Connect with us

أخبار العالم

“الأرض التي نعرفها ستتغير”، كائنات نادرة عاشت بها لملايين السنين ستختفي

Avatar

Published

on

الأرض التي نعرفها ستتغير”، كائنات نادرة عاشت بها  “السنين ستختفي وستزول معها قدرات وخصائص فريدة.

فبعض هذه الكائنات المعرضة للانقراض لديها مميزات هائلة وهي مهمة للتوازن البيئي وللإنسان، بل إنها منها من يأمل العلماء في الاستفادة منه في إحداث ثورة طبية.

مؤخراً، أثبتت القائمة الحمراء للأنواع الكائنات المهددة بالانقراض التابعة للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، أن أكثر من 25 ألف نوع مختلف من الحيوانات والنباتات معرّض لخطر الانقراض. نتيجة التهديدات المتزايدة الناجمة عن التلوث ومختلف الأنشطة البشرية.

ومن المتوقع أن تختفي بعض هذه الكائنات قبل سنة 2050 إذا لم يتم اتخاذ الإجراءات الضرورية.

تقرير لصحيفة البايس الإسبانية عرض لعشرة من الحيوانات المهددة بالإنقراض قبل عام 2050.

1. سلحفاة أنغونوكا.. بيضها سبب مصيرها
يُقدر عدد هذا النوع من السلاحف بحوالي 400 عينة، والتي تعيش خاصة شمال غرب مدغشقر.

وتشهد أعدادها تراجعا ملحوظا، مما جعلها من بين أنواع الحيوانات المهددة بالانقراض. لكنها ليست الوحيدة، فهناك العديد من أنواع السلاحف الأخرى المهددة، وذلك إما بسبب وقوعها في شباك الصيادين العرضية، أو فقدان موطنها نتيجة الغزو البشري، أو بسبب التجارة غير المشروعة. وتُستخدم هذه الحيوانات أساسا في قطاع الأغذية الفاخرة، إما لبيضها أو لحومها.

2. وحيد القرن الجاوي.. الطب الآسيوي يطارده
يقدر الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة أنه لم يتبق سوى 50 عينة من وحيد القرن الجاوي. وتعيش هذه العينات في إندونيسيا، وهي أحد الكائنات المهددة بالانقراض التي وقعت ضحية الصيد غير المشروع لتجارة قرون وحيد القرن.

وتدعو مؤسسة الصندوق العالمي للطبيعة إلى حماية هذه الكائنات التي يتم استخدام قرونها في الطب الآسيوي التقليدي كعلاج للأمراض المتعددة، مثل صداع الكحول، والحمى وحتى السرطان.

3. البنغولين.. ينقرض بسبب لحمه الشهي
يعد هذا الثدي المدرع غريب الشكل ، المعروف أيضا باسم آكل النمل الحرشفي، من أكثر الحيوانات عرضةً للتجارة غير المشروع، بالحياة البرية، لا سيما في آسيا وإفريقيا.

ففي كلتا القارتين، لم يتبق سوى ثمانية أنواع مختلفة من هذا الكائن، اثنان منها في خطر، وهما بنغولين الصين ومالاوي.
ومن المعلوم أن هذه الثدييات الصغيرة تتمتع بدروع واقية، تمكنها من الالتفاف حول نفسها كالكرة عند الشعور بأي خطر أو تهديد.

المشكلة ، أن غطاء هذا الحيوان القشري يُستخدم في الطب الصيني التقليدي لعلاج بعض الأمراض، على غرار الربو والروماتيزم والتهاب المفاصل.

كما تعد لحومه من أطيب وأشهى الأطعمة في العديد من البلدان الآسيوية، رغم قبح شكله .

4. دولفين الفاكويتا.. الجمبري متهم بالتهامه
تعتبر هذه الكائنات أصغر نوع من خنازير البحر التي توجد في خليج كاليفورنيا في المكسيك. ويعود سبب تناقص أعداد هذه الكائنات إلى ظاهرة الصيد الشبحي بالشباك الخيشومية المنبسطة في قاع البحار التي تستخدم بشكل غير قانوني في صيد الجمبري، حيث تعلق بها هذه الثدييات وتغرق.

ووفقا لبيانات الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، تواجه هذه الدلافين خطر الانقراض. ومن جهتها، حذرت اللجنة الدولية لحماية دولفين الفاكويتا، في تقرير لها صدر في شهر فبراير/ شباط 2017، من أنه لم يتبق سوى النصف من هذه الحيتان النادرة، علما بأن عددها في السنة الماضية بلغ 60 دولفينا.

5.عفريت الماء.. المياه الملوثة تخنقه
يعيش عفريت الماء في المكسيك، وهو اليوم أحد الكائنات التي تواجه خطر الانقراض بشكل كبير بسبب تلوث المياه. وعادة ما تعيش هذه الكائنات في البحيرات أو قنوات المياه الضحلة، حيث توجد الكثير من النباتات المائية.

ويمتلك هذا الكائن البحري الذي يسمى أيضا سمندل المكسيك قدرات غريبة فأطرافه تعاود النمو بعد قطعها، وإذا جرح فإن نزيف الدم يتوقف خلال ثوان، والعلماء يسعون الآن للاستفادة من هذه المزايا في الطب البشري ولا ينفرد هذا الحيوان المميز.

ويشير الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة إلى وجود أقل من 100 كائن من هذا النوع، وهي تعيش تحت طائلة تهديد كبير بسبب إدخال بعض الأنواع الأخرى التي تتنافس معها على موطنها وتفسد سلسلتها الغذائية.

6. غوريلا الأنهار الغربية.. تموت في أقفاص الصيادين
تعد غوريلا الأنهر الغربية لنهر كروس في أفريقيا، البالغ عددها 300، إلى جانب الغوريلا الشرقية، التي يبلغ عددها نحو خمسة آلاف عينة، من بين الأنواع المهددة بالانقراض، وفقا للقائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.

ففي القارة السمراء، يتم القبض على هذا النوع من القرود على قيد الحياة لبيعها من أجل الاحتفاظ بها في الأسر، أو لاستهلاك لحومها.

إلى جانب ذلك، تموت العديد من هذه الحيوانات في نهاية المطاف عند نقلها من مكان لآخر بسبب التعب أو المرض.

7. المنك الأوروبي.. المراعي المفضلة تختفي
وهو حيوان ينتمي لفصيلة العرسيات، وقد انخفضت عدد هذا الحيوانات إلى النصف خلال السنوات العشر الأخيرة.

ويتوقع الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، الذي يصنفه على أنه أحد الأنواع المهددة بالانقراض بشكل حرج منذ سنة 2011، أن هذا الانخفاض سيزداد سوءاً في السنوات القادمة بسبب تدمير مراعي غذائه، وآثار أنواع الحيوانات الدخيلة على نمط حياته.

وفي هذا الصدد، يوضح الصندوق العالمي للطبيعة أن هذه الكائنات التي توجد في أوروبا بنسب ضئيلة، وهي اليوم مهددة بشكل كبير.

والمنك الأوروبي، إلى جانب الوشق الإيبيري، من أكثر الحيوانات المفترسة المهددة بالانقراض في أوروبا.

8. أسماك التونة ذات الزعانف الزرقاء.. النهم البشري يلاحقها
تعيش أسماك التونة ذات الزعانف الزرقاء الجنوبية في المحيطات الأطلسي والهندي والهادي.

ومؤخراً، ظهرت هذه الأسماك ضمن قائمة الكائنات المهددة بالانقراض بسبب الصيد الجائر. وإذا استمر معدل الاستغلال هذا، فإن هذا النوع يمكن أن يختفي تماما. لذلك يحذر الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة من أن الكتلة الحيوية الإنجابية لهذا الكائن قد انخفضت بنسبة فاقت 85 بالمائة في أقل من 40 سنة بين سنتي 1973 و2009.

9. الليمور.. اختفاء المراعي وغابات الخيزران
برز حيوان الليمور أيضاً، الذي يعيش في مدغشقر، ضمن قائمة الكائنات المهددة بالانقراض منذ سنة 2008، حيث انخفضت أعدادها بنسبة 80 بالمائة في أقل من 30 سنة بسبب قطع أشجار الخيزران وتدمير مراعيها.

هذه الثدييات الشجرية هي قريبة بعيدة للقرود، وقد وصلت إلى جزيرة مدغشقر قبل ملايين السنين عبر ركوب حصائر نباتية دفعتها التيارات المائية للجزيرة.

وقبل وصول البشر بقليل إلى الجزيرة (حوالي 2000 عام)، كانت هناك ليمورات كبيرة الحجم وكانت أحجامها تصل لأحجام ذكور الغوريلا، وحاليا تتراوح أوزانها من 30 غرام (1.1 أونصة) إلى 9 كجم (20 رطلاً)، ومن سمات أنواعها المشتركة نسبيا الهيمنة الاجتماعية للإناث، وهو ثدي شجري يعد قريباً بعيداً للقرود.

ويَعْتبر الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة الليمور أكثر الثدييات المهددة بالانقراض في العالم، مشيراً إلى أنه ابتداءً من 2013 ستواجه 90٪ من جميع أنواع الليمورات خطر الانقراض في غضون الـ 20 إلى 25 سنة المقبلة.

وقدر الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة أنه حالياً يوجد حوالي 500 نموذج من هذا الكائن.

10. إغوانة جامايكا.. الديناصور الأخير يفقد موطنه الأصلي
هذه السحلية التي يشبه الديناصور الصغير من بين الكائنات المعرضة لخطر الزوال، وفقا للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، وهي نوع تستوطن جامايكا.

وفي الوقت الحالي، لا يُعرف بالضبط كم عدد العينات المتبقية، لكن يقدر بأقل من 200 كائن. و لا يزال عددها في تناقص مستمر بسبب تدمير مواطنها الأصلية ونهبها.

11. نسور الفتخاء.. ضحية المبيدات الزراعية
تعيش نسور الفتخاء في المناطق الجبلية في الهند وفي جنوب شرق آسيا.

ومنذ سنة 1990، أصبحت هذه الكائنات في خطر بسبب تسمّمها بالأدوية التي يستعملها المزارعون لعلاج الماشية، التي تعد المصدر الرئيس لغذائها.
و يحذر الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة من خطر انقراض هذه الطيور التي تلعب دورا أساسيا في القضاء على بقايا الحيوانات من البيئة، لأنها بهذه الطريقة تحد من انتشار الأمراض والأوبئة.

12. الدريجة ملعقية المنقار .. ضحية الاحتباس الحراري
تعتبر طيور الدريجة ملعقية المنقار، من الطيور التي تعيش في شمال غرب روسيا خلال فصل الصيف، وفي جنوب شرق آسيا خلال فصل الشتاء، وهي اليوم من بين الأنواع التي على وشك الانقراض.

ووفقا للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، تراجع عددها إلى أقل من 200 عينة. ويعود ذلك إلى تدمير موائلها الطبيعية بسبب التلوث والصيد والاحتباس الحراري.

13. الجندب.. فريسة هذه الطيور الجارحة
الجندب أو القفازة حشرة من رتيبة حاملات الأزاميل (Caelifera) تستطيع القفز لمسافة تبلغ أضعاف طول جسمها لذلك تدعى بالقفازة.

مؤخرا، تم إدراج الجندب في القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة ضمن الكائنات المهددة بالانقراض بسبب تدمير موطنه.

وتجدر الإشارة إلى أن حوالي خمسة آلاف عينة من هذا النوع تعيش في فرنسا. من جانب آخر، تعد الجنادب مصدرا هاما لغذاء العديد من الطيور مثل طائر العوسق والحسون الظالم. ووفقا للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة “فمن المرجح أن تتأثر هذه الطيور باختفاء الجنادب، لذلك يجب الحفاظ عليها من خطر الانقراض”.

Continue Reading

أخبار العالم

الحكومة الروسية تقدّم استقالتها لبوتين

Avatar

Published

on

تقدّمت الحكومة الروسية الحالية بكامل تشكيلها بالاستقالة أمام الرئيس بوتين، عقب تولّيه منصب الرئاسة.

وقد سلّمت بذلك الحكومة الروسية سلطاتها للرئيس المنتخب حديثاً فلاديمير بوتين، ووقّع الأمر بذلك رئيس الوزراء ميخائيل ميشوستين، وفقا لما نشرته قناة تطبيق “تليغرام” الرسمية لمجلس الوزراء.

وهذا الإجراء منصوص عليه في القانون، حيث يستقيل مجلس الوزراء بعد تنصيب رئيس الدولة، فيما يواصل الوزراء ونواب رئيس الوزراء السابقون العمل بالنيابة، لحين الموافقة على تشكيل الحكومة الجديدة.

ولأوّل مرة سيتمّ تشكيل الحكومة الروسية وفق الأنظمة المقررة عام 2020 بعد تعديل الدستور.

وكان تعيين جميع أعضاء مجلس الوزراء في السابق يتم بموجب مراسيم رئاسية: عقب موافقة مجلس الدوما في حالة رئيس الوزراء، ودون الحاجة إلى تلك الموافقة في حالة الوزراء ونوابهم.

الآن سيتم الحصول على موافقة البرلمان المسبقة عليهم جميعا في غضون أسبوعين بعد التنصيب، ويجب على الرئيس تقديم مرشح لمنصب رئيس الوزراء إلى مجلس الدوما، والذي يتم تخصيص أسبوع للنظر فيه (عادة ما يستغرق الأمر وقتا أقصر). وفي حالة الحصول على موافقة النواب، يقوم رئيس الدولة بتعيين رئيس الحكومة في هذا المنصب.

وإذا تم رفض المقترح الرئاسي (وهو ما لم يحدث منذ 1998، ولا يمكن التنبؤ به هذه المرة)، فإن الرئيس يتقدم بمرشح جديد، أو بنفس المرشح مرة أخرى.

وإذا تم رفض المرشحين المقترحين ثلاث مرات من قبل مجلس الدوما (وهو ما لم يحدث مطلقا في تاريخ روسيا). فوفقا للقانون، يوافق رئيس الدولة بشكل مستقل على رئيس مجلس الوزراء، وبالتزامن يقوم بحل مجلس الدوما والدعوة لإجراء انتخابات جديد.

والتنسيق مع مجلس الدوما مطلوب بالنسبة لمعظم الوزراء الفيدراليين ونواب رئيس الوزراء، لكن ترشيحاتهم سيتم تقديمها إلى البرلمان ليس من قبل الرئيس، ولكن من قبل رئيس الوزراء.

علاوة على ذلك، إذا وافق مجلس الدوما على المتقدّمين، فلا يجوز لرئيس الدولة رفض تعيينهم في هذا المنصب. وإذا تم رفض الخيارات المقترحة ثلاث مرات، فيمكن للرئيس تعيين أعضاء الحكومة بشكل مستقل من قائمة يعدها رئيس الحكومة.

الاستثناء في ذلك هو وزراء الداخلية والطوارئ والدفاع والخارجية والعدل، الذين يعينهم الرئيس بعد التشاور مع مجلس الاتحاد، بحسب ما اوردت وكالة” تاس”.

Continue Reading

أخبار العالم

بايدن في مواجهة الاحتجاجات: لسنا دولة خارجة عن القانون – فرنسا تدعو الجامعات إلى “حفظ النظام”

Avatar

Published

on

فيما تتمدّد عدوى الإحتجاجات الطلابية المندّدة باستمرار الحرب على غزّة في جامعات غربية أبرزها في الولايات المتحدة الأميركية، خرج الرئيس الأميركي جو بايدن عن صمته، مشدّداً على «أنّنا لسنا أمة استبدادية حيث نُسكت الناس أو نقوم بسحق المعارضة، لكننا لسنا دولة خارجة عن القانون. نحن مجتمع مدني، ويجب على النظام أن يسود».
Follow us on twitter
وقال في خطاب متلفز من البيت الأبيض، أن «لا مكان» لمعاداة السامية في الجامعات الأميركية. وأكّد الرئيس الديموقراطي الذي يستعدّ لخوض الإنتخابات في تشرين الثاني بمواجهة منافسه الجمهوري دونالد ترامب، «وجوب إيجاد توازن بين الحق بالاحتجاج السلمي ومنع ارتكاب أعمال عنف».

ولفت إلى أنه «لا يمكن السماح للاحتجاجات بأن تُعيق انتظام الصفوف ومواعيد التخرّج لآلاف الطلاب في مختلف أنحاء البلاد». وتابع: «لا مكان لخطاب الكراهية أو العنف من أي نوع، أكان معاداة للسامية أم رهاب الإسلام أو التمييز ضدّ الأميركيين العرب أو الأميركيين الفلسطينيين».

إلى ذلك، فكّكت الشرطة بالقوة أمس مخيّماً نصبه طلاب في جامعة كاليفورنيا لوس أنجليس بعد تدخّلها في مؤسسات تعليمية عدّة في الولايات المتحدة حيث نفّذت عمليات توقيف. وقبل فجر الخميس، تمركز مئات من عناصر الشرطة في جامعة كاليفورنيا مجهّزين بمعدات لمكافحة الشغب أمام طلاب يحملون مظلات أو يعتمرون خوذاً بيضاء وقد شكّلوا صفاً وشبكوا أذرع بعضهم البعض، واستمرت المواجهات بين الطرفين ساعات عدّة. وكانت سلطات إنفاذ القانون أوقفت الكثير من الأشخاص في جامعة فوردهام في نيويورك وأخلت مخيّماً نُصِب صباحاً في الحرم الجامعي، بحسب مسؤولين. وأفادت شرطة نيويورك بأن نحو 300 شخص أوقفوا في جامعتَين في المدينة.

في السياق، صوّت مجلس النواب الأميركي من الحزبَين (الجمهوري والديموقراطي)، لصالح توسيع التعريف المعتمد في وزارة التعليم لمصطلح معاداة السامية، في خطوة لا تزال بحاجة إلى أن يُقرّها مجلس الشيوخ.

أما في فرنسا التي شهدت تجمعات واعتصامات منذ الأسبوع الماضي في العديد من الكلّيات، فقد طلبت الحكومة الفرنسية من رؤساء الجامعات ضمان «الحفاظ على النظام» في مواجهة التعبئة الرافضة للحرب في غزة، باستخدام «أقصى حدّ من الصلاحيات» المتاحة لهم. وذكّرت وزيرة التعليم العالي سيلفي ريتايو رؤساء الجامعات العامة البالغ عددها 74 جامعة في فرنسا بأنهم «مسؤولون عن حفظ النظام داخل حرم الجامعة، ولا يمكن للشرطة الدخول إلا بناء على طلب من سلطة الجامعة». كما دعتهم إلى «ضمان تعدّدية التعبير وتعزيز أنظمتها للسماح بإجراء جميع المناقشات في مؤسساتها، في كنف احترام القانون، بطبيعة الحال، وكذلك الأشخاص والأفكار». وأشارت إلى أنه من الممكن فرض «حظر موقّت على الدخول إلى المؤسسة على الطلاب الذين يهدّدون غيرهم».

Continue Reading

أخبار العالم

عملية إزالة وعمليات قمع أخرى لمحتوى إنستغرام وفيسبوك الذي نشره الفلسطينيون ومؤيدوهم – فيديو في الداخل

Avatar

Published

on

جاي روزين هو الرئيس التنفيذي لأمن المعلومات في Meta. عمل سابقًا في Onavo كمؤسس مشارك ورئيس تنفيذي. التحق جاي روزن بالجامعة العبرية في القدس.
قامت شركة Meta Platforms Inc، الشركة الأم لفيسبوك، بتعيين نائب رئيس الشركة في منصب كبير مسؤولي أمن المعلومات (CISO)، وهو أول شخص يشغل هذا المنصب في شركة التواصل الاجتماعي.
Follow us on Twitter

جاي روزين، الذي يعمل في فيسبوك منذ عام 2013 وقاد مؤخرًا جهود سلامة المنتجات والنزاهة في الشركة…
قام فيسبوك وخدمة الصور التابعة له Instagram بإزالة أكثر من 20 مليون قطعة من المحتوى تحتوي على معلومات خاطئة حول فيروس كورونا (COVID-19) بين بداية الوباء ويونيو/حزيران، لكن لم يتمكنا من تحديد مدى انتشار هذه الأنواع من الادعاءات الكاذبة على المنصات.
تعمل سياسات وممارسات ميتا على إسكات الأصوات الداعمة لفلسطين وحقوق الإنسان الفلسطيني على إنستغرام وفيسبوك في موجة من الرقابة المشددة على وسائل التواصل الاجتماعي وسط الأعمال العدائية بين القوات الإسرائيلية والجماعات الفلسطينية المسلحة التي بدأت في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وقد تصاعدت الرقابة على خلفية أعمال عنف غير مسبوقة، بما في ذلك مقتل ما يقدر بنحو 1200 شخص في إسرائيل، معظمهم في الهجوم الذي قادته حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول، ومقتل أكثر من 18 ألف فلسطيني حتى 14 ديسمبر/كانون الأول، نتيجة للقصف الإسرائيلي المكثف إلى حد كبير.

بين أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني 2023، وثقت هيومن رايتس ووتش أكثر من 1050 عملية إزالة وعمليات قمع أخرى لمحتوى إنستغرام وفيسبوك الذي نشره الفلسطينيون ومؤيدوهم، بما في ذلك ما يتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان. طلبت هيومن رايتس ووتش علنًا قضايا تتعلق بأي نوع من الرقابة على الإنترنت وأي نوع من وجهات النظر المتعلقة بإسرائيل وفلسطين. من بين 1050 حالة تمت مراجعتها في هذا التقرير، كانت 1049 حالة تتعلق بمحتوى سلمي لدعم فلسطين تم حظره أو قمعه بشكل غير مبرر، في حين تضمنت حالة واحدة إزالة المحتوى الداعم لإسرائيل. تتضمن الحالات الموثقة محتوى نشأ من أكثر من 60 دولة حول العالم، باللغة الإنجليزية بشكل أساسي، وكلها تعبر عن الدعم السلمي لفلسطين، ويتم التعبير عنها بطرق متنوعة. وهذا التوزيع للحالات لا يعكس بالضرورة التوزيع العام للرقابة. واصل مئات الأشخاص الإبلاغ عن الرقابة بعد أن انتهت هيومن رايتس ووتش من تحليلها لهذا التقرير، مما يعني أن العدد الإجمالي للحالات التي تلقتها هيومن رايتس ووتش تجاوز بكثير 1050 حالة.

وجدت هيومن رايتس ووتش أن الرقابة على المحتوى المتعلق بفلسطين على إنستغرام وفيسبوك هي رقابة منهجية وعالمية. أدى تطبيق ميتا غير المتسق لسياساتها الخاصة إلى إزالة المحتوى المتعلق بفلسطين بشكل خاطئ. في حين أن هذه تبدو أكبر موجة من قمع المحتوى المتعلق بفلسطين حتى الآن، فإن شركة Meta، الشركة الأم لفيسبوك وإنستغرام، لديها سجل موثق جيدًا من حملات القمع الواسعة النطاق على المحتوى المتعلق بفلسطين. لسنوات عديدة، اعتذرت ميتا عن هذا التجاوز ووعدت بمعالجته. في هذا السياق، وجدت هيومن رايتس ووتش أن سلوك ميتا لا يفي بمسؤولياتها المتعلقة بالعناية الواجبة في مجال حقوق الإنسان. على الرغم من الرقابة الموثقة في هذا التقرير، تسمح منظمة ميتا بقدر كبير من التعبير المؤيد للفلسطينيين والإدانات لسياسات الحكومة الإسرائيلية. ومع ذلك، فإن هذا لا يبرر فرض قيود غير مبررة على المحتوى السلمي دعما لفلسطين والفلسطينيين، وهو ما يتعارض مع الحقوق العالمية في حرية التعبير والوصول إلى المعلومات.

اضغط لمشاهدة الفيديو
https://www.facebook.com/LEBANON.NEWS.NETWORK/videos/1112298849995426 

يعتمد هذا التقرير على سنوات من البحث والتوثيق والمناصرة ويكملها من قبل منظمات حقوق الإنسان والحقوق الرقمية الفلسطينية والإقليمية والدولية، ولا سيما حملة، والمركز العربي لتطوير وسائل التواصل الاجتماعي، ومنظمة

Guy Rosen is the Chief Information Security Officer of Meta. He previously worked at Onavo as a Co-Founder, CEO. Guy Rosen attended the Hebrew University of Jerusalem.
Facebook parent Meta Platforms Inc has named a company vice president as chief information security officer (CISO), the first person to fill that role at the social media company.

Guy Rosen, who has been at Facebook since 2013 and most recently led the company’s product safety and integrity efforts…
Facebook and its photo-service Instagram took down more than 20 million pieces of content containing COVID-19 misinformation between the start of the pandemic and June but couldn’t say how prevalent these types of false claims are on the platforms.
Meta’s policies and practices have been silencing voices in support of Palestine and Palestinian human rights on Instagram and Facebook in a wave of heightened censorship of social media amid the hostilities between Israeli forces and Palestinian armed groups that began on October 7, 2023. This systemic online censorship has risen against the backdrop of unprecedented violence, including an estimated 1,200 people killed in Israel, largely in the Hamas-led attack on October 7, and over 18,000 Palestinians killed as of December 14, largely as a result of intense Israeli bombardment.

Between October and November 2023, Human Rights Watch documented over 1,050 takedowns and other suppression of content Instagram and Facebook that had been posted by Palestinians and their supporters, including about human rights abuses. Human Rights Watch publicly solicited cases of any type of online censorship and of any type of viewpoints related to Israel and Palestine. Of the 1,050 cases reviewed for this report, 1,049 involved peaceful content in support of Palestine that was censored or otherwise unduly suppressed, while one case involved removal of content in support of Israel. The documented cases include content originating from over 60 countries around the world, primarily in English, all of peaceful support of Palestine, expressed in diverse ways. This distribution of cases does not necessarily reflect the overall distribution of censorship. Hundreds of people continued to report censorship after Human Rights Watch completed its analysis for this report, meaning that the total number of cases Human Rights Watch received greatly exceeded 1,050.

Human Rights Watch found that the censorship of content related to Palestine on Instagram and Facebook is systemic and global. Meta’s inconsistent enforcement of its own policies led to the erroneous removal of content about Palestine. While this appears to be the biggest wave of suppression of content about Palestine to date, Meta, the parent company of Facebook and Instagram, has a well-documented record of overbroad crackdowns on content related to Palestine. For years, Meta has apologized for such overreach and promised to address it. In this context, Human Rights Watch found Meta’s behavior fails to meet its human rights due diligence responsibilities. Despite the censorship documented in this report, Meta allows a significant amount of pro-Palestinian expression and denunciations of Israeli government policies. This does not, however, excuse its undue restrictions on peaceful content in support of Palestine and Palestinians, which is contrary to the universal rights to freedom of expression and access to information.

This report builds on and complements years of research, documentation, and advocacy by Palestinian, regional, and international human rights and digital rights organizations, in particular 7amleh, the Arab Center for the Advancement of Social Media, and Access Now.

Continue Reading