Connect with us

لبنان

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 25/8/2018

* مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان” بعد عطلة العيد، عطلة نهاية الأسبوع التي تخرقها زيارة رئيس الإتحاد السويسري بيروت، على أن تبدأ الاثنين مروحة اتصالات واسعة للرئيس المكلف بتشكيل الحكومة سعد الحريري. وقد قال النائب ماريو عون إن رئيس الجمهورية يحث الرئيس الحريري على تقديم صيغة. هذا الكلام كيف يترجم؟، سألت أوساط سياسية، مستغربة المحاذير…

Avatar

Published

on

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 25/8/2018

* مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان” بعد عطلة العيد، عطلة نهاية الأسبوع التي تخرقها زيارة رئيس الإتحاد السويسري بيروت، على أن تبدأ الاثنين مروحة اتصالات واسعة للرئيس المكلف بتشكيل الحكومة سعد الحريري. وقد قال النائب ماريو عون إن رئيس الجمهورية يحث الرئيس الحريري على تقديم صيغة. هذا الكلام كيف يترجم؟، سألت أوساط سياسية، مستغربة المحاذير التي ستكون عليها الأمور في حال تم تقديم صيغة لا تلقى قبولا من جهات متمسكة بمواقفها من التوزير والحقائب. إذن كيف تكون هناك حكومة؟. أجابت الأوساط نفسها أن الأمر يتطلب تنازلات في موضوعين: الأول أن لا تزيد الحصة عن عشرة وزراء. الثاني أن لا يكون هناك إصرار على حقيبة من أكثر من طرف. وفي المنطقة، تتوالى العواصف السياسية والأمنية والإقتصادية، وجديدها إعلان روسي عن مدمرة وقاذفة أميركيتين وصلتا إلى الخليج. وترافق الإعلان مع تخوف روسي من ضربة أميركية لسوريا. ***************** * مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أن بي أن” مع دخول البلاد الشهر الرابع على مشاورات التأليف الحكومي، البرودة تخيم على ما عداها، ولا يبدو ان هناك مؤشرات جدية لقرب التشكيل، سوى بعض المحاولات المرتقبة لتحريك عجلاته الأسبوع المقبل. في المقابل، نسبة السخونة على المستوى الدولي بدأت بالارتفاع، مع التحضيرات لعملية الجيش السوري في ادلب، إذ دخلت على الخط المدمرات الأميركية إلى الخليج، بالتزامن مع تهديدات أميركية بقصف سوريا بذريعة قديمة- جديدة، تستخدمها واشنطن عند كل مفصل يعطي التقدم للدولة السورية، وهي السلاح الكيميائي. تهديد لاقاه تحذير روسي، واتهام للمخابرات البريطانية بافتعال حادث كيميائي، لمنح واشنطن ذريعة لقصف سوريا، مع تلويح بإرسال بوارج حربية روسية إلى السواحل السورية. ومن سوريا إلى ايران، تلاحقت الانتقادات الأميركية- الاسرائيلية للاتحاد الأوروبي، لمنحه مساعدات لطهران من أجل استثمارها في المياه وتحسين الطرقات. أما الولايات المتحدة فقد نفذت تهديداتها بحق الفلسطينيين، وسحبت مساعدات بقيمة مئتي مليون دولار، لعلها تخفف من اصرارهم على حقهم بالقدس وعودة اللاجئين. ***************** * مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “المستقبل” الدستور واضح في تحديده للصلاحيات، والبلاد في غنى عن أي اجتهادات أو فتاوى من شأنها ان تأخذ موضوع تأليف الحكومة إلى أماكن أخرى. هذا ما أكدته مصادر سياسية عليمة في مواجهة الضخ الكلامي، مؤكدة ان عودة الرئيس المكلف سعد الحريري ولقاءه رئيس الجمهورية ميشال عون، سيزيل الالتباسات والتكهنات التي لا تقدم ولا تؤخر في مسار عملية التاليف. واليوم أمل القائم بالأعمال السعودي الوزير المفوض وليد البخاري، حصول قفزة نوعية في العلاقات اللبنانية- السعودية بعد تشكيل الحكومة الجديدة، مشيرا إلى انه تم تحضير أكثر من 20 مشروع اتفاقية بين البلدين، وجميعها ينتظر التوقيع بعد تشكيل الحكومة، مؤكدا ان قيادة المملكة راغبة في تطوير العلاقات مع لبنان في شتى المجالات. وقال إن المملكة لا تكن للبنان بكل فئاته وطوائفه ومناطقه إلا الخير والإزدهار. في الشأن السوري، هددت الولايات المتحدة الأميركية بتوجيه ضربات جديدة ساحقة ضد قوات النظام إذا استخدم أسلحة كيميائية، فيما تحدثت تقارير إعلامية غربية عن أن روسيا تعمل على مخطط هادئ من أجل إنهاء وجود إيران العسكري في سوريا تدريجيا. ***************** * مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “المنار” باتت مسرحية مبتذلة، سيناريو هوليوديا رديئا، أبطاله ارهابيون بخوذ مسعفين، أدواتهم عبوات من الكلور القاتل، ضحاياهم أطفال يقدمون على مذبح المصالح الغربية والاسرائيلية. وزارة الدفاع الروسية تكشف أن إرهابيي “هيئة تحرير الشام” يستعدون لتمثيلية جديدة، يتهمون من خلالها دمشق باستخدام الأسلحة الكيماوية ضد مدنيين في محافظة إدلب، واختير الموقع قرية تبعد بضعة كيلومترات عن جسر الشغور، وأن الاخراج سيكون أميركيا بصواريخ كروز وأخرى مجنحة. فهل يجرب الأميركي المجرب؟، فسلسلة مسرحياته الهزلية لم تمنع الجيش السوري والحلفاء من التقدم على كل الجبهات، وصولا إلى ادلب حيث مكب الجماعات الارهابية. الجماعات الارهابية التي ألقتها المقاومة والجيش اللبناني إلى مكب التاريخ المقيت قبل عام. “حزب الله” يحتفل غدا بالذكرى الأولى على التحرير الثاني باحتفال في مدينة الشهداء الهرمل، وكلمة لسيد الانتصارات الأمين العام ل”حزب الله” في زمن الانتصارات. انه حقا زمن الانتصارات، ووقت الحساب للارهابيين وداعميهم والمنظرين لأسيادهم ومنشئيهم. في الشأن الحكومي، المصادر تؤكد أن لشهر أيلول كلاما آخر لرئيس الجمهورية ميشال عون يلامس الحد الدستوري، إنما بنكهة سياسية. فهل تخرج هذه الجهود التأليف من عنق الزجاجة وتحرر أعناق اللبنانيين من مقصلة الأزمات الاقتصادية والاجتماعية. “حزب الله” يؤكد ان تأخير تأليف الحكومة يهدد جميع مصالح اللبنانيين. ويسأل: هل هناك استهداف سياسي للعهد، وهل هناك من يزرع العقد على طريقه بهدف إضعافه؟. ***************** * مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أو تي في” أقل من أسبوع على نهاية آب. أقل من أسبوع على انقضاء مهلة التأليف. فإما أن تكون لنا حكومة، وإما ان يستخدم رئيس الجمهورية العماد ميشال عون صلاحياته، حاسما بذلك انتظارا استمر ما يقارب الثلاثة أشهر. إلى حينه، تبقى البلاد مفتوحة على كل الاحتمالات والمفاجآت، خصوصا ان معلومات الـ otv تفيد بأن الرئيس المكلف عازم على تكثيف اتصالاته ومشاوراته في الوقت المتبقي، ما يعني انه مدرك تماما لحجم المسؤولية الملقاة على عاتقه، كما انه مدرك لأهمية كلام ميشال عون. فالرجل الذي خاض أكبر المعارك وأكثرها دقة، عرف دوما كيف يحسمها لصالح لبنان واللبنانيين وهو يستعد، واستنادا إلى النصوص الدستورية وصلاحياته، إلى الحسم مرة جديدة دفعا باتجاه انقاذ البلاد من الهلاك. وعلى وقع الانتظار الصعب، ما زالت دكاكين البعض تروج لمواقف سياسية تحاول تشويه صورة “الرئيس القوي”، وذلك عبر محاولة وضع العصي في الدواليب وكيل الاتهامات جزافا، وهي ستستمر في خوضها هذا، إنما بغير اتجاه، مصوبة هذه المرة على صلاحيات رئيس الجمهورية ومحاولة اللعب على وتر العلاقة مع الرئيس المكلف سعد الحريري. وفي هذا الاطار، تؤكد مصادر مواكبة للـ otv ان العلاقة بين الرجلين أكثر من جيدة، وتسودها المودة والحرص المتبادل على خروج الحكومة المقبلة إلى النور في أسرع وقت ممكن، علما ان المصادر نفسها تدحض ما تردد اليوم عن موقف مرتقب لرئيس الحكومة المكلف سيرفع فيه اللهجة بوجه الرئيس عون. ***************** * مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أم تي في” اليوم ينتهي الشهر الثالث للتكليف، ويبدأ الشهر الرابع. حتى الآن لا جديد تحت الشمس، الجميع في انتظار عودة رئيس الحكومة المكلف من السفر، والبعض يقول في انتظار المسودة الأولية للحكومة المقبلة التي قد يحملها إلى رئيس الجمهورية. الحريري الذي يصل مبدئيا غدا الأحد إلى بيروت، سيكون أمام تحديات كثيرة عليه حلها. والأهم ان الوقت يضغط على الجميع، ورئيس الجمهورية يلوح بتحرك ما يخرج الوضع من دائرة المراوحة، فيما التعقيدات على حالها، والسؤال: ماذا سيفعل رئيس الحكومة تجاه هذا الوضع؟، وهل هو قادر على اخراج الوضع من عنق الزجاجة، وخصوصا بعدما دخل العامل السوري على الخط؟. وفيما التطورات الايرانية تفرض نفسها لبنانيا، الجواب سيبدأ بالتبلور بدءا من كلمة السيد حسن نصر الله غدا، وإن كانت المؤشرات لا تنبئ بأن الحلحلة قريبة. وفي الوقت المستقطع حكوميا، البلد يغرق أكثر فأكثر بأزماته الحياتية، فنهر الليطاني الذي أصبح منبعا للتلوث والأمراض، نتيجة تحويله مصبا للصرف الصحي والصناعي، يعاني مشكلة أخرى، بل يعاني فضيحة أخرى تكشفها ال”أم. تي. في”، فالمباني غير الشرعية وغير المرخصة تنبت كالفطر على جانبيه، والآبار تحفر من دون رخص، ما يجعل النهر بما فيه وبما حواليه رمزا للفوضى المستشرية في لبنان. في المقابل، مشروع ردم الحوض الرابع يعود إلى دائرة الضوء من جديد، طارحا الكثير من التساؤلات، فمن صاحب المصلحة في اعادة تحريك هذا الملف الدقيق والحساس؟، وأليس من الأجدى للدولة ان تعمل على الاستفادة من حوض قائم وحيوي، بدلا من السعي إلى ردمه؟. إنها أيضا فضيحة أخرى من فضائح دولة تصريف الاعمال، فهل من يتحرك قبل فوات الأوان؟. ***************** * مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أل بي سي آي” الأسبوع المقبل إنتظاران حكوميان: الإنتظار الأول مطلع الأسبوع مع عودة الرئيس المكلف من الخارج والخطوات التي سيقدم عليها، ويمكن أن يتظهَّر موقفه الثلاثاء المقبل بعد اجتماع كتلة “المستقبل”، بحيث يتوقع ان تركز الكتلة على صلاحيات رئيس الحكومة المنصوص عنها في الدستور. الإنتظار الثاني آخر الأسبوع الذي يتزامن وحلول الأول من أيلول، وما يمكن ان يقدم عليه رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، وفق صلاحياته الدستورية، حيث أنه أعلن انه لن ينتظر إلى ما بعد الأول من أيلول، وسيكون له كلام. أما ما هي الخطوات التي سيقدم عليها فلا إفصاح عنها، علما أن الدستور لا يتيح خطوات إجرائية في اتجاه الرئيس المكلف، بل خطوة معنوية تتعلق بتوجيه رسالة إلى مجلس النواب. في أي حال، فإن دخول شهر أيلول من دون حكومة يعتبر دخولا في الوقت القاتل، بحيث ان رئيس الجمهورية سيتوجه إلى الأمم المتحدة، فهل يتوجه في أجواء سياسية مظللة بحكومة مستقيلة تصرف الأعمال؟. أما ما عدا ذلك فمراوحة من دون حدود. وهذا المساء، لفت موقف للنائب السابق وليد جنبلاط قال فيه: تعرضنا لمحاولات حصار سياسي، لكنني لست خائفا من مواجهة التحديات السياسية، ليصل إلى المطالبة بتشكيل مجلس الشيوخ. في مقابل المراوحة الحكومية، تبدو الملفات التي تحتاج سلطة تنفيذية، عالقة: من ملف التلوث في نهر الليطاني، وجديده الإنذارات، إلى بلديات تمعن في التلويث، إلى ملف الكهرباء وجديده قرار وزير الطاقة استرداد امتياز كهرباء زحلة وتسليمه إلى مؤسسة كهرباء لبنان. ***************** * مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “الجديد” اندلعت صفارات الإنذار الروسية، في قلق سياسي مبكر، يحذر من تخطيط واشنطن لضربة عسكرية في سوريا، تحت مسميات استخدام دمشق للمواد الكيميائية السامة. وأرفقت وزارة الدفاع الروسية إنذارها، بتقديم أدلة على تحضير مجموعات إرهابية لضربة سامة يتهم بها النظام. فيما تبرع مستشار الرئيس الأميركي للأمن القومي جون بولتون، برسوم عسكرية متحركة، وتوجيه ضربات أخرى ساحقة ضد الجيش السوري، إذا ما استعملت دمشق أسلحة كيميائية. ترسم هذه الإستراتيجيات العكسرية لرد الضيم الداخلي عن رئيس أميركا، فدونالد ترامب قرر النزوح إلى سوريا، وتقديم اللجوء العسكري الذي وحده قادر على تخفيف آلام العزل، وصرف الأنظار عما يعانيه ترامب في الداخل الأميركي من إجراءات غير مسبوقة، قد تقود إلى إدانته وخلعه عن الرئاسة. لكن العوامل المؤسسة لقرار ترامب، هي جنوحه إلى الجنون والخيارات المعتوهة فقط لا غير، أما المؤسسات الأمنية الأميركية فلن تعطيه حق التنفيذ، وخياراتها على نقيض قراراته الهوجاء. والرجل “بالكاد” حاليا يسوي أوضاعا سياسية وقضائية، تضعه على كف عفاريته التي زرعها منذ حملته الانتخابية. وكل ما سيقوى عليه ترامب هو مصارعة بيته الداخلي، الذي إذا ما انتصر عليه فسيحدث أول سابقة تربك العالم منذ عهد الرئيس ريشتارد نيكسون، أما مراسم العزاء في العزل فسوف تتم في كل من إسرائيل والسعودية. وفي وقت يجاهد ترامب للبقاء على قيد الرئاسة بصلاحياته الكاملة، فإن العزل الحكومي في لبنان دخل مرحلة الدراسات والمطالعات القانونية، وأبرزها ما أفرزته بنات أفكار وزير العدل سليم جريصاتي، من دراسة سوف يستند إليها الرئيس، وتخلص إلى حلول لا تستبعد الاعتذار عن التكليف، حتى وإن كلفت الشخصية نفسها مجددا في معرض الاستشارات النيابية. على أن أولويات رئيس الجمهورية حاليا، بدا أنها ترتكز على فتح خطوط مع سوريا لمصلحة الخير اللبناني سياسيا واقتصاديا. ولتفعيل العلاقة فإن كل الخيارات مفتوحة وغير مستبعدة، بما فيها احتمال زيارة الرئيس ميشال عون دمشق، أو تكليف المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم تعبيد طريق بعبدا- الشام رئاسيا. فانفتاح اللواء ابراهيم على الداخل السوري، عبر تنسيق الملفات الأمنية وتلك المتعلقة بالنازحين، سيجعله مؤتمنا على طرق الأبواب الرئاسية في سوريا، لسؤالها عن فتح معبر “نصيب” إذا ما كان هذا الطلب مقرونا بزيارة الرئيس. وساعتئذ: فليرض من يرضى وينأ من ينأى، ما دامت مصلحة لبنان العليا الهدف الأسمى من أي نكد سياسي. ***************** تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

معمّم يقتل مواطناً بسلاح حربي أمام مسجد قبيل صلاة الجمعة!!!!

Avatar

Published

on

قتله قرب المسجد قبل صلاة الجمعة بسبب ركن سيّارة في منطقة البياضة

تمكّنت عناصر من فرع  المعلومات وبناء على إشارة النائب العام الاستئنافي في الجنوب القاضي رهيف رمضان من القبض على المدعو شكيب . ب، في منطقة الأولي، بعد فراره من منطقة #البياضة قضاء #صور  بعدما  أطلق النار من “كلاشنيكوف” ضبط في سيّارته على المدعوّ عبد الرضا. ف فأرداه بالقرب من مسجد في منطقة البياضة قبل صلاة الجمعة، بعدما تلاسن معه على خلفيّة ركن السيّارة.

وتم توقيفه وأودع القضاء المختصّ لإجراء المقتضى.
Continue Reading

أخبار مباشرة

عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا (صور في الداخل)

Avatar

Published

on

تاريخ ١٦ /٥ /٢٠٢٤، نفذت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا – الهنغار، حيث حصل تبادل لإطلاق النار أدى إلى مقتل أحد المطلوبين وجرح آخر. كما أوقفت ٣٧ شخصًا يعملون في ترويج المخدرات في مدينة بيروت ومناطق أخرى، وضبطت كمية كبيرة من مادة الكوكايين وحشيشة الكيف وحبوب السيلفيا، بالإضافة إلى أسلحة حربية وذخائر. سُلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.

Follow us on Twitter

ونتيجة التدابير الأمنية التي اتخذتها وحدات الجيش في مختلف المناطق اللبنانية خلال شهر نيسان ٢٠٢٤، أُوقف ٤٧٤ شخصًا من جنسيات مختلفة لتورّطهم في جرائم وجنح متعدّدة، منها الاتجار بالمخدرات والقيام بأعمال سرقة وتهريب وحيازة أسلحة وممنوعات، والتجول داخل الأراضي اللبنانية من دون إقامات شرعية، وقيادة سيارات ودرّاجات نارية من دون أوراق قانونية. شملت المضبوطات ٧٤ سلاحًا حربيًّا من مختلف الأنواع، و٥٢ رمانة يدوية، وكميّات من الذخائر الخفيفة والمتوسطة، وعددًا من الآليات والدرّاجات النارية، بالإضافة إلى كمية من المخدرات وعدد من أجهزة الاتصال وكاميرات المراقبة وعملات مزورة. كما تم إحباط محاولات تسلل نحو ١٢٠٠ سوري عبر الحدود اللبنانية – السورية بطريقة غير شرعية. سُلّم الموقوفون مع المضبوطات إلى المراجع المختصة لإجراء اللازم.

#الجيش_اللبناني #LebaneseArmy laf.page.link/d4fG

Continue Reading

أخبار مباشرة

نصرالله: جبهتنا مستمرة بإسناد غزة ويجب فتح البحر أمام المغادرة الطوعية للنازحين السوريين نحو أوروبا

Avatar

Published

on

نصرالله: يجب أن نحصل عن إجماع لبناني لفتح البحر أمام النازحين السوريين بإرادتهم بدلًا عن تعريضهم للخطر
نصرالله: مجلس النواب يستطيع تشكيل لجنة تذهب إلى الدول التي تعارض عودة النازحين لتحميلهم المسؤولية
نصرالله: الكل يريد عودة النازحين السوريين باستثناء بعض الجمعيات فالعقبة هي من الأوروبيين والأميركيين
نصرالله: اجتماع مجلس النواب الأربعاء المُقبل هو فرصة لتقديم طروحات عملية لملف النازحين السوريين
نصرالله لمستوطني الشمال: اذهبوا لحكومتكم وقولوا لهم أوقفوا الحرب على غزة
نصرالله: جبهة المقاومة في لبنان مستمرة في إسناد قطاع غزة وتصعّد حسب معطيات الميدان
نصرالله: إسرائيل أمام خيارين إما الموافقة على المقترح الذي وافقت عليه “حماس” أو المضي بحرب استنزاف تأكلها
نصرالله: حتى لو دخلت إسرائيل إلى رفح هذا لا يعني أن المقاومة انتهت وأن الشعب الفلسطيني تخلّى عن المقاومة
نصرالله: إسرائيل تعجز عن تحقيق أهدافها خلال حربها ضد غزة منذ 8 أشهر وهذا دليل على أنها فاشلة وعاجزة
أشار الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصر الله، في الذكرى الثامنة للقيادي مصطفى بدر الدين، الى أنني “أتوّجه بالتحيّة للمقـاتلين الصابرين الشجعان في كلّ الجبهات الذين يسطّرون أروع مشاهد البطولة والشجاعة والقوّة والعزم والحماس واليقين”.

Follow us on Twitter
وأكد نصرالله، أن “الشهيد السيد ذو الفقار استحق وسام الانسان المقاتل المجاهد ووسام الجريح والأسير والقائد ووسام صانع الإنجازات وختم الله له بوسام الشهادة”، لافتاً الى أننا “نحن اليوم نرى نتائج وثمار تضحيات الشهداء ودمائهم الزكيّة، يحضر اليوم الشهداء وخصوصاً القادة بما جهزوا ودرّبوا، يحضر الحاج عماد مغنيّة والسيد مصطفى مع كل مُسيّرة انقضاضية و استطلاعية”.

وشدد على أنه “مع كل مُسيّرة انقضاضية أو استطلاعية نتذكر الشهيد القائد الحاج حسان اللقيس، وفي كل معركة يحضرنا الشهيد القائد الحاج قاسم سليماني والشهيد زاهدي والشهيد حجازي الذين ساندونا وقضوا عمرهم يدعموننا”.

ولفت الى أنه “أُريد لسوريا أن تصبح في دائرة الأميركيين وخاضعة للإدارة الأميركية ولكنها انتصرت ولو أنها لم تنصر في الحرب الكونية وأتت معركة طوفان الأقصى ماذا سيكون حال المنطقة ولبنان؟”، مؤكداً على أنه “رغم الحصار والأوضاع الصعبة سوريا ما زالت في موقعها وموقفها راسخ وثابت من القضية الفلسطينة”.

وأوضح نصرالله، أن “من جملة أهداف المقاومة الفلسطينية ومحور المقاومة التي أُعلن عنها كان إعادة إحياء القضية الفلسطينية والتذكير بفلسطين المنسية وحقوق شعبها في الداخل والشتات”، مضيفاً “كان الحكام العرب سيوقعون أوراق موتها في خطوة التطبيع مع العدو الصهيوني التي كانت قادمة خلال أشهر”.

وذكر أن “بعض الأنظمة والفضائيات العربية باتت تروِّج لكيان العدو على أنه الدولة الديموقراطية الوحيدة في منطقتنا، ومشهد التظاهرات في الجامعات الأميركية والأوروبية التي تحمل اسم فلسطين هي من صنع 7 تشرين الأول وما بعده”، مؤكداً أن “اليوم بعد طوفان الأقصى باتت القضية الفلسطينية حاضرة على كل لسان وفي كل دول العالم وفي الأمم المتحدة حيث تطالب غالبية الدول بوقف إطلاق النار”.

وشدد نصرالله، على أن “طوفان الأقصى والصمود ودماء الأطفال والنساء في غزة وجنوبي لبنان وكل منطقة، قدمت الصورة الحقيقية لإسرائيل”.

واعتبر أن “الأحداث في غزة واستمرار الصمود في غزة وضعت العالم أمام حقيقة أن هناك احداث في المنطقة يمكن أن تجر الأمور إلى حرب اقليمية والعالم مسؤول أن يجد حلاً”، مشيراً الى أن “صورة اسرائيل في العالم هي أنها قاتلة الأطفال والنساء والمستكبرة على القوانين الدولية وعلى القيم الانسانية والأخلاقية وعلى كل ما هو خير وصحيح وحسن في العالم”.

ورأى أنه “إذا أردنا أن نقيم نتائج المعركة الحالية علينا أن نستمع إلى ما يقوله إعلام العدو عن فشل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وجيشه”، مشدداً على أنه “في الشهر الثامن للحرب على غزة هناك إجماع في إسرائيل على الفشل في تحقيق أهداف الحرب وهذا دليل على أنها فاشلة وعاجزة عن إعادة أسراها وإعادة مواطنيها إلى غلاف غزة والشمال وتأمين سفنها”.

وأردف نصرالله، أنه “من أهم النتائج أن هذا الكيان يُسّلم بأنه لم يحقق النصر و70% من الإسرائيليين يطالبون باستقالة رئيس الأركان”، مشيراً الى أن “إسرائيل تقدم نفسها على أنها أقوى دولة وأقوى جيش وتساعدها أقوى دولة في العالم أي الولايات المتحدة وتعطيها المُقدرات وتتدخل لتدافع عنها في مقابل قطاع غزة المحاصر من 20 عامًا والمقاومة التي تمتلك مقدرات محدودة”.

وأضاف “إسرائيل بلا ردع اليوم ولم تنجح في ردع المقاومة من كل دول المحور وأصبحت صورتها متآكلة، وصورة الردع لديها تتراجع ولا سيما بعد عملية الوعد الصادق وجنرالاتها يتحدثون عن مأزق”، معتبراً أن “الإسرائيلي يتخوف من الخروج من غزة لكون ذلك يعني هزيمته وهذا يعد كارثة له”.

وتابع “الإسرائيليون اليوم يتحدثون عن استنزاف يومي في غزة وفي جبهات الإسناد وفي الاقتصاد، وحتى لو دخل العدو الصهيوني إلى رفح هذا لا يعني أن المقاومة انتهت وأن الشعب الفلسطيني تخلّى عن المقاومة”.

وذكر نصرالله، أن “نتانياهو تفاجأ بموافقة حماس على المقترح الأخير لوقف إطلاق النار فأعلن رفضه لأن هذا بمثابة الهزيمة لإسرائيل”، مؤكداً أن “المسرحيات التي نشاهدها هذه الأيام يجب ألا تخدع أحداً، فأميركا تقف إلى جانب إسرائيل، ما جرى في الأمم المتحدة والمحكمة الدولية يؤكد الدعم الأميركي لإسرائيل وعدم تغير موقفها”.

وأوضح أن “العدو أمامه خياران إما الموافقة على المقترح الذي وافقت عليه حماس أو المضي في حرب استنزاف تأكله”.

وعن الجبهة اللبنانية في الجنوب، شدد نصرالله، أن “جبهة المقاومة في لبنان مستمرة في إسناد قطاع غزة وتصعد حسب معطيات الميدان”.

وتوجه الى المستوطنين الإسرائيليين في الشمال بالقول “اذهبوا لحكومتكم وقولوا لهم أوقفوا الحرب على غزة”، مشدداً على أن “الجبهة اللبنانية مستمرة في مساندة غزة وهذا أمر حاسم ونهائي، والأميركي والفرنسي سلّم بهذه الحقيقة”.

وحول ملف النازحين السوريين في لبنان، لفت نصرالله الى أن “هناك إجماع على معالجة ملف النازحين السوريين في لبنان، واجتماع مجلس النواب الأربعاء المُقبل هو فرصة لتقديم طروحات عملية لملف النازحين السوريين”، كاشفاً أنني “ذهبت إلى الرئيس السوري بشار الأسد وشجعت عودة النازحين إلى القُصير لكن الجمعيات الممولة من الأوروبيين كانت تمنعهم”.

وأكد أن “الكل يريد عودة النازحين السوريين باستثناء بعض الجمعيات وعليه فإن العقبة هي من الأوروبيين والأميركيين”، لافتاً الى أنه “يجب مساعدة سوريا لتهيئة الوضع أمام عودة النازحين وأولها إزالة العقوبات عنها، ويجب التواصل مع الحكومة السورية بشكل رسمي من قبل الحكومة اللبنانية لفتح الأبواب أمام عودة النازحين”.

وتابع “مجلس النواب يستطيع تشكيل لجنة تذهب إلى الدول التي تعارض عودة النازحين لتحميلهم المسؤولية”، مضيفاً “يجب أن نحصل على إجماع لبناني يقول فلنفتح البحر أمام النازحين السوريين بإرادتهم بدلًا عن تعريضهم للخطر عبر الرحيل عبر طرق غير شرعية وهذا يحتاج لغطاء وطني”.

وشدد نصرالله، على أن “قرار فتح البحر أمام النازحين يحتاج شجاعة وإذا اتخذناه فسيأتي الأميركي والأوروبي إلى الحكومة لايجاد حل فعلي”، مضيفاً “الحل برأينا هو بالضغط على الأميركي الذي يمنع عودة النازحين والحديث بشكل جدي مع الحكومة السورية وإلا فنحن نُتعب أنفسها بحلول جزئية لن توصلنا للنتيجة المطلوبة”.
وختم نصرالله بالقول “عندما نكون أسياد أنفسنا ولسنا عبيداً ونملك عناصر القوة نستطيع أن نفرض شروطنا على العدو”.

Continue Reading