لبنان
أبو سليمان: خطة الكهرباء ليست منزلة والتهويل لن يمنعنا من إعطاء ملاحظاتنا ونتمنى أن يكون الجو إيجابيا غدا
وطنية – أكد وزير العمل كميل أبو سليمان أن “الهدف ليس مواجهة خطة الكهرباء، وأي تهويل لن يمنع القوات اللبنانية، من إعطاء ملاحظاتها”، وقال: “الخطة ليست منزلة، ولدينا كحزب، ملاحظاتنا، ونحن مصرون على إبدائها، لكننا نتعاطى مع الموضوع بجدية وإيجابية. نريد إيجاد حلول، وليس فقط وضع الملاحظات، ونأمل أن تكون الأجواء إيجابية”. وفي مداخلة عبر…
وطنية – أكد وزير العمل كميل أبو سليمان أن “الهدف ليس مواجهة خطة الكهرباء، وأي تهويل لن يمنع القوات اللبنانية، من إعطاء ملاحظاتها”، وقال: “الخطة ليست منزلة، ولدينا كحزب، ملاحظاتنا، ونحن مصرون على إبدائها، لكننا نتعاطى مع الموضوع بجدية وإيجابية. نريد إيجاد حلول، وليس فقط وضع الملاحظات، ونأمل أن تكون الأجواء إيجابية”. وفي مداخلة عبر محطة “أن بي أن”، قال: “من ملاحظاتنا، معارضة الاستملاكات التي تبلغ قيمتها 200 مليون دولار، خصوصا في ظل العجز القائم. أعتقد أننا كوزراء القوات اللبنانية، نحن أول من أثار الموضوع، ونرفض الأمر، أيا يكن صاحب الأرض. هذه تكلفة غير ضرورية وغير مقبولة في الوقت الحالي. آمل أن تحل هذه المسألة، ويتم تخفيض سعرها”. وأضاف: “نريد إنشاء الهيئة الناظمة، وتشكيل مجلس إدارة لشركة كهرباء لبنان. كما نريد مناقصة واحدة للحل الدائم والموقت، ونريد التأكد أنه في آخر المطاف، وبعد انتهاء العقود، سيتم إنشاء معامل للكهرباء، تعود ملكيتها للدولة اللبنانية. لا يمكن أن نحكم على المناقصة قبل أن تتم، لذا طالبنا بأن تقوم بها إدارة المناقصات، كي تكون شفافة وعملية وبجدول زمني معقول”. وتابع: “لا نريد طاقة موقتة، سترتب أعباء إضافية على الدولة، لأن أي طاقة موقتة يجب أن تتزامن مع الحد من الهدر التقني، وغير التقني، ومع ارتفاع التعارفة، كما هو منصوص، أي بعد تأمين 21 ساعة كهرباء، أقله في الـ24 ساعة. نحن نريد أن نطلع على أرقام التكاليف كي لا يتكرر ما حدث في مسألة سلسلة الرتب والرواتب. لأنه لا يمكننا تكبيد مصاريف إضافية لتأمين الطاقة من دون تأمين إيرادات كافية”. وختم “كما كان الجو إيجابيا في الجلسة السابقة لمجلس الوزراء، نتمنى أن يكون الجو إيجابيا غدا أيضا. أنا أتعهد بشخصي، أن أقرأ كل ملف يعرض علينا في مجلس الوزراء، وألا أسمح بتمرير أي صفقة، لم أترك أعمالي في لندن، إلا كي أعمل لمصلحة لبنان. أي تهويل لن يمنعنا من إعطاء ملاحظاتنا، ونحن مصرون على إبدائها ومن حقنا أن تدرس في اللجنة الوزارية بطريقة جدية”. ======ب.ف. تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…