لبنان
إطلاق مسابقة أجمل ملصق إعلاني وشعار لمرور 75 عاما على الاستقلال كلودين عون ممثلة اللبنانية الاولى: لا استقلال حقيقيا بلا ثقافة
وطنية – عقدت لجنة مهرجانات راشيا وجمعية محترف راشيا بالتعاون مع بلدية راشيا الوادي، مؤتمرا صحافيا في “فيلا عودة” – الأشرفية، للاعلان عن مسابقة أجمل تصميم ملصق إعلاني وأجمل شعار إحتفالا بمرور 75 عاما على استقلال الجمهورية اللبنانية، برعاية ممثلة اللبنانية الأولى ناديا الشامي عون رئيسة الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية كلودين عون روكز، وحضور…
وطنية – عقدت لجنة مهرجانات راشيا وجمعية محترف راشيا بالتعاون مع بلدية راشيا الوادي، مؤتمرا صحافيا في “فيلا عودة” – الأشرفية، للاعلان عن مسابقة أجمل تصميم ملصق إعلاني وأجمل شعار إحتفالا بمرور 75 عاما على استقلال الجمهورية اللبنانية، برعاية ممثلة اللبنانية الأولى ناديا الشامي عون رئيسة الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية كلودين عون روكز، وحضور رئيس بلدية راشيا بسام دلال، رئيس قسم التسويق والإعلام في “بنك عوده” جان طرابلسي، رئيس جمعية محترف راشيا للفن التشكيلي شوقي دلال وممثلة لجنة مهرجانات راشيا منسقة المشروع ليليان جامو معلولي. طرابلسي بداية قال ممثل “بنك عوده” جان طرابلسي: “كما كانت راشيا نقطة انطلاق للاستقلال منذ 75 عاما، كذلك انطلقت مسيرة بنك عوده على أسس ثابتة، وكان أول مصرف لبناني يتوسع ويكبر وينوع نشاطاته ليصبح اليوم في طليعة المصارف اللبنانية”. أضاف: “هذه المسابقة تسلط الضوء على جمال بلدنا الفريد بتراثه وطاقاته البشرية”. معلولي بدورها، قالت معلولي: “يشارك في هذه المسابقة التي نطلقها اليوم بمناسبة مرور 75 عاما على الإستقلال، تحت عنوان “ماضي، وحاضر ومستقبل”، طلاب جامعات ومدارس مهنية من مختلف المناطق اللبنانية، على أن تعلن النتائج ويتم اختيار أجمل 3 ملصقات في 17 تشرين الثاني ضمن احتفال كبير في قلعة راشيا الوادي”. أضافت: “تهدف هذه المسابقة إلى التعرف على أبطال جدد، على غرار أبطال الإستقلال، أبطال يكسرون جدار القلق ويجسدون أمالهم وأحلامهم، بالرغم من الهواجس التي نعيشها”. دلال وأكد دلال “انتماء مختلف الفاعليات في راشيا إلى لبنان أولا وإلى قلعة الإستقلال في راشيا حيث إنبثق من بين جدرانها إستقلال لبنان، وكان لأهل راشيا أن حملوا رجالات الإستقلال على الأكف وسط الزغاريد والفرح من قلعة راشيا إلى السوق التراثي حيث أقاموا معا أول احتفال للاستقلال عام 1943”. وقال: “من هنا يحمل هذا اليوم أهمية خاصة لمناسبة الذكرى ال 75 لإستقلال لبنان، حيث تجمعنا كرامة الوطن لنطلق مسابقة لشعار الحرية أي الإستقلال وبمشاركة شباب لبنان الجامعي للتعبير عن معاني هذه الكرامة التي يمثلها الإستقلال”. رئيس البلدية أما رئيس بلدية راشيا فأعلن أن “الاحتفال بالعيد ال 75 لإستقلال لبنان يتميز هذا العام بطابع خاص من خلال رعاية اللبنانية الأولى لهذا الحدث الذي يشارك فيه شباب لبنان وشاباته، ويبرزون مواهبهم وأفكارهم من خلال تصاميمهم وابتكاراتهم”. وقال: “ستشرع راشيا أبوابها وتفتح قلبها لكل اللبنانيين لنرى إبداعاتهم ونعطي أجمل صورة عن لبنان المستقل الواحد الجامع”. عون وأخيرا، قالت عون: “إذا أردت أن تدمر أمة، دمر ثقافتها، هي مقولة تعبر عن واقع لمسناه لمس اليد من خلال تجارب دول كثيرة منها المحيطة بنا. اجتماعنا اليوم يلقي الضوء على جناحين أساسيين لتطور وازدهار لبنان وهما الثقافة والإستقلال، فما من أمة صمدت وتركت بصمة في التاريخ إلا وكان أركانها أدباء وفلاسفة وفنانين. ما من استقلال حقيقي لأي شعب من شعوب العالم إذا كان يفتقر للثقافة”. أضاف: “منذ عشرات السنين، لون علمنا بلون الإستقلال، دعونا نحافظ على ألوانه ولتكن الثقافة من أساسيات حياتنا اليومية: ثقافة المحبة والتسامح والعطاء، ثقافة الاحترام والتعاطف مع الآخر، ثقافة قبول الاختلاف في الإنسان الآخر، وثقافة الابداع والجمال والذوق”. بعد ذلك جالت عون في أرجاء متحف “فيلا عوده”. ===========عادل حاموش/س.م تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…