لبنان
رفول وضع اكليلا من الزهر على نصب شهداء الجيش في المنية في ذكرى 13 تشرين: الذكرى محفورة بوجدانا وتعطينا القوة والعزم لنكمل الطريق
وطنية – وضع وزير الدولة لشؤون رئاسة الجمهورية الدكتور بيار رفول اكليلا من الزهر على نصب شهداء الجيش اللبناني عند مدخل مدينة المنية تكريما وتخليدا لذكراهم، لمناسبة ذكرى 13 تشرين الأول، بدعوة من هيئة قضاء المنية – الضنية في التيار الوطني الحر. حضر الاحتفال: النائب مصطفى حسين، محافظ الشمال القاضي رمزي نهرا، قائمقام المنية الضنية…
وطنية – وضع وزير الدولة لشؤون رئاسة الجمهورية الدكتور بيار رفول اكليلا من الزهر على نصب شهداء الجيش اللبناني عند مدخل مدينة المنية تكريما وتخليدا لذكراهم، لمناسبة ذكرى 13 تشرين الأول، بدعوة من هيئة قضاء المنية – الضنية في التيار الوطني الحر. حضر الاحتفال: النائب مصطفى حسين، محافظ الشمال القاضي رمزي نهرا، قائمقام المنية الضنية رولا البايع، رئيس بلدية المنية ظافر زريقة، نقيب المحامين في الشمال عبد الله الشامي، رئيس قسم محافظة الشمال لقمان الكردي، مستشار المحافظ للشؤون القانونية باخوس اجبع، منسق التيار في المنية الضنية جاد الشامي، وحشد كبير من الفاعليات السياسية والاجتماعية والتربوية والحزبية، اضافة الى رؤساء بلديات ومخاتير وابناء المنطقة. وألقى رفول كلمة قال فيها: “شهداؤنا الابرار، باسم كل الموجودين وكل اللبنانيين نحن اليوم ننحني لتضحياتكم في سبيل امن الوطن وسيادته وسلامته. نضع اليوم اكليل فخر واعتزاز بتضحياتكم، من هذه المنطقة العزيزة على قلوبنا وقلوبكم والتي استشهدتم من اجلها كما فعلتم في كل المناطق اللبنانية، انتم من تنتمون الى المؤسسة التي احتضنت لبنان وحافظت على وحدته ومنعت تقسيمه، رغم وجود بعض الرؤوس التي كانت تريد ان تقسمه”. أضاف: “لبنان لا يعتبر ارضا او هواء او ماء فقط بل هو ابعد من هذا بكثير، فهو رسالة للديانات السماوية مسلمين ومسيحيين، ونفتخر ان نرسل هذا النموذج الى كل العالم المتفجر الذي عاد ويتكلم بالتعصب والتشدد. من هنا نقول للجميع، هذا هو النموذج الانساني الحضاري الذي نريد ان نقدمه لكم، من هذا النصب الذي يعكس تضحيات الشهداء الذين سقطوا للدفاع عن لبنان المسيحي ولبنان المسلم، لبنان بكل طوائفه ومذاهبه. وبالمناسبة، نريد ان نؤكد ان هذه الذكرى محفورة بوجدانا وتعطينا القوة والعزم لنكمل الطريق، لكي يبقى وطننا وطن السلام والمحبة والاستقرار ويعيش اولادنا بخير واستقرار وامان واطمئنان”. وتابع: “نحن اليوم نجدد وعدنا لكم ان لبنان اصبح بألف خير، وجيشنا الابي قضى على الارهاب في لبنان، هذا الارهاب الذي اراد ان يدمر العالم والديانات وكان هدفه ان يظهر للعالم ان الاسلام هو دين ارهابي، فنقول له ولكل شعوب العالم ان الاسلام ليس دينا ارهابيا، بل هو دين العدل والشورى والرحمة، في حين ان الارهاب هو بعيد كل البعد عن الدين الاسلامي، ونحن كمسحيين في لبنان عشنا سويا مع اخوتنا المسلمين في هذا الوطن، ولم نشعر يوما انهم ينتمون الى هذه الفئة التي ترعاه دول عدة”. وختم: “الارهاب بدأ يفتضح امره يوما بعد يوم، فمنذ ايام معدودة اكدت الاستخبارات الروسية ان ابو بكر البغدادي ينتمي الى جهاز الموساد الاسرائيلي، وكان هدفه ان يدمر كل البنى التحتية للدول المحيطة باسرائيل لتعود بدورها للقضاء عليها، لتحقق فيما بعد حلم اسرائيل الكبرى، وهذا المخطط فشل بوحدتنا وبقوة الجيش اللبناني الذي هو اساس الوحدة الوطنية، وبوجوده لم ولن نشعر بالخوف على امن واستقرار بلدنا، وهو املنا ليحمينا ويدافع عنا جميعا، ونقول له ولقيادته، نحن معك وسنبقى معك لتحمينا وتحمي لبنان الى مدى العمر، فالخلود للذين رحلوا واستشهدوا ليبقى لبنان سيدا حرا مستقلا”. ===================إ.غ. تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….

“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت

اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة

لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…