Connect with us

أخبار مباشرة

الجيش ضبط 7000 نازح في شهر آب.. فلِم “إفترى” باسيل على عون؟ – (فيديو)

Published

on

بعنوان “الجيش ضبط 7000 نازح في شهر آب.. فلِم “إفترى” باسيل على عون؟”، كتب شادي هيلانة في وكالة “اخبار اليوم” حول تزايد عمليات التهريب والمعابر غير الشرعية في لبنان رغم جهود الجيش اللبناني في محاولة السيطرة على الحدود.

المقال يشير إلى أن هناك العديد من العوامل التي تجعل تلك الحدود عرضة للاختراق، منها التداخل الديموغرافي والجغرافي بين البلدات اللبنانية والجانب السوري للحدود التي تمتد على مسافة تقدر بنحو 375 كيلومترًا. ويشير المقال أيضًا إلى عدم ترسيم بعض المناطق المتنازع عليها بين لبنان وسوريا مثل عرسال ومعربون والقاع ورأس بعلبك ودير العشاير، مما يخلق الفرص للمعابر غير الشرعية.

  • الفيديو في أسفل المقال.

وجاء في المقال…

حديث الساعة في لبنان “المعابر غير الشرعية”، بحيث زادت عمليات التهريب في الآونة الأخيرة، رغم انّ الجيش اللبناني اظهر تقدماً من خلال ضبط الحدود.

لكن من الطبيعي جداً انّ تتعرض تلك الحدود للاختراق لعدة عوامل ومئة سبب وسبب، من ابرزها التداخل الديموغرافي وجغرافي، بين ٣٣ بلدة لبنانية مع الجانب السوري، طول مسافة الحدود ايّ نحو 375 كيلومتراً، عدا عن المناطق المتنازع عليها بين لبنان وسوريا التي لغاية

الآن لم يجر بين الدولتين ترسيمها وتحديدها، مثل عرسال ومعربون والقاع ورأس بعلبك ودير العشاير… كذلك شمالاً تحديدا في عكار بحيث يمكن اجتياز النهر الكبير في أماكن كثيرة، الى جانب سهل عكار، وادي خالد، جنيدر، وجبل اكروم، شدرا… الأمر الذي يتيح انتشار عشرات المعابر والمسالك التي يمكن استخدامها لتهريب البشر والبضائع والمواد الغذائية والمواشي والاسلحة على طول الحدود.

في مقابل جهود الجيش واستبساله لضبط المعابر غير الشرعية، لا يتعب لسان رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، من محاولة توجيه الاتهامات الى المؤسسة العسكرية وقائدها، في محاولة لتحريض الرأي العام ضد العماد جوزاف عون، الامر الذي له دلالات سياسية لم تعد خافية على احد، في ظل استفحال الشغور الرئاسي، والتي تحمل في طياتها هدفاً واحداً لدى رئيس التيار هو الحؤول دون وصول قائد الجيش الى القصر الجمهوري، فيكرر باسيل في كل الفرصة نفس الاتهامات ضد عون، دون ان يسميه، لا سيما خلال عشواته التي ينظمها التيار في المناطق والاقضية، كان آخرها عشاء هيئة الكورة، حيث قال: من المؤسف هو صمت الحكومة ووقوف الاجهزة الامنية متفرجة بحجة عدم وجود عناصر امنية كافية لاقفال الحدود البرية،” وسأل: “كيف هناك عناصر امنية كافية لاقفال البحر؟، واكثر من ذلك أصبح من صلب مهام بعض الاجهزة الامنية اتخاذ قرارات باعادة نازحين من أوروبا الى لبنان وعوضا عن أن يصروا على اعادتهم الى سوريا”، واضاف: “لا يوجد عناصر امنية لضبط البر ولكن هناك عناصر امنية لضبط البحر”.

لذا السؤال المطروح هنا: لماذا باسيل يصر على شن الهجوم المستمر الذي يسيء الى المؤسسة العسكرية؟ فيما الجواب اتى من اقرب المقربين، حين اكد وزير الدفاع الوطني في حكومة تصريف الأعمال موريس سليم في حديث له منذ ايام: أن وحدات الجيش تقوم بجهد لمواجهة ظاهرة النزوح السوري الجديد إلى لبنان عبر معابر غير شرعية. وقال الوزير سليم، خلال لقائه اليوم وزير المهجرين في حكومة تصريف الأعمال عصام شرف الدين، إن وحدات الجيش تمكنت في الأسابيع الأخيرة من منع دخول المئات من السوريين إلى الأراضي اللبنانية من المعابر غير الشرعية.

من جهة اخرى، يشرح قائد الجيش العماد جوزاف عون امام الشخصيات السياسية التي تزوره في اليرزة، انه منذ 2019، يسيطر الجيش اللبناني على قرابة 80 في المئة من الحدود مع سوريا، قائلا: إن “ما يحول دون السيطرة على ما تبقى من الحدود، عدم ترسيمها والطبيعة الجغرافية المتداخلة، ما يتطلب أعداداً مضاعفة من العسكريين. علماً انّ الهجرة غير الشرعية بحراً لا يمكن ضبطها بالكامل، وتُعد اسهل نوعاً ما بحكم طبيعة الأرض المُنبسطة والسهلية عند البحر، والتي تختلف طبيعتها عن الأرض الجبلية والوعرة، كل ذلك يفتح العين على سوء إدارة الحدود من قبل السلطة السياسية التي تتحمل وحدها تبعات الامر، إن كان بحراً أو براً.

رغم ذلك، لم يتوانَ الجيش للحظة عن تحمل المسؤوليات المنوطة به على الحدود، اذ قام بتعزيز وجوده في المنطقة الحدودية، وركّز نقاط مراقبة إضافيّة عما كانت في السابق، وسيّر طائرات استطلاع للمراقبة، واستحدث حواجز ثابتة وكثّف كمائنه الليليّة، وضبط عمليّات تهريب الاشخاص، كما عمل الجيش على إقفال اغلبية المعابر غير الشرعية، ورفع أبراج مراقبة مُجهّزة بكاميرات وسواتر ترابيّة ووضع مكعبات إسمنتيّة، وإعادة إقفال الثغرات التي يتم فتحها فيها.

ففي شهر آب الفائت وفق مصادر امنية ضبط الجيش اكثر من سبعة الاف شخصاً حاولوا الدخول خلسة الى لبنان، غالبيتهم من الشباب الآتين من مدينتي ادلب ودرعا السوريتين، يأتي ذلك على وقع العمليات التطهيرية الذي يقوم به النظام السوري ضد الارهاب.

تشاهدون في ما يلي الصور والفيديو تظهر اعداد النازحين السوريين الذين تم ضبطهم.:

Continue Reading

أخبار العالم

الخطوط الجوية الأميركية تمدّد تعليق رحلاتها إلى إسرائيل حتى آذار المقبل

Published

on

أعلنت الخطوط الجوية الأميركية “أميركان إيرلاينز” تمديد تعليق رحلاتها إلى إسرائيل حتى أواخر آذار المقبل، بعد فترة التوقف عن الخدمة التي بدأت في الأيام الأولى من الحرب في غزة، وفقا لأسوشيتد برس.

وقال متحدث باسم الخطوط الجوية الأميركية، الأربعاء، إن العملاء الذين لديهم تذاكر لرحلات إلى تل أبيب يمكنهم إعادة الحجز دون أي رسوم إضافية أو إلغاء رحلتهم والحصول على استرداد.

وذكرت الخطوط الجوية الأميركية أن الرحلات إلى مطار بن غوريون الدولي في تل أبيب سوف يتم تعليقها حتى 29 آذار.

Follow us on Twitter

وقامت الخطوط الجوية الأميركية بتحديث تحذير السفر على موقعها الإلكتروني خلال عطلة نهاية الأسبوع.

وأضاف المتحدث “سنواصل العمل بشكل وثيق مع شركات الطيران الشريكة لمساعدة العملاء المسافرين بين إسرائيل والمدن الأوروبية التي تقدم خدماتها إلى الولايات المتحدة”.

ومددت شركة دلتا إيرلاينز تعليق رحلاتها إلى إسرائيل حتى 30 أيلول المقبل من 31 آب الحالي. كما أوقفت شركة يونايتد إيرلاينز خدماتها إلى أجل غير مسمى.

وتوقفت شركات الطيران الثلاث عن الطيران إلى إسرائيل بعد وقت قصير من هجوم حماس في السابع من تشرين الأول الذي أشعل فتيل الحرب.

كما أوقفت عدة شركات طيران دولية أخرى رحلاتها من وإلى إسرائيل ولبنان والأردن والعراق وإيران، على خلفية تصاعد التوتر في المنطقة، بعد مقتل رئيس المكتب السياسي لحماس في طهران، ومقتل مسؤول عسكري بارز في الحزب بغارة إسرائيلية على بيروت أواخر تموز الماضي.

وأعلنت شركة لوفتهانزا الألمانية، الاثنين الماضي، أنها ستوقف جميع رحلاتها إلى إسرائيل وعمان وبيروت وطهران وأربيل في العراق حتى يوم الاثنين المقبل بناء على “تحليل أمني حالي”.

وفي نيسان الماضي أغلقت إسرائيل مجالها الجوي لمدة سبع ساعات، بسبب الهجوم المكثف بالطائرات المسيرة والصواريخ الذي شنته إيران على إسرائيل، ردا على غارة إسرائيلية على سفارة طهران في دمشق قتل فيها 16 شخصًا منهم مسؤول إيراني كبير في فيلق القدس.

وتسود حالة من التوترات الأمنية في إسرائيل بعد أن أعلنت اغتيال القائد العسكري البارز بـ”الحزب” فؤاد شكر في غارة جوية على مبنى في ضاحية بيروت الجنوبية، قبل أن يعلن الحزب اغتياله مساء الأربعاء.

وبعدها بساعات أعلنت “حماس” اغتيال إسرائيل رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية بغارة إسرائيلية استهدفت مقر إقامته في طهران التي وصلها للمشاركة في حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان.

ومنذ 8 تشرين الأول تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها “الحزب”، مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر “الخط الأزرق” الفاصل، أسفر عن مئات القتلى والجرحى معظمهم في الجانب اللبناني.

وترهن الفصائل وقف القصف بإنهاء إسرائيل حربا تشنها بدعم أميركي على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول، ما خلّف أكثر من 130 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود.

Continue Reading

أخبار مباشرة

“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….

Published

on

“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل

كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في  فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914

وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck

وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.

وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.

أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع  الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.

 

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

مفاوضات هدنة غزة.. ملفات عالقة بانتظار الحل

Published

on

في الوقت الذي ساد فيه التفاؤل بقرب التوصل لاتفاق للتهدئة في غزة، عادت ملفات خلافية لتظهر على السطح، إذ تباينت الأنباء بشأن إمكانية حل الخلاف حول محور فيلادلفيا.

تقارير إسرائيلية قالت إن الخلافات قابلة للحل في حين اعتبرت مصادر أخرى أن الخلافات ما زالت عميقة وتحتاج لنقاشات وبحث.

Follow us on Twitter
هيئة البث الإسرائيلية قالت إن تل أبيب تؤيد اقتراحا أميركيا للتوصل إلى اتفاق يتضمن انسحابا تدريجيا من محور فيلادلفيا، لكن مصدرا مطلعا على المفاوضات كشف عن خلافات عميقة بشأن انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة.

وكشف موقع “واللا” الإسرائيلي أن الحكومة أصدرت تعليماتها إلى الجيش لزيادة حدة القتال في قطاع غزة، من أجل تحسين موقف إسرائيل في محادثات الهدنة.

وأشارت مصادر الموقع الإسرائيلي إلى أن المؤسسة الأمنية تقدّر أن يمارس وزير الخارجية الأميركية، أنتوني بلينكن ضغوطا شديدة على حكومة نتنياهو.

لكن موقع “واللا” أوضح أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تصر على الاحتفاظ بقدرتها على العودة إلى القتال ضد حماس، وعدم الموافقة على وقف الحرب بشكل تام.

ووسط هذا المشهد، يأتي وصول وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى إسرائيل في جولة هي العاشرة له للمنطقة منذ السابع من أكتوبر.

زيارة تأتي في إطار الجهود الدبلوماسية المكثفة التي تبذلها واشنطن للدفع بالمفاوضات والتوصل إلى اتفاق لوقف لإطلاق النار في غزة.

ويبدو أن نتنياهو استبق زيارة بلينكن لإسرائيل بالتأكيد على أن الضغوط يجب أن تتوجه إلى حماس، وليس على حكومته.

كما وقال بيان من مكتب نتنياهو إنه مصر على بقاء القوات الإسرائيلية في محور فيلادلفيا “لمنع الإرهابيين من إعادة التسلح”.

وفي هذا السياق، قال الكاتب والباحث السياسي الفلسطيني جمال زقوت في حديث لـ”سكاي نيوز عربية”:

  • حماس ليست عقبة في المفاوضات وأي حديث من هذا القبيل تجني على الموقف الفلسطيني.
  • المعضلة الأساسية هي أن نتنياهو يعرض المجتمع الإسرائيلي والمنطقة للخطر.
  • حماس وافقت على الإطار الرئيسي الذي قدمه جو بايدن وقالت إنها وافقت على تصورات يوليو.
  • حماس تدرك أن وقف إطلاق النار مصلحة لفلسطين والمنطقة.
  • برنامج نتنياهو لا يريد السلام في المنطقة، وهو من سمح ببقاء حماس في الحكم.
  • حماس منذ ديسمبر قدمت لمصر رأيا يقول إنها مستعدة لحكومة وفاق وطني تمهيدا لإجراء انتخابات بعد ثلاث أو أربع سنوات.
  • الجدية تقتضي أن يجري توافق على حكومة وفاق وطني.
  • الأمن الإسرائيلي يقول أنه لا يوجد سبب أمني للتواجد في محوار فيلادلفيا، ونتنياهو لا يريد الإصغاء.

SkyNewsArabia

Continue Reading