Connect with us

أخبار مباشرة

من مخيّم عين الحلوة إلى الكحالة.. هل تحقّقت تحذيرات السفارات؟

Avatar

Published

on

كتبت إيسامار لطيف في موقع “” أنه في لبنان، يندهش البعض من أمور عادية لا تستدعي الدهشة، وينتفضون فجأة على صغائر أخرى باتت طبيعيّة بالنسبة إلينا بما أنّنا “مزرعة مشرّعة” على مصراعَيْها لكلّ شعب يرغب بالاقتتال بعيداً عن بلده، أو لكلّ حزب يُهرّب الذخائر في وضح النهار و”على عينك يا دولة”، ولكلّ “ميليشيا” تلبس ثوب الوطنيّة على “السوشيل ميديا” والأحياء الشعبيّة لتُنادي بـ”لبنان العزّة والكرامة” على أنغام أغنية عاصي الحلاني “بيكفي إنّك لبناني”!

وتابعت…

للحقيقة، نعم اكتفينا. اكتفينا ذلاً وقهراً وتهجيراً وتفجيراً وفقراً وعجزاً وغُربةً وفساداً وسرقةً ووقاحةً وكذباً، وطبعاً يُمكنكم إضافة ما يطيب لكم على هذه القائمة السوداويّة التي يوفرّها لبنان لسيّاحه في موسم “أهلا بهالطلّة أهلا”، ابتداءً من أحداث مخيم عين الحلوة جنوباً، مروراً بالكحالة، وصولاً إلى آخر لافتة كُتب عليها “رافقتكم السلامة” شمالاً. ولكن، كما قال رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي بعد انتشار تحذيرات السفارات الغربيّة والعربيّة، “لا داعي للهلع، لأنّ الوضع الأمني تحت السيطرة”، وفعلاً حسبما يبدو المشهد كلّ شيء تحت السيطرة حرفياً.

بعد أحداث مخيم عين الحلوة، الذي يُعرف بـ”عاصمة الشتات الفلسطيني في لبنان”، لم يعد يُخفى على أحد من داخل المخيم وخارجه أن هناك سيناريوهات متعدّدة قيد التنفيذ، منها ما يرتبط مباشرة بتوسع النفوذ الإيراني في البلد، وأخرى تُشير إلى أن التسوية الرئاسيّة ستتمّ هذه المرة على حساب الحلقة الأضعف أيّ اللاجئين، فيما السيناريو الثالث وهو الأكثر تداولاً يتحدّث عن احتمال اندلاع حرب أهليّة مماثلة لتلك التي شهدتها البلاد خلال عام 1975 والتي يبدو أنّنا لم نخرج منها حتّى اليوم، إنّما ألبسناها ثوب “المدنية والتعايش” في العلن، بينما النفوس تغلي حقداً بانتظار الثأر.

في قراءة سريعة لا تتطلّب خبرة كبيرة في السياسة الداخليّة، يتبيّن لنا أن لبنان تحوّل من بلد هادئ (نسبياً مقارنة بجيرانه) على الخريطة العربيّة، إلى ساحة صراعات مفتوحة على مختلف الاحتمالات، فلا عجب بأن تُحذّر سفارات الدول العربية رعاياها من السفر إليه، لأنّها على علم مسبق بالمنحى الدراماتيكي التي ستنعطف إليه الأوضاع الراهنة عاجلاً أم آجلاً، وهي حاضرة أيضاً ولو غيابيّاً في الجلسات السرّية التي تدور خلف الأبواب المغلقة في القصور، والوزارات والبرلمان حتّى.

البداية كانت من بعض النزاعات والمشادات الكلاميّة “الخفيفة”، التي نسمّيها بلغتنا الشعبيّة “الزكزاكات” في بعض المحافظات وحتّى عند الحدود الجنوبيّة إثر المناورات الإسرائيليّة تارة والحزبيّة تارة أخرى، ومن ثمّ انتقلت إلى صيدا، وتحديداً مخيم عين الحلوة، في محاولة يُقال إنّها “كانت تحثّ السُنّة على التصادم مع الشيعة الممثلين بـ”حزب الله” بطبيعة الحال”، إلّا أنّ هذه الخطة لم تنفع كثيراً حتّى الساعة، وذلك لأنّ المخيّم بحدّ ذاته أضاع بوصلته، ولم يعد معروفاً مَن يُقاتل مَن، وبين أيّ جهة أصلاً تدور المعارك، بعدما كانت بدأت مع الإسلاميّين المتحدّرين من سوريا (وفقاً الأهالي)، وحركة “فتح”. لتعود وتنتقل من المخيّم الذي تصدّر نشرات الأخبار وعناوين الصحف أخيراً، إلى الكحالة، التي شهدت أحداثها بيانات استنكار متناقضة خلال ساعات قليلة فقط، فوق دماء ضحيتَين، فادي وأحمد، بعدما خسرا حياتهما بسبب شاحنة.

هنا تحديداً تُطرح الأسئلة الشائكة، إذْ أنّ هذا الطريق بشكل خاصّ لطالما شهدت عمليّات تهريب مماثلة لأسلحة وذخائر وكابتاغون وغيره، فلماذا اليوم تحديداً اندلعت هذه الاشتباكات؟ وما سرّ الدهشة التي اعترت البعض جرّاء معرفة الجهة الحزبية المسؤولة عن الشاحنة؟ فماذا سيُهرّب الحزب مثلاً من بيروت إلى بعلبك والحدود السورية؟ البلح أو جوز الهند؟ أليست الدولة بأركانها وأجهزتها الأمنيّة والرقابيّة على علم بكلّ هذا وتلتزم الصمت؟ ألم تُرفع المطالب مراراً بسحب السلاح غير الشرعي وحصره بيد الجيش اللبناني فقط، ولم تُحرّك الحكومة ساكناً؟ فلماذا إذاً دُهش الشعب وصُعق لمرور الشاحنة من طريقها المعتاد أساساً؟

إقليميّاً، ثمّة اتفاقات أمميّة تتمّ “تحت الطاولة”، وتسوية أوروبيّة – أميركيّة لم تتضح معالمها بعد، وبطبيعة الحال لن يسلم لبنان منها. فعلى سبيل المثال، ما يحصل في سوريا وعودتها إلى الحضن العربي، لها تكلفة باهظة سيسدّدها الداخل اللبناني، هذا من دون ذكر ما يحصل في إسرائيل وفلسطين والعراق. والسؤال الأبرز هو الآتي: لو سلّمنا جدلاً واقتنعنا بأنّ أحزابنا “العزيزة” ترغب حقاً بانتخاب رئيس للبلاد في ظلّ الشغور الحالي، وبإعادة إعمار بيروت وتحسين الاقتصاد اللبناني وكلّ هذه الشعارات الجميلة التي تُحسب لها، فكيف ستتمكن من ذلك وسط العقوبات الخارجية وفقدان ثقة المجتمعَين العربي والدولي من دون إراقة الدماء؟ وفي حال حصل ذلك، هل يتحمّل لبنان ذو المناعة الضعيفة تبعيات حرب أهلية ثانية وما سينتُج عنها؟

الأكيد، أن لا أحد يملك الإجابة الوافية على هذه الأسئلة، ولكن كما قالوا لنا، “لا داعي للهلع”، إذْ على الأقل الدولة تتحرّك وتسهر على حماية التعايش والسلام، ولعلّ منع فيلم “باربي” من العرض خير دليل على ذلك… أتتخيّلون ماذا كان سيحصل لنا لو عُرض لا سمح الله؟

ما هذه إلّا البداية بعد، والأيّام القليلة المقبلة ستُظهر حقيقة التحذيرات الأخيرة، التي يبدو أنّها بدأت تتحقّق… والله أعلم!

mtv

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

خلافات الحكومة الإسرائيليّة حول غزة تخرج إلى العلن… صدامات بين وزراء وتحدّي غالانت لنتنياهو قد لا يكون الأخير

Avatar

Published

on

خرجت انقسامات في الحكومة الإسرائيلية حول الحرب في #غزة للعلن هذا الأسبوع بعد أن طالب وزير الدفاع يوآف غالانت رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتقديم استراتيجية واضحة مع عودة الجيش لمحاربة مسلحي حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في مناطق كان قد أعلن قبل أشهر أنه أخرجهم بالفعل منها.

Follow us on Twitter
وتعكس تصريحات غالانت، الذي قال إنه لن يوافق على تشكيل حكومة عسكرية تدير القطاع، القلق المتزايد في أروقة المؤسسة الأمنية من افتقار نتنياهو لرؤية محددة حول من سيدير القطاع بعد الحرب.
وأبرزت تصريحاته كذلك الانقسام الحاد بين الجنرالين السابقين عضوي مجلس الحرب الإسرائيلي المنتميين إلى تيار الوسط، بيني غانتس وجادي أيزنكوت، اللذين أيدا دعوة غالانت، وبين الأحزاب الدينية القومية اليمينية المتشددة بقيادة وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن الوطني إيتمار بن غفير التي أدانت التعليقات.
وكتبت صحيفة يسرائيل هيوم اليمينية عنوان افتتاحية عددها الصادر أمس الخميس “هذه ليست طريقة لإدارة حرب”، مرفقة بصورة لنتنياهو وغالانت ينظران في اتجاهين مختلفين.
وباستثناء تفكيك حركة حماس وإعادة نحو 130 رهينة لا يزالون محتجزين لدى الحركة، لم يحدد نتنياهو أي هدف استراتيجي واضح لإنهاء الحملة العسكرية التي أسفرت عن مقتل أكثر من 35 ألف فلسطيني وتسببت في عزلة دولية متزايدة لإسرائيل.
ورفض نتنياهو، بدعم من بن غفير وسموتريتش، وكلاهما قريب من حركة الاستيطان في الضفة الغربية، أي مشاركة للسلطة الفلسطينية في إدارة قطاع غزة بعد الحرب.
وتأسست السلطة الفلسطينية قبل ثلاثة عقود بموجب اتفاقيات أوسلو المؤقتة للسلام، وينظر إليها دوليا باعتبارها الجهة الفلسطينية الحاكمة الأكثر شرعية.
ويتمسك نتنياهو، الذي يكافح من أجل الحفاظ على الائتلاف الحاكم الذي تتزايد الانقسامات في صفوفه، حتى الآن بتعهده بتحقيق النصر الكامل على حركة حماس.
وذكر في مقابلة مع قناة سي.إن.بي.ٍسي، يوم الأربعاء، أن قطاع غزة يمكن إدارته بعد ذلك بواسطة “إدارة مدنية غير تابعة لحماس مع مسؤولية عسكرية إسرائيلية، مسؤولية عسكرية شاملة”.
وقال مسؤولون إسرائيليون إن من المحتمل الاستعانة بزعماء عشائر فلسطينيين أو شخصيات أخرى من المجتمع المدني لملء الفراغ، ولكن لا يوجد ما يدل على تحديد أي زعماء، قادرين أو راغبين في أن يحلوا محل حركة حماس، كذلك لم تعرض أي دولة عربية صديقة المساعدة.
وقال يوسي ميكيلبيرغ، الزميل المشارك في برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في تشاتام هاوس “الخيارات بالنسبة لإسرائيل هي إما أن ينهوا الحرب وينسحبوا، إما أن يشكلوا حكومة عسكرية لإدارة كل شيء هناك، وأن يسيطروا على المنطقة بأكملها لفترة من الوقت لا أحد يعرف نهايتها، لأنه بمجرد أن يغادروا منطقة ما، ستظهر حماس مجددا”.
حرب عصابات
يعكس رفض غالانت التفكير في أي شكل من أشكال الحكم العسكري الدائم التكاليف المادية والسياسية لعملية من شأنها إنهاك الجيش والاقتصاد بشدة، الأمر الذي يحيي في الأذهان ذكريات الاحتلال الإسرائيلي الذي امتد سنوات لجنوب لبنان بعد حرب 1982.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت، أكثر صحيفة إسرائيلية انتشارا، عن تقييم سري للمؤسسة الدفاعية، اليوم الجمعة، أن تكلفة الإبقاء على حكومة عسكرية في قطاع غزة تقدر بنحو 20 مليار شيقل (5.43 مليارات دولار) سنويا بالإضافة إلى تكاليف إعادة الإعمار.
وأضافت الصحيفة أن الاحتياجات من القوات إضافية ستسحب القوات بعيدا عن الحدود الشمالية مع لبنان وعن وسط إسرائيل أيضا وتعني زيادة حادة في خدمة الاحتياط.
وقال ميخائيل ميلشتاين، ضابط المخابرات السابق وأحد أبرز الخبراء الإسرائيليين في شؤون حماس، إن السيطرة الكاملة على غزة ستتطلب على الأرجح أربع كتائب أو نحو 50 ألف جندي.
وفي حين قُتل الآلاف من مقاتلي حماس في الحملة ويقول قادة إسرائيليون إن أغلب الكتائب المنظمة في الحركة تفككت، ظهرت مجموعات أصغر حجما في مناطق غادرها الجيش في مراحل مبكرة من الحرب.
وقال ميلشتاين “إنها منظمة مرنة للغاية ويمكنها التأقلم بسرعة كبيرة… لقد اعتمدوا أنماطا جديدة من حرب العصابات”.
وظهرت التكلفة المتوقعة لطول أمد الصراع يوم الأربعاء حينما قتلت دبابة إسرائيلية خمسة جنود إسرائيليين “بنيران صديقة”، وذلك في أثناء خوض القوات معارك ضارية في منطقة جباليا شمالي مدينة غزة، وهي منطقة قال الجيش الإسرائيلي في كانون الثاني إنه فكك الهيكل العسكري لحماس فيها بعد قتال استمر أسابيع.
وذكر في ذلك الوقت أن المسلحين ما زالوا موجودين في جباليا لكنهم يعملون “بدون هيكل وبدون قادة”.
وقال الجيش، اليوم الجمعة، إنه ينفذ هجوما في جباليا حيث تقاتل القوات في وسط المدينة، مشيرا إلى مقتل أكثر من 60 مسلحا والعثور على عشرات الصواريخ بعيدة المدى.
وقال الأميرال دانيال هاغاري، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن مهمة الجيش هي “تفكيك هذه الأماكن التي تعود إليها حماس وتحاول إعادة تنظيم نفسها”. لكنه ذكر أن أي سؤال عن حكومة بديلة لحماس سيكون مسألة يتم البت فيها على الصعيد السياسي.
وعلى الرغم من أن أغلب استطلاعات الرأي تظهر أن الإسرائيليين ما زالوا يدعمون الحرب بوجه عام لكن هذا التأييد يتناقص إذ يمنح مزيد منهم الأولوية إلى إعادة الرهائن وليس القضاء على حماس.
وهناك بعض الانقسامات الاجتماعية الأوسع المرجح أن تنفجر مثل خلاف قائم منذ فترة طويلة يتعلق بتجنيد طلاب المعاهد الدينية المتزمتين في الجيش، وهو تحرك يدعمه غانتس وحلفاؤه، بالإضافة إلى كثير من العلمانيين الإسرائيليين، لكن الأحزاب الدينية تعارضه بشراسة.
واستطاع نتنياهو حتى الآن تفادي انسحاب أي من الطرفين، وهو أمر من شأنه أن يؤدي لانهيار الحكومة.
لكن غالانت يدخل في صدامات بشكل متكرر مع سموتريتش وبن غفير وتحديه الأحدث لرئيس الوزراء قد لا يكون الأخير. وقاد غالانت بالفعل تمردا على نتنياهو داخل الحكومة بشأن خطط تقليص سلطات القضاة العام الماضي.
Continue Reading

أخبار مباشرة

معمّم يقتل مواطناً بسلاح حربي أمام مسجد قبيل صلاة الجمعة!!!!

Avatar

Published

on

قتله قرب المسجد قبل صلاة الجمعة بسبب ركن سيّارة في منطقة البياضة

تمكّنت عناصر من فرع  المعلومات وبناء على إشارة النائب العام الاستئنافي في الجنوب القاضي رهيف رمضان من القبض على المدعو شكيب . ب، في منطقة الأولي، بعد فراره من منطقة #البياضة قضاء #صور  بعدما  أطلق النار من “كلاشنيكوف” ضبط في سيّارته على المدعوّ عبد الرضا. ف فأرداه بالقرب من مسجد في منطقة البياضة قبل صلاة الجمعة، بعدما تلاسن معه على خلفيّة ركن السيّارة.

وتم توقيفه وأودع القضاء المختصّ لإجراء المقتضى.
Continue Reading

أخبار مباشرة

عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا (صور في الداخل)

Avatar

Published

on

تاريخ ١٦ /٥ /٢٠٢٤، نفذت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا – الهنغار، حيث حصل تبادل لإطلاق النار أدى إلى مقتل أحد المطلوبين وجرح آخر. كما أوقفت ٣٧ شخصًا يعملون في ترويج المخدرات في مدينة بيروت ومناطق أخرى، وضبطت كمية كبيرة من مادة الكوكايين وحشيشة الكيف وحبوب السيلفيا، بالإضافة إلى أسلحة حربية وذخائر. سُلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.

Follow us on Twitter

ونتيجة التدابير الأمنية التي اتخذتها وحدات الجيش في مختلف المناطق اللبنانية خلال شهر نيسان ٢٠٢٤، أُوقف ٤٧٤ شخصًا من جنسيات مختلفة لتورّطهم في جرائم وجنح متعدّدة، منها الاتجار بالمخدرات والقيام بأعمال سرقة وتهريب وحيازة أسلحة وممنوعات، والتجول داخل الأراضي اللبنانية من دون إقامات شرعية، وقيادة سيارات ودرّاجات نارية من دون أوراق قانونية. شملت المضبوطات ٧٤ سلاحًا حربيًّا من مختلف الأنواع، و٥٢ رمانة يدوية، وكميّات من الذخائر الخفيفة والمتوسطة، وعددًا من الآليات والدرّاجات النارية، بالإضافة إلى كمية من المخدرات وعدد من أجهزة الاتصال وكاميرات المراقبة وعملات مزورة. كما تم إحباط محاولات تسلل نحو ١٢٠٠ سوري عبر الحدود اللبنانية – السورية بطريقة غير شرعية. سُلّم الموقوفون مع المضبوطات إلى المراجع المختصة لإجراء اللازم.

#الجيش_اللبناني #LebaneseArmy laf.page.link/d4fG

Continue Reading