Connect with us

أخبار متفرقة

طريقة جديدة للطبيب اللبناني ميشال عبيد في مكافحة السرطان

أخبار الكنيسة اليومية عبر موقع أليتيا – تابعونا على الرابط التالي : https://ar.aleteia.org/ لبنان/ أليتيا (aleteia.org/ar) لمع نجم الطبيب اللبناني المقيم في جنيف ميشال عبيد في العام 2007 من خلال الإعلان عن نتائج أبحاث قام بها على مدى سنوات لعلاج السّرطان عبر اعتماده على نظريّة “تقوية جهاز المناعة”، وهي نظرية – بحسب ما أوضح الدكتور عبيد في…

Avatar

Published

on

أخبار الكنيسة اليومية عبر موقع أليتيا – تابعونا على الرابط التالي : https://ar.aleteia.org/

لبنان/ أليتيا (aleteia.org/ar) لمع نجم الطبيب اللبناني المقيم في جنيف ميشال عبيد في العام 2007 من خلال الإعلان عن نتائج أبحاث قام بها على مدى سنوات لعلاج السّرطان عبر اعتماده على نظريّة “تقوية جهاز المناعة”، وهي نظرية – بحسب ما أوضح الدكتور عبيد في إحدى مقابلاته قبل سنوات – “كانت قد جربت عام 1890 على يد ويليام بولي الذي راح يحقن خلاياه ببكتيريا مُميتة. فوجد أنّ عدداً محدوداً من المرض قد تجاوب”، شارحاً أنه في العام 1960 عادت الأبحاث حول العلاقة بين السّرطان وجهاز المناعة، وبين 1995 و2002 تكاثرت الأبحاث السّريريّة حول ذلك. إلاّ أنّ النّتائج أتت سلبيّةً وتلاشت الآمال”. لكنّه أضاف: ” إلا أن أبحاثي أتت لتعيد إحياءها”.

وفي مقابلة حديثة أجراها معه موقع “ليبانون 24″، تحدث الدكتور عبيد عن آخر الأبحاث السريرية على البشر مع علاجات جهاز المناعة (Cancer Immunotherapy) بعدما كان السرطان لا يعالج إلا بثلاث طرق: العلاج الكيميائيّ، العلاج بالأشعّة، والعلاج الجراحيّ.

الدكتور ميشال عبيد، وهو طبيب الأمراض السرطانية وأمراض جهاز المناعة وباحث في علم جهاز المناعة والسرطانات في المركز السويسري لأمراض للسرطان وجهاز المناعة في جنيف، يؤكد أنه “مع علاجات جهاز المناعة أصبحنا قادرين على شفاء عدة أنواع من السرطانات المتقدمة جداً والقاتلة والتي لا تتجاوب مع العلاجات التقليدية”.

ويضيف: “أصبحنا، مثلًا، قادرين على علاج سرطانات الجلد الأكثر تقدماً والشفاء منها، وذلك بنسبة 40 إلى 50%، وفي مراحل الإنتشار الكامل يشفى المريض منها بشكل تامّ”. مشددًا على أن “هذه النتائج لا تقتصر فقط على سرطانات الجلد، بل هي واقعٌ في كثير من الحالات (الرئة، الأعضاء التناسلية، سرطان الدم…). ولهذا السبب، أصبحت علاجات الـCancer Immunotherapy، تشكّل العلاج الأول المعتمد من قبل FDA (إدارة الدواء والغذاء) وEMA (وكالة الأدوية الأوروبية)، لهذه الأنواع من السرطان، كما أنه سيتم اعتماد هذه العلاجات للعديد من أنواع السرطان خلال الأشهر والسنوات القادمة”.

“وبالرغم من أن هذه العلاجات لديها بعض الآثار السلبية”، يوضح عبيد أنها “أخف من تلك التي تحصل مع العلاجات التقليدية”، ويشير إلى “ضرورة الإشراف عليها من قبل فريق متخصص بجهاز المناعة”، معتبرًا أن “هذه ثورة طبية حقيقية، وهي الأهم منذ ما لا يقلّ عن 50 سنة”.

في المقابل، يرى الطبيب أنه “ما زال هناك الكثير من الجهود والأبحاث المطلوبة للتوصل إلى فهم كامل لأسباب تجاوب بعض المرضى بشكل مذهل مع علاجات جهاز المناعة، في حين أن الفرق واضح مع أولئك الذين لا يتجاوبون جيدًا”، مضيفًا: “لهذا السبب بالتحديد، أُطوّر أبحاثي حاليًا لإنتاج Next Generation(الجيل القادم) من Cancer Immunotherapy، عبر عقار يُمكّن معظم المرضى من التجاوب مع العلاجات”.

ويكشف عبيد أن “الأهم على الصعيد العالمي لإنتاج هكذا دواء يؤدي الى السيطرة الكاملة على الخلل النوعي في قدرة جهاز المناعة في القضاء على السرطانات، هي القدرة في إخفاء السرطان عن جهاز المناعة”، ويقول: “هذا العقار الذي أعمل على تطويره حاليًا، وهو في مراحل متقدمة من التجارب السريرية، قد يكون الحلّ للكثير من العوائق المناعية”.

في السياق ذاته، لا يخفي الدكتور عبيد أن أحد أحلامه هو المساعدة في إنشاء مستشفى متخصّص للسرطان في لبنان، بالتوازي مع مركز أبحاث ودراسات للغاية ذاتها، قادر على تأمين أحدث علاجات جهاز المناعة وخصوصاً العلاج بحسب الحالة (Traitement Personnalisé)، موضحًا أن “هناك أنواع مختلفة للـCancer Immunotherapy، فتُشكّل في بعض الحالات الحلّ الأنسب للسرطانات التي لا تتجاوب مع الخط الأول من علاجات جهاز المناعة، التي تحتاج إلى مختبرات متخصصة جداً وفريق عمل قادر على إنتاجها”.

أمّا عن أهميّة هذا المستشفى، فيقول الدكتور عبيد، إن “وجود مركز متخصّص كهذا سيُكسب لبنان، من دون أدنى شك، موقعًا عالميًا متقدمًا في هذا المجال، كما سيسمح للبنانيين بتلقي أفضل وأحدث العلاجات”.

*المصادر: ليبانون 24 – جبلنا ماغازين – الحسناء

 

انضمّوا إلى هذه الصفحة التابعة لأليتيا لتصلكم أخبار اضطهادات المسيحيين في الشرق والعالم:

ALETEIA

العودة إلى الصفحة الرئيسية

Continue Reading

أخبار مباشرة

😂نجمة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز تُدلي بشهادتها في محاكمة ترامب

Avatar

Published

on

حلفت نجمة الأفلام الإباحية السابقة ستورمي دانييلز اليمين أمس قبل إدلائها بشهادتها ضدّ الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في المحاكمة الجنائية التي يخضع لها في نيويورك، فيما تُعدّ هي من الشخصيات الرئيسية فيها.

ودخلت الممثلة البالغة من العمر 45 عاماً واسمها الحقيقي ستيفاني كليفورد، قاعة المحكمة المزدحمة في مانهاتن، وجلست على مقعد الشهود على يسار هيئة المحلّفين في مواجهة ترامب. وروَت دانييلز التي بدت متوترة بعض الشيء، ما حدث في العام 2006 عندما التقت ترامب على هامش منافسة للغولف.

وقالت: «كان لقاءً قصيراً جدّاً»، وبعد ذلك «قال لي (أحد عناصر) الأمن إنّ السيد ترامب يودّ أن يعرف ما إذا كنت أرغب في تناول العشاء معه»، مدّعيةً أنها أقامت علاقة جنسية مع ترامب داخل جناح في فندقه، الأمر الذي ينفيه الزعيم الجمهوري بشكل قاطع.
Follow us on Twitter

وحافظ ترامب على صمته أثناء حديث دانييلز. وخلال شهادتها، عرض المدّعون صورة مشهورة لها مع ترامب وهما يقفان جنباً إلى جنب. وتطرّقت دانييلز بالتفصيل إلى المحادثة التي دارت بينهما في جناح الفندق، مشيرةً إلى «غرفة في الفندق كانت مساحتها ثلاثة أضعاف حجم شقّتي»، حيث وجدت ترامب «يرتدي بيجامة من الحرير أو الساتان» قالت إنّها سخرت منها.

وتحدّثت عن أنّ ترامب أبدى اهتمامه بها أثناء المحادثة، كما أخبرها بـ»أنّنا لا ننام في الغرفة ذاتها» مع زوجته ميلانيا. وبعد ذلك، عرض عليها ترامب أن تظهر في برنامجه التلفزيوني «ذي أبرنتس»، وهو ما لم يحصل.

ولفتت دانييلز إلى أنها انزعجت من ملاحقة ترامب لها أكثر من مرّة وسألته: «هل أنت دائماً متعجرف ومغرور؟». وكشفت أن ترامب طلب منها أن تصفعه وأنها استجابت لطلبه، بينما ظهر ترامب وكان يقول على ما يبدو: «هذا هراء!».

بعد 10 أعوام من ذلك، تلقّت دانييلز مبلغ 130 ألف دولار في ختام الحملة الانتخابية للرئاسة عام 2016، مقابل التزام الصمت في شأن العلاقة الجنسية التي زعمت أنّها أقامتها مع ترامب. ويدفع ترامب ببراءته في 34 تهمة جنائية تتعلّق بتزوير سجلات تجارية.

وقدّمت محامية ترامب، سوزان نيتشليس، اعتراضاً لدى القاضي خوان ميرشان على السماح لدانييلز بالإدلاء بشهادتها في شأن أيّ «أفعال جنسية»، معتبرةً أنه «أمر ضار بلا مبرّر». وردّت المدّعية العامّة سوزان هوفينغر بالقول إنّه يُمكن استبعاد التفاصيل، ولكن «من المهمّ إثبات حدوث فعل جنسي وما شعرت به».

Continue Reading

أخبار احتماعية

The Tearsmith… دراما رومانسية مبتذلة

Avatar

Published

on

إقتبست شبكة «نتفلكس» رواية من نوع الخيال الغامض للكاتبة إيرين دوم لتقديم الفيلم الإيطالي المبتذل The Tearsmith (صانع الدموع). يشمل هذا الفيلم جميع المواضيع التي يمكن توقّعها في هذا النوع من القصص، بدءاً من اليتامى الغامضين ودور الأيتام المشبوهة، وصولاً إلى الأسرار القاتمة والقوى الخارقة.
Follow us on Twitter
الفيلم من بطولة سيمون بالداسروني بدور «رايجل» وكاترينا فيريولي بدور «نيكا». يشمل طاقم الممثلين أيضاً أسماءً مثل سابرينا بارافيسيني، وأليساندرو بيديتي، وروبرتا روفيلي، وهو من إخراج أليساندرو جينوفيزي.

تبدأ القصة في دار أيتام معزول اسمه «غريف». هذا المكان مليء بزوايا مظلمة وخرافات مخيفة عن حِرَفي كان مسؤولاً عن اختراع المخاوف التي اجتاحت الكائنات البشرية. لكن تضطر «نيكا» البالغة من العمر 17 عاماً لترك ذلك الميتم وقصصه الشائكة حين تتبناها أخيراً عائلة «ميليغان».

لكن تضطر هذه الفتاة للأسف لمشاركة منزلها الجديد مع يتيم آخر اسمه «رايجل» من دار الأيتام نفسه. هي تظن أنه «صانع الدموع» المزعوم. هما يتبادلان الكراهية، لكنّ تجربتهما المشتركة والمؤلمة في الميتم تجعلهما يتقرّبان من بعضهما أيضاً. سرعان ما يزداد الوضع احتداماً بسبب الانجذاب الواضح بينهما.

يبدو هذا الفيلم أشبه بنسخة معاصرة من سلسلة Twilight (الشفق)، حتى أنه قد يتجدد بعد عقد من الزمن، لكنه يبقى حتى الآن عملاً مزعجاً لأقصى حد. سيضطر المشاهدون لكبح أفكارهم المنطقية طوال الوقت، ويجب أن يتغاضوا أيضاً عن التمثيل الدرامي المبالغ فيه لأبطال القصة، والألقاب الغريبة التي يختارها صانعو العمل مثل «حشرة العث»، والتحديق المتواصل بين البطلَين لتجسيد شكل مبتذل من الرومانسية القائمة على فكرة «النظر إلى أعماق الحبيب».

على صعيد آخر، تتعدد المشاهد الجريئة بلا مبرر، فهي لا تضيف شيئاً إلى الحبكة الأصلية، وتبدو الوجوه المتجهّمة والمزحات العابرة مأخوذة من منشورات منصة «تمبلر»، فهي ليست منطقية كونها لا تتماشى مع أحداث الفيلم. وفي الأجزاء التي تخلو من هذه الجوانب الشائبة، تبرز مشاكل أخرى مثل الحوارات المبتذلة التي تُستعمل خلال فصول الفيلم المتبقية.

تبدو الموسيقى التصويرية مشابهة للبوب الشعبي وأغاني الروك، لكنها تُستعمَل في لحظات غير مناسبة. لا يُفترض أن تتطور جميع الأحداث على وقع الموسيقى! قد تكون بنية القصة مثيرة للاهتمام، فهي تبدأ بطريقة مباشرة وتتعدد لقطات الماضي لشرح التجارب المريعة التي عاشها بطلا القصة سابقاً في دار الأيتام.

لسوء الحظ، اختار الكتّاب أسهل مقاربة ممكنة، فاستعملوا تعليقات صوتية متواصلة وأسلوباً سردياً رتيباً. من الواضح أنهم لا يحبذون المقاربة المبنية على عرض الأحداث بطريقة مشوّقة بدل سردها بأسلوب ممل. في الوقت نفسه، يُصرّ الفيلم على عرض معلومات متلاحقة وكشف الحقائق تباعاً، لكنه يخلو من صراع أساسي. قد ينشأ صراع معيّن في النصف الثاني من الفيلم، لكنّ الأحداث التي تسبقه لا تستحق عناء المشاهدة.

تجدر الإشارة إلى أن القصة لا ترتكز على فكرة سفاح القربى لأن «رايجل» و»نيكا» لا ينتميان إلى العائلة نفسها ولم يكبرا معاً كشقيقَين. يأتي التحوّل الأخير في الحبكة ليحلّ هذه المعضلة أيضاً. لكن تبقى أي علاقة رومانسية بين شخصَين يُفترض أن يعيشا كإخوة في مكان واحد مزعجة، ويشكّل هذا الجانب من القصة أساس الحبكة الأصلية والصراعات المحتملة. تتعدد الحبكات التي تسمح بتقديم قصص حب مستحيلة. ما الداعي إذاً لاختيار هذا النوع من الحبكات المثيرة للجدل؟ عند البحث عن قصص حب قوية، من الأفضل دوماً العودة إلى أعمال كلاسيكية، على رأسها قصة روميو وجولييت!

أخيراً، تحمل القصة الأصلية جوانب واعدة طبعاً، لكنّ النسخة المقتبسة التي تقدّمها شبكة «نتفلكس» تبدو أشبه بمقاطع مجزأة كتلك التي تُعرَض على «تيك توك». بعبارة أخرى، يبدو الفيلم أقرب إلى قصة رومانسية قاتمة ومزعجة، وهو يشبه على مستويات عدة فيلم Culpa Mía (خطأي) الذي عرضته منصة «أمازون برايم». تدخل هذه القصص كلها في خانة الدراما الرومانسية الجديدة التي تستهدف المراهقين المعاصرين. يُصنَّف الفيلم للراشدين فقط، لكنّ هذا التصنيف لم يمنع المراهقين سابقاً من مشاهدة أعمال مثل Red Riding Hood (ذات الرداء الأحمر)، أو Jennifer’s Body (جسم جنيفر)، أو Beastly (وحشي)، أو Twilight (الشفق).

Continue Reading

أخبار العالم

لوفتهانزا: تمديد إلغاء رحلات الطيران من فرانكفورت إلى طهران

Avatar

Published

on

قال متحدث باسم شركة الطيران الألمانية لوفتهانزا، الخميس، إنه تقرر تمديد إلغاء رحلات الطيران اليومية من فرانكفورت إلى العاصمة الإيرانية طهران لدواع أمنية حتى 13 نيسان.

وأضاف أن القرار اتخذ في مطلع الأسبوع لتجنب وضع تضطر فيه أطقم الشركة للبقاء ليلاً في طهران.

 

Continue Reading