسعي لمناقشتها بطريقة علمية، معمقة، ممنهجة وهادفة، والسعي لطرح ومناقشة المقترحات او التوصيات الآيلة لإيجاد حلول لتلك المشاكل المتشعبة والمزمنة ومنها الفساد والمحاصصة وعدم وجود المحاسبة وحس المسؤولية عند معظم حكام هذا الوطن ومسؤوليه، ولا تنتهي لائحتها الطويلة التي تمر بكم هائل من الأزمات التي أصبح يعرفها القاصي والداني في هذا الوطن”. وأكد الحضور “خطورة المرحلة التي يمر بها لبنان وأهمية السرعة وليس التسرع في التحرك بعد إعداد العدة وتنظيم بعض الأمور الإدارية”. كذلك اتفقوا على “أهمية تنظيم ورش عمل ومؤتمرات وطنية جامعة لتسليط الضوء على أهم الازمات اللبنانية والسعي لدى السلطات المختصة من أجل وضع مقترحات حلول لبعض الأزمات وضمن الإمكانات المتاحة، ورفع كل ما نتوصل اليه إلى السلطات والجهات المختصة من أجل السعي الحثيث لتغيير واقعنا المؤلم”. وشدد حمود على أهمية المنطلق الأساسي الذي انطلق منه الملتقى “وهو أن المنتمين لهذا الملتقى ليس المطلوب منهم في أي حال تغيير انتماءاتهم او التخلي عن هويتهم الفكرية او العقائدية او الحزبية، انما السعي في ما بينهم لإيجاد المشتركات بين مختلف الأطياف اللبنانية والعمل لإيجاد مساحات حوار حضاري، بناء وعابر لكل أنواع الحدود، والسعي بهدف الدفع والضغط في كل الإتجاهات الممكنة للوصول إلى حلول للأزمات المذكورة”. وقد تمت تلاوة الورقه الخلفية التي أعدها الدكتور ميخائيل عوض، وهي ورقة مبدئية او ميثاق شرف بهدف تبنيه من الأعضاء وإقراره بشكل نهائي. وبعد مناقشتها من كل الحاضرين بشكل عميق وتحديد الحاجات والاولويات الوطنية المعتبرة أزمات خطيرة في لبنان والمنطقة وتبني هذه الورقة، سيعقد اجتماع مصغر يحضره حمود وعوض ونصري الصايغ ومحمد خليل بهدف إعادة صياغة وتشذيب وتنقيح بعض البنود الواردة في هذه الورقة. وفي الختام تم الاتفاق على بعض الأمور الإدارية وتعيين أمينة للسر ومسؤولة إعلامية للملتقى، وعقد اجتماعات دورية للهيئة الاستشارية والهيئة الادارية للملتقى. ========= ز.ح تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…