لبنان
لجنة المعلمين الثانويين الفلسطينيين في لبنان تدعو الى اعتصام مطلبي الجمعة المقبل
وطنية – اعلنت لجنة المعلمين الثانويين الفلسطينيين في لبنان انه وبعد اعتصام الثانويين الحاشد والناجح أمام مكتب الأونروا الإقليمي في بيروت واجتماع مديري الثانويات ومندوبيها مع الإدارة وممثلي الاتحاد وتعهد رئيس اللجنة التربوية رفض رفع نصاب الثانويين وتعهد رئيس الاتحاد بذلك، انتظرنا رد الإدارة على مطلبنا وكان الرد سلبيا. اضافت اللجنة في بيان “وبعد التواصل…
وطنية – اعلنت لجنة المعلمين الثانويين الفلسطينيين في لبنان انه وبعد اعتصام الثانويين الحاشد والناجح أمام مكتب الأونروا الإقليمي في بيروت واجتماع مديري الثانويات ومندوبيها مع الإدارة وممثلي الاتحاد وتعهد رئيس اللجنة التربوية رفض رفع نصاب الثانويين وتعهد رئيس الاتحاد بذلك، انتظرنا رد الإدارة على مطلبنا وكان الرد سلبيا. اضافت اللجنة في بيان “وبعد التواصل مع الاتحاد ورئيسه ورئيس اللجنة التربوية لم نجد وفاء للتعهدات التي قطعوها بالرفض العملي لقرار الإدارة غير القانوني، بل وجدنا تماشيا معه على حسابنا كالعادة”، معتبرة إن قرار التسوية والصفقة اللذين اتخذا بعد تجميد الدمج كانا على حسابنا وحسن سير ثانوياتنا وهو مخالف للقانون. ومن هنا نسجل النقاط الآتية: 1- إن عدم تبني الاتحاد مطالبنا، كالعادة، لا يسقط قانونية تحركاتنا ومطالبنا. 2- يرفض الثانويون قرار مدير التعليم في لبنان المخالف للقانون ولن يتسلموا برامج على القرار الجديد. 3- لن يقوم الثانويون بمهام خارج اختصاصهم التربوي من تحمل أعباء النظارة التي كانوا يقومون بها في الثانويات لتعزيز الحالة الإنضباطية في المدرسة والتي باتت خارج التطبيق مع قرار رفع النصاب إلى 22 حصة، كما بات متعذرا أن يقوموا بإدخال بيانات الطلاب وعلاماتهم على نظام الemis. “ففي ثانويات الدولة هناك ناظر لكل 150 طالب وهناك موظفون يقومون بإدخال علامات الطلبة على النظام”. 4- ستتواصل اللجنة مع لجان الأهل في الثانويات واللجان الشعبية لوضعهم في صورة التحركات وهدفها سعيا للدعم وابعادا للمخربين بين المعلمين والمجتمع المحلي. 5- الدعوة إلى اعتصام مطلبي أمام مكتب لبنان الإقليمي في بيروت نهار الجمعة المقبل 14 أيلول 2018 الساعة العاشرة والنصف صباحا عنوانه “لا للظلم والعبودية ونعم للكرامة التي لا تقدر بثمن”. 6- سيصدر جدول تحركات وإجراءات أولية لمدة شهر، قريبا، على أن تحمل الطابع التصعيدي ضمن الأطر القانونية. 7-سترفع شكوى قانونية الى محكمة الأونروا في عمان خلال اسبوع وستتم متابعتها متابعة حثيثة ولصيقة. ================== ب.أ.ر تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…