Connect with us

لبنان

الشرق الأوسط:الجيش الإسرائيلي ينشر تقريراً عن مواقع لـ”حزب الله” في أحياء من بيروت وقرب المطار الرئيس اللبناني يستبعد أن تشعل التهديدات الإسرائيلية حرباً

وطنية – كتبت “الشرق الاوسط” تقول:استبعد الرئيس اللبناني العماد ميشال عون أن “تؤدي التهديدات الإسرائيلية الأخيرة للبنان إلى تصعيد على الجبهة اللبنانية”، وشدد على “أننا سندافع عن لبنان بكل الوسائل المتوافرة لدينا”، كما أكد: “نحن لن نبدأ باستعمال أي سلاح ضد إسرائيل، ومتمسكون باتفاقية وقف الأعمال العدائية التي تشرف عليها الأمم المتحدة، والخروج عنها لن…

Published

on

وطنية – كتبت “الشرق الاوسط” تقول:استبعد الرئيس اللبناني العماد ميشال عون أن “تؤدي التهديدات الإسرائيلية الأخيرة للبنان إلى تصعيد على الجبهة اللبنانية”، وشدد على “أننا سندافع عن لبنان بكل الوسائل المتوافرة لدينا”، كما أكد: “نحن لن نبدأ باستعمال أي سلاح ضد إسرائيل، ومتمسكون باتفاقية وقف الأعمال العدائية التي تشرف عليها الأمم المتحدة، والخروج عنها لن يكون من جهتنا”. وجاءت تصريحات عون، التي أذيعت أمس، ضمن حوار مع قناة “روسيا اليوم”، بالتزامن مع حملة إسرائيلية تزعم وجود 3 مواقع يخزن فيها “حزب الله” أسلحة قرب مطار رفيق الحريري الدولي، وتواصلت أمس مع نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي مقطع فيديو يحذر فيه السياح من مطار بيروت. وباستثناء موقف عون الذي لم يتطرق فيه إلى الاتهامات الإسرائيلية، لم تثر الصور ومقاطع الفيديو التي نشرها الجيش الإسرائيلي، أو ما قاله رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو في الأمم المتحدة، أي مواقف لافتة تلت ما أكده وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال، مساء أول من أمس، حيث قال إن “إسرائيل تختلق الذرائع مجدداً لتبرر الاعتداء، متناسيةً أن لبنان دحرها وهزم عدوانها، وغافلةً أن غطرستها وصداقاتها الجديدة مجدداً لن تنفعها”. واستكمالاً لما أورده نتنياهو، في خطابه أمام الدورة الـ73 للجمعية العامة للأمم المتحدة، نشر الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي أمس تقريراً مدعوماً بمقاطع فيديو وصور قال إنه تم التقاطها بواسطة الأقمار الاصطناعية الإسرائيلية، تُظهر، حسب ادعائه، مواقع عسكرية تابعة لـ”حزب الله” في قلب العاصمة اللبنانية، وعدد من أحيائها، وبمحاذاة مطار رفيق الحريري الدولي. وقال الناطق العسكري الإسرائيلي إن “(حزب الله) يحاول في السنة الأخيرة إقامة بنية تحتية لتحويل صواريخ أرض – أرض إلى صواريخ دقيقة في حي الأوزاعي، المجاور لمطار بيروت، معتبراً أن قادة التنظيم اتخذوا قراراً بتحويل مركز ثقل مشروع الصواريخ الدقيقة الذي يتعاملون معه منذ فترة إلى المنطقة المدنية في قلب مدينة بيروت”. وأشار التقرير الإسرائيلي إلى أن “قائمة تضم 3 مواقع كهذه، هي: موقع داخل ملعب كرة القدم التابع لفريق العهد، المؤيد لـ(حزب الله)، وموقع مجاور لمطار بيروت الدولي، وموقع في المرسى في قلب حي سكني، وبجوار مبانٍ مدنية تقع على بعد 500 متر فقط عن مدرج الهبوط في المطار”. وقال الناطق الإسرائيلي إن الغارات التي نفذتها الوحدات الصاروخية وطائرات “أف 16” على المواقع قرب اللاذقية في سوريا، قبل أسبوعين، أسفرت عن تدمير شحنة ماكينات مخصصة لتحويل صواريخ محلية الصنع إلى صواريخ عالية الدقة، عندما حاول “حزب الله”، وميليشيات أخرى تابعة لإيران، نقلها من سوريا إلى لبنان. وأكد أنه حصل على “معلومات استخبارية دقيقة تفيد بأن (حزب الله) ينفذ مشروع الصواريخ المذكور استناداً إلى خبرة وتكنولوجيا وتمويل وتوجيه إيراني”. كما أشار إلى وجود مواقع أخرى في بيروت وخارجها يسعى عناصر “حزب الله” لإقامة بنى تحتية مماثلة فيها. وأعلن الناطق بلسان الجيش أن قواته ترصد هذه النشاطات، وتتدرب على مواجهتها بقوة، وأن تدريباتها تشتمل على رد عملياتي متنوع، ومن خلال طرق عمل ووسائل مختلفة. وتباهي بأن هذه الجهود الإسرائيلية الواسعة هي التي أدت إلى إفشال إقامة مصنع فاعل في لبنان، يقوم بتحويل الأسلحة القديمة إلى أسلحة عالية الدقة، لتوجيهها نحو أهداف في عمق إسرائيل بمستوى دقة 10 أمتار (المسافة عن الهدف). ****************************************** تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….

Published

on

“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل

كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في  فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914

وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck

وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.

وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.

أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع  الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.

 

Continue Reading

أخبار مباشرة

حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت

Published

on

اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.

Continue Reading

أخبار مباشرة

“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة

Published

on

لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.

قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.

والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…

النهار

Continue Reading