لبنان
الباص الأحمر وصل إلى بيروت: 90 دقيقة و15 محطة من المتعة
بيروت – جويل رياشي باص الـ hop on hop off المعروف في كل العواصم السياحية أصبح متوافرا في بيروت بعدما أطلقته شركة city sightseeing lebanon، وسيمكن السياح واللبنانيين من رؤية العاصمة ومعالمها من كل الجوانب، ومن الإصغاء إلى المعلومات عن كل معلم باللغة التي يختارونها. «الباص الأحمر» المزدان بأرزة لبنان والعلم اللبناني وصخرة الروشة وتمثال…
بيروت – جويل رياشي باص الـ hop on hop off المعروف في كل العواصم السياحية أصبح متوافرا في بيروت بعدما أطلقته شركة city sightseeing lebanon، وسيمكن السياح واللبنانيين من رؤية العاصمة ومعالمها من كل الجوانب، ومن الإصغاء إلى المعلومات عن كل معلم باللغة التي يختارونها. «الباص الأحمر» المزدان بأرزة لبنان والعلم اللبناني وصخرة الروشة وتمثال الشهداء، الذي يجول في 130 مدينة أوروبية وأميركية، وصل إلى لبنان، ليخبر ركابه عن حضارة هذه المدينة وتاريخها. 90 دقيقة و15 محطة منوعة، يتوقف عندها الباص، ويمكن للسائح الصعود والنزول في أي محطة، عندما يشاء، خلال مهلة 24 ساعة. من أبرز المحطات: الحمامات الرومانية، درج مار نقولا، ساحة الشهداء، صخرة الروشة، المتحف الوطني، متحف سرسق، متحف الجامعة الأميركية في بيروت. سعر البطاقة 33 دولارا تباع في أسواق بيروت ومجمعات ABC وهي صالحة للاستعمال أكثر من مرة على مدى 24 ساعة. سيكتشف ركاب «الباص الأحمر» أحياء وشوارع ومواقع أثرية ذات أهمية كبيرة للمدينة بأفضل رؤية وأكثرها متعة وإثارة. والأهم من ذلك، سيتعرفون على تاريخ المدينة وحاضرها بطريقة غير تقليدية ممزوجة بالتسلية والمغامرة. يشار الى أن هذه المغامرة أطلقتها فيفيان نصر المديرة التنفيذية لـ «Lebanon Sightseeing City» عندما استمتعت بهذه التجربة السياحية الفريدة من نوعها في إحدى الدول الأوروبية وقررت أن تكون المحطة التالية للباص الأحمر في لبنان. وتبدأ أولى الجولات ابتداء من التاسعة والنصف صباحا وتستمر حتى السادسة والنصف مساء طوال أيام الأسبوع، على أن تخلق هذه النقلة النوعية في منظور السياحة، طرقا حديثة ومسلية أخرى لجذب أكبر عدد من السياح، خاصة ان الطبقة العليا من الباص تكشف في موسم الصيف وتصبح رؤية بيروت من فوق أكثر إبهارا. فهل تكون هذه الخطوة المتواضعة للقطاع الخاص مدخلا للتفكير بتعزيز النقل المشترك في لبنان؟ السنوات المقبلة كفيلة بالجواب.
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…