Connect with us

لبنان

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الثلثاء في 18/9/2018

* مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان” لا بوادر لولادة الحكومة أقله هذا الأسبوع والرئيس سعد الحريري كان واضحا بالقول إن لا شيء جديدا على الصعيد الحكومي. وفيما أكد تكتل لبنان القوي أن رئيس الجمهورية متمسك بتأليف حكومة تحقق الإصلاحات المطلوبة، شدد الرئيس الحريري على أن الربح الحقيقي للعهد يكون بالإنجازات وليس بوزير من هنا أو…

Avatar

Published

on

* مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان” لا بوادر لولادة الحكومة أقله هذا الأسبوع والرئيس سعد الحريري كان واضحا بالقول إن لا شيء جديدا على الصعيد الحكومي. وفيما أكد تكتل لبنان القوي أن رئيس الجمهورية متمسك بتأليف حكومة تحقق الإصلاحات المطلوبة، شدد الرئيس الحريري على أن الربح الحقيقي للعهد يكون بالإنجازات وليس بوزير من هنا أو هناك. وإذ أيد الرئيس المكلف عقد جلسة تشريعية يترأس الرئيس بري غدا إجتماعا لهيئة مكتب المجلس النيابي لتحديد موعد لتلك الجلسة التي ستكون مخصصة لمشاريع واقتراحات قوانين مهمة. وفي الشأن المالي أوضح النائب ميشال ضاهر أن موضوع رفع سعر البنزين لم يكن قرارا ولا اقتراحا وإنما ورد في جلسة لحاكم مصرف لبنان مع بعض النواب حول دعم الرأسمال التشغيلي للصناعة وفي سياق كلام على القروض السكنية، فيما أكد وزير المال علي حسن خليل أن الناس لا تتحمل أي ضرائب لا على البنزين ولا ضرائب جديدة لكي تمول الدولة مشاريعها والمطلوب القيام بعملية إصلاح حقيقية تتطلب استنفار كل القوى وتحمل هذه القوى مسؤولياتها. وفي شأن آخر، أكدت أوساط سياسية ضرورة إبعاد موضوع تسمية شارع في منطقة الغبيري باسم مصطفى بدر الدين خصوصا وأن البعض ينظر الى هذا الموضوع على أنه تحد في زمن المحكمة الدولية. وبعد طلب وزير الداخلية من بلدية الغبيري طي هذه الصفحة حذر الرئيس الحريري من أن الموضوع المثار هو الفتنة، مشيرا الى أنه شدد على الإستقرار الى جانب العدالة. وبعيدا عن الوضع المحلي الإتفاق الرئاسي الروسي التركي على إبعاد الحرب عن ادلب أرخى بظلاله على الوضع السوري ومسألة سقوط الطائرة الروسية تراجعت الى حد اعتبارها من قبل بوتن كارثة فقط ومساء اليوم سجل اتصال بين نتانياهو والرئيس الروسي، واسرائيل تؤكد عزمها على مواجهة التواجد العسكري الايراني في سوريا. ============================= * مقدمة نشرة أخبار “المستقبل” إنها الفتنة بحد ذاتها. هذا ما أكده الرئيس المكلف سعد الحريري ردا على سؤال بشأن تسمية أحد الشوارع بإسم أحد الرؤوس المتهمة بتدبير وتنفيذ جريمة إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري. وقال؛ عندما ذهبنا إلى المحكمة الدولية أكدنا منطق الاستقرار، ولكن يبدو أن هناك أشخاصا يريدون أخذ البلد إلى مكان آخر، وعليهم ان يتحملوا مسؤولية ذلك أمام الله وأمام المواطن اللبناني. وهذه القضية بقيت الشغل الشاغل عبر وسائل التواصل الاجتماعي ايضا رفضا وتنديدا بمن يقف وراءها، محذرة من تداعياتها على السلم الاهلي. وقضايا الداخل الى جانب الوضع الحكومي حضرت في اجتماع كتلة المستقبل النيابية التي اطلعت من الرئيس الحريري على مستجدات الوضع الحكومي، وقد أكد الرئيس المكلف أمام الكتلة ان خطوط التواصل لم تنقطع في الاتجاهات كافة، وشدد على ان التعاون والمسؤولية المشتركة بين رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة ضرورة لا غنى عنها. اقليميا، فان سقوط طائرة روسية فوق سوريا طرح اكثر من علامة استفهام بشان العلاقات الروسية الاسرائيلية، فقد اكدت وزارة الدفاع الروسية أن الجيش السوري أسقط عن طريق الخطأ طائرة عسكرية روسية فوق سوريا. واتهمت الوزارة الطيران العسكري الإسرائيلي بتعمد خلق وضع “خطير”، معلنة ان 15 عسكريا روسيا لقوا مصرعهم. الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قال إن إسقاط الطائرة، كان نتيجة سلسلة ملابسات مأسوية عارضة، مضيفا أن روسيا ما زالت بحاجة لدراسة ما حدث. ============================= * مقدمة نشرة أخبار ال “ال بي سي” دردش رئيس الحكومة المكلف فأعطى عناوين تطورات اليوم: لا شيء حكوميا… المشكلة في التأليف ليس فقط لدى القوات بل لدى الإشتراكي والمردة… مؤسف القرار بتسمية شارع باسم مصطفى بدر الدين، وهذه هي الفتنة بأمها وأبيها… صحيح أنها دردشة، لكنها ستستدرج ردات فعل سواء حكوميا أو قضائيا… حكوميا، ماذا سيكون عليه الوضع بعد نعي الرئيس المكلف لآمال التكليف؟ لا أحد يملك الجواب خصوصا ان العراقيل لا يقف وراءها فريق واحد… أما الموضوع الأهم وهو تسمية شارع باسم مصطفى بدر الدين، غداة اتهامه من الإدعاء في لاهاي بأنه ضالع في اغتيال الرئيس رفيق الحريري، فإن الحديث عن فتنة يعني تخوفا. في هذه الحال، ماذا ستكون عليه ردة فعل حزب الله؟ فإذا جرى التمسك بالتسمية وبـ “آرمة” الشارع، فهذا يعني أنه يعي ردات فعل لكنه متمسك بقرار تسمية الشارع… أما المضاعفات، فلا يتوقع أن تتجاوز تسجيل المواقف، كما حصل اليوم، سواء في الدردشة الحكومية أو في موقف وزير الداخلية… هذا التطور الإعتراضي، لم يحجب الضوء عن قضايا مثيرة وفي مقدمها قضية الأوضاع النقدية… في الموازاة، يتمدد ملف مكافحة الفساد كبقعة الزيت، وفي أحدث ترجماته قضية الموظفتين في كل من وزارتي المال والداخلية، ومن خلال ملفهما يتبين أكثر فأكثر أن “الفساد فنون” في لبنان، وهناك عقول تعمل على تطوير آلياته في مقابل الجهات التي تعمل على مكافحته. إقليميا، تبقى الأنظار شاخصة إلى تداعيات إسقاط الطائرة الروسية بصاروخ سوري وبتحميل إسرائيل المسؤولية. ============================= * مقدمة نشرة أخبار ال “ام تي في” الانشغال في تبريد الجبهات يطغى على عملية تأليف الحكومة، فبعد اسكات الألسنة الحامية بين الاشتراكي والتيار الحر اشتعلت على خط معراب، اثر موقف نقل عن رئيس الجمهورية ميشال عون تصدر الصفحة الاولى في احدى الصحف المحلية قال فيه: “جعجع يحارب العهد”، وقبل ان تسارع بعبدا الى وصف الكلام بأنه غير دقيق كانت جملة مواقف من نواب الجمهورية القوية ردوا فيها على بعبدا، وفي سياق الجبهات السجالية ايضا سجل قصف مباشر من رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل على وزير الاشغال يوسف فنيانوس من كندا وصفه فيه بالطش، وكان فنيانوس نعت اخصام المردة بالسياسة بالحمقى. وسط هذه الاجواء تتهاوى كل السيناريوهات المتفائلة لقرب التوصل الى تشكيلة حكومية خلاقة، الرئيس الحريري جوجل محصلة مساعيه للتأليف بالاتي، لا شيء هذا الاسبوع والعقدة ليست عند القوات والاشتراكي فقط بل عند المردة ايضا، والحل سهل ان كنا نريده. هذا في الشأن الحكومي، اما في الشق الميثاقي الاخلاقي فقد جاء تثبيت بلدية الغبيرة لافتة في احد شوارع الضاحية باسم مصطفى بدر الدرين المتهم الرئيسي باغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ليجعل البلاد امام مشهد غير مريح اذ هي وضعت المكون الشيعي في مواجهة المكون السني خصوصا ان بعض الموتورين على التواصل الاجتماعي جعلوا اللافتة بأهمية شبكة اتصالات الحزب في اصرار على استحضار اجواء السابع من ايار، والرسالة المستنسخة المسوقة عنوانها ان نزعت اللافتة اجتحنا بيروت. الرئيس الحريري علق على الموضوع بالقول نحن ذهبنا الى العدالة وتحدثنا عن الاستقرار بينما هناك من يريد اخذ البلد الى مكان اخر. اقليميا عجقة الطائرات المتنوعة في اجواء سوريا ادت الى اسقاط طائرة روسية بنيران سورية ومقتل 15 جنديا فيما كانت المضادات الجوية السورية تستهدف طائرات اسرائيلية مغيرة، والغريب كان في ردة الفعل الروسية ومختصرها بأن الاسرائيلي كان يبلغنا عادة فما باله ولماذا امتنع هذه المرة؟ ============================= * مقدمة نشرة اخبار ال “ان بي ان” انكفأ الشأن اللبناني رغم تشعب عناوينه وسخونة ملفاته، أمام زحف التطورات الاقليمية التي تزاحمت في الساعات الأخيرة انطلاقا من الأجواء السورية. واقع الحال انه بعد ساعات على قمة سوتشي الروسية – التركية التي أرست اتفاقا يكبل يدي التنظيمات الإرهابية في ادلب ويحشر القوى الغربية المناهضة لدمشق في المأزق، شهدت سماء اللاذقية مواجهة بين طائرات اسرائيلية معتدية ومضادات مدافعة اسقطت خلالها طائرة شحن عسكرية روسية بعدما أصابها صاروخ سوري. موسكو سارعت الى تحميل اسرائيل المسؤولية لأن طياريها تستروا بالطائرة الروسية، ما جعلها عرضة لنيران الدفاعات السورية. الأمر لم يتوقف عند هذا الحدث، بل أعلنت روسيا انها تحتفظ بحق الرد وفق اجراءات تراها مناسبة. اما اسرائيل التي أصيبت بالحرج، فلم تجد أفضل من اتخاذ قرار بعدم التعليق على التهديد الروسي، فيما ذهب إعلامها الى حد دعوتها لتقديم اعتذار. هذا المشهد المتوتر لن يؤثر على تنفيذ الاتفاق الخاص بإدلب، وفق ما يرى الكرملين. الاتفاق الروسي – التركي حصد ترحيب دمشق وكذلك طهران التي أكدت أنها كانت في أجوائه وتم التشاور معها بشأنه قبل اعلانه. وفي المقابل، ظهر حذر في الموقف الأميركي، وصمت في العواصم الغربية ولا سيما الأوروبية، أما لبنان الرسمي الذي نأى بنفسه عن اطلاق أي موقف بهذا الشأن حتى الآن، فإنه ما يزال أسير المراوحة القاتلة في الدائرة الحكومية المفرغة. هذا الواقع عكسه الرئيس نبيه بري بقوله: لا املك اي جديد على الإطلاق… الأمور واقفة… وما زلنا محلنا. ذلك ان الأولوية بالنسبة لرئيس المجلس النيابي حاليا هي التحضير لعقد الجلسة التشريعية خلال الأيام المقبلة وهي جلسة قانونية مليونا بالمئة، على حد وصف الرئيس بري الذي يترأس غدا اجتماعا لهيئة مكتب المجلس تحضيرا للجلسة المرتقبة. من جانبه رئيس الجمهورية ميشال عون نسب اليه قوله في صحيفة الجمهورية انه لن يبقى منتظرا تشكيل الحكومة الى ما لا نهاية، وانه في الوقت المناسب سيتخذ القرار المناسب، وتأكيده الا بخشيش لأحد وأنه لن يكبس الوزير جبران باسيل. لكن مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية أكد ان بعض ما ورد نقلا عن عون لم يكن دقيقا لا سيما ما جاء في العنوان الرئيسي للصحيفة. الرئيس المكلف سعد الحريري وفي موقف لافت أكد أن المشكل الحكومي داخلي مئة بالمئة لأن هناك أفرقاء يريدون إلغاء بعضهم ولا حكومة بهذه الذهنية لأن المفروض أن نتواضع، مشددا أن الدستور لم يفرض معيارا في التشكيل. وعلمت الـ NBN ألا موعد قريبا لزيارة الحريري إلى بعبدا أقله حتى نهاية الشهر الجاري. ============================= * مقدمة نشرة أخبار ال “او تي في” على جبهة ادلب، يبدو ان العملية العسكرية التي كانت متوقعة، ارجئت حتى اشعار آخر، بناء على بنود التفاهم الروسي – التركي، الذي توصل اليه امس الرئيسان فلاديمير بوتين ورجب طيب اردوغان، وتوالت المواقف المرحبة به اليوم من معظم الأطراف. اما على جبهات الداخل اللبناني، فيسود الهدوء الحذر منذ نهار أمس، على محاور السجال الذي كان دائرا بين الحزب التقدمي الاشتراكي والتيار الوطني الحر، بفعل الاستفزازات المتكررة، سواء بالتصريحات او التغريدات بعباراتها النافرة، او بفعل ما جرى في وزارة التربية، او حتى على الارض من خلال ممارسات ظن اللبنانيون انها باتت من زمن مضى. فبعد صدور بياني التهدئة امس، اوعز النائب السابق وليد جنبلاط الى مسؤولي الاشتراكي بالتواصل مع مسؤولي التيار، وسجل تواصل بين مفوض الداخلية في الاشتراكي هشام ناصر الدين ونائب رئيس التيار للشؤون الادارية رومل صابر لهذه الغاية. وقد علمت الأوتيفي أن الجانبين اتفقا على تواصل مستمر، وقد طلب الجانب الاشتراكي عقد لقاءات بين المسؤولين الحزبيين من الطرفين في الجبل، وابدى التيار كل الايجابية، وتم التفاهم على التواصل في الساعات المقبلة تمهيدا لتحديد برنامج اللقاءات المنوي عقدها. أما على محور التيار والقوات، فالمواقف على حالها، فيما اعلن رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري اليوم ان العقدة المسيحية لا تقتصر على تمثيل القوات، بل المردة ايضا، في وقت كان رئيس الجمهورية يطلق مواقف بالغة الوضوح والثبات من ملف التشكيل. وفي الانتظار، ملفات شائكة كثيرة تملأ الوقت الضائع، منها أخيرا قضية تسمية شارع في الغبيري باسم الشهيد مصطفى بدر الدين، وهو ما وصفه الحريري قبيل ترؤسه اجتماع كتلة المستقبل بأنه الفتنة بأمها وأبيها. ============================= * مقدمة نشرة اخبار “المنار” قبل ان ترتب الاتفاقات على الارض السورية، أشعلت سماءها العدوانية الصهيونية، المتضررة الاولى من كل مسار نحو التهدئة، وقلع آخر اشواك الارهاب من الخاصرة السورية.. ومن حيث لا يحتسب اهل العدوان استحال الاشتباك روسيا اسرائيليا، بعدما تسببت غارات صهيونية على اللاذقية باسقاط طائرة روسية وقتل أربعة عشر جنديا على متنها.. احتفظ الروس بحق الرد على العدوانية الاسرائيلية كما وصفوها، فعلا الصوت العبري واصفا حكومة نتنياهو بالمأزومة، وناصحا بالاعتذار.. وبعد الموقف العسكري الروسي العالي النبرة، كان اتصال رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو بالرئيس الروسي فلاديمير بوتن، فخفت الاشتباك الى حدوده الدنيا .. في لبنان كلما خفت الاشتباك ارتفع آخر، وأرفع منسوب الرسائل كان من الرئيس المكلف سعد الحريري عند ابواب كتلته النيابية، معتبرا أن أكبر خطأ للبلد والعهد هو تأخير ولادة الحكومة. والمشكلة عالقة عند القوات والاشتراكي والمردة، قال الحريري، وعلى الجميع التواضع من أجل التشكيل. في شكل الموقف رفع للصوت، ووفق رئيس الجمهورية فإنه ما دامت هناك ذرة أمل في أن يتمكن الحريري من تشكيل حكومة وحدة وطنية فسيصبر، لكن ليس الى ما لا نهاية تقول مصادر متابعة للمنار، ففي الوقت المناسب سيتخذ القرار المناسب.. اما القرار الانسب للافرقاء اللبنانيين فهو بأن لا يراهن احد على التطورات الاقليمية، قالت مواقف قيادية في حزب الل، وضرورة الاسراع بتشكيل حكومة وحدة وطنية تكون جاهزة لمواجهة الاستحقاقات.. ============================= * مقدمة نشرة أخبار “الجديد” تخرق إسرائيل سيادة دولتين طائراتها تستخدم المجال الجوي اللبناني شمالا لتضرب اللاذقية في سوريا الدفاعات السورية تتصدى للصواريخ الإسرائيلية طائرات العدو تتستر وراء طائرة روسية لتصبح عرضة للنيران السورية فتسقط بنيران صديقة يتصل نتنياهو ببوتين فتقع اللائمة على الدولة السورية المنتهكة أجواؤها بغارات ليلية نفذتها طائرات الـ ال اف ستة عشر ذات الصنع الأميركي لعبة المجال الجوي تأخذها إسرائيل على ضمانتها الدولية فتهدئ من روع القيصر وتستدرج اسفا أمركيا للحادث لكن سوريا المستهدفة في كل الحالات لا أحد يتوقف عند خرق سيادتها كما هي الحال في لبنان حيث “تختال” الطائرات “وتتمختر” تارة تستحلي أجواء كسروان وطورا “تتمشور” في مجال عكار فلا كانت سيادة ولا من يستقلون لكنْ وبغياب السيادة تقوم قائمة بضع دولة على السادة وعلى تسمية شارع باسم الشهيد مصطفى بدر الدين وبمفعول رجعي يعود الى عام وربع “نقح” على وزارة الداخلية اسم في شارع وقررت على ساعة المحكمة الدولية أن تتذكر أنها لم توافق على التسمية وبين إصرار الداخلية على الرفض والتبرير القانوني لبلدية الغبيري أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال أن هناك من يريد إحداث فتنة وأن تسمية الشارع باسم بدر الدين هي فتنة “بأمها وأبوها” ومن دون أن يتقصد أو هو فعل فإن موقف الحريري هنا يصيب الداخلية نفسها التي سحبت قرارا منذ حزيران عام ألفين وسبعة عشر وقررت تحديثه وتفعيله وإثارته الى العلن برفض التسمية المتأخرة وهي تعرف أن الشارع قد “اصطفى” وأن الاسم قد اعتمد فإن أقدمت على نزعه إنما ستوقظ الفتنة مع والديها المحترمين وبمسار الفتنة الدولية التي ترفع اسم بدر الدين متهما فإن اليوم الثاني من مرافعات الدفاع حلل في فراغ الادعاء وصمت اتصالاته واستناده الى مضمون طار في الهواء وأكد المحامي محمد العويني وكيل الدفاع عن حسن مرعي أن نظرية الادعاء جاءت بلا دقة ولا بينات وبلا أدلة اتهام تثبت أن مرعي قد سبق والتقى أيا من المتهمين أو أنه أقدم على جريمة أو كان جزءا من المتآمرين الذين ارتكبوا الجريمة وقال إن الادعاء يتهم مرعي بالتنسيق وإن دليله الوحيد هو سلسلة الاتصالات الفارغة بلا مضمون فيما يجهل المدعي العام أين يسكن المتهم وماذا يعمل وما اذا كان فعلا قد استدرج أحمد ابو عدس ولا يعرف عنه سوى ارتباطه بالجريمة حيث بتنا أمام محاكمات تأسرها هواتف صامتة وأعاد الدفاع إثارة الهلع لدى المحكمة في قضية تغيب الشهيد وسام الحسن عن موكب الحريري في الرابع عشر من شباط ألفين وخمسة ولفت أن القاضي ديفيد راي قد استجاب وتوسع في ثغرة غياب الحسن عن الموكب ودفع باتجاه استدراج مزيد من المعلومات عندما شجع المحامي عويني على الكلام آذنا بأن المحاضر في هذ الشأن لم تعدْ سرية. ====================================================================== تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

تحذير من لودريان؟

Avatar

Published

on

علمت قناة الـ”mtv” أنّ الموفد الفرنسي جان إيف لودريان قال لِمَن التقاهم “على وقع حرب غزة لا يمكن بقاء لبنان من دون رئيس خصوصاً إذا ذهب ملف غزة إلى المفاوضات، فلا يمكن للبنان أن يبقى خارج المعادلة وخارج طاولة التفاوض وهو معني بالملف”.

Follow us on Twitter
كما كشفت المعلومات أن لودريان لا يحمل طرحاً رئاسياً إنما هو يحضّ المسؤولين اللبنانيين على ضرورة الإسراع في التوافق على رئيس للجمهورية وخصوصاً مع حرب غزة وقال لهم: “لم يعد لديكم الوقت وإذا بقي لبنان بلا رئيس فإن البلد سيذهب إلى وضع صعب جداً يجب ألا يبقى ملف الرئاسة موضع خلاف في ما بينكم”.

المصدر: mtv

Continue Reading

أخبار مباشرة

الحكومة ستدفع لـ”الجنوبيين”.. من أين التمويل؟

Avatar

Published

on

 “بعيداً من السياسة، نطرح مجموعة من الاستفسارات حول قدرة الحكومة على تأمين التمويل اللازم لالتزامها بدفع التعويضات الكاملة للمتضرّرين في منازلهم وممتلكاتهم وسياراتهم ومحاصيلهم الزراعية، من جراء الأعمال العسكرية في القرى والمناطق الجنوبية، وللتعويض على المؤسّسات ودور العبادة التي تضرّرت بسبب القصف الذي طالها أيضاً، وذلك بفعل تحويل جنوب لبنان الى “جبهة استنزاف” مُواكِبَة للحرب في قطاع غزة لمدّة شهر ونصف تقريباً”.

Follow us on Twitter
وسأل الكاتب من أين؟.. وتابع الفتى,

فالحكومة التزمت، وهذا واجبها، ولكن من أين سيتوفّر التمويل، طالما أن الأموال “محجوبة” عن كثير من الحاجات الداخلية الأساسية، والتي لا تقلّ أهميّة عن التعويض على متضرّري الجنوب؟

خارج التنفيذ
رأى الخبير الاقتصادي الدكتور لويس حبيقة أن “هذا ليس الأمر الأول الذي نستمع الى أن الحكومة أو الدولة عموماً اتّخذت قراراً في شأنه، من دون أن تتمكّن من تنفيذه. فعلى سبيل المثال، يُحكى عن التزام رسمي بإعادة كل المخفيين منذ الحرب اللبنانية الى البلد، بينما لم يحصل أي شيء من ذلك بَعْد”.

وأكد في حديث لوكالة “أخبار اليوم” أنه “لا يمكن للحكومة أن تدير ظهرها طبعاً، ولكن الحسابات تتغيّر بين الالتزام من جهة، والقدرة على التمويل، من جهة أخرى. ولا يمكن للدولة أن تعوّض على من خسر منزله في الجنوب، جنباً الى جنب تقصيرها تجاه من هم من دون تعويضات ومنازل من جراء انفجار مرفأ بيروت، حتى الساعة. وبالتالي، لنفترض أن القرار بالتعويض على الجنوبيين جدّي وسيُطبَّق، فإنه يجب أن يكون جدياً على كل الناس. ولكن هذا يحتاج الى تمويل، فيما لا أحد في الخارج يبدو جاهزاً لتقديم أي شيء، خصوصاً بعد الدمار الذي لحق بغزة، التي باتت بحاجة الى مساعدات كبيرة ومُكلِفَة جدّاً”.

ضرائب؟
واعتبر حبيقة أن “التزام الحكومة مع الجنوبيين من ناحية التمويل والتعويض يبقى معنوياً. ولا مجال لزيادة الضرائب أيضاً على اللبنانيين من أجل تأمين التعويضات”.

وشرح: “حتى ولو قررت الدولة التعويض على الجنوبيين بسبب القصف، وعلى المتضررين من جراء انفجار مرفأ بيروت، وعلى كل الناس الذين يحتاجون الى تعويضات في أي ملف كان، اليوم، ورفعت نِسَب الضرائب أكثر لتوفير التمويل لذلك، فسيتوقّف كل نشاط في البلد ولدى القطاعات الاقتصادية في تلك الحالة، وهو ما سيؤثّر بدوره على الدولة سلبياً، لأنه سيحرمها القدرة على جباية الضرائب اللازمة، لأن النشاط الاقتصادي سيكون ضُرِب بزيادة الضرائب كثيراً. فرفع الضرائب لتحصيل أكثر سيرتدّ على الدولة في النهاية، بتحصيل مبالغ ضريبية أقلّ”.

انتخاب رئيس
وشدّد حبيقة على أنه “لا يمكن للدولة أن تُجبر مصرف لبنان على طبع اللّيرة من أجل توفير حاجاتها، وهو لن يفعل ذلك، وإلا سيكون مثل من يرتكب جريمة بحق نفسه والبلد. فطبع العملة سيزيد التضخّم ويُعيدنا كلّنا الى الوراء، ولن يكون حلّاً للمشكلة، ولا لتأمين التعويضات. فهذا مُضرّ للبلد والناس جدّاً، ولا أعتقد أن الإدارة الحالية لمصرف لبنان ستنزلق الى هذا الخطأ”.

وأضاف:”لكل تلك الأسباب، يبقى موضوع التعويضات معنوياً. ونتمنى أن لا تنطلق العمليات العسكرية في غزة من جديد، بما يزيد المناوشات والعمليات في لبنان، وبشكل يوصلنا الى حرب. فتلك الحالة ستجعلنا في وضع مجتمعي عام أكثر فقراً”.

كتب أنطون الفتى في وكالة “أخبار اليوم”: “بعيداً من السياسة، نطرح مجموعة من الاستفسارات حول قدرة الحكومة على تأمين التمويل اللازم لالتزامها بدفع التعويضات الكاملة للمتضرّرين في منازلهم وممتلكاتهم وسياراتهم ومحاصيلهم الزراعية، من جراء الأعمال العسكرية في القرى والمناطق الجنوبية، وللتعويض على المؤسّسات ودور العبادة التي تضرّرت بسبب القصف الذي طالها أيضاً، وذلك بفعل تحويل جنوب لبنان الى “جبهة استنزاف” مُواكِبَة للحرب في قطاع غزة لمدّة شهر ونصف تقريباً”.

وسأل الكاتب من أين؟.. وتابع الفتى,

فالحكومة التزمت، وهذا واجبها، ولكن من أين سيتوفّر التمويل، طالما أن الأموال “محجوبة” عن كثير من الحاجات الداخلية الأساسية، والتي لا تقلّ أهميّة عن التعويض على متضرّري الجنوب؟

خارج التنفيذ
رأى الخبير الاقتصادي الدكتور لويس حبيقة أن “هذا ليس الأمر الأول الذي نستمع الى أن الحكومة أو الدولة عموماً اتّخذت قراراً في شأنه، من دون أن تتمكّن من تنفيذه. فعلى سبيل المثال، يُحكى عن التزام رسمي بإعادة كل المخفيين منذ الحرب اللبنانية الى البلد، بينما لم يحصل أي شيء من ذلك بَعْد”.

وأكد في حديث لوكالة “أخبار اليوم” أنه “لا يمكن للحكومة أن تدير ظهرها طبعاً، ولكن الحسابات تتغيّر بين الالتزام من جهة، والقدرة على التمويل، من جهة أخرى. ولا يمكن للدولة أن تعوّض على من خسر منزله في الجنوب، جنباً الى جنب تقصيرها تجاه من هم من دون تعويضات ومنازل من جراء انفجار مرفأ بيروت، حتى الساعة. وبالتالي، لنفترض أن القرار بالتعويض على الجنوبيين جدّي وسيُطبَّق، فإنه يجب أن يكون جدياً على كل الناس. ولكن هذا يحتاج الى تمويل، فيما لا أحد في الخارج يبدو جاهزاً لتقديم أي شيء، خصوصاً بعد الدمار الذي لحق بغزة، التي باتت بحاجة الى مساعدات كبيرة ومُكلِفَة جدّاً”.

الملايين مفتونون بجمالهن: 10 نجمات عربيات جميلات
LIMELIGHT MEDIA
ضرائب؟
واعتبر حبيقة أن “التزام الحكومة مع الجنوبيين من ناحية التمويل والتعويض يبقى معنوياً. ولا مجال لزيادة الضرائب أيضاً على اللبنانيين من أجل تأمين التعويضات”.

وشرح: “حتى ولو قررت الدولة التعويض على الجنوبيين بسبب القصف، وعلى المتضررين من جراء انفجار مرفأ بيروت، وعلى كل الناس الذين يحتاجون الى تعويضات في أي ملف كان، اليوم، ورفعت نِسَب الضرائب أكثر لتوفير التمويل لذلك، فسيتوقّف كل نشاط في البلد ولدى القطاعات الاقتصادية في تلك الحالة، وهو ما سيؤثّر بدوره على الدولة سلبياً، لأنه سيحرمها القدرة على جباية الضرائب اللازمة، لأن النشاط الاقتصادي سيكون ضُرِب بزيادة الضرائب كثيراً. فرفع الضرائب لتحصيل أكثر سيرتدّ على الدولة في النهاية، بتحصيل مبالغ ضريبية أقلّ”.

انتخاب رئيس
وشدّد حبيقة على أنه “لا يمكن للدولة أن تُجبر مصرف لبنان على طبع اللّيرة من أجل توفير حاجاتها، وهو لن يفعل ذلك، وإلا سيكون مثل من يرتكب جريمة بحق نفسه والبلد. فطبع العملة سيزيد التضخّم ويُعيدنا كلّنا الى الوراء، ولن يكون حلّاً للمشكلة، ولا لتأمين التعويضات. فهذا مُضرّ للبلد والناس جدّاً، ولا أعتقد أن الإدارة الحالية لمصرف لبنان ستنزلق الى هذا الخطأ”.

وأضاف:”لكل تلك الأسباب، يبقى موضوع التعويضات معنوياً. ونتمنى أن لا تنطلق العمليات العسكرية في غزة من جديد، بما يزيد المناوشات والعمليات في لبنان، وبشكل يوصلنا الى حرب. فتلك الحالة ستجعلنا في وضع مجتمعي عام أكثر فقراً”.

وختم: “رغم التعاطف الإنساني الكبير مع غزة طبعاً، إلا أن المهمّ أيضاً هو الحفاظ على الحدّ الأدنى من الاستقرار الذي لا يزال متوفّراً في لبنان، بعيداً من الحرب. فإذا دُمِّر (لبنان) وتدهورت أحواله أكثر، لن تستفيد غزة بشيء. والمسار المنطقي الذي نحتاج التركيز عليه داخلياً في الوقت الحالي، هو انتخاب رئيس للجمهورية، وتشكيل حكومة جديدة، واستعادة الثقة والاستثمارات، حتى تتمكن الدولة من الإقلاع مجدّداً”.

المصدر: أنطون الفتى – أخبار اليوم

Continue Reading

أخبار مباشرة

تسعيرة المولدات الخاصة عن شهـر تشرين الثاني!

Avatar

Published

on

Follow ua on Twitter
أعلنت وزارة الطاقة والمياه في بيان أن السعر العادل لتعرفات المولدات الكهربائية الخاصة من شـهر تشرين الثاني هو التالي:

34.836 ل.ل. عن كل كيلواط ساعة.

للمشتركين بالعدادات في المدن أو التجمعات المكتظة أو على ارتفاع أقل من 700 متر:
قدرة 5 أمبير: 385.000 ل.ل. + المقطوعية الشهرية x34.8367 ل.ل. عن كل كيلواط ساعة.
قدرة 10 أمبير: 685.000 ل.ل. + المقطوعية الشهرية x 34.836 ل.ل. عن كل كيلواط ساعة.
38.319 ل.ل. عن كل كيلواط ساعة .

للمشتركين بالعدادات في القرى أو المناطق المتباعدة أو على ارتفاع اكثر من 700 متر:
قدرة 5 أمبير : 385.000 ل.ل. (ثابت) + المقطوعية الشهرية x 38.319 ل.ل. عن كل كيلوواط/ساعة.
قدرة 10 أمبير : 685.000 ل.ل. (ثابت) + المقطوعية الشهرية x 38.319 ل.ل. عن كل كيلوواط/ساعة.
تضاف 300.000 ل.ل. على الشطر الثابت من تسعيرة العدادات لكل 5 أمبير إضافي.
وإن هذه التعرفـة مبنية على أساس سعر وسطي لصفيحة المازوت (20 ليتر) في شهر تشرين الثاني البالغ 1.658.317. ل.ل. وذلك بعد إحتساب كافة مصاريف وفوائد وأكلاف المولدات بالإضافة إلى هامش ربح جيد لأصحابها، وقد أخذنا بعين الاعتبار وبالتنسيق مع وزارة الاقتصاد والتجارة كلفة توزيع الصفيحة من محطة الوقود ولغاية المولد.

الملايين مفتونون بجمالهن: 10 نجمات عربيات جميلات
LIMELIGHT MEDIA
وهي تأخذ بعين الاعتبار في إحتساب مكونات اساسية فيها ككلفة الزيوت والفلاتر وتهالك المولد المعدل الوسطي الشهري لسعر الدولار في السوق الموازي الذي بلغ 89.700 ل.ل.

وقد صدرت هذه التسعيرة بناءً على الجدول الحسابي المعتمد من قبل وزارة الطاقة منذ تاريخ 14/10/2010؛ وتطبيقاً لقرار مجلس الوزراء رقم 2 الصادر بتاريخ 14/12/2011 في شأن إتخاذ التدابير اللازمة لضبط تسعيرة المولدات الخاصة، وإستناداً إلى آلية التطبيق المشتركة بين الوزارات (الطاقة الداخلية والإقتصاد) المعلن عنها بتاريخ 20/12/2011 والتي حَدّدت مسؤولية وزارة الطاقة والمياه في تعميم تسعيرة المولدات الخاصة إستناداً الى أسعار المازوت في نهاية كل شهر”.

من هنا تدعو وزارة الطاقة والمياه أصحاب المولّدات الى الالتزام بقرار وزارة الاقتصاد والتجارة القاضي بالزامية تركيب العدادات وهي سوف تجري دراسة موثقة بهذا الصدد في الفترة المقبلة وصولاً الى تحديث المعادلة المعتمدة لكي تتناسب أكثر فأكثر مع تقلبات أسعار الصرف والوضع الاقتصادي والاجتماعي للمواطنين مع الأخذ بالاعتبار متطلبات أصحاب المولدات الخاصة.

كما تعلن وزارة الطاقة والمياه أنها أرسلت إلى وزارتي الداخلية والإقتصاد كُتباً حول تسعيرة شهر تشرين الثاني 2023 للقيام بالمقتضى بحسب آلية الضبط المشتركة.

بما يختص بالمصاعد والأقسام المشتركة التي تشترك بقدرات ثلاثية الأطوار (Triphase) ينبغي على صاحب المولد احتساب الشق الثابت من التسعيرة على أساس قدرة الطور الواحد (monophase). على سبيل المثال اذا كان اشتراك المصعد والأقسام المشتركة بقاطع ثلاثي الأطوار 3×15 أمبير يُحتسب الشق الثابت على أساس قدرة 15 أمبير وليس 45 أمبير أي985.000 ليرة وليس 2.785.000 ليرة.

تلفت وزارة الطاقة والمياه انتباه أصحاب المولدات الخاصة والمواطنين الكرام الى عدم جواز ادخال الاضافات التالية الى التسعيرة التوجيهية الصادرة عن الوزارة:

ضريبة على القيمة المضافة غير مبرّرة قانوناً بموجب تسجيل رسمي في مديرية الــTVA في وزارة المالية.

رسوم أو مبالغ إضافية تحت اي ذريعة ككلفة صيانة مولّد أو شبكات أو غيره…

التسعير للمستهلك بالعملة الاجنبية.

رسوم إضافية للمواطنين الذين يستخدمون أجهزة الطاقة الشمسية الى جانب المولدات الخاصة.

وهنا تهيب وزارة الطاقة والمياه بالمعنيين بحماية المستهلك وخاصةً وزارة الاقتصاد والتجارة تشديد الرقابة على حسن تطبيق التسعيرة التوجيهية أعلاه واتخاذ اقصى التدابير بحق المخالفين بمواكبة من وزارة الداخلية والبلديات والقضاء المختص.

تجدر الاشارة الى أن وزارة الطاقة والمياه ترفق ربطاً جدول تركيب التسعيرة التوجيهية المفصّل وكذلك ستنشر هذا الجدول على الموقع الالكتروني الرسمي: www.energyandwater.gov.lb

Continue Reading
error: Content is protected !!