Connect with us

أخبار متفرقة

رسالة البابا فرنسيس من أجل إطلاق “الإتفاقية التربوية”

“أدعو كلاً منكم لأن يكون رائدًا في هذه الاتفاقية لكي نوطِّد، معًا حلمنا بإنسانية متضامنة تجيب على تطلّعات الإنسان ومخطط الله” هذا ما كتبه قداسة البابا فرنسيس في الرسالة التي وجّهها من أجل إطلاق “الاتفاقية التربوية” صدرت ظهر الخميس رسالة البابا فرنسيس من أجل إطلاق “الإتفاقية التربوية” كتب فيها لقد دعوت الجميع في الرسالة العامة كن…

Avatar

Published

on

“أدعو كلاً منكم لأن يكون رائدًا في هذه الاتفاقية لكي نوطِّد، معًا حلمنا بإنسانية متضامنة تجيب على تطلّعات الإنسان ومخطط الله” هذا ما كتبه قداسة البابا فرنسيس في الرسالة التي وجّهها من أجل إطلاق “الاتفاقية التربوية”

صدرت ظهر الخميس رسالة البابا فرنسيس من أجل إطلاق “الإتفاقية التربوية” كتب فيها لقد دعوت الجميع في الرسالة العامة كن مسبَّحًا، للتضامن من أجل حماية بيتنا المشترك ومواجهة التحدّيات التي تسائلنا. وبعد بضع سنوات، أُجدّد دعوتي للحوار حول الطريقة التي من خلالها نعمل على بناء مستقبل كوكب الأرض وحول ضرورة استثمار طاقات الجميع لأن التغيير يحتاج إلى مسار تربوي من أجل إنضاج تضامن عالمي ومجتمع أكثر استقبالاً.

تابع الأب الاقدس يقول لذلك أرغب في دعم حدث عالمي في الرابع عشر من أيار 2020 سيحمل عنوان “إعادة بناء الاتفاقية التربوية العالمية“: لقاء من أجل إعادة إحياء الالتزام من أجل الأجيال الشابة ومعها، من خلال تجديد التوق إلى تربية أكثر انفتاحًا وإدماجًا، قادرة على الإصغاء الصبور، والحوار البنَّاء والتفاهم المتبادل. نحن بحاجة أكثر من أيّ وقت مضى لكي نوحّد قوانا في عهد تربوي واسع النطاق من أجل تنشئة أشخاص ناضجين، وقادرين على تخطي الانقسامات والتشرذمات وإعادة نسج العلاقات من أجل إنسانية أكثر أُخوَّة.

أضاف الحبر الأعظم يقول إن العالم المعاصر هو في تحوّل مستمرّ وتجتازه أزمات عديدة. نعيش تغييرًا تاريخيًّا: تحوّلٌ، لا ثقافي وحسب، بل انتروبولوجي أيضًا يخلق لغات جديدة ويهمّش، بدون تمييز، النماذج التي سلّمها التاريخ لنا. وبالتالي تصطدم التربية بما يسمّيه البعض في اللغة الإسبانية “rapidación” أي “التراكم التسارعي” الذي يأسر الحياة في دوّامة السرعة التكنولوجية والرقمية ويغيّر المراجع باستمرار. وفي هذا الإطار تفقد الهوية كيانها، وتتفكّك التركيبة النفسيّة إزاء تحوّل دائم يتناقض “مع البطء الطبيعي للتطوّر البيولوجي” (الرسالة العامة كن مسبَّحًا،١٨).

تابع البابا فرنسيس يقول لكن كلّ تغيير يحتاج إلى مسيرة تربوية تُشرِك الجميع. لذلك نحن بحاجة إلى بناء “قرية للتربية” حيث، ومن خلال الاختلاف، يتقاسم الجميع الالتزام في خلق شبكة علاقات انسانية ومنفتحة. يقول مثل إفريقي “نحن بحاجة إلى قرية كاملة من أجل تربية طفل واحد”، ولكن علينا أن نبني هذه القرية كشرط للتربية. وبالتالي علينا أولاً أن ننزع من الأساس كل تمييز عنصري من خلال إدخال الأُخوَّة كما أكّدتُ في “وثيقة الأُخوَّة الإنسانيّة” التي وقعتها مع فضيلة شيخ الأزهر في أبو ظبي في الرابع من شباط المنصرم.

أضاف الأب الأقدس يقول في قرية كهذه يصبح أكثر سهولة إيجاد تقارب شامل من أجل تربية باستطاعتها أن تحقّق عهدًا بين جميع مكونات الإنسان: بين الدرس والحياة؛ بين الأجيال؛ بين الأساتذة والتلاميذ؛ بين العائلات والمجتمع المدني من خلال تعبيره الفكري، والعلمي، والفنّي، والرياضي، والسياسي، والمهنيّ والتعاضدي. عهد بين سكّان الأرض و”البيت المشترك” الذي علينا أن نعتني به ونحترمه؛ عهد يولّد السلام، والعدالة، والضيافة بين جميع شعوب العائلة البشرية بالإضافة إلى الحوار بين الأديان.

تابع الحبر الأعظم يقول من أجل تحقيق هذه الأهداف الشاملة، يجب على مسيرة “قرية التربية” أن تقوم بخطوات مهمّة. عليها أن تتحلّى أولاً بالشجاعة لوضع الإنسان في المحور. لذلك يجب توقيع اتفاقية لكي نعطي روحًا لعمليات تربوية رسميّة وغير رسميّة، لا يمكنها أن تتجاهل أن كل شيء في العالم مرتبط بشكل وثيق وأنّه من الضروري أن نجد – وفقًا لأنتروبولوجيا سليمة – أساليب أخرى لفهم الاقتصاد، والسياسة، والنمو والتقدُّم، في مسيرة إيكولوجية متكاملة تُوضع فيها في المحور قيمة كل ّكائن، بالنسبة للأشخاص والواقع الذي يحيط به، ويُقتَرح فيها نمط حياة يرفض ثقافة التهميش.

أضاف البابا يقول الخطوة الثانية هي الشجاعة في استثمار أفضل الطاقات بطريقة خلّاقة وبمسؤولية. فالعمل الافتراضي والواثق يفتح التربية على قدرة إطلاق مشاريع طويلة الأمد، لا تغرق في دائرة الأوضاع الراكدة. فيصبح لدينا هكذا أشخاصا منفتحين، ومسؤولين، ومستعدّين لإيجاد وقت للإصغاء والحوار والتفكير، وقادرين على بناء نسيج علاقات مع العائلات، وبين الأجيال ومع مختلف أوجه المجتمع المدني، فتتكوّن هكذا إنسانيّة جديدة.

تابع الأب الأقدس يقول الخطوة الثالثة هي الشجاعة في تنشئة أشخاص مستعدين لوضع أنفسهم في خدمة الجماعة. الخدمة هي ركيزة ثقافة الحوار: “هذا يعني أن ننحني على المحتاج ونمدّ له يد المساعدة بدون حسابات، وبدون خوف، بحنان وتفهُّم، على مثال يسوع الذي انحنى ليغسل أرجل تلاميذه. لأن الخدمة تعني أن نعمل إلى جانب الأشد عوزًا، ونقيم معهم أولاً علاقات إنسانيّة، وعلاقات قرب وروابط تضامن”. وبالتالي نختبر من خلال الخدمة أن السعادة في العطاء هي أعظم منها في الأخذ. وفي هذا المنظار، على كلّ المؤسّسات أن تتساءل عن أهدافها وعن الطُرق التي من خلاها تحقّق رسالتها المنشِّئة.

ولذا، أضاف الحبر الأعظم يقول أودّ أن ألتقي بكم جميعًا في روما، أنتم الذين، كلٌّ بحسب دوره، تعملون في حقل التربية على كافّة الأصعدة التعليميّة أو في حقل الأبحاث. أدعوكم كي تعزّزوا وتُفعِّلوا، من خلال اتفاقية تربوية مشتركة، تلك الأنشطة التي تعطي معنًى للتاريخ وتحوّله بطريقة ايجابية. ومعكم أدعو أيضًا شخصيّات عامّة تحتلّ، على الصعيد العالمي، مراكز مسؤولية وتحمل في قلبها همّ مستقبل الأجيال الصاعدة. أنا واثق بأنهم سوف يقبلون دعوتي. أدعوكم أنتم أيضًا أيها الشباب لكي تشاركوا في هذا اللقاء وتشعروا بكامل المسؤولية في بناء عالم أفضل. سيكون موعدنا في روما في الرابع عشر من أيار عام 2020، في قاعة البابا بولس السادس في الفاتيكان. سوف تُعقد عدّة ندوات مواضيعية، في عدّة مؤسّسات، تحضيرًا لهذا الحدث.

وختم البابا فرنسيس رسالته بالقول لنحاول معا أن نجد حلولًا، وأن نطلق عمليّات تحوّل بدون خوف، ونتطلّع نحو المستقبل برجاء. أدعو كلاً منكم لأن يكون رائدًا في هذه الاتفاقية، آخذًا على عاتقه التزامًا شخصيًّا وجماعيًّا لكي نوطِّد، معًا، حلمنا بإنسانية متضامنة تجيب على تطلّعات الإنسان ومخطط الله. أنتظركم ومنذ الآن أحيّيكم وأُبارككم.

 

الرجاء الحفاظ على مصدر المقال في حال نقله

Continue Reading

أخبار مباشرة

😂نجمة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز تُدلي بشهادتها في محاكمة ترامب

Avatar

Published

on

حلفت نجمة الأفلام الإباحية السابقة ستورمي دانييلز اليمين أمس قبل إدلائها بشهادتها ضدّ الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في المحاكمة الجنائية التي يخضع لها في نيويورك، فيما تُعدّ هي من الشخصيات الرئيسية فيها.

ودخلت الممثلة البالغة من العمر 45 عاماً واسمها الحقيقي ستيفاني كليفورد، قاعة المحكمة المزدحمة في مانهاتن، وجلست على مقعد الشهود على يسار هيئة المحلّفين في مواجهة ترامب. وروَت دانييلز التي بدت متوترة بعض الشيء، ما حدث في العام 2006 عندما التقت ترامب على هامش منافسة للغولف.

وقالت: «كان لقاءً قصيراً جدّاً»، وبعد ذلك «قال لي (أحد عناصر) الأمن إنّ السيد ترامب يودّ أن يعرف ما إذا كنت أرغب في تناول العشاء معه»، مدّعيةً أنها أقامت علاقة جنسية مع ترامب داخل جناح في فندقه، الأمر الذي ينفيه الزعيم الجمهوري بشكل قاطع.
Follow us on Twitter

وحافظ ترامب على صمته أثناء حديث دانييلز. وخلال شهادتها، عرض المدّعون صورة مشهورة لها مع ترامب وهما يقفان جنباً إلى جنب. وتطرّقت دانييلز بالتفصيل إلى المحادثة التي دارت بينهما في جناح الفندق، مشيرةً إلى «غرفة في الفندق كانت مساحتها ثلاثة أضعاف حجم شقّتي»، حيث وجدت ترامب «يرتدي بيجامة من الحرير أو الساتان» قالت إنّها سخرت منها.

وتحدّثت عن أنّ ترامب أبدى اهتمامه بها أثناء المحادثة، كما أخبرها بـ»أنّنا لا ننام في الغرفة ذاتها» مع زوجته ميلانيا. وبعد ذلك، عرض عليها ترامب أن تظهر في برنامجه التلفزيوني «ذي أبرنتس»، وهو ما لم يحصل.

ولفتت دانييلز إلى أنها انزعجت من ملاحقة ترامب لها أكثر من مرّة وسألته: «هل أنت دائماً متعجرف ومغرور؟». وكشفت أن ترامب طلب منها أن تصفعه وأنها استجابت لطلبه، بينما ظهر ترامب وكان يقول على ما يبدو: «هذا هراء!».

بعد 10 أعوام من ذلك، تلقّت دانييلز مبلغ 130 ألف دولار في ختام الحملة الانتخابية للرئاسة عام 2016، مقابل التزام الصمت في شأن العلاقة الجنسية التي زعمت أنّها أقامتها مع ترامب. ويدفع ترامب ببراءته في 34 تهمة جنائية تتعلّق بتزوير سجلات تجارية.

وقدّمت محامية ترامب، سوزان نيتشليس، اعتراضاً لدى القاضي خوان ميرشان على السماح لدانييلز بالإدلاء بشهادتها في شأن أيّ «أفعال جنسية»، معتبرةً أنه «أمر ضار بلا مبرّر». وردّت المدّعية العامّة سوزان هوفينغر بالقول إنّه يُمكن استبعاد التفاصيل، ولكن «من المهمّ إثبات حدوث فعل جنسي وما شعرت به».

Continue Reading

أخبار احتماعية

The Tearsmith… دراما رومانسية مبتذلة

Avatar

Published

on

إقتبست شبكة «نتفلكس» رواية من نوع الخيال الغامض للكاتبة إيرين دوم لتقديم الفيلم الإيطالي المبتذل The Tearsmith (صانع الدموع). يشمل هذا الفيلم جميع المواضيع التي يمكن توقّعها في هذا النوع من القصص، بدءاً من اليتامى الغامضين ودور الأيتام المشبوهة، وصولاً إلى الأسرار القاتمة والقوى الخارقة.
Follow us on Twitter
الفيلم من بطولة سيمون بالداسروني بدور «رايجل» وكاترينا فيريولي بدور «نيكا». يشمل طاقم الممثلين أيضاً أسماءً مثل سابرينا بارافيسيني، وأليساندرو بيديتي، وروبرتا روفيلي، وهو من إخراج أليساندرو جينوفيزي.

تبدأ القصة في دار أيتام معزول اسمه «غريف». هذا المكان مليء بزوايا مظلمة وخرافات مخيفة عن حِرَفي كان مسؤولاً عن اختراع المخاوف التي اجتاحت الكائنات البشرية. لكن تضطر «نيكا» البالغة من العمر 17 عاماً لترك ذلك الميتم وقصصه الشائكة حين تتبناها أخيراً عائلة «ميليغان».

لكن تضطر هذه الفتاة للأسف لمشاركة منزلها الجديد مع يتيم آخر اسمه «رايجل» من دار الأيتام نفسه. هي تظن أنه «صانع الدموع» المزعوم. هما يتبادلان الكراهية، لكنّ تجربتهما المشتركة والمؤلمة في الميتم تجعلهما يتقرّبان من بعضهما أيضاً. سرعان ما يزداد الوضع احتداماً بسبب الانجذاب الواضح بينهما.

يبدو هذا الفيلم أشبه بنسخة معاصرة من سلسلة Twilight (الشفق)، حتى أنه قد يتجدد بعد عقد من الزمن، لكنه يبقى حتى الآن عملاً مزعجاً لأقصى حد. سيضطر المشاهدون لكبح أفكارهم المنطقية طوال الوقت، ويجب أن يتغاضوا أيضاً عن التمثيل الدرامي المبالغ فيه لأبطال القصة، والألقاب الغريبة التي يختارها صانعو العمل مثل «حشرة العث»، والتحديق المتواصل بين البطلَين لتجسيد شكل مبتذل من الرومانسية القائمة على فكرة «النظر إلى أعماق الحبيب».

على صعيد آخر، تتعدد المشاهد الجريئة بلا مبرر، فهي لا تضيف شيئاً إلى الحبكة الأصلية، وتبدو الوجوه المتجهّمة والمزحات العابرة مأخوذة من منشورات منصة «تمبلر»، فهي ليست منطقية كونها لا تتماشى مع أحداث الفيلم. وفي الأجزاء التي تخلو من هذه الجوانب الشائبة، تبرز مشاكل أخرى مثل الحوارات المبتذلة التي تُستعمل خلال فصول الفيلم المتبقية.

تبدو الموسيقى التصويرية مشابهة للبوب الشعبي وأغاني الروك، لكنها تُستعمَل في لحظات غير مناسبة. لا يُفترض أن تتطور جميع الأحداث على وقع الموسيقى! قد تكون بنية القصة مثيرة للاهتمام، فهي تبدأ بطريقة مباشرة وتتعدد لقطات الماضي لشرح التجارب المريعة التي عاشها بطلا القصة سابقاً في دار الأيتام.

لسوء الحظ، اختار الكتّاب أسهل مقاربة ممكنة، فاستعملوا تعليقات صوتية متواصلة وأسلوباً سردياً رتيباً. من الواضح أنهم لا يحبذون المقاربة المبنية على عرض الأحداث بطريقة مشوّقة بدل سردها بأسلوب ممل. في الوقت نفسه، يُصرّ الفيلم على عرض معلومات متلاحقة وكشف الحقائق تباعاً، لكنه يخلو من صراع أساسي. قد ينشأ صراع معيّن في النصف الثاني من الفيلم، لكنّ الأحداث التي تسبقه لا تستحق عناء المشاهدة.

تجدر الإشارة إلى أن القصة لا ترتكز على فكرة سفاح القربى لأن «رايجل» و»نيكا» لا ينتميان إلى العائلة نفسها ولم يكبرا معاً كشقيقَين. يأتي التحوّل الأخير في الحبكة ليحلّ هذه المعضلة أيضاً. لكن تبقى أي علاقة رومانسية بين شخصَين يُفترض أن يعيشا كإخوة في مكان واحد مزعجة، ويشكّل هذا الجانب من القصة أساس الحبكة الأصلية والصراعات المحتملة. تتعدد الحبكات التي تسمح بتقديم قصص حب مستحيلة. ما الداعي إذاً لاختيار هذا النوع من الحبكات المثيرة للجدل؟ عند البحث عن قصص حب قوية، من الأفضل دوماً العودة إلى أعمال كلاسيكية، على رأسها قصة روميو وجولييت!

أخيراً، تحمل القصة الأصلية جوانب واعدة طبعاً، لكنّ النسخة المقتبسة التي تقدّمها شبكة «نتفلكس» تبدو أشبه بمقاطع مجزأة كتلك التي تُعرَض على «تيك توك». بعبارة أخرى، يبدو الفيلم أقرب إلى قصة رومانسية قاتمة ومزعجة، وهو يشبه على مستويات عدة فيلم Culpa Mía (خطأي) الذي عرضته منصة «أمازون برايم». تدخل هذه القصص كلها في خانة الدراما الرومانسية الجديدة التي تستهدف المراهقين المعاصرين. يُصنَّف الفيلم للراشدين فقط، لكنّ هذا التصنيف لم يمنع المراهقين سابقاً من مشاهدة أعمال مثل Red Riding Hood (ذات الرداء الأحمر)، أو Jennifer’s Body (جسم جنيفر)، أو Beastly (وحشي)، أو Twilight (الشفق).

Continue Reading

أخبار العالم

لوفتهانزا: تمديد إلغاء رحلات الطيران من فرانكفورت إلى طهران

Avatar

Published

on

قال متحدث باسم شركة الطيران الألمانية لوفتهانزا، الخميس، إنه تقرر تمديد إلغاء رحلات الطيران اليومية من فرانكفورت إلى العاصمة الإيرانية طهران لدواع أمنية حتى 13 نيسان.

وأضاف أن القرار اتخذ في مطلع الأسبوع لتجنب وضع تضطر فيه أطقم الشركة للبقاء ليلاً في طهران.

 

Continue Reading