أشار الأمين العام للمؤتمر الدائم للفدرالية الدكتور الفرد الرياشي الى ان “السيد غسان عطالله اعتنق سابقا الاسلام وزوّج ابنته بحسب المذهب الشيعي، ونحن كمسيحيين نعتبر الامر حرية شخصية. لكن ان يصبح ممثلاً عن مقعد محسوب على المسيحيين وبالتحديد طائفة الروم الكاثوليك فهو غير مقبول ابدا. لذلك وبموقعي كسياسي وكفاعلية تنتمي لهذه الطائفة، وبالرغم من انه تربطني فيه معرفة شخصية، اطالب فورا بإبطال نيابة السيد غسان عطالله”.
أخبار مباشرة
كلس ومواد مسرطنة وما لا يتخيله عقل… إحذروا ما تشترون!!!
د. حسن: “هناك تخوّفٌ من التقزم عند الأطفال والبدانة نتيجة اللجوء إلى أطعمة غير صحيّة وتناول أيّ شيء متوفّر”.
مع استمرار سعر الصّرف بالتّحليق وتسعير السّلع بالدّولار، تغزو ماركات جديدة وأنواع غذائيّة غريبة الأسواق والسوبرماركت، وسط تساؤلاتٍ عن جودتها. هذا مع انتشار الغشّ والمواد الفاسدة، مع التّحذيرات من تفاقم الخطر على الأمن الغذائي.
يُشير الأستاذ والباحث في علوم الغذاء د. حسين حسن، إلى أنّ الأمن الغذائي ينقسم إلى 3 أجزاء أساسيّة هي توفّر الغذاء، الوصول إلى الغذاء، واستعمال الغذاء، موضحاً في حديثٍ لموقع mtv أنّ “الغذاء متوفّر في لبنان ولكن قسماً كبيراً من الناس عاجز عن الوصول إليه بسبب انعدام القدرة الشرائيّة. وهناك قسمٌ آخر قادر على الوصول إلى الغذاء ولكنّ المشكلة تكمن في عدم استخدامه بشكلٍ صحيح لاحتوائه على مسبّبات للأمراض ولأنه غير آمن مئة في المئة”.
كما يُشدّد على أنّ سلامة الأمن الغذائي مُهدّدة بسبب موضوع الوصول إلى الغذاء واستعماله، والتقارير تدقّ ناقوس الخطر. والدّليل ما جاء في تقرير “الإسكوا” عن أنّ ثلاثة أرباع الشعب اللبناني لديها صعوبة بالوصول إلى الغذاء، وهذا مؤشّر واضح لوجود أزمة كبيرة.
لا تسلم السّلع الغذائيّة من الغشّ، إذ يكشف د. حسن، أنّ بعض المعامل يعمد إلى وضع خبز يابس في الزعتر، والكشك أيضاً يُباع في عددٍ من التعاونيات والمناطق وقد أُدخل إلى مكوّناته النّشا وحمض الليمون، بالإضافة إلى فضيحة اللبنة التي يُضيف البعض إليها الكلس والزيوت المُهدرجة، لافتاً إلى أنّه لا يجوز التّعميم ولكنّ الغشّ موجود فعلاً.
ويوضح أنّ “الأزمة الاقتصادية تجعل المصنّع يستبدل أحياناً المواد الأوليّة بأخرى لا يُسمح بإضافتها، والهدف هو للأسف الرّبح السريع مع غياب الرّقابة الجيّدة من الوزارة”، قائلاً: “غياب الرقابة بخلّي التاجر يصير فاجر”.
ويعتبر أنّ همّ سلامة الغذاء أُضيف إلى هموم المواطنين، والنّصائح والإرشادات التي يُمكن أن نُعطيها تفقد قيمتها أمام الأزمات والتحديات التي نعيشها يوميًّا. فهدف النّاس حاليًّا الحصول على الغذاء بغضّ النظر عن جودته.. ما قيمة أن نقول للمواطن إنّه لا يجوز أن تنقطع الكهرباء عن الثلاجة أكثر من 4 ساعات؟! دورنا الأساس في الوقت الحالي يجب أن يتمحور حول الضّغط على صنّاع القرار. ويُضيف: “لا رفاهية لدينا اليوم باختيار طعامنا، وأنصح الناس بالتوجه إلى صنّاع القرار ليقوموا بعملهم، عندما يتحرّك هؤلاء ويُحلّون أزمة الكهرباء والأزمة الاقتصادية “ويحلّوا عنّا”، أظنّ أنّ كلّ هذه الأمور تسلك مسارها الصّحيح”.
“توجّهوا إلى الماركات المعروفة في الأسواق وتجنّبوا الأنواع الجديدة، لأنّ هناك شكوكاً حول ما إذا كانت مُرخّصة أو مراقبة”، يقول د. حسن، ويدعو إلى الحرص على تأمين الكهرباء دائماً في المنزل من أجل تخزين الأطعمة “هذه النصيحة بستحي قولها لأنّ الأمر ليس بمتناول اليد”. ويُتابع: المواصفات تُفيد بوجوب عدم قطع الكهرباء عن الأغذية في الثلاجة أكثر من 4 ساعات ولكن هناك منازل في الـ 48 ساعة تتأمّن الكهرباء فيها ساعة أو ساعتين فقط “كيف فينا نقلّن هيك نصيحة؟!”.
في سياقٍ آخر، يبدو لافتاً التّهافت على أنواعٍ معيّنة من الأطعمة مثل الأرز والمعكرونة. هذه المأكولات ليست مضرّة ولكنّ زيادة استهلاكها بالشّكل الذي نشهده خلال الأزمة الإقتصاديّة الحاليّة قد يؤدّي إلى آثار صحيّة خطيرة تظهر على المدى البعيد.
ويُفسّر د. حسن: “هناك تخوّفٌ من التقزم عند الأطفال والبدانة نتيجة اللجوء إلى أطعمة غير صحيّة وتناول أيّ شيء متوفّر، وغالباً ما تكون هذه المأكولات غنيّة بالدّهون والسكريات. وهذا من المتوقّع أن يزيد الإصابة بالأمراض المُزمنة على المدى الطويل، بسبب الغذاء غير الصحي”. كما يوضح أنّ “النّاس تتهافت اليوم على مشتقّات القمح، مثل المعكرونة والعجين والمنقوشة والأطعمة السريعة التي تُعدّ ضمن المُتناوَل. إذا كانت هذه الأغذية من مصادر غير موثوقة، فقد تحتوي على سمومٍ فطريّة وهذا يزيد من خطر الإصابة بالسرطان. والتعرّض الكبير لمنتجات غنيّة بالملح، يؤدّي إلى ارتفاع ضغط الدم، والزيوت المُهدرجة في اللبنة تزيد من خطر الإصابة بتصلّب الشرايين وأمراض القلب”.
كريستال النوار – mtv
أخبار مباشرة
عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا (صور في الداخل)
تاريخ ١٦ /٥ /٢٠٢٤، نفذت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا – الهنغار، حيث حصل تبادل لإطلاق النار أدى إلى مقتل أحد المطلوبين وجرح آخر. كما أوقفت ٣٧ شخصًا يعملون في ترويج المخدرات في مدينة بيروت ومناطق أخرى، وضبطت كمية كبيرة من مادة الكوكايين وحشيشة الكيف وحبوب السيلفيا، بالإضافة إلى أسلحة حربية وذخائر. سُلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.
Follow us on Twitter
ونتيجة التدابير الأمنية التي اتخذتها وحدات الجيش في مختلف المناطق اللبنانية خلال شهر نيسان ٢٠٢٤، أُوقف ٤٧٤ شخصًا من جنسيات مختلفة لتورّطهم في جرائم وجنح متعدّدة، منها الاتجار بالمخدرات والقيام بأعمال سرقة وتهريب وحيازة أسلحة وممنوعات، والتجول داخل الأراضي اللبنانية من دون إقامات شرعية، وقيادة سيارات ودرّاجات نارية من دون أوراق قانونية. شملت المضبوطات ٧٤ سلاحًا حربيًّا من مختلف الأنواع، و٥٢ رمانة يدوية، وكميّات من الذخائر الخفيفة والمتوسطة، وعددًا من الآليات والدرّاجات النارية، بالإضافة إلى كمية من المخدرات وعدد من أجهزة الاتصال وكاميرات المراقبة وعملات مزورة. كما تم إحباط محاولات تسلل نحو ١٢٠٠ سوري عبر الحدود اللبنانية – السورية بطريقة غير شرعية. سُلّم الموقوفون مع المضبوطات إلى المراجع المختصة لإجراء اللازم.
#الجيش_اللبناني #LebaneseArmy laf.page.link/d4fG
أخبار مباشرة
نصرالله: جبهتنا مستمرة بإسناد غزة ويجب فتح البحر أمام المغادرة الطوعية للنازحين السوريين نحو أوروبا
نصرالله: يجب أن نحصل عن إجماع لبناني لفتح البحر أمام النازحين السوريين بإرادتهم بدلًا عن تعريضهم للخطر
نصرالله: مجلس النواب يستطيع تشكيل لجنة تذهب إلى الدول التي تعارض عودة النازحين لتحميلهم المسؤولية
نصرالله: الكل يريد عودة النازحين السوريين باستثناء بعض الجمعيات فالعقبة هي من الأوروبيين والأميركيين
نصرالله: اجتماع مجلس النواب الأربعاء المُقبل هو فرصة لتقديم طروحات عملية لملف النازحين السوريين
نصرالله لمستوطني الشمال: اذهبوا لحكومتكم وقولوا لهم أوقفوا الحرب على غزة
نصرالله: جبهة المقاومة في لبنان مستمرة في إسناد قطاع غزة وتصعّد حسب معطيات الميدان
نصرالله: إسرائيل أمام خيارين إما الموافقة على المقترح الذي وافقت عليه “حماس” أو المضي بحرب استنزاف تأكلها
نصرالله: حتى لو دخلت إسرائيل إلى رفح هذا لا يعني أن المقاومة انتهت وأن الشعب الفلسطيني تخلّى عن المقاومة
نصرالله: إسرائيل تعجز عن تحقيق أهدافها خلال حربها ضد غزة منذ 8 أشهر وهذا دليل على أنها فاشلة وعاجزة
أشار الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصر الله، في الذكرى الثامنة للقيادي مصطفى بدر الدين، الى أنني “أتوّجه بالتحيّة للمقـاتلين الصابرين الشجعان في كلّ الجبهات الذين يسطّرون أروع مشاهد البطولة والشجاعة والقوّة والعزم والحماس واليقين”.
Follow us on Twitter
وأكد نصرالله، أن “الشهيد السيد ذو الفقار استحق وسام الانسان المقاتل المجاهد ووسام الجريح والأسير والقائد ووسام صانع الإنجازات وختم الله له بوسام الشهادة”، لافتاً الى أننا “نحن اليوم نرى نتائج وثمار تضحيات الشهداء ودمائهم الزكيّة، يحضر اليوم الشهداء وخصوصاً القادة بما جهزوا ودرّبوا، يحضر الحاج عماد مغنيّة والسيد مصطفى مع كل مُسيّرة انقضاضية و استطلاعية”.
وشدد على أنه “مع كل مُسيّرة انقضاضية أو استطلاعية نتذكر الشهيد القائد الحاج حسان اللقيس، وفي كل معركة يحضرنا الشهيد القائد الحاج قاسم سليماني والشهيد زاهدي والشهيد حجازي الذين ساندونا وقضوا عمرهم يدعموننا”.
ولفت الى أنه “أُريد لسوريا أن تصبح في دائرة الأميركيين وخاضعة للإدارة الأميركية ولكنها انتصرت ولو أنها لم تنصر في الحرب الكونية وأتت معركة طوفان الأقصى ماذا سيكون حال المنطقة ولبنان؟”، مؤكداً على أنه “رغم الحصار والأوضاع الصعبة سوريا ما زالت في موقعها وموقفها راسخ وثابت من القضية الفلسطينة”.
وأوضح نصرالله، أن “من جملة أهداف المقاومة الفلسطينية ومحور المقاومة التي أُعلن عنها كان إعادة إحياء القضية الفلسطينية والتذكير بفلسطين المنسية وحقوق شعبها في الداخل والشتات”، مضيفاً “كان الحكام العرب سيوقعون أوراق موتها في خطوة التطبيع مع العدو الصهيوني التي كانت قادمة خلال أشهر”.
وذكر أن “بعض الأنظمة والفضائيات العربية باتت تروِّج لكيان العدو على أنه الدولة الديموقراطية الوحيدة في منطقتنا، ومشهد التظاهرات في الجامعات الأميركية والأوروبية التي تحمل اسم فلسطين هي من صنع 7 تشرين الأول وما بعده”، مؤكداً أن “اليوم بعد طوفان الأقصى باتت القضية الفلسطينية حاضرة على كل لسان وفي كل دول العالم وفي الأمم المتحدة حيث تطالب غالبية الدول بوقف إطلاق النار”.
وشدد نصرالله، على أن “طوفان الأقصى والصمود ودماء الأطفال والنساء في غزة وجنوبي لبنان وكل منطقة، قدمت الصورة الحقيقية لإسرائيل”.
واعتبر أن “الأحداث في غزة واستمرار الصمود في غزة وضعت العالم أمام حقيقة أن هناك احداث في المنطقة يمكن أن تجر الأمور إلى حرب اقليمية والعالم مسؤول أن يجد حلاً”، مشيراً الى أن “صورة اسرائيل في العالم هي أنها قاتلة الأطفال والنساء والمستكبرة على القوانين الدولية وعلى القيم الانسانية والأخلاقية وعلى كل ما هو خير وصحيح وحسن في العالم”.
ورأى أنه “إذا أردنا أن نقيم نتائج المعركة الحالية علينا أن نستمع إلى ما يقوله إعلام العدو عن فشل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وجيشه”، مشدداً على أنه “في الشهر الثامن للحرب على غزة هناك إجماع في إسرائيل على الفشل في تحقيق أهداف الحرب وهذا دليل على أنها فاشلة وعاجزة عن إعادة أسراها وإعادة مواطنيها إلى غلاف غزة والشمال وتأمين سفنها”.
وأردف نصرالله، أنه “من أهم النتائج أن هذا الكيان يُسّلم بأنه لم يحقق النصر و70% من الإسرائيليين يطالبون باستقالة رئيس الأركان”، مشيراً الى أن “إسرائيل تقدم نفسها على أنها أقوى دولة وأقوى جيش وتساعدها أقوى دولة في العالم أي الولايات المتحدة وتعطيها المُقدرات وتتدخل لتدافع عنها في مقابل قطاع غزة المحاصر من 20 عامًا والمقاومة التي تمتلك مقدرات محدودة”.
وأضاف “إسرائيل بلا ردع اليوم ولم تنجح في ردع المقاومة من كل دول المحور وأصبحت صورتها متآكلة، وصورة الردع لديها تتراجع ولا سيما بعد عملية الوعد الصادق وجنرالاتها يتحدثون عن مأزق”، معتبراً أن “الإسرائيلي يتخوف من الخروج من غزة لكون ذلك يعني هزيمته وهذا يعد كارثة له”.
وتابع “الإسرائيليون اليوم يتحدثون عن استنزاف يومي في غزة وفي جبهات الإسناد وفي الاقتصاد، وحتى لو دخل العدو الصهيوني إلى رفح هذا لا يعني أن المقاومة انتهت وأن الشعب الفلسطيني تخلّى عن المقاومة”.
وذكر نصرالله، أن “نتانياهو تفاجأ بموافقة حماس على المقترح الأخير لوقف إطلاق النار فأعلن رفضه لأن هذا بمثابة الهزيمة لإسرائيل”، مؤكداً أن “المسرحيات التي نشاهدها هذه الأيام يجب ألا تخدع أحداً، فأميركا تقف إلى جانب إسرائيل، ما جرى في الأمم المتحدة والمحكمة الدولية يؤكد الدعم الأميركي لإسرائيل وعدم تغير موقفها”.
وأوضح أن “العدو أمامه خياران إما الموافقة على المقترح الذي وافقت عليه حماس أو المضي في حرب استنزاف تأكله”.
وعن الجبهة اللبنانية في الجنوب، شدد نصرالله، أن “جبهة المقاومة في لبنان مستمرة في إسناد قطاع غزة وتصعد حسب معطيات الميدان”.
وتوجه الى المستوطنين الإسرائيليين في الشمال بالقول “اذهبوا لحكومتكم وقولوا لهم أوقفوا الحرب على غزة”، مشدداً على أن “الجبهة اللبنانية مستمرة في مساندة غزة وهذا أمر حاسم ونهائي، والأميركي والفرنسي سلّم بهذه الحقيقة”.
وحول ملف النازحين السوريين في لبنان، لفت نصرالله الى أن “هناك إجماع على معالجة ملف النازحين السوريين في لبنان، واجتماع مجلس النواب الأربعاء المُقبل هو فرصة لتقديم طروحات عملية لملف النازحين السوريين”، كاشفاً أنني “ذهبت إلى الرئيس السوري بشار الأسد وشجعت عودة النازحين إلى القُصير لكن الجمعيات الممولة من الأوروبيين كانت تمنعهم”.
وأكد أن “الكل يريد عودة النازحين السوريين باستثناء بعض الجمعيات وعليه فإن العقبة هي من الأوروبيين والأميركيين”، لافتاً الى أنه “يجب مساعدة سوريا لتهيئة الوضع أمام عودة النازحين وأولها إزالة العقوبات عنها، ويجب التواصل مع الحكومة السورية بشكل رسمي من قبل الحكومة اللبنانية لفتح الأبواب أمام عودة النازحين”.
وتابع “مجلس النواب يستطيع تشكيل لجنة تذهب إلى الدول التي تعارض عودة النازحين لتحميلهم المسؤولية”، مضيفاً “يجب أن نحصل على إجماع لبناني يقول فلنفتح البحر أمام النازحين السوريين بإرادتهم بدلًا عن تعريضهم للخطر عبر الرحيل عبر طرق غير شرعية وهذا يحتاج لغطاء وطني”.
وشدد نصرالله، على أن “قرار فتح البحر أمام النازحين يحتاج شجاعة وإذا اتخذناه فسيأتي الأميركي والأوروبي إلى الحكومة لايجاد حل فعلي”، مضيفاً “الحل برأينا هو بالضغط على الأميركي الذي يمنع عودة النازحين والحديث بشكل جدي مع الحكومة السورية وإلا فنحن نُتعب أنفسها بحلول جزئية لن توصلنا للنتيجة المطلوبة”.
وختم نصرالله بالقول “عندما نكون أسياد أنفسنا ولسنا عبيداً ونملك عناصر القوة نستطيع أن نفرض شروطنا على العدو”.