لبنان
الإفطار السنوي الريعي لجمعية الشباب البقاعي
وطنية – أقامت جمعية الشباب البقاعي إفطارها السنوي الثامن الذي يعود ريعه كما كل عام لدعم الطلاب الجامعيين المتميزين المعوزين، في مركزها الثالث في عيتا الفخار في قضاء راشيا، في حضور عضو كتلة “المستقبل” النائب محمد القرعاوي ممثلا رئيس الحكومة سعد الحريري، عارف مغامس ممثلا وزير الصناعة وائل ابو فاعور، الوزير السابق محمد رحال، عبدالمجيد…
وطنية – أقامت جمعية الشباب البقاعي إفطارها السنوي الثامن الذي يعود ريعه كما كل عام لدعم الطلاب الجامعيين المتميزين المعوزين، في مركزها الثالث في عيتا الفخار في قضاء راشيا، في حضور عضو كتلة “المستقبل” النائب محمد القرعاوي ممثلا رئيس الحكومة سعد الحريري، عارف مغامس ممثلا وزير الصناعة وائل ابو فاعور، الوزير السابق محمد رحال، عبدالمجيد عواض ممثلا الوزير السابق أشرف ريفي، النائب السابق أمين وهبي، الدكتور الشيخ علي الغزاوي ممثلا مفتي زحلة والبقاع الشيخ خليل الميس، المنسق العام ل”تيار المستقبل” في البقاع الغربي وراشيا علي صفية ممثلا الأمين العام للتيار احمد الحريري، قائمقامي البقاع الغربي وسام نسبيه وراشيا نبيل المصري، رئيس اتحاد بلديات البحيرة يحيى ضاهر، المدير الاقليمي لمدارس العرفان الشيخ بشير حماد، نائب رئيس اتحاد بلديات جبل الشيخ جريس الحداد، رئيس الجمعية الدكتور عبدالله الطسة ورئيس مجلس إدارة مركز الشباب البقاعي البروفسور خالد الصميلي والأعضاء وعدد كبير من العلماء والمشايخ والنخب التربوية والسياسية والاجتماعية البقاعية والأهالي. بداية رحب عريف الاحتفال سليم الخطيب بالحضور وذكر بمعاني رمضان، ثم ألقى عضو الهيئة الاستشارية في الجمعية القائمقام المصري كلمة عدد فيها بعض إنجازاتها كتقديم المنح والمساعدات المادية لطلاب جامعيين وتلامذة مدارس، وذكر بأن “مركز الشباب البقاعي التربوي التابع للجمعية لا يقبل بالتبرعات، وهو مؤسسة تربوية مستقلة ماليا وإداريا، أما التبرعات والزكاة المقدمة من أهل الخير فتعود لدعم صندوق الطلاب الجامعيين المستوفين الشروط من الناحية الاجتماعية والأكاديمية”. ==== عارف مغامس/ ن.ح. تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…