Connect with us

أخبار احتماعية

نقابة أصحاب المستشفيات تحذّر من تداعيات زيادة الأجور

Published

on

اعتبرت نقابة أصحاب المستشفيات في لبنان في بيان، “أن قانون مضاعفة الحد الادنى للاجور وبدلات النقل سوف تكون له ارتدادات خطيرة على المستشفيات حيث المداخيل في انكماش متواصل والكلفة في ارتفاع جنوني”.

ورأت ان “الزيادات المتتالية للأجور بهذا الشكل العشوائي لا يحل المشكلة حيث ارتفاع اسعار السلع والخدمات سوف يتجاوز كما يحصل دائماً قيمة هذه الزيادات ويضعنا في حلقة جهنّمية تفرغ قدرات المؤسسات على الاستمرارية وتفرغ جيوب الموظفين”.

وتابع البيان: “ان المستشفيات غير قادرة على تحمّل هذه الزيادة على الأجور لأنّ الجهات الضامنة غير قادرة على زيادة تعريفاتها بما يتناسب وزيادة الكلفة، كما أنّ المريض لم يعد قادراً على تحمّل مزيد من الفروقات التي يسدّدها من جيبه الخاص عند دخوله المستشفى”.

وقالت: “في اعتقادنا انّه لا يخفى على المعنيين بهذا الشأن، اي الحكومة والاتحاد العمالي العام والهيئات الاقتصادية، عبثية اقرار هذه الزيادات وهي ليست اكثر من محاولة لتهدئة الموظفين، وكذلك يعلم الموظفون انّ هذا لا يحل مشكلتهم الحياتية ولكن الكل يسير في هذا الطريق الخطأ وكأنّه قدر سيّئ هبط علينا”.

وختمت مشيرة الى انه “سوف يكون هناك مزيد من المشاكل بين ادارات المستشفيات وموظفيها واستقالات وتسريحات والنتيجة واحدة: مزيد من التعثر في القطاع الاستشفائي وقفزة جديدة نحو الانهيار الآتي بخطى ثابتة”.

 

Continue Reading

أخبار احتماعية

The Tearsmith… دراما رومانسية مبتذلة

Published

on

إقتبست شبكة «نتفلكس» رواية من نوع الخيال الغامض للكاتبة إيرين دوم لتقديم الفيلم الإيطالي المبتذل The Tearsmith (صانع الدموع). يشمل هذا الفيلم جميع المواضيع التي يمكن توقّعها في هذا النوع من القصص، بدءاً من اليتامى الغامضين ودور الأيتام المشبوهة، وصولاً إلى الأسرار القاتمة والقوى الخارقة.
Follow us on Twitter
الفيلم من بطولة سيمون بالداسروني بدور «رايجل» وكاترينا فيريولي بدور «نيكا». يشمل طاقم الممثلين أيضاً أسماءً مثل سابرينا بارافيسيني، وأليساندرو بيديتي، وروبرتا روفيلي، وهو من إخراج أليساندرو جينوفيزي.

تبدأ القصة في دار أيتام معزول اسمه «غريف». هذا المكان مليء بزوايا مظلمة وخرافات مخيفة عن حِرَفي كان مسؤولاً عن اختراع المخاوف التي اجتاحت الكائنات البشرية. لكن تضطر «نيكا» البالغة من العمر 17 عاماً لترك ذلك الميتم وقصصه الشائكة حين تتبناها أخيراً عائلة «ميليغان».

لكن تضطر هذه الفتاة للأسف لمشاركة منزلها الجديد مع يتيم آخر اسمه «رايجل» من دار الأيتام نفسه. هي تظن أنه «صانع الدموع» المزعوم. هما يتبادلان الكراهية، لكنّ تجربتهما المشتركة والمؤلمة في الميتم تجعلهما يتقرّبان من بعضهما أيضاً. سرعان ما يزداد الوضع احتداماً بسبب الانجذاب الواضح بينهما.

يبدو هذا الفيلم أشبه بنسخة معاصرة من سلسلة Twilight (الشفق)، حتى أنه قد يتجدد بعد عقد من الزمن، لكنه يبقى حتى الآن عملاً مزعجاً لأقصى حد. سيضطر المشاهدون لكبح أفكارهم المنطقية طوال الوقت، ويجب أن يتغاضوا أيضاً عن التمثيل الدرامي المبالغ فيه لأبطال القصة، والألقاب الغريبة التي يختارها صانعو العمل مثل «حشرة العث»، والتحديق المتواصل بين البطلَين لتجسيد شكل مبتذل من الرومانسية القائمة على فكرة «النظر إلى أعماق الحبيب».

على صعيد آخر، تتعدد المشاهد الجريئة بلا مبرر، فهي لا تضيف شيئاً إلى الحبكة الأصلية، وتبدو الوجوه المتجهّمة والمزحات العابرة مأخوذة من منشورات منصة «تمبلر»، فهي ليست منطقية كونها لا تتماشى مع أحداث الفيلم. وفي الأجزاء التي تخلو من هذه الجوانب الشائبة، تبرز مشاكل أخرى مثل الحوارات المبتذلة التي تُستعمل خلال فصول الفيلم المتبقية.

تبدو الموسيقى التصويرية مشابهة للبوب الشعبي وأغاني الروك، لكنها تُستعمَل في لحظات غير مناسبة. لا يُفترض أن تتطور جميع الأحداث على وقع الموسيقى! قد تكون بنية القصة مثيرة للاهتمام، فهي تبدأ بطريقة مباشرة وتتعدد لقطات الماضي لشرح التجارب المريعة التي عاشها بطلا القصة سابقاً في دار الأيتام.

لسوء الحظ، اختار الكتّاب أسهل مقاربة ممكنة، فاستعملوا تعليقات صوتية متواصلة وأسلوباً سردياً رتيباً. من الواضح أنهم لا يحبذون المقاربة المبنية على عرض الأحداث بطريقة مشوّقة بدل سردها بأسلوب ممل. في الوقت نفسه، يُصرّ الفيلم على عرض معلومات متلاحقة وكشف الحقائق تباعاً، لكنه يخلو من صراع أساسي. قد ينشأ صراع معيّن في النصف الثاني من الفيلم، لكنّ الأحداث التي تسبقه لا تستحق عناء المشاهدة.

تجدر الإشارة إلى أن القصة لا ترتكز على فكرة سفاح القربى لأن «رايجل» و»نيكا» لا ينتميان إلى العائلة نفسها ولم يكبرا معاً كشقيقَين. يأتي التحوّل الأخير في الحبكة ليحلّ هذه المعضلة أيضاً. لكن تبقى أي علاقة رومانسية بين شخصَين يُفترض أن يعيشا كإخوة في مكان واحد مزعجة، ويشكّل هذا الجانب من القصة أساس الحبكة الأصلية والصراعات المحتملة. تتعدد الحبكات التي تسمح بتقديم قصص حب مستحيلة. ما الداعي إذاً لاختيار هذا النوع من الحبكات المثيرة للجدل؟ عند البحث عن قصص حب قوية، من الأفضل دوماً العودة إلى أعمال كلاسيكية، على رأسها قصة روميو وجولييت!

أخيراً، تحمل القصة الأصلية جوانب واعدة طبعاً، لكنّ النسخة المقتبسة التي تقدّمها شبكة «نتفلكس» تبدو أشبه بمقاطع مجزأة كتلك التي تُعرَض على «تيك توك». بعبارة أخرى، يبدو الفيلم أقرب إلى قصة رومانسية قاتمة ومزعجة، وهو يشبه على مستويات عدة فيلم Culpa Mía (خطأي) الذي عرضته منصة «أمازون برايم». تدخل هذه القصص كلها في خانة الدراما الرومانسية الجديدة التي تستهدف المراهقين المعاصرين. يُصنَّف الفيلم للراشدين فقط، لكنّ هذا التصنيف لم يمنع المراهقين سابقاً من مشاهدة أعمال مثل Red Riding Hood (ذات الرداء الأحمر)، أو Jennifer’s Body (جسم جنيفر)، أو Beastly (وحشي)، أو Twilight (الشفق).

Continue Reading

أخبار احتماعية

إحذروا Don Julio؟

Published

on

يُعدّ مشروب التيكيلا من المشروبات المطلوبة بكثرةٍ في لبنان خصوصاً خلال السّهرات في الحانات والنوادي الليليّة، إلاّ أنّ الصّرخة علت أخيراً في صفوف العديد من الأشخاص الذين يطلبون هذا المشروب من نوع Don Julio بعدما سُجِّلت حالات تسمّم وإعياء وغثيان وأوجاعٍ شديدة في الرأس بعد تناول التيكيلا من هذا النوع، ليتبيّن لاحقاً أنّ الزجاجات الموزّعة من قبل الوكيل في أسواقنا مزوّرة وغير أصليّة.

منقول

Continue Reading

أخبار احتماعية

كيف بدت شيرين عبد الوهاب بعد أن خسرت من وزنها !!

Published

on

Follow us on Twitter
خلال الساعات القليلة الماضية، تصدرت الفنانة شيرين عبد الوهاب حديث مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد انتشار صور لها بكثرة عبر السوشال ميديا، برفقة زوجها الفنان حسام حبيب.

وانهالت التعليقات على الصورة الأحدث لشيرين، واعتبر البعض أن الأخيرة تعيش أياما جيدة وذلك يظهر على ملامحها التي تغيرت عن الفترة السابقة، كما وانها خسرت الكثير من الوزن.

ويوم 28 كانون الأول، ستحيي شيرين عبد الوهاب حفلة كبيرة في بيروت .

Continue Reading