أخبار متفرقة
نادين لبكي عن فيلم كفرناحوم: هذا ما فعله زوجي ولم يخبرني
لبنان/ أليتيا (aleteia.org/ar) كالعادة، لبنانيون متفوقون يرفعون اسم بلادهم في العالم ويفرح السياسيون بما حققه هؤلاء من أجل لبنان غير مدركين أنّ الموهوبين في لبنان لا قيمة لهم في دولتهم ولا يلقون المساعدة. وفي وقت يلقى فيلم كفرناحوم لنادين لبكي اهتماماً عالمياً، تحدثت المخرجة اللبنانية ندين لبكي عن فيلمها في حوار لها مع صحيفة الغارديان البريطانية، وقالت “كفرناحوم واقع أطفال الشوارع…
لبنان/ أليتيا (aleteia.org/ar) كالعادة، لبنانيون متفوقون يرفعون اسم بلادهم في العالم ويفرح السياسيون بما حققه هؤلاء من أجل لبنان غير مدركين أنّ الموهوبين في لبنان لا قيمة لهم في دولتهم ولا يلقون المساعدة.
وفي وقت يلقى فيلم كفرناحوم لنادين لبكي اهتماماً عالمياً، تحدثت المخرجة اللبنانية ندين لبكي عن فيلمها في حوار لها مع صحيفة الغارديان البريطانية، وقالت “كفرناحوم واقع أطفال الشوارع في لبنان”.
ونُشير الصحيفة إلى أن نادين لبكي هي أول امرأة عربية تم ترشيحها للحصول على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي عن فيلمها “كفرناحوم”. كما أنها أول امرأة تحصل على جائزة لجنة التحكيم في مهرجان كان.
وشرحت لبكي أن فكرة فيلم “كفرناحوم” جاءت حين التقت بطفل عند الساعة الواحدة فجراً، يجلس في الطريق، يريد النوم ولكنه يعجز عن ذلك. وقالت “عندها قررت أن أحمل مسؤولية هؤلاء الأطفال وأكون صوتهم في الحياة.”
وفي مقال نشر عبر ليبانون 24، تابعت لبكي قائلةً “إذا تجاهلت هذا المشهد، فأنا متواطئة في الجريمة، هؤلاء الأطفال هم في خطر دائم.”
أمّا عن إنتاج الأفلام في لبنان، فقد لفتت لبكي إلى أن زوجها خالد مزنر هو الذي انتج الفيلم بعدما رهن منزلهما من دون إخبارها.
وأضافت نادين قائلة “تم تصوير الفيلم خلال 6 أشهر من دون تكاليف باهظة وكان التركيز على التصوير في الشوارع من دون إحداث ضجة بين الناس.”
نتمنى التوفيق لندين وجميع الموهوبين وليست الدول تهتم بالفكر والفن فيرفعون اسم بلادهم عالياً.
أخبار متفرقة
هجمات “غير مسبوقة” على البشر من قبل نمور مهددة بالانقراض؟

تمكنت السلطات الماليزية من الإمساك باثنين من نمور الملايو المهددة بالانقراض، بعد الاشتباه في أن يكونا وراء موجة غير مسبوقة من الوفيات بين القرويين، بحسب صحيفة “إندبندت” البريطانية.
Follow us on twitter
وجرى نصب أفخاخ للنمور في الأدغال النائية بولاية كيلانتان الشمالية الشرقية، في أعقاب سلسلة من الهجمات التي أسفرت عن مقتل 4 أشخاص على الأقل.
وكان آخر الضحايا رجل يُعتقد أنه تعرض للهجوم في مزرعة للمطاط بمنطقة جوا موسانغ، في ولاية كيلانتان، السبت، بعد أيام فقط من العثور على مواطن ميانماري ميتًا بنفس المنطقة.
وعثرت السلطات في وقت سابق، على بقايا أشلاء بشرية يعتقد أنها للعامل المهاجر الإندونيسي، لالو سوكاريا يحيى (42 عامًا)، حيث أشارت فحوصات الطب الشرعي إلى “وجود علامات على حدوث اعتداء قاتل من قبل حيوان مفترس”.
وقال نائب رئيس وزراء ولاية كيلانتان، محمد فضلي، إنه “تم تكثيف الجهود لاحتجاز تلك الحيوانات البرية”، مرجعا سبب الهجمات إلى موسم التزواج لدى النمور.
وتابع: “بما أنه موسم التزاوج، تتجول النمور بحثًا عن شريك جنسي وطعام.. كما أن بعض تلك الحيوانات تحرص على تعليم صغارها الصيد، مما يزيد من خطر الهجمات على البشر”.
ووقعت حالتا وفاة في أكتوبر، حيث كانت الأولى تتعلق برجل يدعى بيسي أمود (25 عاماً)، كان قد ذهب للصيد بالقرب من غابات بوس باسيك في ولاية كيلانتان.
وعثر على رجل آخر من السكان الأصليين يدعى، حليم آسين (27 عاما) ميتا بعد يومين من الحادثة الأولى.
ووصفت السلطات موجة الحوادث المميتة بأنها “غير مسبوقة”، قائلة إنه تم تسجيل 4 هجمات للنمور فقط، منها اثنتان قاتلتان، خلال 5 سنوات بين عامي 2017 و2022.
وقالت إدارة الحياة البرية والمتنزهات الطبيعية (بيرهيليتان) في كيلانتان، الإثنين، إنها أوقعت نمرا في شرك نصب له، وإن هناك تحقيقات للتأكد مما إذا كان هو وراء بعض الاعتداءات القاتلة.
وقال مدير ولاية بيرهيليتان، محمد حفيظ روحاني، إنه تم نصب فخاخ للكاميرات في أدغال كيلانتان في أعقاب تلك الهجمات، داعيا عمال المزارع إلى “تجنب العمل بمفردهم” في المنطقة.
لكن واحداً على الأقل من الضحايا لم يكن يعمل بمفرده، إذ جرى عثور على المواطن الميانماري الذي توفي هذا الشهر، ويُدعى أكا سوي يا، 22 عامًا، في قرية لالو في كامبونج ميرانتو بمنطقة، جوا موسانغ.
تمكنت السلطات الماليزية من الإمساك باثنين من نمور الملايو المهددة بالانقراض، بعد الاشتباه في أن يكونا وراء موجة غير مسبوقة من الوفيات بين القرويين، بحسب صحيفة “إندبندت” البريطانية.
وجرى نصب أفخاخ للنمور في الأدغال النائية بولاية كيلانتان الشمالية الشرقية، في أعقاب سلسلة من الهجمات التي أسفرت عن مقتل 4 أشخاص على الأقل.
وكان آخر الضحايا رجل يُعتقد أنه تعرض للهجوم في مزرعة للمطاط بمنطقة جوا موسانغ، في ولاية كيلانتان، السبت، بعد أيام فقط من العثور على مواطن ميانماري ميتًا بنفس المنطقة.
وعثرت السلطات في وقت سابق، على بقايا أشلاء بشرية يعتقد أنها للعامل المهاجر الإندونيسي، لالو سوكاريا يحيى (42 عامًا)، حيث أشارت فحوصات الطب الشرعي إلى “وجود علامات على حدوث اعتداء قاتل من قبل حيوان مفترس”.
وقال نائب رئيس وزراء ولاية كيلانتان، محمد فضلي، إنه “تم تكثيف الجهود لاحتجاز تلك الحيوانات البرية”، مرجعا سبب الهجمات إلى موسم التزواج لدى النمور.
وتابع: “بما أنه موسم التزاوج، تتجول النمور بحثًا عن شريك جنسي وطعام.. كما أن بعض تلك الحيوانات تحرص على تعليم صغارها الصيد، مما يزيد من خطر الهجمات على البشر”.
السيناريو الأسوأ الذي قد يحصل في الحرب الأوكرانية
LIMELIGHT MEDIA
ووقعت حالتا وفاة في أكتوبر، حيث كانت الأولى تتعلق برجل يدعى بيسي أمود (25 عاماً)، كان قد ذهب للصيد بالقرب من غابات بوس باسيك في ولاية كيلانتان.
وعثر على رجل آخر من السكان الأصليين يدعى، حليم آسين (27 عاما) ميتا بعد يومين من الحادثة الأولى.
ووصفت السلطات موجة الحوادث المميتة بأنها “غير مسبوقة”، قائلة إنه تم تسجيل 4 هجمات للنمور فقط، منها اثنتان قاتلتان، خلال 5 سنوات بين عامي 2017 و2022.
وقالت إدارة الحياة البرية والمتنزهات الطبيعية (بيرهيليتان) في كيلانتان، الإثنين، إنها أوقعت نمرا في شرك نصب له، وإن هناك تحقيقات للتأكد مما إذا كان هو وراء بعض الاعتداءات القاتلة.
وقال مدير ولاية بيرهيليتان، محمد حفيظ روحاني، إنه تم نصب فخاخ للكاميرات في أدغال كيلانتان في أعقاب تلك الهجمات، داعيا عمال المزارع إلى “تجنب العمل بمفردهم” في المنطقة.
لكن واحداً على الأقل من الضحايا لم يكن يعمل بمفرده، إذ جرى عثور على المواطن الميانماري الذي توفي هذا الشهر، ويُدعى أكا سوي يا، 22 عامًا، في قرية لالو في كامبونج ميرانتو بمنطقة، جوا موسانغ.
السيناريو الأسوأ الذي قد يحصل في الحرب الأوكرانية
LIMELIGHT MEDIA
وكان عامل مزرعة المطاط يعمل مع زوجته عندما أصيب بجروح قاتلة في الهجوم وتوفي في المستشفى.
وقال رئيس شرطة المنطقة، سيك تشون فو، إن نتائج التشريح تشير إلى أن سبب الوفاة كان إصابات خطيرة في الرأس نتيجة هجوم النمر.
ونمور الملايو مهددة بالانقراض، وتعيش في الغابات المطيرة في ماليزيا.
ويشتهر النمر الماليزي بمظهره اللافت للنظر، ويتميز بفرو برتقالي لامع مزين بخطوط داكنة جميلة، وقد تم اختياره ليكون “الحيوان الوطني” للبلاد.
وبقى 200 نمر فقط في البرية بسبب فقدان الموائل والصيد غير المشروع، وذلك رغم بذل جهود مكثفة للحفاظ على هذا الحيوان الفريد.
المصدر: الحرة
أخبار مباشرة
نصيحة إلى المسافرين: احذروا من عدة أمور؟

صدر عن رئيس نقابة أصحاب مكاتب السياحة والسفر جان عبود البيان التالي: “نَصَحَ فيه الراغبين في السفر خلال الفترة الراهنة شراء تذاكرهم من مكاتب السياحة والسفر وعدم شرائها عبر الـOne Line تفادياً للكثير من المشاكل التي تواجه المسافر خصوصاً مع عدم إنتظام الرحلات والتعديلات التي تطرأ عليها وعدم قدرتهم على تعديل تاريخ التذكرة، فضلاً عن عدم قدرتهم على إلغاء التذكرة واستعادة ثمنها في حال تطور الأحداث وعدولهم عن السفر، “علماً ان الفارق المادي بسيط بين الحجز عبر المكتب وبين الحجز الإلكتروني”.
وحذر البيان المسافرين من اللجوء الى مكاتب السياحة والسفر غير الشرعية التي تنشط في هذه الأيام، منعاً لوقوعهم ضحية لعمليات الإحتيال، مؤكداً ان المكاتب الشرعية تبقى ضمانة أكيدة لحقوق المسافرين.
وختم البيان بالتأكيد على أن الحجز عبر وكالة السفر الشرعية يبقى ضمانة كبيرة للمسافر، داعياً الراغبين في السفر الى الدخول الى موقع النقابة الإلكتروني للتعرف على مكاتب السفر الشرعية.
أخبار مباشرة
تدريبات سرية لقوات بريطانية في لبنان!!!

Follow us on Twitter
وفقًا لما ذكرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، يتم تدريب المئات من قوات النخبة البريطانية في لبنان لإنقاذ البريطانيين المحاصرين في منطقة الحرب بالشرق الأوسط.
و بحسب الصحيفة, من المتوقع أن تقوم وحدة قوات رينجرز التابعة للجيش البريطاني، التي تم تشكيلها قبل عامين فقط، بعملية جسر جوي إلى جانب القوات الجوية الملكية، لإنقاذ البريطانيين المحاصرين في غزة منذ أن أعلنت إسرائيل الحرب على حركة حماس.
وذكرت الصحيفة نفسها أن الخطط التفصيلية تظل سرية لضمان وجود عنصر المفاجأة، حيث أن هناك خطر من أن يتم أخذ البريطانيين في دول مثل لبنان كرهائن من قبل حزب الله.
وأكد رئيس الأركان العامة، الجنرال باتريك ساندرز، أن القوات البريطانية كانت “تستعد للقيام بعمليات استخراج غير قتالية في أجزاء من المنطقة، نحن نجهز أنفسنا لذلك”.
وشدد باتريك على أنه من غير المرجح أن “تنجر القوات البريطانية إلى القتال أو الصراع بشكل مباشر وأن المخططين العسكريين سيسعون إلى تجنب ذلك”.
وتابع أمام لجنة الدفاع بمجلس العموم إن وجود القوات البريطانية بالقرب من إسرائيل يهدف أيضا إلى “ردع” إيران عن الدخول في الصراع مباشرة.
ويتم تجنيد الرينجرز عادة في أدوار سرية في المناطق غير المستقرة من العالم.
المصدر:
سكاي نيوز