Connect with us

لبنان

مسيرة للقومي وجمعية نور باتجاه بوابة مزارع شبعا والكلمات أكدت هويتها اللبنانية والمقاومة كسبيل لتحريرها

وطنية – نظم الحزب “السوري القومي الاجتماعي”، مسيرة سيارات من ساحة العين في بلدة راشيا الفخار في قضاء حاصبيا، باتجاه بلدة كفرحمام ثم بلدة كفرشوبا، وصولا إلى محلة بركة النقار، عند بوابة مزارع شبعا المحتلة، تحت شعار: “مزارع شبعا وتلال كفرشوبا لبنانية – لبنانية”، وإحياء لذكرى عيد المقاومة والتحرير، وذلك بالتعاون مع جمعية “نور” للرعاية…

Avatar

Published

on

وطنية – نظم الحزب “السوري القومي الاجتماعي”، مسيرة سيارات من ساحة العين في بلدة راشيا الفخار في قضاء حاصبيا، باتجاه بلدة كفرحمام ثم بلدة كفرشوبا، وصولا إلى محلة بركة النقار، عند بوابة مزارع شبعا المحتلة، تحت شعار: “مزارع شبعا وتلال كفرشوبا لبنانية – لبنانية”، وإحياء لذكرى عيد المقاومة والتحرير، وذلك بالتعاون مع جمعية “نور” للرعاية الصحية والاجتماعية وقوى وفاعليات المنطقة، وعلى وقع الأغاني الثورية للفنانة جوليا بطرس. شارك في المسيرة: رئيسة جمعية “نور” مارلين حردان ووفد من أعضاء الجمعية، رئيس بلدية كفرشوبا قاسم القادري، رئيس بلدية راشيا الفخار سليم يوسف، رئيس بلدية الهبارية أيمن شقير، رئيس بلدية كفرشوبا السابق عزت القادري، المختار الشيخ أمين زويهد ممثلا تجمع مخاتير حاصبيا، مختارة راشيا سوزان متري، مختار كفرشوبا محمد القادري، ممثل قطاع الخيام في “حزب الله” نابغ القادري، فاعليات اجتماعية وتربوية. كما شارك في المسيرة عميد الإعلام في الحزب معن حمية، نائب رئيس “المؤتمر القومي العام” سعيد معلاوي، المنفذون العامون لمنفذيات: حاصبيا لبيب سليقا، راشيا خالد ريدان، البقاع الغربي الدكتور نضال منعم، الساحل الجنوبي غسان حسن، رئيس لجنة الأسرى المحررين سمير خفاجة، عدد من أعضاء المجلس القومي، حشد كبير من القوميين والمواطنين والأهالي والأطفال، وذلك وسط مراقبة من جنود العدو، من خلف مواقعهم، داخل المزارع المحتلة وانتشار للجيش اللبناني وقوات “اليونيفيل”. وحمل المشاركون الأعلام اللبنانية ورايات الحزب “القومي” و”جبهة المقاومة”، وتجمعوا عند بركة النقار جنوبي بلدة شبعا، مرددين هتاف “أبناء الحياة لسوريا”، فتقدمت عدة آليات لقوات العدو ورابطت في الجانب الآخر من بوابة المزارع، على بعد 50 مترا فقط، من مكان تجمع المسيرة. تعريف قدم المتحدثين مدير مديرية حاصبيا حسين أبو دهن، الذي قال: “بصمت ذهبوا جنوبا إلى الشمس.. بصمت حفروا أقدامهم في الصخور..رائحة الدماء النقية تملأ المكان…دقيقة صمت تحية لأرواح الشهداء، الذين ارتقوا كرمى لهذه الأرض”. أضاف: “يا أيتها الأرض التي لا تخضع…إني أنا لن أرحل، الأرض أرضي، فلسطين قضيتي، المزارع جزء من روحي، سأقاوم بالحجر، بالبشر، بأظافري، بدمائي سأقاوم ولن أخضع”. حردان وألقت حردان كلمة، فقالت: هنا، على هذه التلال، كتبت ملاحم العز والكرامة، بالتضحيات والشهداء. هنا نستحضر التاريخ، حيث لكل بلدة وقرية، حكاية صمود ووقفات بطولة. هنا، خلف كل صخرة وشجرة، استراحة مقاومين. هنا، صمود الأهل، في مواجهة غطرسة الاحتلال الإسرائيلي، صمود أسطوري برغم القصف والعدوان ووسط الركام. هنا، على هذه التلال، شهداء وجرحى، قاتلوا واستشهدوا دفاعا عن هذه المنطقة، عن أرضنا وعن حقنا، ومن أجل أن تكون سيادة لبنان كاملة، شاملة وناجزة. من هنا، حيث تلال كفرشوبا ومزارع شبعا ترزح تحت الاحتلال الإسرائيلي. من هنا نقول: هذا شهر أيار، شهر الحرية والكرامة، شهر المقاومة والتحرير، شهر العمل والإنتاج والمنتجين، شهر شهداء السادس من أيار، شهر القديسة مريم، وشهر رمضان المبارك. نعم إنه شهر مبارك مبارك ومبارك، وفيه نحتفل بالتحرير، بكل عز وشموخ، لأن التضحيات الكبيرة التي بذلت، جعلت من لبناننا، لبنان العزة والإباء، لبنان الحرية والكرامة والسيادة”. أضافت: “بوقفتنا هنا، نؤكد أن المقاومة هي عنصر قوتنا، وسبيلنا لتحرير مزارع شبعا وتلال كفرشوبا وقرية الغجر، وبأن ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة، هي معادلة رأينا فيها ولا نزال، صمام أمان لحماية لبنان من الاعتداءات، وسبيلا لاستعادة الأرض. وعلى اللبنانيين جميعا، أن يساهموا في عملية التحرير، لتحقيق السيادة”. وتابعت: “ومن هنا نجدد التأكيد، أن اللبنانيين لا يقبلون بأن تكون سيادة بلدهم منتهكة ومنقوصة، وكرامتهم الوطنية، تحتم عليهم، التزام خيار، مقاومة الاحتلال الإسرائيلي. وهذه رسالة إلى أدعياء السيادة في لبنان، مفادها، لا يجوز أن تسقطوا السيادة عن أي جزء محتل من أرضنا، فهذه أرض الأجداد والآباء والأبناء، متجذرة عبر التاريخ ومثبتة بالوثائق ومكرسة في البيانات الوزارية للحكومات اللبنانية المتعاقبة، والتي تؤكد أن مزارع شبعا وتلال كفرشوبا أرض لبنانية لبنانية لبنانية. ولأنها أرض لبنانية، فإن كل تشكيك بلبنانيتها، هو خروج على مبدأ السيادة الوطنية، وهو مس بتضحيات أهل هذه المنطقة، الذين بصمودهم عبروا عن تشبثهم بأرضهم، وهذا خيار سيادي بامتياز”. وأردفت: “أهل هذه المنطقة، يعرفون مناطقهم شبرا شبرا، وهي مناطق لبنانية، وهم لبنانيون، وعلى الدولة اللبنانية أن تسارع إلى تكليف مؤسساتها المعنية، القيام بمسؤولياتها اتجاه هذه المنطقة، من خلال الاهتمام الكلي بشؤون أهلها ومصالحهم، وبتصريف إنتاجهم، وإعطاء الأولوية للانماء، ودعم المشاريع الصناعية والزراعية، والاهتمام بالجوانب الصحية والتربوية والبيئية. ونحن إذ نطالب بالإنماء والخدمات والمشاريع، فلتعزيز الصمود في هذه المنطقة، وهذا يجب أن يكون في رأس سلم أولويات الدولة، لأن الصمود فعل مقاومة وثبات”. وأكملت: “من هنا، من هذه البلدات، التي عانت ضيم الاحتلال والعدوان، من كفرشوبا وشبعا وكفرحمام وراشيا الفخار وسائر مناطق الجنوب اللبناني، نتوجه بالتحية إلى الجيش اللبناني قائدا وقيادة، ضباطا وجنود. وإلى المقاومة وشهداء المقاومة وجرحى المقاومة، ولكل شهيد ارتقى في معركة الدفاع عن أرض لبنان ووحدة لبنان وسيادة لبنان، من كفرشوبا حتى الناقورة. والتحية لأهلنا، أهل هذه المنطقة، في هذا الشهر المبارك والمريمي، الذي يحتضن في الخامس والعشرين منه، عيد المقاومة والتحرير، المقاومة التي أنتم جزء منها، والتحرير الذي أنجز بفضل تضحيات المقاومين، وبفضل صمودكم وثباتكم وصبركم”. وختمت “لأننا أصحاب حق، فلن نتخلى عن حقنا، هذا وعدنا، هذا عهدنا، هذا دأبنا والموقف الفصل”. قاسم القادري وألقى رئيس بلدية كفرشوبا كلمة، فقال: “نحن في شهر أيار، شهر التحرير والمقاومة والشهداء، من بوابة مزارع شبعا، نوجه التحية إلى كل مقاوم روى بدمائه هذه الأرض الطيبة، والمقاومة واحدة، وطريقها واحد، وسوف تبقى وتمتد طالما هنالك أرض مغتصبة. وأتوجه بالتحية أيضا إلى جمعية نور وإلى السيدة مارلين حردان وإلى منظمي هذه المسيرة، التي جاءت لتذكر الأجيال الجديدة بأرضنا المحتلة، والتي جاءت لتؤكد لبنانيتها”. أضاف: “هذه المنطقة التي ارتوت بدماء الأجداد وعرقهم وتعبهم وغرسهم، يشهد كما كل صخرة وتلة ولا ريب في لبنانيتها، ولن يغير من هذه الحقيقة، لا قرار ترامب ولا نوايا نتنياهو العنصرية والتوسعية”. وتابع: “ونحن نقف معكم اليوم عند بوابة مزارع شبعا، لا يسعنا إلا أن نقول إن السلطة اللبنانية كباقي السلطات العربية المنخورة بالفساد والإهمال، التي تفرط بحقوقنا، وهي التي تنازلت عن سيادة هذه المنطقة منذ قيام دولة لبنان الكبير، والتي تغفل العين عن الخرائط، لا بل تضعها خارج الخارطة اللبنانية إنمائيا وخدماتيا”. وتحدث عن “إهمال الدولة للمنطقة، وعدم قيامها مسؤولياتها الإنمائية والخدمية”، قائل: “نحن في منطقة العرقوب نناضل ضد العدو الصهيوني، ونقدم التضحيات والشهداء، ولا نقبل إهمال السلطة واستهتارها بحقوقنا، فمياهنا تذهب هدرا، وأرزاقنا مهملة في غياب التخطيط، الذي هو من مسؤولية الدولة، لذا من هنا، وبين هؤلاء الشبان والشابات الذين يحملون الرايات الحزبية، ويهتفون ضد المحتل نطالب الدولة بتحمل مسؤولياتها اتجاه هذه المنطقة”. سليقا وألقى منفذ عام منفذية حاصبيا لبيب سليقا، كلمة “القومي”، استهلها بالقول: “تراب الجنوب اعتاد عا أجسادنا، وأيار عيد نزاد عا أعيادنا. فلسطين والجولان بينادوا النسور، نحن انقضينا مقدمين ولادنا”. وأضاف: “هنا شبعا، وهنا صرخة التلال والمزارع، أن أنقذوني، هنا تعبق من حولك، رائحة الوزال والقندول، هنا التماس مع فلسطين والشام. هنا أرضنا في المزارع وتلال كفرشوبا يلفحك نسيم دمشق المثقل بعطر الياسمين. نصبح القدس، نقبل التراب المجبول بدم الشهداء، وعرق الفلاحين الصامدين الصابرين. هنا في شبعا، ننظر في عيون الأهل وقلوبهم المشدودة للأرض، التي غرسوها تعبا وعرقا، نتطلع للقامات تقتلع الشريط الشائك ومن خلفه، وفي الجهة المقابلة، أبطال وعمائم في هضبة الجولان المحتل، ترفض التطبيع والاحتلال، وتأبى الذل والانكسار، ولا ترضى عن الهوية القومية بديلا، وفي غزة تتكسر أحلام الأعداء عند كومة من الحجارة، وإرادة بالمواجهة لتحقيق الانتصار. هنا خلف هذه الصخور وفي الوديان، وعلى مر السنين، تناوبت الفصائل والفرق، واحتشد المناضلون، وارتفع الشهداء دفاعا عن الحق والكرامة والوجود”. وتابع: “الأرض هي الهوية، والهوية هي الانتماء، واسترجاع الأرض والحفاظ على الهوية، يحتاجان للموقف والإقدام، نلتقي في رحاب أيار، أيار المقاومة والتحرير، لا لنؤكد المؤكد، إنما للتأكيد على خيار المقاومة لاسترجاع الحق، ليس في المزارع والتلال وحسب، إنما الحق كل الحق”. وأردف: “نحن من مدرسة تؤمن بأن القوة هي القول الفصل في إقرار الحق أو إنكاره، ونؤمن بأن الحياة كلها وقفة عز، ومن أجل هذا الإيمان نحن في ساحات الصراع والميادين نبذل التضحيات ونقدم الشهداء. لن نتخلى عن دورنا، لن نتردد في خيارنا، ثابتين في موقفنا، لأننا أصحاب قضية تساوي وجودنا”. واستطرد: “نلتقي في قمم العرقوب تحت خفق الزوابع، معلنين أن هذه المنطقة عصية على الاحتلال والخونة، هذه المنطقة الأبية بأهلها الشرفاء الوطنيين، يزينون التلال والهضاب، ينعمون بدفء الأرض، التي احتضنت الأبطال والشهداء. هذه المنطقة التي واجهت الاحتلال وإدارته المدنية وتحملت الكثير، هي اليوم تتحمل ظلم ذوي القربى، ودولة غير مسؤولة لا تقوم بالحد الأدنى من واجباتها”. وختم: “إن تحرير الأرض هو واجب وطني وأخلاقي، ونحن نفتخر ونعتز بحزبنا، الذي أطلق الشرارة الأولى للمقاومة في الجنوب وبيروت وجبل لبنان، وهنا في حضن تراب شبعا تنتصب قامات أبطالنا الشهداء، كنج ونظام ماضي، جمال دله وشكري خيرالله، نحن منهم نستمد القوة والعزيمة. تحية من حزبنا لأهلنا في هذه المنطقة، آملين أن نحتفل معا وقريبا في المزارع والتلال والجولان وكل فلسطين، شكرا لوجودكم معنا وإلى اللقاء في محطات حافلة بالانتصارات، ولتحي سوريا”. خفاجة من جهته، أكد خفاجة أن “مزارع شبعا وتلال كفرشوبا، هي أرض لبنانية، والجولان سوري والقدس لنا وكل فلسطين”. ووجه تحية إلى “الأسرى والمعتقلين في سجون العدو”، مؤكدا أن “صبح تحريرهم آت لا محال”، وقال: “تحية إلى أسرانا، وباسم أسرانا جميعا على مساحة الوطن وفي العالم العربي، نقول: إننا على الوعد باقون مقاومة مقاومة بالنار لا مساومة”. صعب وألقى صعب كلمة، فقال: “يسعدني ويشرفني أن أقف بينكم اليوم، وخصوصا مع اقتراب عيد التحرير، هذه المناسبة الوطنية والغالية على قلوبنا جميعا، وأبدأ بالترحيب بالأمينة مارلين أسعد حردان، أهلا وسهلا بك في شبعا، ونحن فخورون بالدور الذي تؤديه جمعية نور للرعاية الصحية والاجتماعية”. أضاف: “باسمي وأعضاء المجلس البلدي، نرحب بكم وبالوفد المرافق، وننقل تحياتنا عبركم إلى الأمين سعادة النائب أسعد حردان، الذي ما زال مستمرا، بدعم صمود الأهالي وهذا فعل وطني يشكر عليه”. وتابع: “إن هذه المسيرة اليوم متزامنة مع قرب عيد التحرير، وهو عيد وطني بامتياز يؤكد لبنانية مزارع شبعا، من خلال ما قدمته المقاومة من شهداء، في سبيل الحفاظ على هذه الأرض، فحررت وما زالت تعمل على التحرير، نعم لقد أثبتت السنوات الماضية مناعة الساحة الوطنية في مواجهة الاعتداءات، ولا شك في أن التضامن الوطني الواسع، الذي تجلى مؤخرا هو خير دليل”. وحول “هوية مزارع شبعا”، قال: “إن ما يدور اليوم من جدل حول إثبات ملكية مزارع شبعا وتلال كفرشوبا، نرد عليه بالفم الملآن: إن مزارعنا لبنانية، ولا نستغرب الموقف الأميركي الداعم للمحتل، وهو قديم جديد منذ حرب العام 1967، وقت إعلان إسرائيل ضم الجولان ومزارع شبعا، والادعاء أنها جزء من دولتها المزعومة”. أضاف: “إن ما يجب فعله هو التمسك والتأكيد على لبنانية مزارع شبعا، من خلال تقديم الخرائط والوثائق الرسمية في المحافل الدولية، ولا بد للحكومة اللبنانية أن تصر على موقفها للحفاظ على سيادة لبنان على هذه الأراضي، وما وقفتنا اليوم وبمناسبة قرب عيد التحرير، إلا حافزا لترسيخ الأولويات الوطنية، انطلاقا من التوصل إلى ترسيم الحدود، بما يحفظ حقوقنا الوطنية، واستدعاء جميع اللبنانيين بكل انتماءاتهم، للوقوف بوجه كل من يحاول الاعتداء على أرضنا”. وختم “إن هذا الواقع المقلق، يستدعي من جميع القوى تحمل مسؤولياتها اتجاه حفظ السلام الأهلي في لبنان، ونشكر حضوركم جميعا على هذه الوقفة الوطنية التضامنية، وعلى أمل اللقاء قريبا عند استعادة مزارع شبعا وتلال كفرشوبا”. ======ب.ف. تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

معمّم يقتل مواطناً بسلاح حربي أمام مسجد قبيل صلاة الجمعة!!!!

Avatar

Published

on

قتله قرب المسجد قبل صلاة الجمعة بسبب ركن سيّارة في منطقة البياضة

تمكّنت عناصر من فرع  المعلومات وبناء على إشارة النائب العام الاستئنافي في الجنوب القاضي رهيف رمضان من القبض على المدعو شكيب . ب، في منطقة الأولي، بعد فراره من منطقة #البياضة قضاء #صور  بعدما  أطلق النار من “كلاشنيكوف” ضبط في سيّارته على المدعوّ عبد الرضا. ف فأرداه بالقرب من مسجد في منطقة البياضة قبل صلاة الجمعة، بعدما تلاسن معه على خلفيّة ركن السيّارة.

وتم توقيفه وأودع القضاء المختصّ لإجراء المقتضى.
Continue Reading

أخبار مباشرة

عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا (صور في الداخل)

Avatar

Published

on

تاريخ ١٦ /٥ /٢٠٢٤، نفذت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا – الهنغار، حيث حصل تبادل لإطلاق النار أدى إلى مقتل أحد المطلوبين وجرح آخر. كما أوقفت ٣٧ شخصًا يعملون في ترويج المخدرات في مدينة بيروت ومناطق أخرى، وضبطت كمية كبيرة من مادة الكوكايين وحشيشة الكيف وحبوب السيلفيا، بالإضافة إلى أسلحة حربية وذخائر. سُلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.

Follow us on Twitter

ونتيجة التدابير الأمنية التي اتخذتها وحدات الجيش في مختلف المناطق اللبنانية خلال شهر نيسان ٢٠٢٤، أُوقف ٤٧٤ شخصًا من جنسيات مختلفة لتورّطهم في جرائم وجنح متعدّدة، منها الاتجار بالمخدرات والقيام بأعمال سرقة وتهريب وحيازة أسلحة وممنوعات، والتجول داخل الأراضي اللبنانية من دون إقامات شرعية، وقيادة سيارات ودرّاجات نارية من دون أوراق قانونية. شملت المضبوطات ٧٤ سلاحًا حربيًّا من مختلف الأنواع، و٥٢ رمانة يدوية، وكميّات من الذخائر الخفيفة والمتوسطة، وعددًا من الآليات والدرّاجات النارية، بالإضافة إلى كمية من المخدرات وعدد من أجهزة الاتصال وكاميرات المراقبة وعملات مزورة. كما تم إحباط محاولات تسلل نحو ١٢٠٠ سوري عبر الحدود اللبنانية – السورية بطريقة غير شرعية. سُلّم الموقوفون مع المضبوطات إلى المراجع المختصة لإجراء اللازم.

#الجيش_اللبناني #LebaneseArmy laf.page.link/d4fG

Continue Reading

أخبار مباشرة

نصرالله: جبهتنا مستمرة بإسناد غزة ويجب فتح البحر أمام المغادرة الطوعية للنازحين السوريين نحو أوروبا

Avatar

Published

on

نصرالله: يجب أن نحصل عن إجماع لبناني لفتح البحر أمام النازحين السوريين بإرادتهم بدلًا عن تعريضهم للخطر
نصرالله: مجلس النواب يستطيع تشكيل لجنة تذهب إلى الدول التي تعارض عودة النازحين لتحميلهم المسؤولية
نصرالله: الكل يريد عودة النازحين السوريين باستثناء بعض الجمعيات فالعقبة هي من الأوروبيين والأميركيين
نصرالله: اجتماع مجلس النواب الأربعاء المُقبل هو فرصة لتقديم طروحات عملية لملف النازحين السوريين
نصرالله لمستوطني الشمال: اذهبوا لحكومتكم وقولوا لهم أوقفوا الحرب على غزة
نصرالله: جبهة المقاومة في لبنان مستمرة في إسناد قطاع غزة وتصعّد حسب معطيات الميدان
نصرالله: إسرائيل أمام خيارين إما الموافقة على المقترح الذي وافقت عليه “حماس” أو المضي بحرب استنزاف تأكلها
نصرالله: حتى لو دخلت إسرائيل إلى رفح هذا لا يعني أن المقاومة انتهت وأن الشعب الفلسطيني تخلّى عن المقاومة
نصرالله: إسرائيل تعجز عن تحقيق أهدافها خلال حربها ضد غزة منذ 8 أشهر وهذا دليل على أنها فاشلة وعاجزة
أشار الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصر الله، في الذكرى الثامنة للقيادي مصطفى بدر الدين، الى أنني “أتوّجه بالتحيّة للمقـاتلين الصابرين الشجعان في كلّ الجبهات الذين يسطّرون أروع مشاهد البطولة والشجاعة والقوّة والعزم والحماس واليقين”.

Follow us on Twitter
وأكد نصرالله، أن “الشهيد السيد ذو الفقار استحق وسام الانسان المقاتل المجاهد ووسام الجريح والأسير والقائد ووسام صانع الإنجازات وختم الله له بوسام الشهادة”، لافتاً الى أننا “نحن اليوم نرى نتائج وثمار تضحيات الشهداء ودمائهم الزكيّة، يحضر اليوم الشهداء وخصوصاً القادة بما جهزوا ودرّبوا، يحضر الحاج عماد مغنيّة والسيد مصطفى مع كل مُسيّرة انقضاضية و استطلاعية”.

وشدد على أنه “مع كل مُسيّرة انقضاضية أو استطلاعية نتذكر الشهيد القائد الحاج حسان اللقيس، وفي كل معركة يحضرنا الشهيد القائد الحاج قاسم سليماني والشهيد زاهدي والشهيد حجازي الذين ساندونا وقضوا عمرهم يدعموننا”.

ولفت الى أنه “أُريد لسوريا أن تصبح في دائرة الأميركيين وخاضعة للإدارة الأميركية ولكنها انتصرت ولو أنها لم تنصر في الحرب الكونية وأتت معركة طوفان الأقصى ماذا سيكون حال المنطقة ولبنان؟”، مؤكداً على أنه “رغم الحصار والأوضاع الصعبة سوريا ما زالت في موقعها وموقفها راسخ وثابت من القضية الفلسطينة”.

وأوضح نصرالله، أن “من جملة أهداف المقاومة الفلسطينية ومحور المقاومة التي أُعلن عنها كان إعادة إحياء القضية الفلسطينية والتذكير بفلسطين المنسية وحقوق شعبها في الداخل والشتات”، مضيفاً “كان الحكام العرب سيوقعون أوراق موتها في خطوة التطبيع مع العدو الصهيوني التي كانت قادمة خلال أشهر”.

وذكر أن “بعض الأنظمة والفضائيات العربية باتت تروِّج لكيان العدو على أنه الدولة الديموقراطية الوحيدة في منطقتنا، ومشهد التظاهرات في الجامعات الأميركية والأوروبية التي تحمل اسم فلسطين هي من صنع 7 تشرين الأول وما بعده”، مؤكداً أن “اليوم بعد طوفان الأقصى باتت القضية الفلسطينية حاضرة على كل لسان وفي كل دول العالم وفي الأمم المتحدة حيث تطالب غالبية الدول بوقف إطلاق النار”.

وشدد نصرالله، على أن “طوفان الأقصى والصمود ودماء الأطفال والنساء في غزة وجنوبي لبنان وكل منطقة، قدمت الصورة الحقيقية لإسرائيل”.

واعتبر أن “الأحداث في غزة واستمرار الصمود في غزة وضعت العالم أمام حقيقة أن هناك احداث في المنطقة يمكن أن تجر الأمور إلى حرب اقليمية والعالم مسؤول أن يجد حلاً”، مشيراً الى أن “صورة اسرائيل في العالم هي أنها قاتلة الأطفال والنساء والمستكبرة على القوانين الدولية وعلى القيم الانسانية والأخلاقية وعلى كل ما هو خير وصحيح وحسن في العالم”.

ورأى أنه “إذا أردنا أن نقيم نتائج المعركة الحالية علينا أن نستمع إلى ما يقوله إعلام العدو عن فشل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وجيشه”، مشدداً على أنه “في الشهر الثامن للحرب على غزة هناك إجماع في إسرائيل على الفشل في تحقيق أهداف الحرب وهذا دليل على أنها فاشلة وعاجزة عن إعادة أسراها وإعادة مواطنيها إلى غلاف غزة والشمال وتأمين سفنها”.

وأردف نصرالله، أنه “من أهم النتائج أن هذا الكيان يُسّلم بأنه لم يحقق النصر و70% من الإسرائيليين يطالبون باستقالة رئيس الأركان”، مشيراً الى أن “إسرائيل تقدم نفسها على أنها أقوى دولة وأقوى جيش وتساعدها أقوى دولة في العالم أي الولايات المتحدة وتعطيها المُقدرات وتتدخل لتدافع عنها في مقابل قطاع غزة المحاصر من 20 عامًا والمقاومة التي تمتلك مقدرات محدودة”.

وأضاف “إسرائيل بلا ردع اليوم ولم تنجح في ردع المقاومة من كل دول المحور وأصبحت صورتها متآكلة، وصورة الردع لديها تتراجع ولا سيما بعد عملية الوعد الصادق وجنرالاتها يتحدثون عن مأزق”، معتبراً أن “الإسرائيلي يتخوف من الخروج من غزة لكون ذلك يعني هزيمته وهذا يعد كارثة له”.

وتابع “الإسرائيليون اليوم يتحدثون عن استنزاف يومي في غزة وفي جبهات الإسناد وفي الاقتصاد، وحتى لو دخل العدو الصهيوني إلى رفح هذا لا يعني أن المقاومة انتهت وأن الشعب الفلسطيني تخلّى عن المقاومة”.

وذكر نصرالله، أن “نتانياهو تفاجأ بموافقة حماس على المقترح الأخير لوقف إطلاق النار فأعلن رفضه لأن هذا بمثابة الهزيمة لإسرائيل”، مؤكداً أن “المسرحيات التي نشاهدها هذه الأيام يجب ألا تخدع أحداً، فأميركا تقف إلى جانب إسرائيل، ما جرى في الأمم المتحدة والمحكمة الدولية يؤكد الدعم الأميركي لإسرائيل وعدم تغير موقفها”.

وأوضح أن “العدو أمامه خياران إما الموافقة على المقترح الذي وافقت عليه حماس أو المضي في حرب استنزاف تأكله”.

وعن الجبهة اللبنانية في الجنوب، شدد نصرالله، أن “جبهة المقاومة في لبنان مستمرة في إسناد قطاع غزة وتصعد حسب معطيات الميدان”.

وتوجه الى المستوطنين الإسرائيليين في الشمال بالقول “اذهبوا لحكومتكم وقولوا لهم أوقفوا الحرب على غزة”، مشدداً على أن “الجبهة اللبنانية مستمرة في مساندة غزة وهذا أمر حاسم ونهائي، والأميركي والفرنسي سلّم بهذه الحقيقة”.

وحول ملف النازحين السوريين في لبنان، لفت نصرالله الى أن “هناك إجماع على معالجة ملف النازحين السوريين في لبنان، واجتماع مجلس النواب الأربعاء المُقبل هو فرصة لتقديم طروحات عملية لملف النازحين السوريين”، كاشفاً أنني “ذهبت إلى الرئيس السوري بشار الأسد وشجعت عودة النازحين إلى القُصير لكن الجمعيات الممولة من الأوروبيين كانت تمنعهم”.

وأكد أن “الكل يريد عودة النازحين السوريين باستثناء بعض الجمعيات وعليه فإن العقبة هي من الأوروبيين والأميركيين”، لافتاً الى أنه “يجب مساعدة سوريا لتهيئة الوضع أمام عودة النازحين وأولها إزالة العقوبات عنها، ويجب التواصل مع الحكومة السورية بشكل رسمي من قبل الحكومة اللبنانية لفتح الأبواب أمام عودة النازحين”.

وتابع “مجلس النواب يستطيع تشكيل لجنة تذهب إلى الدول التي تعارض عودة النازحين لتحميلهم المسؤولية”، مضيفاً “يجب أن نحصل على إجماع لبناني يقول فلنفتح البحر أمام النازحين السوريين بإرادتهم بدلًا عن تعريضهم للخطر عبر الرحيل عبر طرق غير شرعية وهذا يحتاج لغطاء وطني”.

وشدد نصرالله، على أن “قرار فتح البحر أمام النازحين يحتاج شجاعة وإذا اتخذناه فسيأتي الأميركي والأوروبي إلى الحكومة لايجاد حل فعلي”، مضيفاً “الحل برأينا هو بالضغط على الأميركي الذي يمنع عودة النازحين والحديث بشكل جدي مع الحكومة السورية وإلا فنحن نُتعب أنفسها بحلول جزئية لن توصلنا للنتيجة المطلوبة”.
وختم نصرالله بالقول “عندما نكون أسياد أنفسنا ولسنا عبيداً ونملك عناصر القوة نستطيع أن نفرض شروطنا على العدو”.

Continue Reading