Connect with us

أخبار الشرق الأوسط

هل كان هجوم حماس على إسرائيل “عملاً داخليًا” من قبل النخبة العالمية التي تعمل جنبًا إلى جنب مع إدارة بايدن والحكومة الإسرائيلية؟!

Avatar

Published

on

كان هجوم حماس على إسرائيل “عملاً داخليًا” من قبل النخبة العالمية التي تعمل جنبًا إلى جنب مع إدارة بايدن والحكومة الإسرائيلية كجزء من المخطط الرئيسي الكبير للحرب العالمية الثالثة – والذي كان قيد الإعداد منذ إنشاء دولة إسرائيل. بعد الحرب العالمية الثانية.
Follow us on Twitter
وفقًا لأحد المطلعين، تم تمويل وتسليح الإرهابيين من قبل إدارة بايدن في الفترة التي سبقت الهجوم، ووافقت أجهزة الدفاع والمخابرات الإسرائيلية على التنحي والنظر في الاتجاه الآخر عندما تم شن الهجوم.

ولكن هناك مشكلة واحدة فقط تواجه النخبة العالمية وخططها لاستعباد الجنس البشري. وتعتمد خططهم على بقاء شعوب العالم في حالة جهل، ولن نسمح بحدوث ذلك.

تتلقى إسرائيل كل عام مليارات الدولارات من المساعدات العسكرية الأمريكية، وقد قامت مؤخرًا بتركيب نظام اعتراضي جديد “مقلاع داود” لتكملة العديد من أنظمة الدفاع النشطة بالفعل وعالية التقنية – القبة الحديدية، وديفيد سلينج، وأرو 2، وأرو 3.

ولم يدخروا أي نفقات في تركيب أحدث وأكبر المعدات العسكرية في سمائهم. ومع ذلك، من المتوقع أن نعتقد أن أنظمة الدفاع عالية التقنية هذه لا يمكنها الحماية ضد…. الطائرات الشراعية الآلية؟

كما قامت إسرائيل بتحديث وتعزيز جدارها الحدودي بالتقنيات المتقدمة والرقابة، وأطلقت عليه اسم الجدار الحديدي. يمتلك الإسرائيليون نظام المراقبة الأكثر تقدمًا وغزوًا في العالم، وهناك رقابة في كل مكان، حتى في أعماق الأرض حتى لا يتمكن الفلسطينيون من بناء الأنفاق. وكان الإسرائيليون يتباهون حرفياً بأن الصرصور لا يستطيع عبور الحدود دون علم الجيش.

والآن نعلم أنه على الرغم من نفيهما، فإن نتنياهو وإسرائيل كانا على علم بالهجوم قبل وقوعه.

ذكرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل والأسوشيتد برس والجزيرة أن مصر حذرت إسرائيل من هجوم كبير قادم من غزة قبل 10 أيام من الأحداث في نهاية الأسبوع، لكن المسؤولين الإسرائيليين تجاهلوا ذلك.


هل هذه عملية نفسية عالمية أخرى؟

وفقا لعميل استخبارات إسرائيلي سابق، فإن هجوم حماس ليس له أي معنى ويحمل كل السمات المميزة للعملية المخطط لها:

إنها ليست مخطئة. شيء خاطئ جدا هنا. يمكننا أن نبدأ مع جو بايدن، خادم النخبة، الذي أرسل مؤخراً مليارات الدولارات إلى إيران، والذي يمول حماس بشكل مباشر. قبل أيام فقط، أرسل بايدن دفعة غير منتظمة بقيمة 75 مليون دولار مباشرة إلى فلسطين، ثم بعد أيام، بعد هجوم حماس، أرسل 8 مليارات دولار إلى إسرائيل في شكل مساعدات عسكرية طارئة.

ووفقاً للتقليد العظيم للنخبة العولمية، تقوم إدارة بايدن بتمويل جانبي الحرب. قامت عائلة روتشيلد بتمويل جانبي الحروب النابليونية، وقد أثبت ذلك مربحًا جدًا بالنسبة لهم، حيث قاموا بتمويل كلا الجانبين في كل حرب منذ ذلك الحين، بما في ذلك الحربين العالميتين.

ولعائلة بوش أيضاً تاريخ في هذا الصدد، حيث قام بريسكوت بوش، جد جورج دبليو بوش، بتمويل جانبي الحرب العالمية الثانية.

النخبة العولمية تريد فقط رؤية العالم يحترق. وكن ثريًا أثناء حدوث ذلك.

إن البلهاء المفيدين في وسائل الإعلام الرئيسية مصممون على وصف الهجوم بأنه “11 سبتمبر الإسرائيلي” – وهم أقرب إلى الحقيقة مما يدركون.

تمامًا مثل هجمات 11 سبتمبر، فإن الهجوم على إسرائيل ليس كما يبدو، ويمكن رفض الروايات الرسمية المحيطة بالحدثين تمامًا باعتبارها دعاية واضحة.

والأكثر إثارة للقلق هو أن كل المؤثرين والنقاد والسياسيين البارزين أدانوا على الفور الهجمات، على الرغم من غرابتها العديدة، دون طرح أي أسئلة حول الإخفاقات الأمنية العديدة للجيش الإسرائيلي.

أعلن مدققو الحقائق، الذين وظفتهم النخبة العالمية بما في ذلك بيل جيتس وجورج سوروس، على الفور أن الهجوم لم يكن عملاً داخليًا.

ما زالوا لم يشرحوا لماذا يُتوقع منا أن نصدق أي شيء يقولونه مع الأخذ في الاعتبار أنهم غير مدربين، وغير مؤهلين، ويكتبون تدقيقاتهم على أرائكهم المريحة في كاليفورنيا، أو في بعض الحالات، بينما هم مستلقون على السرير يدخنون الحشيش.

وقد تم بالفعل ضبط شبكة CNN وهي تنشر أخبارًا مزيفة حول الهجوم، حيث قامت بتجديد لقطات قديمة من عام 2021 لنشر أجندة الحرب العالمية.

ولم تهدر قناة MSNBC أي وقت في تذكير الأميركيين بمكانتهم في النظام الهرمي العالمي. ووفقاً للنخبة، فإن حياة 20 إسرائيلياً تساوي حياة 1000 أميركي.

تمامًا مثل هجمات 11 سبتمبر، تفرك النخبة العولمية أيديها معًا على احتمال شن حروب إلى الأبد في الشرق الأوسط، والمزيد من تخفيض قيمة العملات، والمزيد من إهمال الناس لصالح الحرب والموت والأجندة العالمية. .

العنف يولد المزيد من العنف. النخبة عازمة على إرسال البشرية في سباق إلى القاع، بينما يزدادون ثراءً، ويضيقون الخناق حول عنق البشرية، ويضعون أجندتهم المخططة منذ فترة طويلة للحرب العالمية الثالثة وحكومة عالمية واحدة.

اعترف روتشيلد أن عائلته أنشأت إسرائيل كجزء من المخطط الرئيسي العظيم للحرب العالمية الثالثة – والآن أصبحت أجندتهم تتكشف أمام أعيننا.

هنا في صوت الشعب، نحن مصممون على مواصلة فضح جرائم النخبة العالمية ولكننا بحاجة لمساعدتكم. اشترك في القناة، وانشر هذا الفيديو على نطاق واسع، وانضم إلى مجتمع People’s Voice Locals للحصول على محتوى حصري وغير خاضع للرقابة. آمل أن نراكم هناك.

The #Hamas attack on #Israel was an “#inside job” by the globalist elite working in tandem with the #Biden #administration and the Israeli government as part of the great masterplan for World War 3 – which has been in the works since the state of Israel was created after World War 2.

According to an insider, the #terrorists were funded and armed by the Biden administration in the build-up to the #attack, and Israeli defence and #intelligence services agreed to stand down and look the other way when the attack was launched.

https://thepeoplesvoice.tv/insider-admits-israel-attack-was-false-flag-to-start-holy-war-and-usher-in-one-world-government/

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

نتنياهو يحسم حتمية “اجتياح رفح”… ودعوة أميركية لحماس لقبول الهدنة

Avatar

Published

on

جامعة كولومبيا تُهدّد بطرد الطلّاب محتلّي قاعة “هاميلتون”
لم تستسلم «الآلة» الديبلوماسية والمخابراتية المصرية، بالتعاون مع الديبلوماسية القطرية، للحواجز التي تحول حتّى كتابة هذه السطور دون إبرام اتفاق هدنة يتخلّله تبادل للأسرى والرهائن بين إسرائيل و»حماس» ويُبعد شبح «اجتياح رفح»، ولو موَقتاً، والذي «يحوم» فوق الحدود بين قطاع غزة وسيناء مع تكرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس حسمه حتمية شنّ جيشه هجوماً بريّاً في رفح «مع أو من دون» هدنة مع الحركة، معتبراً من ناحية أخرى أنه إذا أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكّرات اعتقال بحقّ مسؤولين إسرائيليين بتُهم تتعلّق بحرب غزة، فإنّ ذلك سيكون «فضيحة تاريخية».

وكشف مسؤول إسرائيلي كبير لوكالة «فرانس برس» أن حكومة الدولة العبرية «ستتّخذ قراراً بمجرّد أن تُقدّم «حماس» ردّها… سننتظر حتّى مساء الأربعاء قبل اتخاذ قرار» في شأن إرسال وفد إلى القاهرة من عدمه، في وقت حضّ فيه وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن من إحدى ضواحي عَمّان، الحركة، على قبول المقترح الجديد لوقف لإطلاق النار في غزة، وقال: «لا مزيد من التأخير ولا مزيد من الأعذار. إن وقت العمل قد حان الآن»، مضيفاً: «نودّ أن نرى في الأيام المقبلة هذا الاتفاق يُنفّذ».
Follow us on Twitter
وفيما تتزايد المخاوف الدولية من تداعيات عملية عسكرية على رفح، حذّر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش من أن أي هجوم عسكري على رفح سيُشكّل «تصعيداً لا يُحتمل وسيؤدّي إلى مقتل مزيد من المدنيين وسيدفع مئات الآلاف إلى الفرار»، وحضّ تل أبيب على عدم شنّ أي عملية من هذا النوع. كما أعرب عن «قلقه العميق» إزاء اكتشاف مقابر جماعية في غزة، ودعا إلى إجراء تحقيق دولي مستقلّ.

وفي ما يتعلّق بالمساعدات الإنسانية، شهد بلينكن انطلاق أوّل قافلة شاحنات أردنية محمّلة بالمساعدات وموجّهة إلى القطاع عبر معبر إيريز (بيت حانون) الذي أعادت إسرائيل فتحه، مشدّداً على أهمية الجهود المبذولة لإدخال المزيد من المساعدات إلى غزة. والتقى الوزير الأميركي العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني ووزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، وتناول البحث سُبل زيادة المساعدات والجهود الديبلوماسية المبذولة من أجل وقف موَقت لإطلاق النار.

وحذّر الملك من «خطورة أي عملية عسكرية في رفح»، مشيراً إلى أن «الآثار الكارثية للحرب الدائرة في غزة قد تتّسع لتشمل مناطق في الضفة الغربية والقدس، والمنطقة بأسرها». وغادر بلينكن إلى إسرائيل حيث سيجتمع مع نتنياهو ومسؤولين آخرين اليوم لمناقشة الهدنة والضغط عليهم لإدخال مزيد من المساعدات إلى القطاع.

توازياً، أكد اجتماع اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية – الإسلامية الاستثنائية المشتركة في شأن التطورات في القطاع، مع وزراء خارجية وممثلي الدول الأوروبّية، دعم الجهود الرامية لإنهاء حرب غزة، واتخاذ الخطوات اللازمة لتنفيذ حلّ الدولتين، وشدّد على الحاجة إلى تكثيف دعم جهود بناء الدولة، ودعم الحكومة الفلسطينية الجديدة، وأهمّية وجود حكومة فلسطينية واحدة في الضفة والقدس الشرقية وغزة.

في الأثناء، أعلنت الصين أن حركتَي «فتح» و»حماس» أجرتا في بكين محادثات «متعمّقة وصريحة» للدفع في اتجاه المصالحة الفلسطينية، مشيرةً إلى أن «الجانبَين أكدا أن لديهما كامل الإرادة السياسية لتحقيق المصالحة من خلال الحوار والتشاور… وناقشا العديد من القضايا المحدّدة وأحرزا تقدّماً».

قضائيّاً، رفضت محكمة العدل الدولية طلباً قدّمته نيكاراغوا تُطالبها فيه باتخاذ «إجراءات عاجلة» بعد اتهام ألمانيا بانتهاك اتفاقية 1948 لمنع «الإبادة الجماعية» بتزويدها إسرائيل أسلحة تستخدمها في حربها مع «حماس» في غزة. ورحّبت ألمانيا بقرار القضاة، مؤكدةً أن «لا أحد فوق القانون، وهذا ما يوجّه عملنا».

وفي أميركا، هدّدت جامعة كولومبيا في نيويورك التي تواجه منذ أسبوعين حركة طالبية مؤيّدة للفلسطينيين باتت تتّخذ شكلاً عنفيّاً ومخالفاً للقانون، بطرد الطلّاب الذين يحتلّون مبنى قاعة «هاميلتون» في الحرم الجامعي، محذّرةً من أن «الاستمرار على هذا النحو سيكون له بطبيعة الحال تداعيات». واتهمت محتلّي المبنى بـ»التخريب وكسر الأبواب والنوافذ وسدّ المداخل»، فيما ذكر البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي جو بايدن «يعتقد أن السيطرة على مبنى جامعي بالقوّة هو نهج سيّئ» وليس «مثالاً على الاحتجاج السلمي».

أمّا في الضفة الغربية، فقد أجبر طلّاب فلسطينيون غاضبون من جامعة «بيرزيت» ديبلوماسيين أوروبّيين على فضّ اجتماع لهم في المتحف الفلسطيني المُلاصق تماماً للجامعة، بسبب موقف بلاد بعض الديبلوماسيين من حرب غزة، وفق وكالة «فرانس برس».

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

إسرائيل: إنسحاب “الحزب” أو حرب شاملة – بري يعمل على “فصل لبنان عن غزة”… والـ1701 أمام قمّة البحرين

Avatar

Published

on

أبلغ أمس وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس نظيره الفرنسي ستيفان سيجورنيه تمسّك تل ابيب بمطلب انسحاب «حزب الله» من منطقة الحدود الجنوبية، وإلا فإنها ستخوض «الحرب الشاملة». وفي المقابل، جدّد «الحزب» تمسّكه ببقائه في هذه المنطقة «مهما كانت هناك من مساعٍ ووفود ووساطات»، كما قال الوزير السابق محمد فنيش.
Follow us on Twitter
ووسط هذه التناقضات كانت أحوال الميدان على شدتها في الساعات الماضية حتى ساعة متقدمة من الليل، وتخللتها غارات على عدد من مناطق الجنوب، فيما قصف «حزب الله» مستوطنات شمالية.

وعلى الصعيد السياسي، يحرص رئيس مجلس النواب نبيه بري الذي يتولى المفاوضات غير المباشرة مع إسرائيل، على التنسيق المباشر مع «الحزب» في كل خطوة يخطوها في هذه المفاوضات، كما كشف الزعيم الدرزي وليد جنبلاط. وتحدثت المعلومات عن تكليف بري النائب علي حسن خليل حمل الورقة الفرنسية التي تسلمتها عين التينة مساء الاثنين الى المعاون السياسي للأمين العام لـ»حزب الله» حسين الخليل.

أما في تل ابيب، فأعلن سيجورنيه بعد لقائه نظيره الإسرائيلي: «شاركنا اليوم (امس) مع إسرائيل مناقشة اقتراحات قدّمت للبنان لتهدئة التوتر مع «حزب الله». وقد تبادلنا بعض الاقتراحات التي سبق أن قدّمناها للجانب اللبناني». فيما قال وزير الخارجية الإسرائيلي: «إذا لم ينسحب «حزب الله» عن الحدود مع إسرائيل، فإننا نقترب من حرب شاملة. وسيتم احتلال مناطق واسعة، وإنشاء منطقة أمنية عازلة تسيطر عليها إسرائيل التي ستعمل ضد «الحزب» في كل لبنان».

وفي سياق متصل، قال جنبلاط في حديث صحافي أنّ بري «هو المكلف بالتفاوض مع المبعوث الرئاسي الأميركي آموس هوكشتاين». وأضاف: «الحقيقة أنّ بري يتفاوض حول إمكانية فصل الملف اللبناني عن ملف غزة. أما بالنسبة للمرحلة المقبلة فلا أستطيع التنبؤ بما سيحدث. لكني آمل أن نُجنّب البلاد التصعيد».

على صعيد آخر، زار وزير خارجية مملكة البحرين عبداللطيف بن راشد الزياني بيروت تحضيراً للقمة العربية المقبلة التي تستضيفها المنامة. وقال مصدر واسع الاطلاع لـ»نداء الوطن» أنّ لبنان أبلغ الى الموفد الملكي البحريني «انه يطمح الى إعطاء الأولوية لثلاثة أمور أساسية وهي:

أولاً- عودة الاستقرار الى الجنوب من خلال التنفيذ الكامل للقرار الدولي 1701 على ان يكون التنفيذ من الجانبين وليس فقط من جانب لبنان، وإعادة إعمار ما دمره العدوان.

ثانياً- جعل قضية النزوح السوري بنداً أساسياً في القرارات التي ستصدر عن قمة المنامة.

ثالثاً- مساعدة لبنان على إعادة انتظام مؤسساته الدستورية بانتخاب رئيس للجمهورية وبدء العملية الاصلاحية بدعم عربي لاستعادة عافيته الاقتصادية والمالية».

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

صور فضائية لـ”الخيام البيضاء”.. مؤشر آخر على اقتراب هجوم رفح

Avatar

Published

on

أظهرت لقطات متداولة على منصات التواصل الاجتماعي صفوفا من الخيام البيضاء مربعة الشكل في مدينة خانيونس، التي تبعد عن رفح نحو 5 كيلو مترات إلى الجنوب من قطاع غزة.

ورغم أن وكالات الأنباء لم تتمكن من التحقق من صحة اللقطات، فإن “رويترز” حصلت على صور من شركة “ماكسار تكنولوجيز” الأميركية المتخصصة في التصوير عبر الأقمار الاصطناعية، تظهر مخيمات على أرض في خانيونس كانت خالية قبل أسابيع.

ويعتقد أن هذه الخيم نصبها الجيش الإسرائيلي، لنقل سكان رفح إليها قبل هجومه المتوقع على المدينة الواقعة في أقصى جنوب غزة.

Follow us on Twitter

والأربعاء قال مسؤول كبير بوزارة الدفاع الإسرائيلية، إن الجيش الإسرائيلي يستعد لإجلاء المدنيين الفلسطينيين من رفح ومهاجمة معاقل حركة حماس في المدينة، رغم التحذيرات الدولية من كارثة إنسانية.
وذكر متحدث باسم حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن إسرائيل “ستمضي قدما” في عملية برية في رفح، لكنه لم يحدد جدولا زمنيا.

وأشار المسؤول بوزارة الدفاع إلى أن الوزارة اشترت 40 ألف خيمة، تتسع الواحدة منها ما بين 10 و12 شخصا، للفلسطينيين الذين سيتم نقلهم من رفح.

وقال مصدر بالحكومة الإسرائيلية إن مجلس وزراء الحرب الذي يرأسه بنيامين نتنياهو، يعتزم الاجتماع خلال الأسبوعين المقبلين للموافقة على إجلاء المدنيين في عملية من المتوقع أن تستغرق نحو شهر.

وذكر المسؤول الدفاعي الذي طلب عدم كشف هويته، أن الجيش قد يبدأ العمل على الفور لكنه ينتظر الضوء الأخضر من نتنياهو.

ويلوذ برفح المتاخمة للحدود المصرية أكثر من مليون فلسطيني، نزحوا بسبب الهجوم الإسرائيلي المستمر منذ نصف عام عبر بقية قطاع غزة، ويقولون إن احتمال النزوح مرة أخرى يثير رعبهم.

وتقول إسرائيل التي شنت حربها للقضاء على حماس، إن رفح بها 4 كتائب قتالية كاملة تابعة للحركة، وتعتقد أن تلك الكتائب تلقت تعزيزات من آلاف المقاتلين المنسحبين من مناطق أخرى.

 

سكاي نيوز

Continue Reading