Connect with us

لبنان

جريمة داعشية في الشمال.. شقوا صدره بالساطور و اخرجوا قلبه من جسده وقطعوا اكعابه.. بسب تفوهه بعبارة “حل عن ربي”

Avatar

Published

on

هي جريمة داعشية بكل معنى الكلمة ارتُكبت بحق الشاب محمد عادل الدهيبي (من بلدة النبي يوشع) على يد خ.دهيبي من بلدة دير عمارمساء أمس السبت في بلدة برج اليهودية قضاء الضنية طرابلس- شمال لبنان..
الحادثة بدأت تفاصيلها داخل “سوبرماركت” في البلدة بين الطرفين من آل الدهيبي، وبالرغم من أنهما من نفس العائلة لكنهما ينتميان، كما أسلفنا، إلى بلدتين بنفس المحافظة والقضاء (محافظة لبنان الشمالي – قضاء المنية الضنية) لكن لا تربط بينهما
أي صلة عائلية، كما أنهما لا يرتبطان بصداقة أو مودة لاختلاف الذهنية والنهج… وفي التفاصيل المؤكدة والخاصة أن الضحية، وبينما كان يقوم بالتسوق داخل “السوبر ماركت”، يبدو أنه تجادل مع صاحب “السوبرماركت” ليختتم جداله بعبارة “حل عن ربِّي”، في وقت صودف فيه وجود شخص أو أكثر من آل الدهيبي (دير عمار) فاقترب منه أحدهم وقال له “ألا تعرف أن هذه الكلمة التي قلتها تُعتبر كفرًا” فرد عليه بالقول: “وما دخلك انت إذا كانت كفرًا أو لا”….

ويذكر الشهود داخل السوبر ماركت أن القضية انتهت تقريبًا هنا عند هذا الحد.. فخرج الجميع، ولما انتهى الضحية من التسوق خرج هو الآخر ليجد أن خ. الدهيبي وبرفقة أشقائه قد حضروا إلى “برج اليهودية” قاطعين الطريق على محمد، وكان شاهرًا سكينًا بينما يحمل أحد أشقائه ساطورًا، فعاجل خ. الضحية بأكثر من طعنة بينما قام شقيقه بشق صدر القتيل بالساطور ليخرج قلبه من جسده، قبل الإقدام على “قطع أكعابه” وهي طريقة من طرق داعش في عقاب من يقوم بسب الذات الإلهية حسب طقوسهم.. الضحية جرى نقله الى مستشفى الخير بالمنية لتتسلمه عائلته وتقوم بدفنه دون أي رد فعل، باعتبار أن القتلة قاموا بتسليم أنفسهم إلى “مخابرات الجيش” مرفوعي الرؤوس على أساس أنهم قاموا بما يمليه عليهم “واجبهم الداعشي”…

هذه الجريمة برسم القضاء اللبناني يجب ألَّا تمرَّ مرور الكرام، أو يُعطى القتلة المجرمون أية اسباب تخفيفية، بل اعتبار محمد عادل الدهيبي الأب والعامل المكافح في مجال البناء (موَّرق أو ما يُعرف بتلييس الباطون) شهيدًا قُتل على أيدي خلايا داعشية نائمة لا بد من إنزال أقصى العقوبات بحقها

نقلاً عن صفحة الرؤية للأخبار‎

Continue Reading

أخبار مباشرة

نتنياهو يصعّد: سنحوّل بيروت إلى غزة أو خان يونس!

Avatar

Published

on

هدد رئيس وزراء الجيش الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الخميس 7 كانون الأول 2023، “حزب الله” بتحويل العاصمة بيروت وجنوب لبنان إلى “غزة وخان يونس”، في إشارة إلى العدوان الذي يمارسه الجيش الإسرائيلي في القطاع، وأدى إلى استشهاد الآلاف، وذلك على خلفية مقتل إسرائيلي في منطقة الشمال الحدودية بصاروخ مضاد للدروع.

Follow us on Twitter

وكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي على منصة “إكس” قائلا: “إذا اختار “حزب الله” بدء حرب شاملة، فسوف يحوّل بيروت وجنوب لبنان إلى غزة وخان يونس”.

كما نشر شريط فيديو آخر على المنصة “إكس”، خلال لقاء مع جنود الجيش الإسرائيلي في الجبهة الشمالية في الحدود مع لبنان، وعنونه بـ”رسالة إلى نصر الله”، تحمل تهديدات مباشر إلى الأمين العام لـ حزب الله حسن نصر الله.

يأتي هذا، بعد ساعات من إعلان سلطات الجيش الإسرائيلي، مقتل إسرائيلي بصاروخ مضاد للدروع أُطلق من لبنان في منطقة الشمال الحدودية. إذ قالت نجمة داود الحمراء (الإسعاف) على منصة “إكس” إن مسعفيها أُبلغوا بوفاة رجل يبلغ من العمر 60 عاماً.

السيناريو الأسوأ الذي قد يحصل في الحرب الأوكرانية
LIMELIGHT MEDIA
من جهتها قالت “القناة 12” الإسرائيلية، إن القتيل سقط “نتيجة إصابته بنيران صاروخ مضاد للدروع أُطلق من لبنان”، في الوقت الذي كانت صفارات الإنذار تدوّي في منطقة الجليل الأعلى، قرب الحدود اللبنانية.

المصدر: عربي بوست

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

“الحزب” يُحضّر “حماس” بعد غزة: ملاذات آمنة وإمساك المخيّمات

Avatar

Published

on

لم ينتهِ الأمر عند البيان التوضيحي لحركة «حماس» الذي نفى الطابع العسكري لما سمّته «طلائع طوفان الأقصى»، فاستباحة الساحة اللبنانية يُعمل على تكريسها يوماً بعد آخر. والأخطر في هذا المجال ما كشفه مصدر واسع الاطلاع لـ»نداء الوطن» متوقفاً عند ثلاث نقاط:

أولاً- لم يأتِ إعلان «حماس» عن «طلائع طوفان الأقصى» من فراغ، إنما تحضيراً لمرحلة ما بعد انتهاء حرب غزة والوقائع الميدانية والأمنية والسياسية التي ستنشأ، والإصرار الدولي والعربي على عدم العودة الى ما قبل السابع من تشرين الأول، وبعدما تخلّت كل الدول عن «حماس»، في المقابل أمّن «حزب الله» لقياداتها وكوادرها وعناصرها الذين غادروا غزة الملاذ الآمن، وهم يتحركون بكل حرية وينشطون إعلامياً وسياسياً، وكأنّها مرحلة تمهيدية للإمساك بقرار المخيمات الفلسطينية لتكون بديلاً من غزة.

Follow us on Twitter

ثانياً- بعد إعلان استهداف مسيّرة إسرائيلية القائد في «كتائب عز الدين القسام» خليل حامد خراز «أبو خالد» من مخيم الرشيدية مع 3 آخرين، انهالت على لبنان المراجعات الدولية، ولا سيما من الدول التي تشارك في قوات «اليونيفيل» للسؤال عن هوية الآخرين، ليتبيّن أنّ بعضهم ينشط مع الجماعات التكفيرية ويموّلها.

ثالثاً- وهو الأشد خطورة، ويتمثل في معلومات أبلغتها سفارة دولة عربية الى جهات لبنانية، أكدت فيها أنّ هناك أكثر من 300 إسلامي وتكفيري انتشروا في الجنوب للمشاركة في نصرة غزة، وهؤلاء بمثابة قنابل موقوتة قد تنفجر في أي لحظة.

وحذّر المصدر «من تحويل المخيمات إلى بؤرة توتر تحت عنوان من يمسك بالقرار الفلسطيني فيها، وعلى الدولة أن تحزم أمرها باتخاذ القرار الاستباقي الذي يمنع تفجير المخيمات، ولا سيما مخيم عين الحلوة الذي يعتبر عاصمة الشتات».

Continue Reading

أخبار مباشرة

المطارنة الموارنة: قرار الحرب والسلم يجب أن يكون في يد الدولة وحدها

Avatar

Published

on

“لا يُسمح للفراغ أن يهدّد مراكز القيادة في الجيش”

عقد المطارنة الموارنة اجتماعهم الشهري، في الصرح البطريركي في بكركي، برئاسة البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي ومشاركة الرؤساء العامين للرهبانيات المارونيّة. وتدارسوا شؤونًا كنسيّة ووطنيّة. وفي ختام الاجتماع أصدروا بيانا تلاه النائب البطريركي المطران انطوان عوكر، نص على الآتي:

“1- يعبّر الآباء عن حزنهم العميق للحرب التي تدور في غزّة بمآسيها الفظيعة وويلاتها المرعبة وكانوا قد تبصّروا خيرًا في الهدنة التي استمرّت لستّة أيّام.

ويشجب الآباء أن تنفتح جبهات جديدة في جنوب لبنان لأيّ فصيلةٍ من الفصائل الفلسطينيّة لأنّه إنتهاكٌ لسيادة لبنان كدولةٍ مستقلّة. ويذكّرون أنّ قرار الحرب والسلم يجب أن يكون في يد الدولة اللبنانيّة وحدها لما له من تبعات على كامل الشعب اللبنانيّ.

Follow us on Twitter

2- يعتبر الآباء أنّ الدولة اللبنانيّة التي من حقّها الحصريّ أن تأخذ قرار الحرب والسلم، يجب أن تكون مكتملة الأوصاف بمؤسّساتها الدستوريّة، وأن يكون لديها أداة ٌ فعّالة للدفاع عن البلاد وأهلها. وهذا دور الجيش الذي ينبغي أن يُحافظ عليه كمؤسّسة دستوريّة أساسيّة، وُساند في وحدته وقيادته والثقة به، ولا يُسمح للفراغ أن يهدّد مراكز القيادة فيه. كما يجب أن يُعطى كلّ الوسائل الضروريّة من أسلحة ومعدّات وغيرها كي يتمكّن من القيام بواجبه في المحافظة على الدولة والمجتمع بنشر الأمن والسلام والإطمئنان لكلّ الشعب اللبناني.

3- يخشى الآباء أن يؤدّي تغيّيب رأس الدولة مزيد من الإستفرادات بقرار الحرب باسم لبنان، وإلى شلّ الجيش، والعبث بالقرار 1701، واستعمال لبنان كساحة في صراعات عسكريّة إقليميّة وفتح حدوده وساحته مجدّداً أمام السلاح غير اللبنانيّ؛ كلّ ذلك هو خروج فاضح على الميثاق وعلى اتّفاق الطائف الذي أعاد السلم الداخلي والخارجي إلى لبنان. وهم يطالبون بكلّ إلحاح دولة رئيس المجلس النيابيّ والسادة النوّاب بانتخاب رئيسٍ للدولة يملأ الفراغ في السدّة الأولى. كما يطالبون دولة رئيس الحكومة بشجب هذه التعديات والتصدي العاجل والحازم لها، على كلّ المستويات السياسيّة، والأمنيّة، والديبلوماسيّة العربيّة والدوليّة.

4- يتمنّى الآباء ونحن على أبواب الأعياد المجيدة، أن يستقرّ الوضع في الجنوب ويعود السلام إلى قراه الموجودة على الشريط الحدودي، لكي يتسنّى لكل بيت أن يعيش فرح العيد وينعم ببهجة أنواره، ولكي يتمكن ابناؤنا المنتشرون في العالم من القدوم إلى لبنان والاجتماع بأهاليهم؛ فلبنان يعوّل على قدومهم فهم الأساس والدعم في خلق جوٍّ من الاستقرار الاقتصاديّ والاجتماعيّ.

5- بمناسبة عيدي الميلاد ورأس السنة، يصلّي الآباء حتى ينعم وطننا الحبيب لبنان بالسلام والأمان والاستقرار، فيشرق كيانه من جديد عبر تمسّكه بحياده، ويعبر من الظلمة إلى النور بعيدًا عن التشرذم، والحقد، والضغينة والإجرام. فليشعّ نور المسيح القادم لخلاصنا في قلوب الجميع وفي حياة كل من ناضل ويناضل للحفاظ على وطن حرٍّ ومستقلّ”…

Continue Reading
error: Content is protected !!