لبنان
نتائج بطولة بيروت المفتوحة بالتايكواندو لليوم الثاني
وطنية – تتابعت بطولة بيروت المفتوحة بالتايكواندو لعام 2018 التي ينظمها الاتحاد اللبناني للعبة على ملعب مجمع نهاد نوفل في ذوق مكايل، برعاية رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، في حضور جمهور غفير تقدمه رئيس الاتحاد اللبناني للعبة الدكتور حبيب ظريفة، أعضاء الاتحاد غسان ابو عراج، مدير البطولة مارك حرب، وجو خوري وايلي نعمه، المحاضر الأولمبي…
وطنية – تتابعت بطولة بيروت المفتوحة بالتايكواندو لعام 2018 التي ينظمها الاتحاد اللبناني للعبة على ملعب مجمع نهاد نوفل في ذوق مكايل، برعاية رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، في حضور جمهور غفير تقدمه رئيس الاتحاد اللبناني للعبة الدكتور حبيب ظريفة، أعضاء الاتحاد غسان ابو عراج، مدير البطولة مارك حرب، وجو خوري وايلي نعمه، المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامه، أمين عام اتحاد كرة السلة طوني خليل، المندوب الفني المنتدب من الاتحاد العالمي للتايكواندو عثمان ديلدار، رئيسة لجنة حكام البطولة، نائبة رئيس لجنة الحكام في الاتحاد الدولي جولي ديب، رئيس اللجنة الفنية العليا في الاتحاد اللبناني الغراند ماستر باسم عاد، الغراند ماستر أنور نعمه، رؤساء وأعضاء أندية وأهالي اللاعبين واللاعبات. وفي ما يلي النتائج المسجلة في اليوم الثاني: * ذكور (15-16-17 سنة) – تحت ال51 كلغ: 1- محمد عثمان (الأردن). 2- لؤي حمدان (الأردن). 3- رافاييل قدسي (لبنان). 3- أحمد التميمي (الأردن). – تحت ال59 كلغ: 1- رامي عيسى (مصر). 2- فيصل عبد الجواد (الأردن). 3- شربل تابت وحبيب سماحة (لبنان). – تحت ال63 كلغ: 1- ايونيس سبيريليس (اليونان). 2- محنو جلال (الدانمارك). 3- عبادة فرج والكسندر شماليان (لبنان). – تحت ال68 كلغ: 1- سعد السوير (الأردن). 2- ميغيل بو جودة (لبنان). 3- عزالدين محمد (مصر). 3- جيفري داموري (لبنان). – تحت ال73 كلغ: 1- أياد بركات (مصر). 2- بندر العنازي (الكويت). 3- زيد حجازين (الأردن). 3- آدم أبو ضرغام (لبنان). * ذكور (+18 سنة) – تحت ال54 كلغ: 1- حميدرازا صدري (إيران). 2- ديونيزيوس ربسومانيكس (اليونان). 3- جورجيوس إيوانو (اليونان). 3- عمر شركي (مصر). – تحت ال74 كلغ: 1- أشرف محبوبي (المغرب). 2- مهدي جلالي (ايران). 3- مارك زينون (لبنان) 3- بيبارس زكيب (كازاخستان). – تحت ال80 كلغ: 1- أمير حسين عميدي (إيران). 2- علي العريمي (قطر). 3- طارق موصللي (لبنان). 3- محمد خيرالله (سوريا). – تحت ال87 كلغ: 1- بوريا ارفانيان دنشفار (إيران). 2- أنس صادق (الأردن). 3- صلاح الدين خيري وعبدالرحمن درويش (مصر). *إناث (12-13-14 سنة) – تحت ال33 كلغ: 1- آية مبارك (سوريا). 2- كاريل بركات (لبنان). – تحت ال37 كلغ: 1- ريا شولي (لبنان). 2- ناي المزرعاني (لبنان). – تحت ال41 كلغ: 1- دنا العنداري (لبنان). 2- زين كبارتي (الأردن). 3- كلوي فاخوري (لبنان). 3- ميرا الخربشي (الإمارات). – تحت ال44 كلغ: 1- نسيم نرماني (إيران). 2- ليلى زيتون (قطر). 3- ديمي أبي هيلا و أمينة عبد الخالق (لبنان). – تحت ال47 كلغ: 1- ديما الحسامي (الأردن). 2- ريتا الحداد (لبنان). 3- إيفا نور حمادة وجوي مزهر (لبنان). * إناث (15-16-17 سنة) 1- ناديا الكوني (الأردن). 2- إيناز نغداليبور (إيران). 3- جويل كوسا (لبنان). 3- حبة الله العيسى (الأردن). *إناث (+18 سنة) – تحت ال53 كلغ: 1- أميمة البشتي (المغرب). 2- ليتيسيا عون (لبنان). 3- تاتيانا ميكولي (سويسرا). 3- ماريا اليني كراغياني (اليونان). – تحت ال57 كلغ: 1- ندى الأعرج (المغرب). 2- أنستازيا إيريدا غلازولا (اليونان). 3- مريم محنو (الدانمارك). 3- يارا حداد (لبنان). – تحت ال62 كلغ: 1- كومبا نانا ايلين ايبو (ساحل العاج). 2- جوزلينا الكسندرا غال (الدانمارك). 3- آنا ماريا انطونيو (قبرص). 3- سارة طانيوس (لبنان). – تحت ال67 كلغ: 1- ماري فريدريك اكبيتيني (ساحل العاج). 2- كريستينا جان طانيوس (لبنان). 3- فاليريا جاليكيان (لبنان). ================== ج.ن تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…