Connect with us

أخبار الشرق الأوسط

رأي.. كامليا انتخابي فرد تكتب لـCNN: ما لن يتحمله الإيرانيون في عيد النوروز

هذا المقال بقلم کاملیا انتخابی فرد، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتبة، ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN. الاحتفال بعيد النوروز، أو احتفالات رأس السنة الفارسية، يتطلب التسوق لشراء ملابس جديدة للأطفال والأسرة وتحضير المعجنات والمكسرات والشاي والفواكه لتقديمها للضيوف. ولكن في هذا العام لا يمكن للعديد من العائلات حتى تحمل التكاليف الأساسية،…

Avatar

Published

on

رأي.. كامليا انتخابي فرد تكتب لـCNN: ما لن يتحمله الإيرانيون في عيد النوروز

هذا المقال بقلم کاملیا انتخابی فرد، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتبة، ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN. الاحتفال بعيد النوروز، أو احتفالات رأس السنة الفارسية، يتطلب التسوق لشراء ملابس جديدة للأطفال والأسرة وتحضير المعجنات والمكسرات والشاي والفواكه لتقديمها للضيوف. ولكن في هذا العام لا يمكن للعديد من العائلات حتى تحمل التكاليف الأساسية، ناهيك عن شراء متطلبات الاحتفال بعيد النوروز. وليس خفيًا عن الإيرانيين ولا عن العالم أنه في هذه السنة بالذات، تعاني الكثير من العائلات الإيرانية من مشاكل مالية وصعوبات كبيرة لتأمين متطلبات الحياة اليومية. إيران لديها الفستق الأكثر شهرة في العالم، وهي واحدة من أكبر الدول المصدرة لهذه البضاعة في العالم. ومع ذلك يعتبر الفستق اليوم واحدًا من السلع الفاخرة التي لا تستطيع حتى أسر الطبقة المتوسطة شراءها، رغم أنها من المواد الأساسية التي يجب أن تحتويها طاولة المنزل في عيد النوروز لتقديمها للأهل والأصدقاء. كل شيء مكلف للغاية بالنسبة للإيرانيين في العام الفارسي الجديد 1398 الذي يبدأ بيوم 21 مارس/ آذار من التقويم الميلادي. يشعر الكثير من الإيرانيين بالإحباط لدرجة أن كل ما يمكنهم أن يأملوه ويصلوا من أجله هو أن الوضع لن يكون أكثر سوءاً في العام المقبل. مع عدم وجود ضمان بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيعطي إعفاء آخر لعدد محدود من العملاء الذين يشترون النفط الإيراني، قد تزداد الأزمة المالية سوءا بعد العطلات الرسمية. هذه المخاوف تجعل الملايين من الإيرانيين يترددون في إنفاق شيء من المدخرات القليلة التي لديهم في احتفالات العام الجديد، حيث أن المناخ السياسي والمالي لا يعدهم بتغيير إيجابي. إن الصعوبات التي يواجهها الإيرانيون في عيد النوروز هذا العام يعيد إلى الذاكرة فترة الحرب العراقية-الإيرانية في ثمانينيات القرن العشرين، عندما أعلن النظام الإيراني حالة طوارئ عامة وبالتالي تقلصت آمال الناس لتتناسب مع الظروف. كان هناك نقص في كل شيء، من القرطاسية المدرسية إلى الصابون والشامبو وصولاً إلى لحوم البقر والحليب والخبز وحتى الوقود. أتذكر جيدًا أن والدتي طلبت مني أن أحجز مكانًا في طابور الخبز في المخبز في طريق عودتي إلى المنزل بعد المدرسة. اقتصر توزيع الخبز على بضع قطع فقط لكل شخص، لذلك كان على عدد من أفراد الأسرة البقاء في طابور الخبز حتى يتمكنوا من شراء ما يكفي للأسرة. اليوم، من دون حرب ولله الحمد، لا يعرف شعب هذا البلد الجميل، الذي يعد واحداَ من أغنى دول العالم باحتياطاته الضخمة من النفط والغاز، لماذا يتعين عليهم مواجهة هذه المصاعب الاقتصادية. إن الكارثة الاقتصادية، مقترنة بنظام حكم قمعي يضغط على الناس سياسياً وأيديولوجياً، تجعل الحياة صعبة للغاية بالنسبة لمعظم الإيرانيين بحيث يكون البديل الأفضل لهم هو الهجرة. في الوقت الذي ينخرط فيه النظام الإيراني في صراع لا نهاية له مع الولايات المتحدة ويحاول تصدير إيديولوجية، لا تظهر التوقعات أن إيران لديها الكثير من الأيام المشرقة هذا العام. لا يزال النظام في طهران يدعي أنه يعرف كيفية كسر العقوبات ومقاومة أمريكا، لكن مع انتشار الفساد بشكل كبير في النظام، فإن العقوبات لا تخلق سوى فرصاً جديدة لمزيد من الفساد والفقر. أعرف أن جميع الناس في المنطقة يتمنون السلام للشعب الإيراني، ويتمنون لهم الاستقرار والازدهار في السنة الجديدة، رغم كل التحفظات التي لديهم من التعامل مع النظام في الجمهورية الإسلامية.

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

صور فضائية لـ”الخيام البيضاء”.. مؤشر آخر على اقتراب هجوم رفح

Avatar

Published

on

أظهرت لقطات متداولة على منصات التواصل الاجتماعي صفوفا من الخيام البيضاء مربعة الشكل في مدينة خانيونس، التي تبعد عن رفح نحو 5 كيلو مترات إلى الجنوب من قطاع غزة.

ورغم أن وكالات الأنباء لم تتمكن من التحقق من صحة اللقطات، فإن “رويترز” حصلت على صور من شركة “ماكسار تكنولوجيز” الأميركية المتخصصة في التصوير عبر الأقمار الاصطناعية، تظهر مخيمات على أرض في خانيونس كانت خالية قبل أسابيع.

ويعتقد أن هذه الخيم نصبها الجيش الإسرائيلي، لنقل سكان رفح إليها قبل هجومه المتوقع على المدينة الواقعة في أقصى جنوب غزة.

Follow us on Twitter

والأربعاء قال مسؤول كبير بوزارة الدفاع الإسرائيلية، إن الجيش الإسرائيلي يستعد لإجلاء المدنيين الفلسطينيين من رفح ومهاجمة معاقل حركة حماس في المدينة، رغم التحذيرات الدولية من كارثة إنسانية.
وذكر متحدث باسم حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن إسرائيل “ستمضي قدما” في عملية برية في رفح، لكنه لم يحدد جدولا زمنيا.

وأشار المسؤول بوزارة الدفاع إلى أن الوزارة اشترت 40 ألف خيمة، تتسع الواحدة منها ما بين 10 و12 شخصا، للفلسطينيين الذين سيتم نقلهم من رفح.

وقال مصدر بالحكومة الإسرائيلية إن مجلس وزراء الحرب الذي يرأسه بنيامين نتنياهو، يعتزم الاجتماع خلال الأسبوعين المقبلين للموافقة على إجلاء المدنيين في عملية من المتوقع أن تستغرق نحو شهر.

وذكر المسؤول الدفاعي الذي طلب عدم كشف هويته، أن الجيش قد يبدأ العمل على الفور لكنه ينتظر الضوء الأخضر من نتنياهو.

ويلوذ برفح المتاخمة للحدود المصرية أكثر من مليون فلسطيني، نزحوا بسبب الهجوم الإسرائيلي المستمر منذ نصف عام عبر بقية قطاع غزة، ويقولون إن احتمال النزوح مرة أخرى يثير رعبهم.

وتقول إسرائيل التي شنت حربها للقضاء على حماس، إن رفح بها 4 كتائب قتالية كاملة تابعة للحركة، وتعتقد أن تلك الكتائب تلقت تعزيزات من آلاف المقاتلين المنسحبين من مناطق أخرى.

 

سكاي نيوز

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

بايدن: التزامي تجاه إسرائيل لا يتزعزع

Avatar

Published

on

أكد الرئيس الأميركي جو بايدن، الأربعاء، أن التزامه تجاه إسرائيل لا يتزعزع، مشيرا إلى أن “أمن إسرائيل مهم للغاية”.

وقال بايدن بعد التوقيع على حزمة مساعدات عسكرية ضخمة لإسرائيل وأوكرانيا تتضمن أيضا مليار دولار مخصصة للمساعدات الإنسانية لغزة: “نقف في وجهة الديكتاتوريات ونحدد السياسات وهذا ما أجمع عليه الحزبان. التاريخ سيتذكر هذه اللحظة التي أجمع فيها الأميركيون على كلمة واحدة”.

وطالب الرئيس الأميركي (81 عاما) إسرائيل بالسماح بوصول المساعدات الإنسانية على الفور إلى سكان غزة فيما تقاتل الدولة العبرية حركة حماس في القطاع الفلسطيني.

Follow us on Twitter
وأوضح: “سنقوم على الفور بتأمين هذه المساعدات وزيادة حجمها… بما في ذلك الغذاء والإمدادات الطبية والمياه النظيفة”.

وأضاف: “على إسرائيل ضمان وصول كل هذه المساعدات إلى الفلسطينيين في غزة دون تأخير”.

وتحفظت الولايات المتحدة على سلوك إسرائيل في الحرب في غزة وخطة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للمضي باجتياح مدينة رفح بجنوب غزة حيث يتكدس 1.5 مليون شخص معظمهم نازحون من الشمال يقيمون في مخيمات مؤقتة.

وقال بايدن إن الحزمة: “تزيد بشكل كبير من المساعدات الإنسانية التي نرسلها إلى سكان غزة الأبرياء الذين يعانون بشدة”.

وتابع: “إنهم يعانون من عواقب هذه الحرب التي بدأتها حماس، ونحن نعمل بجد منذ أشهر لتوصيل أكبر قدر ممكن من المساعدات لغزة”.

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

مطالبة أممية بتحقيق دولي حول مقابر غزة الجماعية

Avatar

Published

on

تحذير لـ”الذرية الدولية” من “النووي الإيراني”… وعقوبات أميركية على طهران
دخلت حرب غزة يومها الـ200 أمس بلا أيّ بوادر تهدئة تلوح في الأفق، بل تتزايد المخاوف من اجتياح إسرائيلي لرفح في أي لحظة، بينما طالب مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بتحقيق دولي في المقابر الجماعية التي عُثر عليها في مجمّع الشفاء ومجمّع ناصر في القطاع. ووصف المفوض السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك الدمار الذي لحق بمجمّع الشفاء، وهو أكبر مستشفى في غزة، وبمجمّع ناصر الطبي في خان يونس، ثاني المراكز الاستشفائية الكبيرة في القطاع، بأنه «مروّع»، مشدّداً في بيان على الحاجة إلى «تحقيقات مستقلّة وفعّالة وشفّافة» في هذه الوفيات.

واعتبر تورك أنّه «نظراً لسيادة مناخ الإفلات من العقاب، لا بدّ من إشراك محقّقين دوليين في هذا المسار»، مؤكداً أن «قتل مدنيين ومعتقلين وأفراد آخرين هم «خارج ساحة المعركة» هو جريمة حرب»، في حين أفاد مسؤولون في غزة عن انتشال 283 جثّة من بين أنقاض مستشفى ناصر، وتسعى المفوضية السامية للأمم المتحدة إلى التحقّق من العدد.

في المقابل، نفى الجيش الإسرائيلي الاتهامات الموجّهة لقواته بدفن مئات الجثث في إحدى باحات مستشفى ناصر، مدّعياً أن «لا أساس لها من الصحة»، مع إقراره بفحصه للجثامين التي كانت مدفونة هناك في إطار «الجهود المبذولة لتحديد مكان الرهائن والمفقودين»، لافتاً إلى أن «الجثث التي فُحصت والتي لا تعود للرهائن الإسرائيليين أُعيدت إلى مكانها».

ميدانيّاً، أعلن الجيش الإسرائيلي قصف عدّة مواقع لعناصر «حماس» في جنوب القطاع، لافتاً إلى أن طائراته أغارت ليل الإثنين – الثلثاء على «حوالى 25 هدفاً»، من بينها مراكز مراقبة عسكرية، فيما كشف أيضاً أن إسرائيل أمرت بعمليات إخلاء جديدة في منطقة بيت لاهيا في شمال القطاع، واصفاً إيّاها بأنها «منطقة قتال خطرة».

من ناحيته، قال الناطق باسم «كتائب القسّام»، الجناح العسكري لـ»حماس»، أبو عبيدة، إنّه «بعد 200 يوم من معركة «طوفان الأقصى» لا يزال العدو المجرم يُحاول لملمة صورته». واعتبر أن «العدوّ لا يزال عالقاً في رمال غزة»، مؤكداً أنه «لن يحصد إلّا الخزي والهزيمة».

ديبلوماسيّاً، أوضحت الخارجية القطرية أن المكتب السياسي لـ»حماس» سيبقى قائماً في الدوحة طالما أن وجوده «مفيد وإيجابي» لجهود الوساطة، مكرّرةً موقف بلادها أن الدوحة ملتزمة بالوساطة، ولكنّها في «مرحلة إعادة تقييم»، في وقت دانت فيه «حماس» تصريحات أدلى بها وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، حمّل خلالها الحركة مسؤولية «تعطيل» التوصّل إلى اتفاق من شأنه أن يؤدّي إلى وقف القتال وإطلاق سراح الرهائن.

توازياً، شدّد البيت الأبيض على أن الولايات المتحدة تُريد «رؤية تقدّم فعلي» داخل وكالة «الأونروا» قبل أن تُقرّر استئناف تمويلها، بينما حضّ مفوّض الاتحاد الأوروبي المسؤول عن إدارة الأزمات يانيز لينارسيتش المانحين الدوليين على تمويل «الأونروا» بعدما خلص تقرير مستقلّ إلى أن إسرائيل لم تُقدّم أدلّة على أن مئات من موظّفي الوكالة أعضاء في مجموعات «إرهابية».

إيرانيّاً، حذّر الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي خلال زيارته باكستان، من أنه إذا هاجمت إسرائيل الأراضي الإيرانية فإنّ «الظروف» ستتغيّر تماماً، مهدّداً بأنّه «لن يتبقى شيء من الكيان الإسرائيلي إذا هاجم الأراضي الإيرانية»، في وقت فرضت فيه الولايات المتحدة رزمة عقوبات جديدة على الجمهورية الإسلامية تستهدف «شركتَين و4 أفراد ضالعين في هجمات سيبرانية خبيثة» نُفّذت «ضدّ شركات وكيانات حكومية أميركية».

وأوضحت الخزانة الأميركية أن هذه الهجمات نُفّذت «باسم القيادة السيبرانية – الإلكترونية للحرس الثوري الإسلامي في إيران»، فيما كان لافتاً بالأمس تحذير مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي من أنّه أمام إيران «أسابيع وليس أشهراً» للحصول على ما يكفي من اليورانيوم المخصّب لتطوير قنبلة نووية. لكنّه أوضح أن «هذا لا يعني أن إيران تمتلك أو ستمتلك سلاحاً نوويّاً في تلك الفترة الزمنية».

وفي أميركا، اعتُقل أكثر من 130 شخصاً خلال احتجاجات مؤيّدة للفلسطينيين في حرم جامعة نيويورك، لكن أُخلي سبيلهم بعد صدور استنابات قضائية بحقهم، فيما تتسارع وتيرة التحرّكات الاحتجاجية كذلك في جامعتَي ييل وكولومبيا وغيرها من الكليات.

 

نداء الوطن

Continue Reading