لبنان
نقابة المعلوماتية وجمعية Eco serv وقعتا مذكرة تفاهم للتخلص من النفايات الإلكترونية صحيا
وطنية – وقع نقيب المعلوماتية والتكنولوجيا جورج خويري ورئيس جمعية “Eco serv” للاستدامة البيئية غابي كساب مذكرة تفاهم في نادي الصحافة، تتعلق ب”كيفية التخلص من النفايات الإلكترونية الناتجة عن أجهزة الكمبيوتر والطابعات واللوحات الإلكترونية والهواتف والأجهزة الذكية”، في حضور فاعليات بيئية ومعلوماتية واعلاميين. خويري وتحدث النقيب خويري مرحبا بالحضور، معلنا أن “هذه المناسبة تعنينا كثيرا…
وطنية – وقع نقيب المعلوماتية والتكنولوجيا جورج خويري ورئيس جمعية “Eco serv” للاستدامة البيئية غابي كساب مذكرة تفاهم في نادي الصحافة، تتعلق ب”كيفية التخلص من النفايات الإلكترونية الناتجة عن أجهزة الكمبيوتر والطابعات واللوحات الإلكترونية والهواتف والأجهزة الذكية”، في حضور فاعليات بيئية ومعلوماتية واعلاميين. خويري وتحدث النقيب خويري مرحبا بالحضور، معلنا أن “هذه المناسبة تعنينا كثيرا كقطاع معلوماتي يختنق بالأجهزة القديمة، كما تضيق بها المستودعات في المدارس والشركات والمصارف والمنازل وغيرها، ويهمنا أن نطلق الصرخة من هنا إلى الجميع لكي يدركوا مخاطر وجود الأجهزة ومخاطر رميها وليعلموا عن الحلول المتوافرة للتخلص منها بطريقة بيئية سليمة تحفظ الصحة والبيئة”. وأكد أن “قطاع التكنولوجيا موجود في كل مرافق الحياة وعلينا أن نعرف مدى الأضرار الناتجة عن مكونات هذه الأجهزة، ويكفينا التلوث الموجود في الطبيعة من مختلف أنواع النفايات، ونحن معنيون بكل ما يجعل الحياة مريحة ولكن نظيفة وسليمة وصحية في الوقت نفسه”. كما أعلن أن “هذا الموضوع قيد البحث بالتعاون مع وزير البيئة والوزارات المعنية، وسيكون حاضرا في العديد من ورش العمل والمحاضرات والمؤتمرات لتعميم الفائدة ورفع الضرر”. كساب وتحدث غابي كساب، فأكد أن “النفايات الإلكترونية يتم الإستخفاف بها لسوء الحظ”، كاشفا أن “اللوحة الإلكترونية تبدأ بإنزال سمومها إلى باطن الأرض بعد ساعات من طمرها في أي مطمر أو مكب لاحتوائها على كميات كبيرة من الرصاص والمكونات الضارة، وهي تضرب المياه الجوفية بالرصاص والزئبق وتلوث الهواء أيضا بسبب التفاعل الكيميائي مع المياه والرطوبة”. ودعا كساب إلى “عدم إبقاء الأجهزة الإلكترونية في المنازل بعد انتفاء الحاجة إليها، لأنها تتفاعل مع الرطوبة وتلوث هواء المنزل أو المكتب أو المستودع”، مؤكدا أن “العديد من الوزارات والمصارف والمؤسسات والشركات والبلديات لا تعرف كيف تتخلص من النفايات الإلكترونية”، كاشفا أن “هناك حلولا أوجدتها الجمعية عبر تجميعها في مستودع في الجمعية وتفكيك الحديد والبلاستيك، فيتم إعطاء البلاستيك إلى شركة في لبنان تتولى طحنه وتحويل طحينه بمزجه مع مواد لاصقة إلى جدران إصطناعية تستخدم في الديكور الداخلي، ويتم شحن الجانب الإلكتروني في مستوعبات متخصصة إلى شركة خارج لبنان تتولى تفكيكه وتحويله إلى مواد يعاد تدويرها، خصوصا الرصاص والزئبق والنحاس”. وأوضح أن “حرق البلاستيك المستخدم في صناعة الكمبيوتر الذي يضم مواد مانعة للاحتراق، يؤدي إلى انبعاثات بالغة التسميم وتؤدي إلى أمراض في أجهزة التنفس والجهاز المناعي”، وأمل أن “تتعاون وسائل الإعلام والمدارس والشركات والمؤسسات والجامعات والمصارف والمواطنون جميعا مع البلديات في جمع هذه النفايات الإلكترونية وتسليمها إلى الجمعية لكي تتخلص منها بصورة صحية وموثقة”. ==========ماري ع.شلهوب تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…